منتديات عيت ارفاد التميمي
أهلاً وسهلاً بك عزيزي الزائر في منتديات عيت أرفاد التميمي .. تفضل بالدخول ان كنت عضواً وبالتسجيل ان لم يكن لديك حساب وذلك للحصول علي كامل المزايا ولمشاهدة المنتديات المخفية عن الزوار..

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات عيت ارفاد التميمي
أهلاً وسهلاً بك عزيزي الزائر في منتديات عيت أرفاد التميمي .. تفضل بالدخول ان كنت عضواً وبالتسجيل ان لم يكن لديك حساب وذلك للحصول علي كامل المزايا ولمشاهدة المنتديات المخفية عن الزوار..
منتديات عيت ارفاد التميمي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
إعلانات المنتدي

الأخوة الزوار

سجل فوراً في منتديات عيت أرفاد التميمي لتنال احقية مشاهدة اخبار المنطقة ومتابعة كل صغيرة وكبيرة في التميمي - اخبار المنطقة محجوبة عن الزوار

الأعضاء الكرام

الكلمة الطيبة صدقة والاحترام المتبادل تاج علي رؤوسكم وتذكروا قول الله عز وجل !! ما يلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد
المواضيع الأخيرة
» مباريات الاربعاء 17/4/2024 وقنوات الناقلة
مقالات - مقالات مختارة :: الشرق الأوسط الجديد Icon_minitime12024-04-17, 1:56 pm من طرف STAR

» إجازة في اليونان... ميلوس وجهة سياحية هادئة ومغرية بالاكتشاف
مقالات - مقالات مختارة :: الشرق الأوسط الجديد Icon_minitime12024-04-17, 1:54 pm من طرف STAR

» تحديث جديد على واتساب يثير غضب المستخدمين
مقالات - مقالات مختارة :: الشرق الأوسط الجديد Icon_minitime12024-04-17, 1:51 pm من طرف STAR

» ماذا يحدث للجسم عند تناول بذور البطيخ؟
مقالات - مقالات مختارة :: الشرق الأوسط الجديد Icon_minitime12024-04-17, 1:48 pm من طرف STAR

» فطيرة الجبن الحلزونية
مقالات - مقالات مختارة :: الشرق الأوسط الجديد Icon_minitime12024-04-17, 1:48 pm من طرف STAR

» هل تعلم ما هو سر وضع المضيفات أيديهن وراء ظهورهن على متن الطائرة؟
مقالات - مقالات مختارة :: الشرق الأوسط الجديد Icon_minitime12024-04-16, 12:57 am من طرف mohgafar

» طرق فعالة في تنظيف الزيوت المنسكبة على الأرضيات في منزلك
مقالات - مقالات مختارة :: الشرق الأوسط الجديد Icon_minitime12024-04-15, 3:07 pm من طرف STAR

» أفضل 30 وجهة سياحية.. بلدان عربيان ضمن القائمة
مقالات - مقالات مختارة :: الشرق الأوسط الجديد Icon_minitime12024-04-15, 3:06 pm من طرف STAR

» السيارة الخارقة.. لامبورغيني هوراكان STJ بقوة 631 حصاناً
مقالات - مقالات مختارة :: الشرق الأوسط الجديد Icon_minitime12024-04-15, 3:06 pm من طرف STAR

» خطوات تحميل واتساب الذهبي 2024.. الإصدار الجديد ضد الحظر
مقالات - مقالات مختارة :: الشرق الأوسط الجديد Icon_minitime12024-04-15, 3:05 pm من طرف STAR

» قوارب الشاورما
مقالات - مقالات مختارة :: الشرق الأوسط الجديد Icon_minitime12024-04-15, 3:04 pm من طرف STAR

» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
مقالات - مقالات مختارة :: الشرق الأوسط الجديد Icon_minitime12024-04-15, 3:01 pm من طرف STAR

» مباريات الاحد 14//4//2024 وقنوات الناقلة
مقالات - مقالات مختارة :: الشرق الأوسط الجديد Icon_minitime12024-04-14, 10:34 am من طرف STAR

» أطعمة تحتوي على بروتين أكثر من البيض.. تعرفوا إليها
مقالات - مقالات مختارة :: الشرق الأوسط الجديد Icon_minitime12024-04-14, 10:30 am من طرف STAR

» المنسف الأردني بالسمن البلدي
مقالات - مقالات مختارة :: الشرق الأوسط الجديد Icon_minitime12024-04-14, 10:26 am من طرف STAR

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم


مقالات مختارة :: الشرق الأوسط الجديد

اذهب الى الأسفل

مقالات - مقالات مختارة :: الشرق الأوسط الجديد Empty مقالات مختارة :: الشرق الأوسط الجديد

