إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
مذكرات مريض ليبى فى تونس
+4
الكابتن
محمد اللافي
ادريس بوزويتينة
حبة مسك
8 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
مذكرات مريض ليبى فى تونس
حين ترى مجموعة من الرجال ،منهم من يُزفُّ على ( برويطة ) ، ومنهم من يزحف على يديه ، ومنهم من يمشي على رجل واحدة ، ومنهم من أغلق عينيه
وحين ترى مجموعة من عجائزهلكى ، منهن من تجر بين ولدين ، ومنهن من تزحف على عكازين ، ومنهن من تعصب الرأس أواليدين ، وحين ترى فتيات مؤدَّبات ، محجَّبات خاشعات ، مريضات أو مرافقات ، وحين ترى شبابًا حائرين، أذلاء خاشعين ، مرضى في أنفسهم أو مرافقين لآباء وأمهات ،فاعلم أنك في تونس ، وأن هؤلاء هم نماذج من شعبك الليبي ، اضطرهم المرض إلى الرحيل وراء العافية .
فيا للعار، ويا للشنار ، إن شعبنا حقا في مأساة صحيَّة، ومن لم يصدِّق تلك المأساة ، فليرحل إلى تونس ليراها بأم عينيه .
فما الذي دهى هذا الشعب وقهر عزته وحطم نفسيته ؟ وهو الوحيد الذي يملك ( سلطته) ويصرِّف أمور يومه وغده ؟ وما الذي جنوا ، وأي لعنة من لعنات السماء استحقوا، حتى يكتب عليهم القدر كل هذا التشرُّد والضياع ، والتمزق النفسي المهين ، راحوا( هتايا) يلتمَّسون العافية في الغربة ، فذاقوا مرارة الفقد مرتين ، وأي إحساس كطعم العلقم يعيش فيه المريض ، ويتجرع مرارته المرافق ؟ وكيف يكون شعور المريض حين تتدهور صحته فيخاف دنو أجله ، ويفكر في حجم المتاعب التي سيسبِّبها لمرافقه في حالة وفاته ، لقد خشيتأن تدركني الموت هناك ، فرحت هكذا أقيِّم الموقف :
أما الليبيون المرضى فكل منه يلهث وراء عافيته ، فلا طمع لي في عون أحدهم ، وأما سفارتي – وهي التي يفترض أنترعاني في غربتي - فمن المستحيل أن تتأثر لخبر وفاتي ، فترسل مندوبًا يتسلم رفاتي ،ذلك أمر ميئوس منه ،فلها مخطط آخر تراقبه وتسير فيه ، وأما التوانسة فكل منهم مشغول بنفسه ، ويسعى على عيشته ، فليس يتوقع منهم أن يلتفتوا إلى جثة ليبي ، ميِّتمرمي، وأما الأطباء فيجمعون حظهم من الغنيمة التي ساقتها الأقدار لهم ، ووضعتها بينأ يديهم .
وعلى ذلك فلم يبقَ غير الكناسين ، وهواة المحافظة على سلامة البيئة هناك ، فربما يتقدم واحد منهم، فيجرني برجلي إلى أقرب برميل للقمامة فيرميني فيه ،ليسدل الستار على حياتي، وينهي بذلك قصتي .
أمٌا ميزة التوانسة التي نقر لهم بالعبقرية فيها ، ونحسدهم عليها ، فهي أنهم انفتحوا على الغرب طيلة العقود الماضية، واستطاعوا أن يستفيدوا من علمه ويشاركوه في تقدُّمه ، دون أن يخسروا شيئًا ، بل بمجرِّد التودُّد إليه ، في حين أعلنا نحن العداوة له والحرب عليه ، فمحونا لغاته ،وأغلقنا منافذ الاتصال بيننا وبينه ، فخسرنا كل شيء ، من حيث لم تؤثر فيه مقاطعتنا له ، فلما اضطررنا لإعادة الانفتاح عليه ، وجدنا البون شاسعًا بيننا وبينه ، فقدقطع مراحل عديدة عجزنا نحن عن اللحاق بها ، وها نحن اليوم نتحسر على تلك الخسارة ،ونتجرع مرارتها، ونقرع سن الندم عليها .
