إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
التوبة الي الله
+2
المهندس
بوابراهيم
6 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
التوبة الي الله
التوبة إلى الله
إن التوبة إلى الله فرض واجب على كل من على وجه الأرض من الجن والإنس من صالح وطالح وعالم وجاهل وذكر وأنثى ومسلم وكافر. قال تعالى :]وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعاً أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ[ النور.
وهي أعظم باب يتضمن رحمة الله فتحه الله لعباده. فالتوبة العامة الشاملة لا بد من ملازمتها حتى الموت لمن أراد أن يتوب إلى الله ويلقى الله تائباً منيباً إليه. والتوبة لا بد أن تكون نصوحاً كما قال الله :]يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَّصُوحاً [ التحريم.
والتوبة النصوح تتحقق بالآتي:
1- تعم جميع الذنوب بحيث لا تدع ذنباً إلا تناولته ولا خطيئة إلا أتت عليها من الذنوب الظاهرة والباطنة المتقدمة والمتأخرة الصغيرة والكبيرة الخاصة والعامة ما علم وما لم يعلم:
فتعم الشرك بأنواعه والكفر بأنواعه والبدع بأنواعها والمعاصي بأنواعها ومنها الفحشاء والمنكر والإثم والعدوان والنفاق بأنواعه وأشكاله.
2- إجماع العزم والصدق بكليته عليها بحيث لا يبقى عنده تردد ولا تلوم ولا انتظار ولا تأخر:
بل يجمع إرادته كلها وعزيمته على القيام بها ولنضرب لذلك مثلاً بالرجل الاسرائيلي الذي قتل مائة نفس. روى البخاري ومسلم عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلي الله عليه وسلم ((إن رجلاً قتل تسعة وتسعين ...إلى قوله فدل على عالم فقال إنه قتل مائة نفس فهل له من توبه؟ قال نعم ومن يحول بينك وبين التوبة انطلق إلى أرض كذا وكذا فإن بها أناساً يعبدون الله فاعبد الله معهم ولا ترجع إلى أرضك فإنها أرض سوء فانطلق حتى إذا كان في نصف الطريق أتاه الموت فاختصمت فيه ملائكة الرحمة وملائكة العذاب فقالت: ملائكة الرحمة جاء تائباً مقبلاً بقلبه إلى الله وقالت: ملائكة العذاب إنه لم يعمل خيراً قط فأتاهم ملك في صورة رجل فجعلوه حكماً بينهم فقال قيسوا بين الأرضين فإلى أيهما كان أدنى فهو لها فقاسوا فوجدوه إلى الأرض التي أرادها أقرب فقبضته ملائكة الرحمة))
فانظر أيها المسلم إلى عزم الرجل وصدقه، فبالعزم خرج من قريته تاركاً وراءه أرضه وسماءه وأصدقاءه وأقرباءه, وسروره غير مكترث بهذا كله وبدون تردد ولا تأخر ومن هذه القصة العظيمة ندرك أن علاج الناس أن يرجعوا إلى دينهم مستضيئين بعلماء الإسلام فعندهم الحلول الناجعة والدواء الشافي والعلاج الكافي فلله درهم. وما اختارهم الله إلا لهذا
فمفارقة مكان المعصية لا بد منه ومفارقة من يعين عليها بأي صورة لا بد منه ومحاربة النفس الأمارة بالسوء والشيطان الداعي إلى كل رذيلة لا بد من ذلك.
3- تخليصها من الشوائب والعلل القادحة في إخلاصها بحيث تكون التوبة إلى الله بمحض الخوف منه والخشية والرغبة فيما لديه والرهبة مما عنده فلا يتوب نفاقاً ولا رياءً ولا لبقاء جاهه ولا ليسلم من أذى الناس أو يحمد عندهم أو لعجزه عن الذنب أو لعدم رغبته في الذنب بل لا بد من الاخلاص لله. والله أعلم بمن يخلص له العبادة.
4- عدم الرجوع إلى الذنب:
فإن الرجوع إلى الذنوب لأمر خطير خطير. روى البخاري ومسلم من حديث ابن مسعود أن رسول الله صلي الله عليه وسلم قال (والذي نفسي بيده إن أحدكم ليعمل بعمل أهل الجنة حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل النارفيدخلها...) فمن شروط التوبة ملازمتها حتى الموت. قال تعالى :]يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ[ آل عمران.
