المجلس المحلى درنه يصدر بيانا حول الاعلان عن مجلس برقة

موقع إيراسا - خاص

أصدر المجلس المحلى لمدينة درنه صباح اليوم الاربعاء بياناً حول المؤتمر التأسيسي و الاعلان عن مجلس برقة ببنغازي.

و جاء في البيان أن المجلس المحلى لم يشارك بهذا المؤتمر ، و أنه لا يعترف و لا يتعامل إلا مع المجلس الوطنى الانتقالى و الحكومة الانتقالية بأعتبار أنهما الممثل الشرعي و الوحيد للشعب الليبي.

و أكد البيان بأن مصير ليبيا شأن يقرره أبناء الشعب ، و أنهم مع وحدة و لحمة الوطن.

الله اكبر
تريس علي كيفك الدراونة .. وديما في الموعد
مشكورة يا ام عمرو

الغريب فى الامر من امعاهم فى الفيدراليه ...لاطبرق ولا درنه ولا البيضاء ولا القبه ولا المرج....ماعش فهمنا

بوفرقه كتب:الغريب فى الامر من امعاهم فى الفيدراليه ...لاطبرق ولا درنه ولا البيضاء ولا القبه ولا المرج....ماعش فهمنا

ولا بنغازي يا خوي بوفرقة
هؤلاء كولاصة التصعيدات واغلبهم اعضاء بحركة اللجان الثورية سابقا مما شعروا انهم لم يجنوا شيئا
من الغنائم الحكومية في الثورة الجديدة فهم سيئوا الصيت وسمعة
يريدون فرض سياسة الامر الواقع بالقفز على الشرعية .. فلا سبيل لهم الا المؤامرات الدنيئة
التي تحاك في المرابيع .. للوصول الي السلطة حتى لو كان ذلك على حساب الوحدة الوطنية
وسيادة الدولة .. فلا هم لهم الا المناصب دون النظر للوسيلة التي يصلون بها إليها

وعليش هالجضه كلها خليهم ايبرطعو ولا توا نطلعو عليهم ونحطوهم فى الحبس هم كلهم....وبعدين سيدك الزبير هذا كراع فى القبر وكراع فى المجلس الانتقالى عليش مايكمل عقاب عمره فى الحوش ويدعى اليبيا بالصلاح ..بدل هالفتنه....والذى لاعرف حقيقة هذا الرجل :اليكم الحقيقه:
قام بمحاولة انقلاب على الملك فى ذلك الوقت فقام الملك بنفيه الى العراق وعندما انقلب القذافى على الملك قام القذافى بارجاعه الى ليبيا وقام بمحاولة انقلاب على ا لقذافى فسجنه القذافى 31 عام وعندما انتهى حكم القذافى خرج من السجن وانقلب على المجلس الانتقالى

شكـــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــرآ وبـــــــــــارك الله فيــــــــــكـ

عارفين منو جماعة مجلس برقة
هما الفاعليات الشعبيىه اللى فقدت امتيازاتها بمقتل الطاغية
هما جماعة المدرج الاخضر
هما اللى ما شافوش طوابير الجمعية
هما اعضاء اللجان الثورية

وبنغازي ليست طرفا في الإجتماع المشؤوم

الصابون كان موقع الإجتماع يا سادة .

وشكرا كبيرا لأهلنا في درنة ..دائما في الموعد .