إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
مواطن: تعرضت للخطف والتهديد من قبل أشخاص ينتمون إلى وزارة ال
صفحة 1 من اصل 1
مواطن: تعرضت للخطف والتهديد من قبل أشخاص ينتمون إلى وزارة ال
مواطن: تعرضت للخطف والتهديد من قبل أشخاص ينتمون إلى وزارة الداخلية
العديد من المنظمات الحقوقية التي عاصرت مجريات أحداث الثورة الليبية، أكدت على وجود امتهان وانتهاك لحقوق الإنسان في غياب سلطة القانون الرادعة، لأي خروقات أو تجاوزات تهدد أمن المواطن وتمتهن كرامته وتغتصب حقوقه وحريته.
وما يحدث من ممارسات غير قانونية من قبل جماعات مسلّحة، تدعي انتمائها لكتائب الثوار وتقوم بعمليات اعتقال وتعذيب وتهديد للمواطنين، بحجج واهية واتهامات ملفّقة.
ومن بين هؤولاء- تعرض المواطن عادل حسين بوزقية من سكّان مدينة بنغازي لعملية تهديد واعتقال من قبل بعض الأشخاص، الذين يزعمون انتمائهم إلى جهات أمنية.
ويذٌكر بوزقية- في حديثه لصحيفة قورينا الجديدة- أحداث وقائع اعتقاله- إنه بتاريخ 12/9/ 2011- وبالتحديد عند الساعة الحادية عشر ليلاً- خرجت إلى أحد المحلات التجارية الواقعة بالقرب من منزلي لشراء “لامبه”- فوجئت بقدوم شخصين لا توجد بيننا معرفة مسبقة، وأجبروني على الذهاب معهم بقوّة السلاح.
وتم اقتيادي إلى مقر وزارة الداخلية التابعة لقوات حماية 17 فبراير، وتعرّضتُ للضرب المبرح والتعذيب، من قبل شخص يدعى عبد العاطي العشيبي- الذي أخبرني أن اعتقالي جاء على خلفية حادثة وقعت بتاريخ 12/2/2011، قبل قيام الثورة، حيث اصطدمت سيارتي بسيارة شقيقه- وكان برفقته والدتهم، ولكن وبعد معاينة رجال المرور، تبين إن الخطأ مشترك وتم فض المشكلة.
ولكن عائلة العشيبي أصرّت على أن الخطأ جاء من طرفي- وعليه يجب أن أتكفل بتصليح سيارتهم ودفع نفقات علاج والدتهم بإحدى العيادات الخاصة، على الرغم من عدم إصابة الوالدة بأي ضرر يذكر، وقاموا برفع دعوة ضدي- وتم توقيفي بسجن الكويفية.
وبعد اندلاع ثورة 17 فبراير المجيدة وخروج المساجين عدت إلى أسرتي، وهذه وقائع الحادثة السابقة التي يدعون عائلة العشيبي بأنني متهم ويجب معاقبتي بقوة قانونهم، هذا القانون الذي سمح لهم بتجاوز سلطة قانون الدولة، وقيامهم بخطفي من أمام منزلي وتهديدي بالسلاح، واصطحابي مجبراً إلى مقر وزارة الداخلية، ليطبقوا قانونهم الفردي الشمولي، وكأن التاريخ يعيد نفسه- نفوذ وسلطة الظالم تخيل إليه إنه فوق القانون.
وهذا ما حدث بالفعل- وبعد تعذيبي وإذلالي اتصل المدعو عبد العاطي بشقيقه وأخبره إنه ألقى القبض على الشخص الذي تسبب في الحادثة وتكسير سيارتهم، وفي لمح البصر حضر الشقيق وتعرف على “الجاني” المحكوم عليه من قبل عائلة العشيبي بالسجن حتى إشعار آخر، وبعد حجزي في مقر وزارة الداخلية- تم اقتيادي إلى سجن الكويفية، حيث مكثت بالسجن لعدة أيام- كان خلالها أهلي يبحثون عني، وقد تم إبلاغ الشرطة عن اختفائي، واستمرت عائلتي في عملية البحث عني، علمًا بأنني أعول والدتي وإخوتي بعد وفاة والدي.