وعلى كلٍ لا يجوز للمسلم أن يدخل في طريق اليأس بل لو حصل أنه عاد إلى الذنب فليتب إلى الله. والله يتوب على من تاب.
5- رد المظالم إلى أهلها إن كان الذنب متعلقاً بانتهاك حقوق العباد وظلمهم:
روى البخاري وغيره من حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلعم((من كانت لأخيه مظلمة عنده من مال أو عرض فليتحلله اليوم قبل أن لا يكون دينار ولا درهم إلا الحسنات والسيئات)) وأوضح منه ما جاء عند مسلم عن أبي هريرة أن رسول الله صلي الله عليه وسلم قال: ((... المفلس من أمتي يوم القيامة من يأتي بصلاة وصيام وصدقة ويأتي وقد شتم هذا وضرب هذا وسفك دم هذا وأخذ مال هذا فيؤخذ لهذا من حسناته ولهذا من حسناته فإن فنيت حسناته أخذ من سيئاتهم فطرحت عليه ثم ألقي في النار)).
ومما ينبغي أن يدركه المسلم أن من مات على التوحيد فهو على سبيل النجاه ولو كانت عليه ذنوب فيما بينه وبين الله دون الشرك به سبحانه ولكن الغصة يوم القيامة تكون على من مات وعليه حقوق للعباد لم يؤدها في الدنيا ولم يؤد عنه.
فعلى المسلم أن يبادر إلى رد المظالم إلى أهلها فإن عجز فليطالب صاحب الحق بالعفو عنه.
وهناك تفاصيل في المسألة ليس هذا محلها فإذا توافرت هذه الشروط بضوابطها جاءت المغفرة من الله لكل ذنوب العبد. قال سبحانه:]قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنصَرُونَ [ الزمر.
فما أكرم الله على العباد وما أكرم العباد على الله وما أفجر العباد على أنفسهم إلا من رحمه الله. فإياك أيها المسلم والاصرار على الذنوب. قال تعالى :]وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُواْ فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُواْ أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُواْ اللّهَ فَاسْتَغْفَرُواْ لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ اللّهُ وَلَمْ يُصِرُّواْ عَلَى مَا فَعَلُواْ وَهُمْ يَعْلَمُونَ [ آل عمران.
وقال تعالى :]وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِّمَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحاً ثُمَّ اهْتَدَى[ طه.
فاحذر أيها المسلم أن تعجز بل أن تخذل عن التوبة فإن ساعة الصفر قريبة وهناك تغلق الأبواب وتسد الطرق عن العبد. قال تعالى :]وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّى إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الآنَ وَلاَ الَّذِينَ يَمُوتُونَ وَهُمْ كُفَّارٌ أُوْلَـئِكَ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَاباً أَلِيماً [ النساء.
فالله المسئول أن يتوب علينا جميعاً، والله المستعان
إن التوبة إلى الله فرض واجب على كل من على وجه الأرض من الجن والإنس من صالح وطالح وعالم وجاهل وذكر وأنثى ومسلم وكافر. قال تعالى :]وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعاً أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ[ النور.
وهي أعظم باب يتضمن رحمة الله فتحه الله لعباده. فالتوبة العامة الشاملة لا بد من ملازمتها حتى الموت لمن أراد أن يتوب إلى الله ويلقى الله تائباً منيباً إليه. والتوبة لا بد أن تكون نصوحاً كما قال الله :]يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَّصُوحاً [ التحريم.
والتوبة النصوح تتحقق بالآتي:
1- تعم جميع الذنوب بحيث لا تدع ذنباً إلا تناولته ولا خطيئة إلا أتت عليها من الذنوب الظاهرة والباطنة المتقدمة والمتأخرة الصغيرة والكبيرة الخاصة والعامة ما علم وما لم يعلم:
فتعم الشرك بأنواعه والكفر بأنواعه والبدع بأنواعها والمعاصي بأنواعها ومنها الفحشاء والمنكر والإثم والعدوان والنفاق بأنواعه وأشكاله.
