إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
هل حقاا سقط الطغاة؟؟؟!!!!!!!!
+4
سميرة2
الكابتن
جمال المروج
MARAM ABOAISHA
8 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
هل حقاا سقط الطغاة؟؟؟!!!!!!!!
معظم
العرب فرحون لسقوط الطغاة، لكنهم نسوا الطغاة في دواخلهم، حيث يريدون أن
يفصّلوا الناس حسب أهوائهم وقناعاتهم ولا يحترمون قناعات الآخرين، وهنا
تكمن واحدة من أهم المعضلات التي تترسخ في جينات العربي بشكل عام، إ
لا من رحم ربي.
لعل ذلك مرده إلى عدم الوعي الحقيقي للديمقراطية وكيفية ممارستها، فهي
ليست مجرد وصول حاكم يمنحنا بعضاً من حرية الرأي، أو نزراً كبيراً منها،
حتى نسمي أنفسنا مجتمعات تتحول إلى ديمقراطية، وهذا لا يعني التقليل من
مسألة إطاحة أنظمة الاستبداد، لكن هذه الإطاحة لن تكون لبنة كافية للبدء في
بناء المجتمع الديمقراطي بما يعنيه من ممارسة فعلية لا تتجاوز حريات
الآخرين.
المطلوب، أيضاً، هو إطاحة ثقافة سائدة وعادت سيّدة من
المشهد السلوكي العربي حتى يتنفس المرء الشرقي نسيم الحرية كما ينبغي لها
أن تكون. فلا يُعقل أن نعبّر عن سعادة بالغة لسقوط ديكتاتور، بينما الفرد
يمارس هذه الديكتاتورية في محيطه إذا ما استطاع إليها سبيلاً.
هذا
النهج التسلطي السائد في صفوف معظم أهل الشرق الاوسط جلي في أكثر من منحى،
كمسألة حرية التعبير، إذ ما زال الكثير لا يفرق بين عرض الرأي وفرضه،
فكثيراً ما كان الرد، مثلاً، على عرض للرأي من خلال فرض الرد عليه، وكأن
صاحب الرد هو الذي يمتلك الصواب والحقيقة، وهو الذي يمنح صكوك الغفران
ومفاتيح الجنة.
لو تمعّن المرء في الشرق الاوسط على آلية الحوار
والنقاشات المنتشرة في أكثر من منبر ومقام، لأدرك دون ريب النهج التسلطي
الفردي من خلال التفاعل مع رأي معين وكيفية الردود عليه، والتي تصل حد
القذف والتجريح الشخصي، وأيضاً حد التهديد. إنه نهج، إذن، لا يختلف عن
تعامل الأجهزة الأمنية التابعة لنظام شمولي مع تظاهرة سلمية احتجاجية.
حتى نكون مجتمعاً ديمقراطياً علينا إتقان فن الحوار، والإيمان بأن هناك
أفكاراً معروضة لا مفروضة، فلا يجوز مطلقاً رفضها بالفرض على حساب العرض
المقابل.
فلكل رأي ٍ رأيٌ مقابل أو حتى آراء مصحوبة بالحجة والدليل، ويكون الخيار للمتلقي كي يتبنى الرأي الأنسب لتفكيره وثقافته.
الأمر عينه ينطبق على التدخل السافر في حريات وخيارات الآخرين التي تصل،
أحياناً، حد التدخل في ألوان الملابس، أو التدخل في اختيار فتاة بيضاء
شقراء لرجل أسود زوجاً لها. وعلى هذا المنوال يمكن للمرء أن يقيس التسلط
العربي الفردي كجزء من ثقافة سائدة.
إن مجتمعاً أفراده ديكتاتوريون، حتماً لن يحكمه ديمقراطيون
العرب فرحون لسقوط الطغاة، لكنهم نسوا الطغاة في دواخلهم، حيث يريدون أن
يفصّلوا الناس حسب أهوائهم وقناعاتهم ولا يحترمون قناعات الآخرين، وهنا
تكمن واحدة من أهم المعضلات التي تترسخ في جينات العربي بشكل عام، إ
لا من رحم ربي.