إن الطب في ليبيا – بحسابات العالم اليوم – متخلِّف إلى حد بعيد ، ولا تظهر في الأفق أية بادرة لإصلاحه ، فلماذا ينفقعلى قطاع الصحة عندنا الآلاف دون جدوى ، أليس من الأجدر أن تغلق هذه الخيالات ،التي تدعى عندكم مستشفيات ، وتعود إلى أهلهن الممرِّضات المتغطرسات القاسيات ،ويسرح الموظفون وهم بالآلاف يعدُّون ، وتقوَّض الإدارة المشلولة العاجزة ، وتقتصدالنفقات التي تصرف عليها ، وتحول إلى قطاع آخر يستفيد منها ؟ أما المريض فلا تحملواهمه ، إذ سيسارع - بعد غلق قطاع الصحة أمامه- ليعالج على حساب نفسه ، بصفة تلقائية في الدول المجاورة ، ثم يتعوَّد على ذلك ويمضي عليه ، كما تعوَّدنا على شوال السكروصندوق الزيت وعلبة الحليب .
لا شك أن إخواننا التوانسة استفادوا من الغرب، فخطوا خطوات واسعة وخاصة في ميدان الطب ، ولا حقوا كل جديد فيه ، واستوردواالأجهزة الحديثة ، ونجحوا في تشخيص المرض، وأهم من ذلك كله أنهم تعلموا كيف ينبغيأن تكون العلاقة بين الطبيب والمريض ، ولقنوا ذلك للطاقم المساعد ، من ممرضاتوعمَّال وموظفين ، حتى غدا المريض الليبي يحس بدبيب الأمل ، وتسري في بدنه العافية، بمجرد أن يرى ابتسامة الطبيب التي يراها لأول مرة ، ويسمع منه حديثه اللين الرقيق، الذي ما حلم به في حياته مرة .
ولكن أدعو إلى دراسة أسباب هذه الظاهرة ، ووضع الحلول المعقولة لها ، وماذا يضيرخزينتنا – خزينة الجماهرية العظمى - أن تخصص ثلاثة ملايين فقط من تلك التي تهبها ،وتبعثرها في كل مناسبة ، لاستجلاب معدات طبية ، وأن تعقد دورات للتدريب عليهاوتفعيلها في المستشفيات ، فإن تعثرت الخزينة في جمع هذا المبلغ ، فليجمعه العقلاءمن الصدقات والتبرعات ، كما يجمعون عادة لبناء دور العبادات ، فليست صحة المواطنين أقل أهمية من إقامة الصلوات ، ثم لماذا لا يخصص في بنغازي مستشفى على غرار مستشفىالسبيعة ، يستقدم له أطباء في مجالات نادرة ، لنستعيد ثقة المواطن في طب بلاده ،وأطباء وطنه، ، وتدبير الأخيار من رجاله ؟.
المواطن الليبي اليوم راضخ لدفع كل مبلغ يطلب منه في سبيل عافيته ، وعلى استعداد أن يبيع مكسوباته من عنزه إلىبقراته ، غير أنه يتمنى أن يتوفر له العلاج داخل وطنه ، فهو أرحم عليه من المرمطةفي الجوازات ، والشحططة في المطارات ، والهروكة بين المصحات ، ومرارة المتاعب فيدولة أخرى ، يجهل حتى قوانينها وأنظمتها .
منقول ... للحسرة .
وحين ترى مجموعة من عجائزهلكى ، منهن من تجر بين ولدين ، ومنهن من تزحف على عكازين ، ومنهن من تعصب الرأس أواليدين ، وحين ترى فتيات مؤدَّبات ، محجَّبات خاشعات ، مريضات أو مرافقات ، وحين ترى شبابًا حائرين، أذلاء خاشعين ، مرضى في أنفسهم أو مرافقين لآباء وأمهات ،فاعلم أنك في تونس ، وأن هؤلاء هم نماذج من شعبك الليبي ، اضطرهم المرض إلى الرحيل وراء العافية .
فيا للعار، ويا للشنار ، إن شعبنا حقا في مأساة صحيَّة، ومن لم يصدِّق تلك المأساة ، فليرحل إلى تونس ليراها بأم عينيه .
فما الذي دهى هذا الشعب وقهر عزته وحطم نفسيته ؟ وهو الوحيد الذي يملك ( سلطته) ويصرِّف أمور يومه وغده ؟ وما الذي جنوا ، وأي لعنة من لعنات السماء استحقوا، حتى يكتب عليهم القدر كل هذا التشرُّد والضياع ، والتمزق النفسي المهين ، راحوا( هتايا) يلتمَّسون العافية في الغربة ، فذاقوا مرارة الفقد مرتين ، وأي إحساس كطعم العلقم يعيش فيه المريض ، ويتجرع مرارته المرافق ؟ وكيف يكون شعور المريض حين تتدهور صحته فيخاف دنو أجله ، ويفكر في حجم المتاعب التي سيسبِّبها لمرافقه في حالة وفاته ، لقد خشيتأن تدركني الموت هناك ، فرحت هكذا أقيِّم الموقف :
أما الليبيون المرضى فكل منه يلهث وراء عافيته ، فلا طمع لي في عون أحدهم ، وأما سفارتي – وهي التي يفترض أنترعاني في غربتي - فمن المستحيل أن تتأثر لخبر وفاتي ، فترسل مندوبًا يتسلم رفاتي ،ذلك أمر ميئوس منه ،فلها مخطط آخر تراقبه وتسير فيه ، وأما التوانسة فكل منهم مشغول بنفسه ، ويسعى على عيشته ، فليس يتوقع منهم أن يلتفتوا إلى جثة ليبي ، ميِّتمرمي، وأما الأطباء فيجمعون حظهم من الغنيمة التي ساقتها الأقدار لهم ، ووضعتها بينأ يديهم .
وعلى ذلك فلم يبقَ غير الكناسين ، وهواة المحافظة على سلامة البيئة هناك ، فربما يتقدم واحد منهم، فيجرني برجلي إلى أقرب برميل للقمامة فيرميني فيه ،ليسدل الستار على حياتي، وينهي بذلك قصتي .
أمٌا ميزة التوانسة التي نقر لهم بالعبقرية فيها ، ونحسدهم عليها ، فهي أنهم انفتحوا على الغرب طيلة العقود الماضية، واستطاعوا أن يستفيدوا من علمه ويشاركوه في تقدُّمه ، دون أن يخسروا شيئًا ، بل بمجرِّد التودُّد إليه ، في حين أعلنا نحن العداوة له والحرب عليه ، فمحونا لغاته ،وأغلقنا منافذ الاتصال بيننا وبينه ، فخسرنا كل شيء ، من حيث لم تؤثر فيه مقاطعتنا له ، فلما اضطررنا لإعادة الانفتاح عليه ، وجدنا البون شاسعًا بيننا وبينه ، فقدقطع مراحل عديدة عجزنا نحن عن اللحاق بها ، وها نحن اليوم نتحسر على تلك الخسارة ،ونتجرع مرارتها، ونقرع سن الندم عليها .
إن الطب في ليبيا – بحسابات العالم اليوم – متخلِّف إلى حد بعيد ، ولا تظهر في الأفق أية بادرة لإصلاحه ، فلماذا ينفقعلى قطاع الصحة عندنا الآلاف دون جدوى ، أليس من الأجدر أن تغلق هذه الخيالات ،التي تدعى عندكم مستشفيات ، وتعود إلى أهلهن الممرِّضات المتغطرسات القاسيات ،ويسرح الموظفون وهم بالآلاف يعدُّون ، وتقوَّض الإدارة المشلولة العاجزة ، وتقتصدالنفقات التي تصرف عليها ، وتحول إلى قطاع آخر يستفيد منها ؟ أما المريض فلا تحملواهمه ، إذ سيسارع - بعد غلق قطاع الصحة أمامه- ليعالج على حساب نفسه ، بصفة تلقائية في الدول المجاورة ، ثم يتعوَّد على ذلك ويمضي عليه ، كما تعوَّدنا على شوال السكروصندوق الزيت وعلبة الحليب .
لا شك أن إخواننا التوانسة استفادوا من الغرب، فخطوا خطوات واسعة وخاصة في ميدان الطب ، ولا حقوا كل جديد فيه ، واستوردواالأجهزة الحديثة ، ونجحوا في تشخيص المرض، وأهم من ذلك كله أنهم تعلموا كيف ينبغيأن تكون العلاقة بين الطبيب والمريض ، ولقنوا ذلك للطاقم المساعد ، من ممرضاتوعمَّال وموظفين ، حتى غدا المريض الليبي يحس بدبيب الأمل ، وتسري في بدنه العافية، بمجرد أن يرى ابتسامة الطبيب التي يراها لأول مرة ، ويسمع منه حديثه اللين الرقيق، الذي ما حلم به في حياته مرة .
ولكن أدعو إلى دراسة أسباب هذه الظاهرة ، ووضع الحلول المعقولة لها ، وماذا يضيرخزينتنا – خزينة الجماهرية العظمى - أن تخصص ثلاثة ملايين فقط من تلك التي تهبها ،وتبعثرها في كل مناسبة ، لاستجلاب معدات طبية ، وأن تعقد دورات للتدريب عليهاوتفعيلها في المستشفيات ، فإن تعثرت الخزينة في جمع هذا المبلغ ، فليجمعه العقلاءمن الصدقات والتبرعات ، كما يجمعون عادة لبناء دور العبادات ، فليست صحة المواطنين أقل أهمية من إقامة الصلوات ، ثم لماذا لا يخصص في بنغازي مستشفى على غرار مستشفىالسبيعة ، يستقدم له أطباء في مجالات نادرة ، لنستعيد ثقة المواطن في طب بلاده ،وأطباء وطنه، ، وتدبير الأخيار من رجاله ؟.
المواطن الليبي اليوم راضخ لدفع كل مبلغ يطلب منه في سبيل عافيته ، وعلى استعداد أن يبيع مكسوباته من عنزه إلىبقراته ، غير أنه يتمنى أن يتوفر له العلاج داخل وطنه ، فهو أرحم عليه من المرمطةفي الجوازات ، والشحططة في المطارات ، والهروكة بين المصحات ، ومرارة المتاعب فيدولة أخرى ، يجهل حتى قوانينها وأنظمتها .
منقول ... للحسرة .
عدل سابقا من قبل حبة مسك في 2010-02-16, 3:09 pm عدل 1 مرات (السبب : تصحيح العنوان)
حبة مسك- مشرف
-
عدد المشاركات : 3906
العمر : 60
رقم العضوية : 263
قوة التقييم : 57
تاريخ التسجيل : 12/06/2009
رد: مذكرات مريض ليبى فى تونس
مشكور اخى العزيز حبة مسك على التغطيه الرائعه
ادريس بوزويتينة- فريق اول
-
عدد المشاركات : 4426
العمر : 38
رقم العضوية : 102
قوة التقييم : 11
تاريخ التسجيل : 03/04/2009
رد: مذكرات مريض ليبى فى تونس
اخي حبه مسك اسمحلي ان انقول لك ليست قضيه انفتاح او انغلاق علي الغرب القضيه قضيه ذمه وضمير الطاقم الاكراني في المركز الطبي طبرق من الذي اتي به ومن اين اليس طقم من الغرب والألات الموجوده في باقي المستشفيات اليست من الغرب والادويه اليست من الغرب وللاسف الطاقم الاكراني فاشل الادويه سرقت الالات عاطله ومن القرن الثامن عشر القضيه يا اخي قضيه تحليل المال العام هل هناك من ادي الامانه علي اكمل وجه ( من الاخير السراقه هما السبب شله سراقه خربو الصحه والتعليم ومن حطهم السراقه نحنا الي حطيناهم خلينا نحكو بصراحه )
مشكور اخي وبارك الله فيك
مشكور اخي وبارك الله فيك
محمد اللافي- مستشار
-
عدد المشاركات : 27313
العمر : 44
رقم العضوية : 208
قوة التقييم : 54
تاريخ التسجيل : 28/06/2009
رد: مذكرات مريض ليبى فى تونس
عدم اهتمام انظمة الدولة بالمواطن فهي تستورد ادني وأرخص الآلات وتستجلب أضعف العمالة الطبية وأدناها مستوي ..
لِنَقل ان الدولة تكلف اشخاص للإستجلاب والاستيراد وهم يتلاعبون ..
إذاً اين الرقابة ؟؟ هل الدولة تكلف ثم تغمض عينها عن النتائج وعن ما تم إحضاره..
لسنا فقراء والحمد لله( والغني هوالله) لكن التسيب الاداري علي أعلي المستويات في الدولة وغياب الرقابة والتهاون في المحاسبة هو وراء ما يحصل ..
لماذا يذهب ابناءنا لمصر وتونس ونحن اغني واحسن وضع من الاثنين ..
مشكور حبة مسك للعرض
لِنَقل ان الدولة تكلف اشخاص للإستجلاب والاستيراد وهم يتلاعبون ..
إذاً اين الرقابة ؟؟ هل الدولة تكلف ثم تغمض عينها عن النتائج وعن ما تم إحضاره..
لسنا فقراء والحمد لله( والغني هوالله) لكن التسيب الاداري علي أعلي المستويات في الدولة وغياب الرقابة والتهاون في المحاسبة هو وراء ما يحصل ..
لماذا يذهب ابناءنا لمصر وتونس ونحن اغني واحسن وضع من الاثنين ..