2- إجماع العزم والصدق بكليته عليها بحيث لا يبقى عنده تردد ولا تلوم ولا انتظار ولا تأخر:
بل يجمع إرادته كلها وعزيمته على القيام بها ولنضرب لذلك مثلاً بالرجل الاسرائيلي الذي قتل مائة نفس. روى البخاري ومسلم عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلي الله عليه وسلم ((إن رجلاً قتل تسعة وتسعين ...إلى قوله فدل على عالم فقال إنه قتل مائة نفس فهل له من توبه؟ قال نعم ومن يحول بينك وبين التوبة انطلق إلى أرض كذا وكذا فإن بها أناساً يعبدون الله فاعبد الله معهم ولا ترجع إلى أرضك فإنها أرض سوء فانطلق حتى إذا كان في نصف الطريق أتاه الموت فاختصمت فيه ملائكة الرحمة وملائكة العذاب فقالت: ملائكة الرحمة جاء تائباً مقبلاً بقلبه إلى الله وقالت: ملائكة العذاب إنه لم يعمل خيراً قط فأتاهم ملك في صورة رجل فجعلوه حكماً بينهم فقال قيسوا بين الأرضين فإلى أيهما كان أدنى فهو لها فقاسوا فوجدوه إلى الأرض التي أرادها أقرب فقبضته ملائكة الرحمة))
فانظر أيها المسلم إلى عزم الرجل وصدقه، فبالعزم خرج من قريته تاركاً وراءه أرضه وسماءه وأصدقاءه وأقرباءه, وسروره غير مكترث بهذا كله وبدون تردد ولا تأخر ومن هذه القصة العظيمة ندرك أن علاج الناس أن يرجعوا إلى دينهم مستضيئين بعلماء الإسلام فعندهم الحلول الناجعة والدواء الشافي والعلاج الكافي فلله درهم. وما اختارهم الله إلا لهذا
فمفارقة مكان المعصية لا بد منه ومفارقة من يعين عليها بأي صورة لا بد منه ومحاربة النفس الأمارة بالسوء والشيطان الداعي إلى كل رذيلة لا بد من ذلك.
3- تخليصها من الشوائب والعلل القادحة في إخلاصها بحيث تكون التوبة إلى الله بمحض الخوف منه والخشية والرغبة فيما لديه والرهبة مما عنده فلا يتوب نفاقاً ولا رياءً ولا لبقاء جاهه ولا ليسلم من أذى الناس أو يحمد عندهم أو لعجزه عن الذنب أو لعدم رغبته في الذنب بل لا بد من الاخلاص لله. والله أعلم بمن يخلص له العبادة.
4- عدم الرجوع إلى الذنب:
فإن الرجوع إلى الذنوب لأمر خطير خطير. روى البخاري ومسلم من حديث ابن مسعود أن رسول الله صلي الله عليه وسلم قال (والذي نفسي بيده إن أحدكم ليعمل بعمل أهل الجنة حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل النارفيدخلها...) فمن شروط التوبة ملازمتها حتى الموت. قال تعالى :]يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ[ آل عمران.
وعلى كلٍ لا يجوز للمسلم أن يدخل في طريق اليأس بل لو حصل أنه عاد إلى الذنب فليتب إلى الله. والله يتوب على من تاب.
5- رد المظالم إلى أهلها إن كان الذنب متعلقاً بانتهاك حقوق العباد وظلمهم:
روى البخاري وغيره من حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلعم((من كانت لأخيه مظلمة عنده من مال أو عرض فليتحلله اليوم قبل أن لا يكون دينار ولا درهم إلا الحسنات والسيئات)) وأوضح منه ما جاء عند مسلم عن أبي هريرة أن رسول الله صلي الله عليه وسلم قال: ((... المفلس من أمتي يوم القيامة من يأتي بصلاة وصيام وصدقة ويأتي وقد شتم هذا وضرب هذا وسفك دم هذا وأخذ مال هذا فيؤخذ لهذا من حسناته ولهذا من حسناته فإن فنيت حسناته أخذ من سيئاتهم فطرحت عليه ثم ألقي في النار)).
ومما ينبغي أن يدركه المسلم أن من مات على التوحيد فهو على سبيل النجاه ولو كانت عليه ذنوب فيما بينه وبين الله دون الشرك به سبحانه ولكن الغصة يوم القيامة تكون على من مات وعليه حقوق للعباد لم يؤدها في الدنيا ولم يؤد عنه.
فعلى المسلم أن يبادر إلى رد المظالم إلى أهلها فإن عجز فليطالب صاحب الحق بالعفو عنه.
وهناك تفاصيل في المسألة ليس هذا محلها فإذا توافرت هذه الشروط بضوابطها جاءت المغفرة من الله لكل ذنوب العبد. قال سبحانه:]قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنصَرُونَ [ الزمر.
