قصيدة البير

سوال النبى يابير ماورداتك ودلت سوالفها على جالاتك
سوال النبى يابير ماوردنك بناويت من لون الغرله جنك
ونا صغير ومعاهن وهن يسقنك ومجيهن ايديهن فى شراب قناتك
ايرقن غراضى وين ما يرعنك ويخطر عليهن صوب فى جياتك
البير
واجد جانى بناويت وقرونهن طوال مثانى
عللهن امردع كيف حيط البانى وفيهن اللى غرا بنار شواتك
ياك تنتصح وتسيب هالمعانى وتخفف على ذنبك نهار اماتك
الشاعر
سوال النبى يابير تنهى فيا ماريتهن بيك اشغال الغيه
ناوبوخجل فوق الكتوف ميعادنا ديمه على خرزاتك
واليوم وين هو صاحب عزيز عليا ودونه اكوام الياس كى نزواتك
البير
نلقانها جتنى البنت اللى بقرونها غطتنى
ذرعانها وزنودها ورتنى وعلت حجايج ماثلن ولعاتك
ومامن اللى غير وردتنى وزال وقتها وتزول زاد حياتك
الشاعر
سوال النبى يابير وين مرادى اللى قرونها فوق الكتوف نضادى
يعيرن دموعى كيف سيل الودى ويخطر عليهن صوب وان سقاتك
واليوم منكشف يانك صباح العادى كاره مواهيمك بعد فاتاتك

مشكور خوي عبد الرازق علي القصيده الحلوه

مشكور على هذة المشاركة الجد قيمة وانت دائماً مميز بكل ما تأتى بة من جديد ورائع موفق وفى انتظار القادم منك واكيد القادم اجمل

السلام عليكم
بارك الله فيك
بجد قصيده حلوه