مشكور حبة مسك للعرض
عدل سابقا من قبل الكابتن في 2010-02-17, 11:41 am عدل 1 مرات
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
الكلمة الطيبة صدقة
A good word is charity
الكابتن- المشرف العام للمنتدي
-
عدد المشاركات : 14594
العمر : 56
رقم العضوية : 1
قوة التقييم : 423
تاريخ التسجيل : 15/08/2008
رد: مذكرات مريض ليبى فى تونس
اشكرك اخي ادريس على المرور .
محمد اللافي أشكرك على الإستفاضة والصراحة .
الكابتن : أشكر مرورك ولعلك أنت الأقرب لهموم الصحة ومشاكلها
محمد اللافي أشكرك على الإستفاضة والصراحة .
الكابتن : أشكر مرورك ولعلك أنت الأقرب لهموم الصحة ومشاكلها
حبة مسك- مشرف
-
عدد المشاركات : 3906
العمر : 60
رقم العضوية : 263
قوة التقييم : 57
تاريخ التسجيل : 12/06/2009
رد: مذكرات مريض ليبى فى تونس
مشكور اخى حبة مسك على ما قدمت
ابن ادم- فريق اول
-
عدد المشاركات : 4392
العمر : 51
رقم العضوية : 282
قوة التقييم : 19
تاريخ التسجيل : 18/06/2009
رد: مذكرات مريض ليبى فى تونس
نحنا مانبوش دكاتره من برا الى نبوه ايسكرو على المصريه هم الى جابولنا المرض جميع الامراض هلى فى لبلاد خشن علينا بعد حلت مصر حتى الدوا المصرى مضروب ويجيبو فيه عديمى الضمير ويساعدو فيهم جماعة الجمرك بتسهيل دخول مثل هذه السموم والله لو تنتقلو الى احد مصانع المواد الغذائيه فى مصر وتفرجو على الكوارث وكيف ايصنعوا تكره حاجه اسمها معلبات ....الله المستعان
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
بوفرقه- مراقب
-
عدد المشاركات : 34697
العمر : 57
رقم العضوية : 179
قوة التقييم : 76
تاريخ التسجيل : 30/04/2009
رد: مذكرات مريض ليبى فى تونس
مشكور على هذا الموضوع الرائع
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
رد: مذكرات مريض ليبى فى تونس
مشكور علي التغطيه الليبيه
الاسطوره- مستشار
-
عدد المشاركات : 7580
العمر : 37
رقم العضوية : 110
قوة التقييم : 70
تاريخ التسجيل : 06/04/2009
مواضيع مماثلة
» حوار بين مريض ليبى ودكتور بكستانى
» &&أفطار اليوم السابع ليبى ليبى&&
» مباراة ودية للقدامى في تونس بعنوان " تونس وليبيا شعب واحد :
» مذكرات 15
» مذكرات 17
» &&أفطار اليوم السابع ليبى ليبى&&
» مباراة ودية للقدامى في تونس بعنوان " تونس وليبيا شعب واحد :
» مذكرات 15
» مذكرات 17
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 2:51 pm من طرف STAR
» مانشستر يونايتد يستهدف مهاجم ريال مدريد
أمس في 2:51 pm من طرف STAR
» نجم آرسنال على طاولة برشلونة
أمس في 2:50 pm من طرف STAR
» مدن في ماليزيا تضمن للسائحين قضاء إجازة استثنائية
أمس في 2:50 pm من طرف STAR
» كيفية تعطيل وظائف مشاركة الملفات في الهواتف الذكية
أمس في 2:49 pm من طرف STAR
» ما هو سبب الخمول خلال النهار وما هي الاطعمة التي علينا تجنبها
أمس في 2:48 pm من طرف STAR
» حالة مزمنة تؤثر على 40% من سكان العالم تسرع من شيخوخة الدماغ
أمس في 2:48 pm من طرف STAR
» كيك الشاي بالزعفران والبرتقال
أمس في 2:47 pm من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
أمس في 2:44 pm من طرف STAR
» عناصر غذائية تنشط الغدة الدرقية
2024-03-27, 2:13 pm من طرف STAR
» رونالدو يصب غضبه على الحكم الرابع بعد خسارة مدوية للبرتغال
2024-03-27, 2:13 pm من طرف STAR
» ما الأفضل الاستحمام ليلا أم صباحا؟
2024-03-27, 2:11 pm من طرف STAR
» كبدة دجاج مقلية مع حمص بالبصل
2024-03-27, 2:10 pm من طرف STAR
» مباريات الثلاثاء 26/3/2024 وقنوات الناقلة
2024-03-26, 3:24 pm من طرف STAR
» جولة على الجسور القديمة... معالم شهيرة صمدت على مر التاريخ
2024-03-26, 3:21 pm من طرف STAR