فما أكرم الله على العباد وما أكرم العباد على الله وما أفجر العباد على أنفسهم إلا من رحمه الله. فإياك أيها المسلم والاصرار على الذنوب. قال تعالى :]وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُواْ فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُواْ أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُواْ اللّهَ فَاسْتَغْفَرُواْ لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ اللّهُ وَلَمْ يُصِرُّواْ عَلَى مَا فَعَلُواْ وَهُمْ يَعْلَمُونَ [ آل عمران.
وقال تعالى :]وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِّمَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحاً ثُمَّ اهْتَدَى[ طه.
فاحذر أيها المسلم أن تعجز بل أن تخذل عن التوبة فإن ساعة الصفر قريبة وهناك تغلق الأبواب وتسد الطرق عن العبد. قال تعالى :]وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّى إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الآنَ وَلاَ الَّذِينَ يَمُوتُونَ وَهُمْ كُفَّارٌ أُوْلَـئِكَ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَاباً أَلِيماً [ النساء.
فالله المسئول أن يتوب علينا جميعاً، والله المستعان
عدل سابقا من قبل Admin في 2009-03-16, 1:21 pm عدل 2 مرات (السبب : حذف الوجوة المضحكة التي ظهرت نتيجة استخدام الاقواس)
بوابراهيم- رئيس عرفاء
-
عدد المشاركات : 112
العمر : 40
رقم العضوية : 58
قوة التقييم : 0
تاريخ التسجيل : 09/03/2009
رد: التوبة الي الله
مشكورررر اخي
تقبل مروري واحترامي
تحياتي لك:
المهندس
تقبل مروري واحترامي
تحياتي لك:
المهندس
المهندس- فريق اول
-
عدد المشاركات : 3816
العمر : 38
رقم العضوية : 27
قوة التقييم : 119
تاريخ التسجيل : 25/02/2009
رد: التوبة الي الله
بارك الله فيك على ما قدمت جعلة الله فى ميزان حسناتك
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
رد: التوبة الي الله
مشكور على ماقدمت وجعله الله فى ميزان حسناتك بعون الله تعالى
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
بوفرقه- مراقب
-
عدد المشاركات : 34697
العمر : 57
رقم العضوية : 179
قوة التقييم : 76
تاريخ التسجيل : 30/04/2009
مواضيع مماثلة
» لا تكن طويل الأمل في التوبة وسارع إلى الله
» دعاء التوبة
» النية في التوبة
» شهر الذكر و التوبة و الإنابة ...
» من يتقى الله الله يجعل له مخرجا)) الله عليك يا فضل
» دعاء التوبة
» النية في التوبة
» شهر الذكر و التوبة و الإنابة ...
» من يتقى الله الله يجعل له مخرجا)) الله عليك يا فضل
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
2024-04-17, 1:56 pm من طرف STAR
» إجازة في اليونان... ميلوس وجهة سياحية هادئة ومغرية بالاكتشاف
2024-04-17, 1:54 pm من طرف STAR
» تحديث جديد على واتساب يثير غضب المستخدمين
2024-04-17, 1:51 pm من طرف STAR
» ماذا يحدث للجسم عند تناول بذور البطيخ؟
2024-04-17, 1:48 pm من طرف STAR
» فطيرة الجبن الحلزونية
2024-04-17, 1:48 pm من طرف STAR
» هل تعلم ما هو سر وضع المضيفات أيديهن وراء ظهورهن على متن الطائرة؟
2024-04-16, 12:57 am من طرف mohgafar
» طرق فعالة في تنظيف الزيوت المنسكبة على الأرضيات في منزلك
2024-04-15, 3:07 pm من طرف STAR
» أفضل 30 وجهة سياحية.. بلدان عربيان ضمن القائمة
2024-04-15, 3:06 pm من طرف STAR
» السيارة الخارقة.. لامبورغيني هوراكان STJ بقوة 631 حصاناً
2024-04-15, 3:06 pm من طرف STAR
» خطوات تحميل واتساب الذهبي 2024.. الإصدار الجديد ضد الحظر
2024-04-15, 3:05 pm من طرف STAR
» قوارب الشاورما
2024-04-15, 3:04 pm من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
2024-04-15, 3:01 pm من طرف STAR
» مباريات الاحد 14//4//2024 وقنوات الناقلة
2024-04-14, 10:34 am من طرف STAR
» أطعمة تحتوي على بروتين أكثر من البيض.. تعرفوا إليها
2024-04-14, 10:30 am من طرف STAR
» المنسف الأردني بالسمن البلدي
2024-04-14, 10:26 am من طرف STAR