مُساهمة من طرف dude333 2012-08-12, 9:18 pm


الشرق الأوسط الجديد
عماد أبو عمر

يمكن النظر إلى الشرق الأوسط الجديد باعتباره إعادة إنتاج لمفهوم الشرق الأوسط الكبير بطرح مختلف وأدوات ووسائل مختلفة وإن كانت الأهداف الحقيقية واحدة والشعارات متقاربة!!
الأهداف المعلنة للشرق الأوسط الجديد هي القضاء على الفقر والبطالة وإزالة الظلم وتحقيق التكافؤ النسبي !
الهدف الحقيقي هو:
القضاء على ما يسموه الإرهاب الإسلامي و منع قيام أي كيان حقيقي يمكن أن يهدد حضارة الغرب وضمان الهيمنة الأمريكية المطلقة على شعوب ودول المنطقة، وتوفير مناخ امن لإسرائيل للاندماج والازدهار والسيطرة!!
الشعارات المطروحة:
نشر القيم الديموقراطية، وإعطاء الأقليات العرقية والدينية حقوقها بإقامة دول وطنية مستقلة من مثل الأكراد والبربر والشيعة العرب وغيرهم، وتحويل نظم الحكم السلطوية إلى نظم منتخبة ديموقراطيا، وإقامة منطقة تبادل تجاري حر وعولمة الاقتصاد.

الأدوات والوسائل لتحقيق الهدف:

• الهيمنة العسكرية المباشرة .
• إعادة تقسيم الدول الخطرة، وخلق كيانات إثنية عرقية حليفة للغرب تطبق سياساته وتكون ثقلا موازيا في القوة ومضادا في الاتجاه للدول التي انفصلت عنها.
• تقليص منافذ الدول المهددة لأميركا -حاليا أو مستقبليا- بسبب تبنيها منهجيات دينية أو وجود ثقل ديني ديموغرافي فيها على البحار والمسطحات المائية الهامة من مثل البحر الأحمر والأبيض المتوسط والخليج العربي، لعزلتها من جهة ولتأمين تدفق النفط إلى الغرب من جهة أخرى.
• القضاء على العروبة والإسلام كرابطين لدول المنطقة واستبدالهما بالانتماء العرقي أو الوطني الضيق المحدود للحيلولة دون أي وحدة قادمة بين دول المنطقة على أساس عروبي أو إسلامي يهدد سلامة الامبراطورية الأمريكية وربيبتها إسرائيل، وهو ما يفسر شعارات كالأردن أولا ومصر أولا، ويساعدنا على فهم حالة الانغماس في الهوية الوطنية والعرقية بعيدا عن القومية أو الدينية الشمولية التي يروج لها حاليا في معظم بلدان المنطقة.
• تذويب الهوية الثقافية والفكرية والدينية لشعوب المنطقة وسلخها عن هويتها التاريخية وإدماجها ضمن هوية مصطنعة يكون معيارها درجة التبعية للغرب والقبول بإسرائيل شريكا وحليفا في الظاهر وسيدا في حقيقة الأمر.
هذه هي الأدوات الجديدة، وتبقى الأدوات القديمة التي اقترحتها الإدارات الأمريكية الديموقراطية السابقة قائمة في مسار مواز لمسار القوة، وهي :
تقليص الخدمات التي تقدمها الدولة، والخصخصة، وتقوية منظمات المجتمع المدني ،
والتحول إلى اقتصاد السوق الحر
والقروض الصغيرة ومتناهية الصغر التي تعتقد هذه الدول بسذاجة أنها ستقضي على الفقر،
وتغيير المناهج وتدريب المدارس والمعلمين لتبني أفكار جديدة مقابل ما يسمى ثقافة الكراهية،
واستقطاب النخب المؤثرة في الرأي العام وصناعة القرار في مستوياته المتعددة اقتصاديا وسياسيا وفكريا واجتماعيا،
ودعم البرامج ا لتبادلية لتعزيز الحوار والشراكات مع إسرائيل ودول الغرب ومراكز الأبحاث التي تخدم الغرض ذاته، وإغراق الشعوب في الهموم المحلية بعيدا عن السياسات الكبرى والعالمية وما يسمى السياسة الخارجية للدول،
وتشجيع الأقلام والمراكز والمؤسسات التي تنتقد الأداء الداخلي للحكومات ومحاربة الأقلام والعقول التي تكشف المؤامرات في إطار السياسة الخارجية.

العقبات في وجه هذا المشروع:
• إرادة شعوب المنطقة المعنية،
وهنا تكمن مشكلات ثلاث :
الأولى :
افتقار الشارع إلى قيادات وزعامات قوية تعمل على نشر الوعي وتشجع سلوك المقاومة والتحدي .
الثانية:
افتقار الشارع العربي إلى آليات تنظيمية تحول طاقة الوضع إلى طاقة حركة، وتحول تراكمات الغضب والشعور بالعداء لأميركا وإسرائيل إلى فعل مبرمج وقادر على الرفض والمقاومة وإحداث التغيير.
الثالثة:
وجود نظم حكم قمعية تحول دون تحقق النقطتين الأولى والثانية في معظم الأحيان.