وقامت والدتي بالبحث عني في جميع مراكز الشرطة وكذلك سجن الكويفية، حيث التقت بالضابط ناصر العبيدي- وسألته عما إذا كان هناك شخص يدعى عادل بين السجناء، ولكن العبيدي أكد لوالدتي بأنه لم يستلم سجيناً بهذا الاسم، ولا يوجد في منظومة السجناء نزيل يدعى عادل بوزقية، وكان إصرار والدتي أكبر وحدسها أعمق، فقد أصرت على الضابط أن يسمح لها بالبحث داخل العنابر- علها تجد ضالتها.
وهذا ما حدث فعلا- عند دخولها لإحدى العنابر دلها بعض النزلاء عن رقم العنبر المتواجد به، وفورًا رجعت والدتي إلى العبيدي وأخبرته أنني متواجد داخل عنبر رقم” 1″ غرفة “1″، وتم استدعائي من قبل الضابط والتحقيق معي عن كيفية دخولي للسجن دون أي إجراءات رسمية، وبعد أن قام العبيدي بالاستفسار عن قضيتي أخبرني أن سجني جاء بناءً عن أوامر المحامي العام، ولن يسمح لي بمغادرة السجن حتى أتحصل على أمر إفراج من المحامي العام!.
وتساءل بوزقية.. كيف يحدث هذا؟، ولماذا يأمر المحامي العام بسجني بأي تهمة وأية قضية؟، ولم يتم التحقيق معي في أي قضية، وكل ما في الأمر أن نفوذ من يدعون أنفسهم ينتمون إلى الثوار هم من قاموا بتصفية حسابات شخصية وهو المدعو عبد العاطي العشيبي والعصبة ممن يتبعونه هم من أصدروا الحكم، وهم من قاموا بزجي في السجن بأي ذنب وأين القانون والعدل من كل هذا؟!.
ويشير بوزقيّة إلى أن التاريخ يعيد نفسه، ويضيف: والدتي واصلت مشوارها داخل أروقة المحاكم بحثاً عن حكم عادل، وبعد أن مرّت على كافة الدوائر القانونية في دولتنا الديمقراطية، وبين من يقذف بها إلى مكتب فلان- ومن يعيد رميها إلى مكتب فلان، وأخيراً تحصلّت على أمر بالإفراج من تهمة دون قضية.
وإلى هذا اليوم وعائلة العشيبي تطاردني وترغمني على دفع نفقات علاج والدتهم، وتحمل نفقات تصليح سيارتهم، وبعد خروجي من السجن تعرّض لي مجدداً المدعو عبد العاطي، وهددني بأنه لن يتركني وشأني، وقد سألني كيف تم الإفراج عني وحين أخبرته بأن السيد رئيس محكمة شمال بنغازي قد برأني وأمر بإطلاق سراحي، وهددني بأنه سوف يقوم بحرق المحكمة، وإن حقه لن يتنازل عنه!.
ويقول المواطن عادل حسين بوزقية إن هذه وقائع قصته وسردها بكل مصداقية دون زيادة أو نقصان، والله على ما أقوله شهيد، وأنا من خلال هذا المنبر- أناشد الجهات القضائية والقانونية أن تقف مع الحق، وأن تحكم بالعدل- فنحن تجرّعنا الظلم وترعرعنا بين أحضان نظام جائر هوائي الأحكام، وها نحن اليوم ننتهج نفس المذهب ونتبع ذات الأساليب تهديد وترهيب ووعيد وإهانة وإذلال وظلم.
في ختام حديثه، يتساءل.. أين العدل؟، الذي دفعنا من أجله ثمناً باهظاً.. موجهاً ندائه إلى كل الشرفاء من أبناء ليبيا الغالية.. ارفعوا الظلم عن إخوانكم ولا تستغلوا النفوذ والمناصب لتصفية الحسابات دون وجه حق!!.
