إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
كيف تم تجهيز "ثريا "ليغتصبها القذافي؟!
كيف تم تجهيز "ثريا "ليغتصبها القذافي؟!
تكشفت تفاصيل جديدة حول انتهاكات جنسية دأب العقيد الليبي الراحل معمر القذافي على ارتكابها، وأبرزها اغتصابه لطالبة تدعى ثريا لم يكن يتجاوز عمرها 15 عاما، تدعى ثريا، في إطار كتاب يحمل اسم "حريم القذافي" من تأليف الصحفية الفرنسية أنيك كوجين.
وبدأت القصة المرعبة التي عاشتها ثريا مع الديكتاتور في أبريل 2004 حينما زار القذافي مدرستها في مسقط رأسه سرت على ساحل البحر المتوسط، التي تبعد 350 ميلا عن طرابلس.
وأخذت الفتاة ترتجف عندما نظر إليها القذافي من أعلى إلى أسفل، وعندما أمسك كفها وكتفيها قبل أن يربت بلطف على رأسها، لكنها شعرت بالسعادة وقتها من أن يصافحها القائد الليبي، حيث كان ذلك بمثابة شرف حقيقي آنذاك، إلا أنها لم تكن تعلم أن وضع القذافي يده على رأسها هي إشارة غير بريئة تعني أنه يرغب في مضاجعتها، وأن تنضم لزمرة حريمه.
وفي ظهيرة اليوم التالي فوجئت الفتاة بثلاث سيدات يأتين إليها إحداهن ترتدي زيا عسكريا، بينما كانت الفتاة تعمل في "الكوافير" الذي تمتلكه والدتها، حيث أخبرت النساء والدة ثريا أن نجلتها تم اختيارها لتقدم باقة من الزهور إلى " بابا معمر" ،بسبب ظهورها بشكل رائع في اليوم السابق عند زيارة القذافي لمدرستها.
وبالرغم من اعتراض الأم، إلا أن النساء اصطحبن ثريا إلى مخيم في الصحراء، وتم تقديمها إلى القذافي مجددا، حيث كان يجلس على مقعد أحمر، حاملا ريموت تلفاز، وتفحصها بعينه من أعلى رأسها حتى أخمص قدميها، ثم قال لإحدى النساء "جهزيها".
وشعرت ثريا بالرعب بعد أن أخذها بعض النساء ثم جردوها من ثيابها، وأخذوا قياسات جسدها، وعينة من الدم، ثم قاموا بحلق أي شعر زائد في جسدها، وأجبرت على ارتداء سروال خيطي، ورداء قصير الأمام، وتم وضع مساحيق تجميل في وجهها، قبل أن يتم اصطحابها إلى حجرة القذافي.
وصُدمت ثريا عندما رأت القذافي يرقد عاريا على الفراش، وحاولت الفتاة الهروب، إلا أن إحدى مساعدات القذافي أمسكت بها، وطالبتها أن تفعل ما هو مطلوب منها.
وجلست ثريا بجوار القذافي على الفراش، وبدأ في تقبيلها، إلا أنها شعرت كأنها مجمدة كالثلج، ولم تتجاوب مع القائد الليبي، قبل أن تدفعه بعيدا عنها، وشعر القذافي بالغضب، ثم استدعى مساعدة له وصاح قائلا: " خذي تلك العاهرة..وعلميها..ثم أحضريها لي مجددا".
وفي مساء اليوم التالي قام القذافي بضرب الفتاة، ثم حصل منها على ما يريد.
وتعلق ثريا على تلك اللحظات قائلة: لن أنسى أبدا هذه اللحظة، لقد انتهك القذافي جسدي، وثقب روحي، ومن الصعب اندمال الجرح".