لعل ذلك مرده إلى عدم الوعي الحقيقي للديمقراطية وكيفية ممارستها، فهي
ليست مجرد وصول حاكم يمنحنا بعضاً من حرية الرأي، أو نزراً كبيراً منها،
حتى نسمي أنفسنا مجتمعات تتحول إلى ديمقراطية، وهذا لا يعني التقليل من
مسألة إطاحة أنظمة الاستبداد، لكن هذه الإطاحة لن تكون لبنة كافية للبدء في
بناء المجتمع الديمقراطي بما يعنيه من ممارسة فعلية لا تتجاوز حريات
الآخرين.
المطلوب، أيضاً، هو إطاحة ثقافة سائدة وعادت سيّدة من
المشهد السلوكي العربي حتى يتنفس المرء الشرقي نسيم الحرية كما ينبغي لها
أن تكون. فلا يُعقل أن نعبّر عن سعادة بالغة لسقوط ديكتاتور، بينما الفرد
يمارس هذه الديكتاتورية في محيطه إذا ما استطاع إليها سبيلاً.
هذا
النهج التسلطي السائد في صفوف معظم أهل الشرق الاوسط جلي في أكثر من منحى،
كمسألة حرية التعبير، إذ ما زال الكثير لا يفرق بين عرض الرأي وفرضه،
فكثيراً ما كان الرد، مثلاً، على عرض للرأي من خلال فرض الرد عليه، وكأن
صاحب الرد هو الذي يمتلك الصواب والحقيقة، وهو الذي يمنح صكوك الغفران
ومفاتيح الجنة.
لو تمعّن المرء في الشرق الاوسط على آلية الحوار
والنقاشات المنتشرة في أكثر من منبر ومقام، لأدرك دون ريب النهج التسلطي
الفردي من خلال التفاعل مع رأي معين وكيفية الردود عليه، والتي تصل حد
القذف والتجريح الشخصي، وأيضاً حد التهديد. إنه نهج، إذن، لا يختلف عن
تعامل الأجهزة الأمنية التابعة لنظام شمولي مع تظاهرة سلمية احتجاجية.
حتى نكون مجتمعاً ديمقراطياً علينا إتقان فن الحوار، والإيمان بأن هناك
أفكاراً معروضة لا مفروضة، فلا يجوز مطلقاً رفضها بالفرض على حساب العرض
المقابل.
فلكل رأي ٍ رأيٌ مقابل أو حتى آراء مصحوبة بالحجة والدليل، ويكون الخيار للمتلقي كي يتبنى الرأي الأنسب لتفكيره وثقافته.
الأمر عينه ينطبق على التدخل السافر في حريات وخيارات الآخرين التي تصل،
أحياناً، حد التدخل في ألوان الملابس، أو التدخل في اختيار فتاة بيضاء
شقراء لرجل أسود زوجاً لها. وعلى هذا المنوال يمكن للمرء أن يقيس التسلط
العربي الفردي كجزء من ثقافة سائدة.
إن مجتمعاً أفراده ديكتاتوريون، حتماً لن يحكمه ديمقراطيون
MARAM ABOAISHA- عريف
-
عدد المشاركات : 76
العمر : 30
رقم العضوية : 14220
قوة التقييم : 3
تاريخ التسجيل : 02/08/2012
رد: هل حقاا سقط الطغاة؟؟؟!!!!!!!!
شكرا مارام بنت 18 سنة على ثقافتك العالية والخبرة الواسعة ل80 سنة مضت
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
جمال المروج- مراقب
-
عدد المشاركات : 18735
رقم العضوية : 7459
قوة التقييم : 164
تاريخ التسجيل : 18/10/2011
رد: هل حقاا سقط الطغاة؟؟؟!!!!!!!!
لماذا كل هذا الاستهزااء عليا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل عمري قليل
هل اخرج من المنتدي بلاا عووده هل هكذا تريدوون؟؟؟؟؟؟
هل عمري قليل
هل اخرج من المنتدي بلاا عووده هل هكذا تريدوون؟؟؟؟؟؟
MARAM ABOAISHA- عريف
-
عدد المشاركات : 76
العمر : 30
رقم العضوية : 14220
قوة التقييم : 3
تاريخ التسجيل : 02/08/2012
رد: هل حقاا سقط الطغاة؟؟؟!!!!!!!!
هل اخرج من المنتدي بلاا عووده هل هكذا تريدوون؟؟؟؟؟؟
شكرا اختي للمقال .. المرء احياناً حتي مع نفسه يتخذ قرار ولا يستمع لضميره .. ( دكتاتورية داخلية ) فما بالك بالوطن العربي .
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
الكلمة الطيبة صدقة
A good word is charity
الكابتن- المشرف العام للمنتدي
-
عدد المشاركات : 14594
العمر : 56
رقم العضوية : 1
قوة التقييم : 423
تاريخ التسجيل : 15/08/2008
رد: هل حقاا سقط الطغاة؟؟؟!!!!!!!!
شكرا لك ولكن انا لم اجد اجاابه علي سؤالي فهل من مجيب؟؟؟؟
MARAM ABOAISHA- عريف
-
عدد المشاركات : 76
العمر : 30
رقم العضوية : 14220
قوة التقييم : 3
تاريخ التسجيل : 02/08/2012
رد: هل حقاا سقط الطغاة؟؟؟!!!!!!!!
يا مرام جمال لم يستهزء بك هو شكرك بكل عفوية
ارجو منكى ان نعرف اسم كاتب هدا المقال لو سمحتى لان اسلوبه وانتقاء عباراته يبدوا انه ذا ثقافة عالية يستحق المتابعة فى كتاباته
ومشكورة مرة ثانية
ارجو منكى ان نعرف اسم كاتب هدا المقال لو سمحتى لان اسلوبه وانتقاء عباراته يبدوا انه ذا ثقافة عالية يستحق المتابعة فى كتاباته
ومشكورة مرة ثانية
سميرة2- عميد
- عدد المشاركات : 1165
رقم العضوية : 7355
قوة التقييم : 12
تاريخ التسجيل : 14/10/2011
رد: هل حقاا سقط الطغاة؟؟؟!!!!!!!!
انا صااحبه المقاال قمت بكااتبه هنااا وفي عده منتياادت اخرى وايضاا عده موااقع الكترونيه خااصه بالمقاالا السيااسه
والله علي ماااقوله شهيد
والله علي ماااقوله شهيد
MARAM ABOAISHA- عريف
-
عدد المشاركات : 76
العمر : 30
رقم العضوية : 14220
قوة التقييم : 3
تاريخ التسجيل : 02/08/2012
رد: هل حقاا سقط الطغاة؟؟؟!!!!!!!!
MARAM ABOAISHA كتب: صااحبه المقاال - بكااتبه هنااا وفي عده منتياادت اخرى وايضاا عده موااقع الكترونيه خااصه بالمقاالا السيااسه
والله علي ماااقوله شهيد
مشكوره مرام على مواضيعك القيمه .. وتحليلك ..... ولكن عندى سؤال بدون زعل .... شن قصه الحروف الزايده ... هل المشكله فى لوحة المفاتيح مع الألف .. وإلا الضغط الزايد على الألف ...
العشيبى- رائد
-
عدد المشاركات : 504
العمر : 64
رقم العضوية : 1587
قوة التقييم : 0
تاريخ التسجيل : 20/04/2010
رد: هل حقاا سقط الطغاة؟؟؟!!!!!!!!
ههههههههههههه انا نحب نزيد او نطوول في الحروف
MARAM ABOAISHA- عريف
-
عدد المشاركات : 76
العمر : 30
رقم العضوية : 14220
قوة التقييم : 3
تاريخ التسجيل : 02/08/2012
رد: هل حقاا سقط الطغاة؟؟؟!!!!!!!!
وهل يكفي سقوط الطاغية!
محمد أبوعبيد
معظم العرب فرحون لسقوط الطغاة، لكنهم نسوا الطغاة في دواخلهم، حيث يريدون أن يفصّلوا الناس حسب أهوائهم وقناعاتهم ولا يحترمون قناعات الآخرين، وهنا تكمن واحدة من أهم المعضلات التي تترسخ في جينات العربي بشكل عام، إلا من رحم ربي.
لعل ذلك مرده إلى عدم الوعي الحقيقي للديمقراطية وكيفية ممارستها، فهي ليست مجرد وصول حاكم يمنحنا بعضاً من حرية الرأي، أو نزراً كبيراً منها، حتى نسمي أنفسنا مجتمعات تتحول إلى ديمقراطية، وهذا لا يعني التقليل من مسألة إطاحة أنظمة الاستبداد، لكن هذه الإطاحة لن تكون لبنة كافية للبدء في بناء المجتمع الديمقراطي بما يعنيه من ممارسة فعلية لا تتجاوز حريات الآخرين.
المطلوب، أيضاً، هو إطاحة ثقافة سائدة وعادت سيّدة من المشهد السلوكي العربي حتى يتنفس المرء الشرقي نسيم الحرية كما ينبغي لها أن تكون. فلا يُعقل أن نعبّر عن سعادة بالغة لسقوط ديكتاتور، بينما الفرد يمارس هذه الديكتاتورية في محيطه إذا ما استطاع إليها سبيلاً.
هذا النهج التسلطي السائد في صفوف معظم أهل الشرق جلي في أكثر من منحى، كمسألة حرية التعبير، إذ ما زال الكثير لا يفرق بين عرض الرأي وفرضه، فكثيراً ما كان الرد، مثلاً، على عرض للرأي من خلال فرض الرد عليه، وكأن صاحب الرد هو الذي يمتلك الصواب والحقيقة، وهو الذي يمنح صكوك الغفران ومفاتيح الجنة.
لو تمعّن المرء في الشرق على آلية الحوار والنقاشات المنتشرة في أكثر من منبر ومقام، لأدرك دون ريب النهج التسلطي الفردي من خلال التفاعل مع رأي معين وكيفية الردود عليه، والتي تصل حد القذف والتجريح الشخصي، وأيضاً حد التهديد. إنه نهج، إذن، لا يختلف عن تعامل الأجهزة الأمنية التابعة لنظام شمولي مع تظاهرة سلمية احتجاجية.
حتى نكون مجتمعاً ديمقراطياً علينا إتقان فن الحوار، والإيمان بأن هناك أفكاراً معروضة لا مفروضة، فلا يجوز مطلقاً رفضها بالفرض على حساب العرض المقابل.
فلكل رأي ٍ رأيٌ مقابل أو حتى آراء مصحوبة بالحجة والدليل، ويكون الخيار للمتلقي كي يتبنى الرأي الأنسب لتفكيره وثقافته.
الأمر عينه ينطبق على التدخل السافر في حريات وخيارات الآخرين التي تصل، أحياناً، حد التدخل في ألوان الملابس، أو التدخل في اختيار فتاة بيضاء شقراء لرجل أسود زوجاً لها. وعلى هذا المنوال يمكن للمرء أن يقيس التسلط العربي الفردي كجزء من ثقافة سائدة.
إن مجتمعاً أفراده ديكتاتوريون، حتماً لن يحكمه ديمقراطيون.
13/يونيو/2012
http://www.alarabiya.net/views/2012/06/13/220425.html
محمد أبوعبيد
معظم العرب فرحون لسقوط الطغاة، لكنهم نسوا الطغاة في دواخلهم، حيث يريدون أن يفصّلوا الناس حسب أهوائهم وقناعاتهم ولا يحترمون قناعات الآخرين، وهنا تكمن واحدة من أهم المعضلات التي تترسخ في جينات العربي بشكل عام، إلا من رحم ربي.
لعل ذلك مرده إلى عدم الوعي الحقيقي للديمقراطية وكيفية ممارستها، فهي ليست مجرد وصول حاكم يمنحنا بعضاً من حرية الرأي، أو نزراً كبيراً منها، حتى نسمي أنفسنا مجتمعات تتحول إلى ديمقراطية، وهذا لا يعني التقليل من مسألة إطاحة أنظمة الاستبداد، لكن هذه الإطاحة لن تكون لبنة كافية للبدء في بناء المجتمع الديمقراطي بما يعنيه من ممارسة فعلية لا تتجاوز حريات الآخرين.
المطلوب، أيضاً، هو إطاحة ثقافة سائدة وعادت سيّدة من المشهد السلوكي العربي حتى يتنفس المرء الشرقي نسيم الحرية كما ينبغي لها أن تكون. فلا يُعقل أن نعبّر عن سعادة بالغة لسقوط ديكتاتور، بينما الفرد يمارس هذه الديكتاتورية في محيطه إذا ما استطاع إليها سبيلاً.
هذا النهج التسلطي السائد في صفوف معظم أهل الشرق جلي في أكثر من منحى، كمسألة حرية التعبير، إذ ما زال الكثير لا يفرق بين عرض الرأي وفرضه، فكثيراً ما كان الرد، مثلاً، على عرض للرأي من خلال فرض الرد عليه، وكأن صاحب الرد هو الذي يمتلك الصواب والحقيقة، وهو الذي يمنح صكوك الغفران ومفاتيح الجنة.
لو تمعّن المرء في الشرق على آلية الحوار والنقاشات المنتشرة في أكثر من منبر ومقام، لأدرك دون ريب النهج التسلطي الفردي من خلال التفاعل مع رأي معين وكيفية الردود عليه، والتي تصل حد القذف والتجريح الشخصي، وأيضاً حد التهديد. إنه نهج، إذن، لا يختلف عن تعامل الأجهزة الأمنية التابعة لنظام شمولي مع تظاهرة سلمية احتجاجية.
حتى نكون مجتمعاً ديمقراطياً علينا إتقان فن الحوار، والإيمان بأن هناك أفكاراً معروضة لا مفروضة، فلا يجوز مطلقاً رفضها بالفرض على حساب العرض المقابل.
فلكل رأي ٍ رأيٌ مقابل أو حتى آراء مصحوبة بالحجة والدليل، ويكون الخيار للمتلقي كي يتبنى الرأي الأنسب لتفكيره وثقافته.
الأمر عينه ينطبق على التدخل السافر في حريات وخيارات الآخرين التي تصل، أحياناً، حد التدخل في ألوان الملابس، أو التدخل في اختيار فتاة بيضاء شقراء لرجل أسود زوجاً لها. وعلى هذا المنوال يمكن للمرء أن يقيس التسلط العربي الفردي كجزء من ثقافة سائدة.
إن مجتمعاً أفراده ديكتاتوريون، حتماً لن يحكمه ديمقراطيون.
13/يونيو/2012
http://www.alarabiya.net/views/2012/06/13/220425.html
سميرة2- عميد
- عدد المشاركات : 1165
رقم العضوية : 7355
قوة التقييم : 12
تاريخ التسجيل : 14/10/2011
رد: هل حقاا سقط الطغاة؟؟؟!!!!!!!!
اجدت واحسنت
البغاة والديكتاتوريين والطغاة لم ينتهوا بانتهاء شخص او اكثير
فهم موجودن كثر بيننا وفي مدننا واحيائنا - تخالهم يتحدثون باسم الحرية والديمقراطية بتعنت غريب وتشبت براي احادي الطرف ويعتقدون انهم يرفعون اعلى الرايات للحرية والديمقراطية والعدالة والمساواة وهم يعبثون بمصير الشعوب
لكننا يقظون ولهم بالمرصاد !!!
بالنسبة للكتابة وفن احترافها فقد لا نستطيع ان نرصدها بين مراحل عمرية معينة - فهي موهبة بالدرجة الاولي - وهناك من كتب روايات وقصص في سن السادسة وما اكثرهم في بلدي الحبيب ليبيا
البغاة والديكتاتوريين والطغاة لم ينتهوا بانتهاء شخص او اكثير
فهم موجودن كثر بيننا وفي مدننا واحيائنا - تخالهم يتحدثون باسم الحرية والديمقراطية بتعنت غريب وتشبت براي احادي الطرف ويعتقدون انهم يرفعون اعلى الرايات للحرية والديمقراطية والعدالة والمساواة وهم يعبثون بمصير الشعوب
لكننا يقظون ولهم بالمرصاد !!!
بالنسبة للكتابة وفن احترافها فقد لا نستطيع ان نرصدها بين مراحل عمرية معينة - فهي موهبة بالدرجة الاولي - وهناك من كتب روايات وقصص في سن السادسة وما اكثرهم في بلدي الحبيب ليبيا
soha1244- نقيب
-
عدد المشاركات : 373
العمر : 35
رقم العضوية : 14310
قوة التقييم : 5
تاريخ التسجيل : 05/08/2012
رد: هل حقاا سقط الطغاة؟؟؟!!!!!!!!
شكـــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــرآ وبارك الله فيك
اسماعيل ادريس- مستشار
-
عدد المشاركات : 15213
العمر : 49
رقم العضوية : 1268
قوة التقييم : 66
تاريخ التسجيل : 28/02/2010
رد: هل حقاا سقط الطغاة؟؟؟!!!!!!!!
انا المقال هذا نشرااته في صفحتي علي الفيس و مووسووعه الحره من 24\9\2011
MARAM ABOAISHA- عريف
-
عدد المشاركات : 76
العمر : 30
رقم العضوية : 14220
قوة التقييم : 3
تاريخ التسجيل : 02/08/2012
رد: هل حقاا سقط الطغاة؟؟؟!!!!!!!!
سميرة2 كتب:وهل يكفي سقوط الطاغية!
محمد أبوعبيد
معظم العرب فرحون لسقوط الطغاة، لكنهم نسوا الطغاة في دواخلهم، حيث يريدون أن يفصّلوا الناس حسب أهوائهم وقناعاتهم ولا يحترمون قناعات الآخرين، وهنا تكمن واحدة من أهم المعضلات التي تترسخ في جينات العربي بشكل عام، إلا من رحم ربي.
لعل ذلك مرده إلى عدم الوعي الحقيقي للديمقراطية وكيفية ممارستها، فهي ليست مجرد وصول حاكم يمنحنا بعضاً من حرية الرأي، أو نزراً كبيراً منها، حتى نسمي أنفسنا مجتمعات تتحول إلى ديمقراطية، وهذا لا يعني التقليل من مسألة إطاحة أنظمة الاستبداد، لكن هذه الإطاحة لن تكون لبنة كافية للبدء في بناء المجتمع الديمقراطي بما يعنيه من ممارسة فعلية لا تتجاوز حريات الآخرين.
المطلوب، أيضاً، هو إطاحة ثقافة سائدة وعادت سيّدة من المشهد السلوكي العربي حتى يتنفس المرء الشرقي نسيم الحرية كما ينبغي لها أن تكون. فلا يُعقل أن نعبّر عن سعادة بالغة لسقوط ديكتاتور، بينما الفرد يمارس هذه الديكتاتورية في محيطه إذا ما استطاع إليها سبيلاً.
هذا النهج التسلطي السائد في صفوف معظم أهل الشرق جلي في أكثر من منحى، كمسألة حرية التعبير، إذ ما زال الكثير لا يفرق بين عرض الرأي وفرضه، فكثيراً ما كان الرد، مثلاً، على عرض للرأي من خلال فرض الرد عليه، وكأن صاحب الرد هو الذي يمتلك الصواب والحقيقة، وهو الذي يمنح صكوك الغفران ومفاتيح الجنة.
لو تمعّن المرء في الشرق على آلية الحوار والنقاشات المنتشرة في أكثر من منبر ومقام، لأدرك دون ريب النهج التسلطي الفردي من خلال التفاعل مع رأي معين وكيفية الردود عليه، والتي تصل حد القذف والتجريح الشخصي، وأيضاً حد التهديد. إنه نهج، إذن، لا يختلف عن تعامل الأجهزة الأمنية التابعة لنظام شمولي مع تظاهرة سلمية احتجاجية.
حتى نكون مجتمعاً ديمقراطياً علينا إتقان فن الحوار، والإيمان بأن هناك أفكاراً معروضة لا مفروضة، فلا يجوز مطلقاً رفضها بالفرض على حساب العرض المقابل.
فلكل رأي ٍ رأيٌ مقابل أو حتى آراء مصحوبة بالحجة والدليل، ويكون الخيار للمتلقي كي يتبنى الرأي الأنسب لتفكيره وثقافته.
الأمر عينه ينطبق على التدخل السافر في حريات وخيارات الآخرين التي تصل، أحياناً، حد التدخل في ألوان الملابس، أو التدخل في اختيار فتاة بيضاء شقراء لرجل أسود زوجاً لها. وعلى هذا المنوال يمكن للمرء أن يقيس التسلط العربي الفردي كجزء من ثقافة سائدة.