ومن هنا يمكننا أن نفهم لماذا خنقت حماس ولماذا يضيق الخناق على كل الحركات القومية والإسلامية بالأخص في الدول الحليفة لأميركا وإسرائيل، لان هذه القوى هي الوحيدة المتبقية لمعارضة هذا المشروع الاستعماري الذي لم يشهد له التاريخ مثيلا في الحجم ومقدار الطموح!!
• الإرادة الدولية:
هذه الإرادة غائبة حاليا، فمعظم دول العام محكومة بمصالح اقتصادية قوية مع الولايات المتحدة، وما لم ينتهج العرب والمسلمون سياسة حكيمة لاستبدال هذا الارتباط أو إحلاله بارتباط لا يقل أهمية مع العالم العربي والإسلامي - و هذا بالطبع غير ممكن في الظروف الحالية لإفتقار العرب و المسلمين إلى حرية القرار و تبعية معظم هذه الدول لأمريكا و إرتباطها الوثيق بها - ، سيبقى العالم يدور في فلك واحد ضد العرب والمسلمين.

الحل:
أمام شعوب المنطقة خياران لا ثالث لهما:
إما الخضوع والالتحاق بالشرق الأوسط الجديد وقبول التبعية مع هامش مؤقت من الأمن والتنمية الموعودين الذين لن يدوما طويلا و غالبا بمرور الوقت ستتفاقم المشاكل و تكبر إلى حد لا يمكن السيطرة عليها إلا بالقمع و الطغيان المتجدد بصورة و المقنع بصور ديمقراطية مزيفة،
و هذا هو المتوقع في ظل الظروف و المعطيات الراهنة
وإما الرفض والمقاومة بكافة أشكالها المسلحة والفكرية والاقتصادية والسياسية والاجتماعية والفنية و هذا سيجلب الدمار و الخراب و القتل بالجملة في الأمد القصير.
المواطن العادي غير قادر على اتخاذ موقف والتعبير عنه بشكل مؤثر، لإنشغاله بتوفير رغيف الخبز من جهة و من جهة أخرى بوجود حاجز الخوف من الأنظمة التسلطية القمعية التي تحيل حياته إلى جحيم لا يطاق
الحل - منطقيا - هو إيجاد قوى قيادية فاعلة لتحريك الجماهير باتجاه التأثير الإيجابي، وتوحيد المواقف بين تيارات المعارضة داخل المجتمعات العربية والمسلمة ضمن الهدف الأكبر والأسمى وهو مقاومة الهيمنة الأمريكية الإسرائيلية، وغض الطرف عن كل الخلافات حول التفاصيل والجزئيات الخلافية إلى حين اجتياز العاصفة والعبور إلى شاطئ الأمان، وهو ما يتطلب إعادة تقييم الأولويات ومرونة أكبر في الإجراءات من كل الأطراف المعنية لتعظيم نقاط الالتقاء وتصغير نقاط الاختلاف، لأن الاختلافات دوما تصب في صالح العدو المشترك
لكن هذا الحل المنطقي نظريا شبه مستحيل ، فالقوى المثقفة و الطبقة المتعلمة غالبا ما تكون مرتبطة فكريا و عضويا بنسب متفاوتة مع الغرب و ثقافته، و هي تقريبا الفعاليات المنظمة و التي تملك منهجية في العمل ، أما ما سواها فهي قوى مبعثرة غارقة في خلافاتها و غالبا ما تكون مخترقة و محدودة الفاعلية .
في الشرق الأوسط الجديد لا طريق أمام دول و شعوب المنطقة سوى الحفر أو الجبال، فأوساط الحلول انقرضت أمام المؤامرة المتجددة التي تحاك للمنطقة،
الحل يكمن في التغيير ، لكن التغيير له شروطه و تكاليفه ، و تكاليفه باهظة جدا و لا تستطيع شعوب المنطقة دفعها في الوقت الحالي ضمن حالة الضعف و الوهن الشديد السائدة ، إلا أن يغير الله حال أعدائهم بطريقة ما، لكن العمل و السعي و إتخاذ الأسباب مطلوب على كل حال، إلى أن يأذن الله بالتغيير
التغيير حاصل لا محالة و المتوقع أن يكون بشكل غير مألوف و متسارع و مزلزل و أليم .و على من يعيش في هذه المنطقة أن يوطن نفسه و أن يستعد لهذا التغيير الذي سيطول الجميع بطريقة أو بأخرى

و ( يمكرون و يمكر الله ) .
عماد أبو عمر


المقال يعبر عن رأى الكاتب

-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
مقالات - مقالات مختارة :: الشرق الأوسط الجديد 116669782
dude333
dude333
مشرف المنتدى السياسي
مشرف المنتدى السياسي

ذكر
عدد المشاركات : 5585
العمر : 54
رقم العضوية : 9508
قوة التقييم : 36
تاريخ التسجيل : 11/01/2012

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى