إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
الأردن .. فتور وانقسام و«اصطفاف مرحلي» قبل الانتخابات
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الأردن .. فتور وانقسام و«اصطفاف مرحلي» قبل الانتخابات
الأردن .. فتور وانقسام و«اصطفاف مرحلي» قبل الانتخابات
اليوم - عمان
رغم تأكيدات أحزاب المعارضة الأردنية (7 أحزاب) على تماسكها وحرصها على التنسيق المشترك في القضايا الوطنية والعامة ، يبدو أن حالة من الفتور و «الاصطفاف المرحلي» تعيشه تلك الأحزاب على ضوء الاختلاف في مواقفها من المشاركة في الانتخابات النيابية الأردنية المقبلة ، المقررة في التاسع من نوفمبرالمقبل.
وتعمل الأحزاب المنضوية تحت ما يعرف بـ «اللجنة التنسيقية العليا لأحزاب المعارضة الوطنية الأردنية»، التي تأسست في بداية التسعينات ، وفق مسارين متوازيين، أفرزهما إعلان حزب جبهة العمل الإسلامي ، أكبر أحزاب المعارضة، والذراع السياسية لجماعة الإخوان المسلمين في الأردن ، مقاطعته للانتخابات، إلى جانب حزب الوحدة الشعبية الأردني (يساري)، مقابل إعلان خمسة أحزاب يسارية وقومية مشاركتها في الانتخابات ، سواء من خلال الترشيح أو تأييد المشاركة.
واتخذت حالة « الفتور» هذه بين الأحزاب بحسب «سي ان ان» العربية ، ووفقًا لأمناء عاملين فيها ، أبعادًا عدة من بينها : «انتقاد» الأحزاب المشاركة للمقاطعة ، ودعوتها إلى عدم «التأثير» على موقفها من المشاركة ، إضافة إلى « عقد الاجتماعات التنسيقية الدورية» ، من دون مناقشة قضية الانتخابات ، رغم توافق جميع تلك الأحزاب على «الاعتراض» على قانون الانتخاب الأردني النافذ لسنة 2010، والقائم على حق الناخب بالتصويت لمرشح واحد فقط.
وفي الوقت الذي أعلنت فيه 5 أحزاب معارضة مشاركة تسمية 3 مرشحين حزبيين ، و4 مستقلين حمل اسم قائمة « الائتلاف الوطني»، قال أمين عام حزب جبهة العمل الإسلامي ، حمزة منصور ، لموقع CNN العربية : « إن اللجنة التنسيقية ليست حزبًا سياسيًا ، إنما إطار تنسيقي للعمل المشترك ، رغم عدم التطابق في عدد من القضايا».
وأكد منصور أن جبهة « العمل الإسلامي» حريصة على استمرار العمل من خلال إطار التنسيقية، وحتى ضمن مرحلة ما بعد الانتخابات النيابية، التي أشار إلى أن اختلاف أحزابها بين مشارك ومعارض هو «اختلاف مشروع» ، بيد أن المساعي يجب أن تتجه نحو التركيز « على الإصلاح السياسي في البلاد» .
وأضاف منصور أنه « من السابق لأوانه تحديد فيما إذا كانت نتائج الانتخابات ستعيد شكل الإطار التنسيقي بين أحزاب المعارضة ، علمًا بأن المعارضة لم تكن غائبة عن المواسم الانتخابية السابقة إلا خلال انتخابات عام 1997 حين قاطعنا الانتخابات».
ويأمل منصور الذي تولى حزبه رئاسة التنسيقية في الأشهر الثلاثة الماضية أن تتوصل أحزاب المعارضة المشاركة والمقاطعة إلى صيغة مستقبلية برؤية غايتها الإصلاح السياسي».
وقاطع حزبا جبهة العمل الإسلامي والوحدة الشعبية الانتخابات استنادًا إلى استفتاء للقواعد والهيئات الحزبية احتجاجًا على قانون الانتخاب ، وما اعتبراه حالة « التزوير الكبرى» ، «التي شابت انتخابات عام 2007. بينما أعلنت 5 أحزاب - الحزب الشيوعي ، وحزب الشعب الديمقراطي «حشد» (يساريان) وحزبا البعث العربي الاشتراكي ، والبعث العربي التقدمي ، والحركة القومية الديمقراطية- مشاركتها وتأييدها للانتخابات.
وأطلق الحزبان المقاطعان هيئة حزبية نقابية سياسية، حملت اسم الهيئة الوطنية للإصلاح في 17 من الشهر الجاري ، ترافقت مع إعلان بيان تواقيع تضامني لمؤيدي نهجهم (مقاطعة الانتخابات) ، إضافة إلى برنامج إصلاح وطني أساسه الدعوة إلى تغيير قانون الانتخاب ، واعتماد مبدأ التمثيل النسبي بدلاً من الصوت الواحد.
وقال أمين عام الحزب الشيوعي المنضوي في إطار « التنسيقية» الدكتور منير حمارنة ، في تصريح لـCNN بالعربية، إن اختلاف أحزاب المعارضة على المشاركة في الانتخابات « قضية تكررت في مواسم انتخابية سابقة» .
وأضاف أن « قرار المشاركة في الانتخابات قرار سياسي يجسد اختلافًا في آلية التعاطي مع الانتخابات ، ونحن كحزب لم نجد جدوى من المقاطعة .. ورغم توافق المعارضة على رفض قانون الانتخابات ، إلا أننا ارتأينا أن نعبر عن موقفنا بالمشاركة ، مع الاحتفاظ بالتوافق على القضايا الأساسية مع باقي الأحزاب الأخرى، كالموقف من الحريات العامة ، والقضايا المعيشية، والقضية الفلسطينية».
ولم يخف حمارنة ما وصفه «بنزق» في المواقف نتيجة اختلاف الأحزاب فيما بينها على قضية المشاركة ، مؤكدًا أن ذلك « لا يعني حدوث انشقاق بأي حال من الأحوال مستقبلاً ، حتى بعد إعلان نتائج الانتخابات» بحسب رأيه.
وقاطعت ثلاثة أحزاب معارضة أردنية موسم انتخابات عام 1997 هي حزب «العمل الإسلامي» والوحدة الشعبية وحزب «حشد» ، بينما شاركت جميع الأحزاب في موسم انتخابات 2007 رغم نفاذ قانون الانتخاب القائم على الصوت الواحد الذي أقر في عام 1993. ويختلف أمين عام حزب الوحدة الشعبية المقاطع للانتخابات، الدكتور سعيد ذياب مع حمارنة ، معتبرًا « أن الاختلاف في موقف المشاركة بين أحزاب المعارضة» من شأنه أن يفضي إلى « تشكل اصطفافات جديدة» ، قد تتبلور بعد ظهور نتائج الانتخابات.
ويعتقد ذياب أنه في حال وصول أي من « مرشحي المعارضة» إلى البرلمان ، فإن « خطاب المعارضة ستختلف حدته» ، وأن بعدًا آخر سيحكم العلاقة بين الحكومة الأردنية والأحزاب، بمختلف ألوانها السياسة ، مشيرًا إلى أن « حالة من الفتور تعيشها أحزاب المعارضة المنقسمة في مشاركتها»، ومرجحًا أن تتوجه « الأحزاب المقاطعة من جهتها» إلى توسيع نطاق عمل مقاطعتها بصورة أكبر لتبدو أكثر فاعلية».
وقد يلقي « واقع متحرك قد تحدده نتائج الانتخابات»، كما يقول ذياب ، بظلاله على « تنسيقية المعارضة»، مضيفًا أن « تخوفات من حدوث انقسام حقيقي ، في الوقت الذي تعمل فيه الأحزاب التي أعلنت مقاطعتها على « تشكيل إطار موازي يضم قوى سياسية» للبرلمان ، للدفع باتجاه تغيير قانون الانتخاب والمطالبة بإصلاح سياسي شامل في البلاد.
إلى ذلك فصلت المحكمة المركزية لجماعة الإخوان المسلمين السبت الماضي ، 5 من أعضائها ترشحوا للانتخابات المقبلة ، استنادًا إلى لوائح وتعليمات داخلية ، تقضي بمعاقبة كل من يخالف قرارات الجماعة.
وأكدت قيادة جماعة الإخوان المسلمين مرارًا حزمها في اتخاذ الإجراءات المناسبة بحق المخالفين المشاركين في الانتخابات.
وصدرت قرارات الفصل بعد خروج المخالفين عن قرار الجماعة بمقاطعة الانتخابات النيابية « ترشيحًا وانتخابًا ودعمًا لمرشحين». كما تنظر محكمة حزب العمل الإسلامي هذا الأسبوع في محاكمة 7 أعضاء مرشحين للانتخابات أيضًا، يشترك معهم أعضاء الجماعة الخمسة بحسب تقارير
أحد الأعضاء المفصولين لمخالفتهم قرار الجماعة بمقاطعة الانتخابات ، سمير دبابسة ، المرشح عن محافظة البلقاء ( 30 كم عن العاصمة الأردنية عمان ) ، قال في تصريحات خاصة لـ CNN بالعربية ، إنه لم يتفاجأ بقرار فصله ، موضحًا أنه تقدم إليها بطلب الترشح بعد صدور قرار المقاطعة ، على أن يكون « بشكل مستقل»، علمًا أنه تقدم للترشح في موسمي الانتخابات 2003 و 2007 ، ولكن « فرصة الترشح أحيلت إلى أعضاء آخرين».
وتابع دبابسة الذي تعرض لحادثة اعتداء بالضرب من أنصار مرشح منافس في المحافظة قبل أيام ، أنه لن يتخلى عن فكر الجماعة وسيحمله في الانتخابات رغم فصله ، معتبرًا ترشحه حقًا له بعد رفض داخلي له في موسمين متتالين ، خاصة عام 2007، حين طلب منه عدم الترشح لإتاحة الفرصة لرئيس مجلس الشورى ، ورئيس مجلس النواب السابق القيادي البارز في الجماعة الدكتور عبد اللطيف عربيات.
اليوم - عمان
رغم تأكيدات أحزاب المعارضة الأردنية (7 أحزاب) على تماسكها وحرصها على التنسيق المشترك في القضايا الوطنية والعامة ، يبدو أن حالة من الفتور و «الاصطفاف المرحلي» تعيشه تلك الأحزاب على ضوء الاختلاف في مواقفها من المشاركة في الانتخابات النيابية الأردنية المقبلة ، المقررة في التاسع من نوفمبرالمقبل.
وتعمل الأحزاب المنضوية تحت ما يعرف بـ «اللجنة التنسيقية العليا لأحزاب المعارضة الوطنية الأردنية»، التي تأسست في بداية التسعينات ، وفق مسارين متوازيين، أفرزهما إعلان حزب جبهة العمل الإسلامي ، أكبر أحزاب المعارضة، والذراع السياسية لجماعة الإخوان المسلمين في الأردن ، مقاطعته للانتخابات، إلى جانب حزب الوحدة الشعبية الأردني (يساري)، مقابل إعلان خمسة أحزاب يسارية وقومية مشاركتها في الانتخابات ، سواء من خلال الترشيح أو تأييد المشاركة.
واتخذت حالة « الفتور» هذه بين الأحزاب بحسب «سي ان ان» العربية ، ووفقًا لأمناء عاملين فيها ، أبعادًا عدة من بينها : «انتقاد» الأحزاب المشاركة للمقاطعة ، ودعوتها إلى عدم «التأثير» على موقفها من المشاركة ، إضافة إلى « عقد الاجتماعات التنسيقية الدورية» ، من دون مناقشة قضية الانتخابات ، رغم توافق جميع تلك الأحزاب على «الاعتراض» على قانون الانتخاب الأردني النافذ لسنة 2010، والقائم على حق الناخب بالتصويت لمرشح واحد فقط.
وفي الوقت الذي أعلنت فيه 5 أحزاب معارضة مشاركة تسمية 3 مرشحين حزبيين ، و4 مستقلين حمل اسم قائمة « الائتلاف الوطني»، قال أمين عام حزب جبهة العمل الإسلامي ، حمزة منصور ، لموقع CNN العربية : « إن اللجنة التنسيقية ليست حزبًا سياسيًا ، إنما إطار تنسيقي للعمل المشترك ، رغم عدم التطابق في عدد من القضايا».
وأكد منصور أن جبهة « العمل الإسلامي» حريصة على استمرار العمل من خلال إطار التنسيقية، وحتى ضمن مرحلة ما بعد الانتخابات النيابية، التي أشار إلى أن اختلاف أحزابها بين مشارك ومعارض هو «اختلاف مشروع» ، بيد أن المساعي يجب أن تتجه نحو التركيز « على الإصلاح السياسي في البلاد» .
وأضاف منصور أنه « من السابق لأوانه تحديد فيما إذا كانت نتائج الانتخابات ستعيد شكل الإطار التنسيقي بين أحزاب المعارضة ، علمًا بأن المعارضة لم تكن غائبة عن المواسم الانتخابية السابقة إلا خلال انتخابات عام 1997 حين قاطعنا الانتخابات».
ويأمل منصور الذي تولى حزبه رئاسة التنسيقية في الأشهر الثلاثة الماضية أن تتوصل أحزاب المعارضة المشاركة والمقاطعة إلى صيغة مستقبلية برؤية غايتها الإصلاح السياسي».
وقاطع حزبا جبهة العمل الإسلامي والوحدة الشعبية الانتخابات استنادًا إلى استفتاء للقواعد والهيئات الحزبية احتجاجًا على قانون الانتخاب ، وما اعتبراه حالة « التزوير الكبرى» ، «التي شابت انتخابات عام 2007. بينما أعلنت 5 أحزاب - الحزب الشيوعي ، وحزب الشعب الديمقراطي «حشد» (يساريان) وحزبا البعث العربي الاشتراكي ، والبعث العربي التقدمي ، والحركة القومية الديمقراطية- مشاركتها وتأييدها للانتخابات.
وأطلق الحزبان المقاطعان هيئة حزبية نقابية سياسية، حملت اسم الهيئة الوطنية للإصلاح في 17 من الشهر الجاري ، ترافقت مع إعلان بيان تواقيع تضامني لمؤيدي نهجهم (مقاطعة الانتخابات) ، إضافة إلى برنامج إصلاح وطني أساسه الدعوة إلى تغيير قانون الانتخاب ، واعتماد مبدأ التمثيل النسبي بدلاً من الصوت الواحد.
وقال أمين عام الحزب الشيوعي المنضوي في إطار « التنسيقية» الدكتور منير حمارنة ، في تصريح لـCNN بالعربية، إن اختلاف أحزاب المعارضة على المشاركة في الانتخابات « قضية تكررت في مواسم انتخابية سابقة» .
وأضاف أن « قرار المشاركة في الانتخابات قرار سياسي يجسد اختلافًا في آلية التعاطي مع الانتخابات ، ونحن كحزب لم نجد جدوى من المقاطعة .. ورغم توافق المعارضة على رفض قانون الانتخابات ، إلا أننا ارتأينا أن نعبر عن موقفنا بالمشاركة ، مع الاحتفاظ بالتوافق على القضايا الأساسية مع باقي الأحزاب الأخرى، كالموقف من الحريات العامة ، والقضايا المعيشية، والقضية الفلسطينية».
ولم يخف حمارنة ما وصفه «بنزق» في المواقف نتيجة اختلاف الأحزاب فيما بينها على قضية المشاركة ، مؤكدًا أن ذلك « لا يعني حدوث انشقاق بأي حال من الأحوال مستقبلاً ، حتى بعد إعلان نتائج الانتخابات» بحسب رأيه.
وقاطعت ثلاثة أحزاب معارضة أردنية موسم انتخابات عام 1997 هي حزب «العمل الإسلامي» والوحدة الشعبية وحزب «حشد» ، بينما شاركت جميع الأحزاب في موسم انتخابات 2007 رغم نفاذ قانون الانتخاب القائم على الصوت الواحد الذي أقر في عام 1993. ويختلف أمين عام حزب الوحدة الشعبية المقاطع للانتخابات، الدكتور سعيد ذياب مع حمارنة ، معتبرًا « أن الاختلاف في موقف المشاركة بين أحزاب المعارضة» من شأنه أن يفضي إلى « تشكل اصطفافات جديدة» ، قد تتبلور بعد ظهور نتائج الانتخابات.
ويعتقد ذياب أنه في حال وصول أي من « مرشحي المعارضة» إلى البرلمان ، فإن « خطاب المعارضة ستختلف حدته» ، وأن بعدًا آخر سيحكم العلاقة بين الحكومة الأردنية والأحزاب، بمختلف ألوانها السياسة ، مشيرًا إلى أن « حالة من الفتور تعيشها أحزاب المعارضة المنقسمة في مشاركتها»، ومرجحًا أن تتوجه « الأحزاب المقاطعة من جهتها» إلى توسيع نطاق عمل مقاطعتها بصورة أكبر لتبدو أكثر فاعلية».
وقد يلقي « واقع متحرك قد تحدده نتائج الانتخابات»، كما يقول ذياب ، بظلاله على « تنسيقية المعارضة»، مضيفًا أن « تخوفات من حدوث انقسام حقيقي ، في الوقت الذي تعمل فيه الأحزاب التي أعلنت مقاطعتها على « تشكيل إطار موازي يضم قوى سياسية» للبرلمان ، للدفع باتجاه تغيير قانون الانتخاب والمطالبة بإصلاح سياسي شامل في البلاد.
إلى ذلك فصلت المحكمة المركزية لجماعة الإخوان المسلمين السبت الماضي ، 5 من أعضائها ترشحوا للانتخابات المقبلة ، استنادًا إلى لوائح وتعليمات داخلية ، تقضي بمعاقبة كل من يخالف قرارات الجماعة.
وأكدت قيادة جماعة الإخوان المسلمين مرارًا حزمها في اتخاذ الإجراءات المناسبة بحق المخالفين المشاركين في الانتخابات.
وصدرت قرارات الفصل بعد خروج المخالفين عن قرار الجماعة بمقاطعة الانتخابات النيابية « ترشيحًا وانتخابًا ودعمًا لمرشحين». كما تنظر محكمة حزب العمل الإسلامي هذا الأسبوع في محاكمة 7 أعضاء مرشحين للانتخابات أيضًا، يشترك معهم أعضاء الجماعة الخمسة بحسب تقارير
أحد الأعضاء المفصولين لمخالفتهم قرار الجماعة بمقاطعة الانتخابات ، سمير دبابسة ، المرشح عن محافظة البلقاء ( 30 كم عن العاصمة الأردنية عمان ) ، قال في تصريحات خاصة لـ CNN بالعربية ، إنه لم يتفاجأ بقرار فصله ، موضحًا أنه تقدم إليها بطلب الترشح بعد صدور قرار المقاطعة ، على أن يكون « بشكل مستقل»، علمًا أنه تقدم للترشح في موسمي الانتخابات 2003 و 2007 ، ولكن « فرصة الترشح أحيلت إلى أعضاء آخرين».
