ردي على موضوع ..لماذا لم يقتل القذافي احمد الزبير السنوسي ؟

معتوه القبر اقرب اليه من اى شئ اخر

nemico689 كتب:

لماذا لم يقتل القذافي احمد الزبير السنوسي ؟
لاشك بان المدعو
الزبير السنوسي لوكان فيه ذرة وطنية ما تركه القذافي حياً والا لقتله مثله
مثل أبناء ليبيا الشهداء الشرفاء في سجن ابوسليم وغيرها من معتقلات القذافي
ولكن القذافي علم بتوجهات وآراء هذا البائس المسمى الزبير من اطماع شخصية
وانفصالية وحقد على ابناء شعبه و أدرك القذافي ان الزبير يشبهه في كل شيء
فتركه حياً ليدخره كقنبلة موقوته لتدمير ليبيا يستخدمها وقت اللزوم , وشاءت
الأقدار ان ينفذ الزبير السنوسي اجندة القذافي بعد موته !
وجهة نظرلاحد الاصدقااء

صاحبك ..متحشم غير يقول ..معمر يعلم بالغيب !!

هي أي نعم ..وجهة نظر ..لكن مش لهالدرجه !؟

الزبير ..كان محكوم عليه إعدام ..وبعدين في العيد 11 لسلطة الشعب ..تم إطلاق العديد من السجناء ..وكان على رأسهم ..عمر الحريري ..والقاص عمر الككلي ..ومن درنه الرائد عطيه الديباني ..بينما ..خففت عقوبة الإعدام ..على الزبير ..وأصبح محكوم بؤمبد !!.. وفي العيد الـ32 لـ(ثورة الفاتح) ..تم الإفراج عن أحمد الزبير ..ويذلك ..بقى أحمد ..حُراً طليقاً !!وبالنسبه ..لإنه دار إنقلاب على الملك ..والكلام إللي زي هذا ..انا نعتبره كبير في حقه ..لإن في حملة تشويه كبيره له ..في الفتره الأخيره ..خصوصاً بعد ..الفيدراليه ..وترأسه مؤتمر برقه ..وربي يقدرنا على إللي فيه الخير ..السلام عليكم

مازلت تسمى فيها ثورة ؟
ههههههههههههههههههههه

أحمد الزبير السنوسي حياة كلها إنقلابات وعدوات..
لم يبقى في ليبيا ولم يعيش فيها إلا مسجوان وتعود أصوله إلى الجزائر ولد في مرسى مطروح بمصر عام 1933 و عاش بمصر منذ ولادته الي ان اصبح عمره 21 عاماً، احمد الزبير السنوسي و عائلته كانوا يرون في انفسهم الورثة الشرعيون لليبيا بشكل عام و برقة خاص نتيجة لقيام احمد الشريف السنوسي تسليم قيادة السنوسية لادريس المهدي السنوسي (ملك ليبيا لاحقاً) ولم يدوم بقاؤه إلا فنرة قصيرة ففي العام 1954 تعرض إبراهيم الشلحي مرافق الملك إدريس السنوسي للاغتيال على يد السيد الشريف محي الدين السنوسي (ابن عم أحمد الزبير السنوسي) و تم نفي احمد الزبير السنوسي الي العراق لضلوعه في التدبير للعملية و محاولة قلب نظام الحكم , و هناك تخرج من الأكاديمية العسكرية في العراق عام 1958, عاد إلى ليبيا بعد إنقلاب الجيفة على الملك في الـ 69 كرّمه التافه و اعاده برتبة عقيد , حاول عام 1970 مع مجموعة من الضباط والمدنيين الإطاحة بالملعون ليس حبا في ليبيا بل لايمانه باحقيته في حكم ليبيا ، ولكنه سُجن بعد كشف المحاولة عقود طويله، وأطلق سراحه بعدما طلب الصفح والعفو من المعتوه.. وبعد قيام ثورة 17 فبراير يحاول جاهدا الإنقلاب على الثورة ودماء الشهداء وكما أسلفنا ليس حبا في ليبيا بل لايمانه باحقيته في حكم ليبيا .. ولكن مبعد مكة على بو حمار.