وتقول مؤلفة الكتاب إنها صدقت رواية ثريا التي وصفتها بأنها تشبه الممثلة أنجيلينا جولي، وأشارت إلى أنها سمعت قصصا كثيرة عن جرائم القذافي الجنسية لكن الفارق هنا هي أن قصة ثريا سمعتها من الضحية مباشرة.
وبدأت القصة المرعبة التي عاشتها ثريا مع الديكتاتور في أبريل 2004 حينما زار القذافي مدرستها في مسقط رأسه سرت على ساحل البحر المتوسط، التي تبعد 350 ميلا عن طرابلس.
وأخذت الفتاة ترتجف عندما نظر إليها القذافي من أعلى إلى أسفل، وعندما أمسك كفها وكتفيها قبل أن يربت بلطف على رأسها، لكنها شعرت بالسعادة وقتها من أن يصافحها القائد الليبي، حيث كان ذلك بمثابة شرف حقيقي آنذاك، إلا أنها لم تكن تعلم أن وضع القذافي يده على رأسها هي إشارة غير بريئة تعني أنه يرغب في مضاجعتها، وأن تنضم لزمرة حريمه.
وفي ظهيرة اليوم التالي فوجئت الفتاة بثلاث سيدات يأتين إليها إحداهن ترتدي زيا عسكريا، بينما كانت الفتاة تعمل في "الكوافير" الذي تمتلكه والدتها، حيث أخبرت النساء والدة ثريا أن نجلتها تم اختيارها لتقدم باقة من الزهور إلى " بابا معمر" ،بسبب ظهورها بشكل رائع في اليوم السابق عند زيارة القذافي لمدرستها.
وبالرغم من اعتراض الأم، إلا أن النساء اصطحبن ثريا إلى مخيم في الصحراء، وتم تقديمها إلى القذافي مجددا، حيث كان يجلس على مقعد أحمر، حاملا ريموت تلفاز، وتفحصها بعينه من أعلى رأسها حتى أخمص قدميها، ثم قال لإحدى النساء "جهزيها".
وشعرت ثريا بالرعب بعد أن أخذها بعض النساء ثم جردوها من ثيابها، وأخذوا قياسات جسدها، وعينة من الدم، ثم قاموا بحلق أي شعر زائد في جسدها، وأجبرت على ارتداء سروال خيطي، ورداء قصير الأمام، وتم وضع مساحيق تجميل في وجهها، قبل أن يتم اصطحابها إلى حجرة القذافي.
وصُدمت ثريا عندما رأت القذافي يرقد عاريا على الفراش، وحاولت الفتاة الهروب، إلا أن إحدى مساعدات القذافي أمسكت بها، وطالبتها أن تفعل ما هو مطلوب منها.
وجلست ثريا بجوار القذافي على الفراش، وبدأ في تقبيلها، إلا أنها شعرت كأنها مجمدة كالثلج، ولم تتجاوب مع القائد الليبي، قبل أن تدفعه بعيدا عنها، وشعر القذافي بالغضب، ثم استدعى مساعدة له وصاح قائلا: " خذي تلك العاهرة..وعلميها..ثم أحضريها لي مجددا".
وفي مساء اليوم التالي قام القذافي بضرب الفتاة، ثم حصل منها على ما يريد.
وتعلق ثريا على تلك اللحظات قائلة: لن أنسى أبدا هذه اللحظة، لقد انتهك القذافي جسدي، وثقب روحي، ومن الصعب اندمال الجرح".

وتقول مؤلفة الكتاب إنها صدقت رواية ثريا التي وصفتها بأنها تشبه الممثلة أنجيلينا جولي، وأشارت إلى أنها سمعت قصصا كثيرة عن جرائم القذافي الجنسية لكن الفارق هنا هي أن قصة ثريا سمعتها من الضحية مباشرة.
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
رد: كيف تم تجهيز "ثريا "ليغتصبها القذافي؟!
جزء يسير من كثير ارتكبه هذا المجرم فى حق الشعب
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~

صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» دورة اختبارات مياه الشرب ومياه الصرف
» لتحميل كتاب عبد الرحمن شلقم: "أشخاص حول القذافي"
» تعرف على مدينة ماديرا البرتغالية
» دورة نظم الإشراف والرقابة علي قطاع التأمين
» القاهرة توضح حقيقة وضع قيود على الجوازات الليبية
» دورة إدارة المخاطر واستمرارية الأعمال في مجال البنوك وشركات الوساطة المالية
» دورة تقنيات المفاتيح الكهربائية لأنظمة التوزيع
» دورة تصميم الاستبيان في البحوث التجارية والتسويقية
» دفعوا 14 ألف دينار لتهريبهم إلى ليبيا
» لليوم الرابع على التوالي .. حلقة نقاش حول “الحجز الإداري” بالفرع الغربي لصندوق الضمان الاج
» مدير منظومة السرير سرت تازربو بنغازي يوضح سبب انقطاع المياه ويطمئن سكان بنغازي
» هونداي تستعد لاستئناف العمل في محطتي غرب طرابلس والزويتينة
» 8 حيل لبرفان يدوم أطول.. استعملي الفازلين وزيت الزيتون
» لماذا يرتفع ضغط الدم بشكل مفاجئ؟