وتابع دبابسة الذي تعرض لحادثة اعتداء بالضرب من أنصار مرشح منافس في المحافظة قبل أيام ، أنه لن يتخلى عن فكر الجماعة وسيحمله في الانتخابات رغم فصله ، معتبرًا ترشحه حقًا له بعد رفض داخلي له في موسمين متتالين ، خاصة عام 2007، حين طلب منه عدم الترشح لإتاحة الفرصة لرئيس مجلس الشورى ، ورئيس مجلس النواب السابق القيادي البارز في الجماعة الدكتور عبد اللطيف عربيات.
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
رد: الأردن .. فتور وانقسام و«اصطفاف مرحلي» قبل الانتخابات
اخصــائى فى نقــل الآحــــداث السيـــاسيه والآقتصــادية العـــالميــة والمحليــــة المتفــرقه.
رد: الأردن .. فتور وانقسام و«اصطفاف مرحلي» قبل الانتخابات
مشكور على ماطرحت تقبل مرورى وتحياتى
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
بوفرقه- مراقب
-
عدد المشاركات : 34697
العمر : 57
رقم العضوية : 179
قوة التقييم : 76
تاريخ التسجيل : 30/04/2009
مواضيع مماثلة
» الانتخابات خطوة مهمة في مسيرة الأردن الديمقراطية
» ما السبب وراء فتور العلاقة الزوجية؟
» "رعد الشمال" اصطفاف مدرعات تابعة لقوات التدخل السريع المصرية التي ستسافر للمملكة
» مفوضية الانتخابات الليبية لم تحدد بعد موعد الانتخابات
» رئيس لجنة تأمين الانتخابات ، يؤكد أن خطة تأمين الانتخابات تس
» ما السبب وراء فتور العلاقة الزوجية؟
» "رعد الشمال" اصطفاف مدرعات تابعة لقوات التدخل السريع المصرية التي ستسافر للمملكة
» مفوضية الانتخابات الليبية لم تحدد بعد موعد الانتخابات
» رئيس لجنة تأمين الانتخابات ، يؤكد أن خطة تأمين الانتخابات تس
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 2:51 pm من طرف STAR
» مانشستر يونايتد يستهدف مهاجم ريال مدريد
اليوم في 2:51 pm من طرف STAR
» نجم آرسنال على طاولة برشلونة
اليوم في 2:50 pm من طرف STAR
» مدن في ماليزيا تضمن للسائحين قضاء إجازة استثنائية
اليوم في 2:50 pm من طرف STAR
» كيفية تعطيل وظائف مشاركة الملفات في الهواتف الذكية
اليوم في 2:49 pm من طرف STAR
» ما هو سبب الخمول خلال النهار وما هي الاطعمة التي علينا تجنبها
اليوم في 2:48 pm من طرف STAR
» حالة مزمنة تؤثر على 40% من سكان العالم تسرع من شيخوخة الدماغ
اليوم في 2:48 pm من طرف STAR
» كيك الشاي بالزعفران والبرتقال
اليوم في 2:47 pm من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 2:44 pm من طرف STAR
» عناصر غذائية تنشط الغدة الدرقية
أمس في 2:13 pm من طرف STAR
» رونالدو يصب غضبه على الحكم الرابع بعد خسارة مدوية للبرتغال
أمس في 2:13 pm من طرف STAR
» ما الأفضل الاستحمام ليلا أم صباحا؟
أمس في 2:11 pm من طرف STAR
» كبدة دجاج مقلية مع حمص بالبصل
أمس في 2:10 pm من طرف STAR
» مباريات الثلاثاء 26/3/2024 وقنوات الناقلة
2024-03-26, 3:24 pm من طرف STAR
» جولة على الجسور القديمة... معالم شهيرة صمدت على مر التاريخ
2024-03-26, 3:21 pm من طرف STAR