إن مجتمعاً أفراده ديكتاتوريون، حتماً لن يحكمه ديمقراطيون.
13/يونيو/2012
http://www.alarabiya.net/views/2012/06/13/220425.html
مشكورة اختى سميرة 2
اختنا ( مقتبسة الموضوع ) لازالت مستمرة ان الموضوع موضوعها
ام عبدالرحمن- مقدم
-
عدد المشاركات : 623
العمر : 44
رقم العضوية : 79
قوة التقييم : 16
تاريخ التسجيل : 23/03/2009
رد: هل حقاا سقط الطغاة؟؟؟!!!!!!!!
الله يهديك يامرام خلى طموحك يتحقق وتصيرى مثل المديع محمد ابوعبيد مثقفة ولغتك العربية جيدة ودلك بالقراءة ولو ساعة فى اليوم وسوف ترين النتيجة
سميرة2- عميد
- عدد المشاركات : 1165
رقم العضوية : 7355
قوة التقييم : 12
تاريخ التسجيل : 14/10/2011
رد: هل حقاا سقط الطغاة؟؟؟!!!!!!!!
يجب الاشارة للمصدر احتراماً للامانة الادبية والحقوق الفكرية للكاتب الاصلي . لا نريد ان يتهم منتدانا بأنه يسرق مواضيع الغير وينسبها لنفسه ..
الموضوع مقفل لمخالفته شروط المنتدى
الموضوع مقفل لمخالفته شروط المنتدى
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
الكلمة الطيبة صدقة
A good word is charity
الكابتن- المشرف العام للمنتدي
-
عدد المشاركات : 14594
العمر : 56
رقم العضوية : 1
قوة التقييم : 423
تاريخ التسجيل : 15/08/2008
مواضيع مماثلة
» حديث الطغاة
» لكل من يبرئ هذا الجيفة...هذه نهاية الطغاة..هدية مني
» مصير الطغاة العرب
» سعد الحريري: نهاية القذافي هي النهاية المحتّمة لكل الطغاة
» الطغاة كما الأرقام القياسية
» لكل من يبرئ هذا الجيفة...هذه نهاية الطغاة..هدية مني
» مصير الطغاة العرب
» سعد الحريري: نهاية القذافي هي النهاية المحتّمة لكل الطغاة
» الطغاة كما الأرقام القياسية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 2:13 pm من طرف STAR
» رونالدو يصب غضبه على الحكم الرابع بعد خسارة مدوية للبرتغال
أمس في 2:13 pm من طرف STAR
» ما الأفضل الاستحمام ليلا أم صباحا؟
أمس في 2:11 pm من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
أمس في 2:10 pm من طرف STAR
» كبدة دجاج مقلية مع حمص بالبصل
أمس في 2:10 pm من طرف STAR
» مباريات الثلاثاء 26/3/2024 وقنوات الناقلة
2024-03-26, 3:24 pm من طرف STAR
» جولة على الجسور القديمة... معالم شهيرة صمدت على مر التاريخ
2024-03-26, 3:21 pm من طرف STAR
» هل يجب أن تحدد سعة شحن بطارية هاتفك الذكي عند 80%؟
2024-03-26, 3:19 pm من طرف STAR
» تتلف أنسجة الدماغ.. ابتعدوا عن الزيوت المعاد تسخينها
2024-03-26, 3:18 pm من طرف STAR
» قطايف بقشطة
2024-03-26, 3:15 pm من طرف STAR
» برقم خياليّ.. السعودية تريد خطف ليفاندوفسكي
2024-03-25, 1:58 pm من طرف STAR
» طبخة اليوم: "رز على دجاج"
2024-03-25, 1:57 pm من طرف STAR
» السياحة في إسبانيا... حدائق مختلفة تمزج بين الطبيعة والفن
2024-03-24, 2:30 pm من طرف STAR
» إبراهيم دياز يكشف موقفه من المشاركة مع المغرب في أولمبياد باريس
2024-03-24, 2:29 pm من طرف STAR
» منها اللوز.. أطعمة تساعدك على النوم بشكل أفضل
2024-03-24, 2:29 pm من طرف STAR