قورينا الجديدة- خاص
العديد من المنظمات الحقوقية التي عاصرت مجريات أحداث الثورة الليبية، أكدت على وجود امتهان وانتهاك لحقوق الإنسان في غياب سلطة القانون الرادعة، لأي خروقات أو تجاوزات تهدد أمن المواطن وتمتهن كرامته وتغتصب حقوقه وحريته.
وما يحدث من ممارسات غير قانونية من قبل جماعات مسلّحة، تدعي انتمائها لكتائب الثوار وتقوم بعمليات اعتقال وتعذيب وتهديد للمواطنين، بحجج واهية واتهامات ملفّقة.
ومن بين هؤولاء- تعرض المواطن عادل حسين بوزقية من سكّان مدينة بنغازي لعملية تهديد واعتقال من قبل بعض الأشخاص، الذين يزعمون انتمائهم إلى جهات أمنية.
ويذٌكر بوزقية- في حديثه لصحيفة قورينا الجديدة- أحداث وقائع اعتقاله- إنه بتاريخ 12/9/ 2011- وبالتحديد عند الساعة الحادية عشر ليلاً- خرجت إلى أحد المحلات التجارية الواقعة بالقرب من منزلي لشراء “لامبه”- فوجئت بقدوم شخصين لا توجد بيننا معرفة مسبقة، وأجبروني على الذهاب معهم بقوّة السلاح.
وتم اقتيادي إلى مقر وزارة الداخلية التابعة لقوات حماية 17 فبراير، وتعرّضتُ للضرب المبرح والتعذيب، من قبل شخص يدعى عبد العاطي العشيبي- الذي أخبرني أن اعتقالي جاء على خلفية حادثة وقعت بتاريخ 12/2/2011، قبل قيام الثورة، حيث اصطدمت سيارتي بسيارة شقيقه- وكان برفقته والدتهم، ولكن وبعد معاينة رجال المرور، تبين إن الخطأ مشترك وتم فض المشكلة.
ولكن عائلة العشيبي أصرّت على أن الخطأ جاء من طرفي- وعليه يجب أن أتكفل بتصليح سيارتهم ودفع نفقات علاج والدتهم بإحدى العيادات الخاصة، على الرغم من عدم إصابة الوالدة بأي ضرر يذكر، وقاموا برفع دعوة ضدي- وتم توقيفي بسجن الكويفية.
وبعد اندلاع ثورة 17 فبراير المجيدة وخروج المساجين عدت إلى أسرتي، وهذه وقائع الحادثة السابقة التي يدعون عائلة العشيبي بأنني متهم ويجب معاقبتي بقوة قانونهم، هذا القانون الذي سمح لهم بتجاوز سلطة قانون الدولة، وقيامهم بخطفي من أمام منزلي وتهديدي بالسلاح، واصطحابي مجبراً إلى مقر وزارة الداخلية، ليطبقوا قانونهم الفردي الشمولي، وكأن التاريخ يعيد نفسه- نفوذ وسلطة الظالم تخيل إليه إنه فوق القانون.
وهذا ما حدث بالفعل- وبعد تعذيبي وإذلالي اتصل المدعو عبد العاطي بشقيقه وأخبره إنه ألقى القبض على الشخص الذي تسبب في الحادثة وتكسير سيارتهم، وفي لمح البصر حضر الشقيق وتعرف على “الجاني” المحكوم عليه من قبل عائلة العشيبي بالسجن حتى إشعار آخر، وبعد حجزي في مقر وزارة الداخلية- تم اقتيادي إلى سجن الكويفية، حيث مكثت بالسجن لعدة أيام- كان خلالها أهلي يبحثون عني، وقد تم إبلاغ الشرطة عن اختفائي، واستمرت عائلتي في عملية البحث عني، علمًا بأنني أعول والدتي وإخوتي بعد وفاة والدي.
وقامت والدتي بالبحث عني في جميع مراكز الشرطة وكذلك سجن الكويفية، حيث التقت بالضابط ناصر العبيدي- وسألته عما إذا كان هناك شخص يدعى عادل بين السجناء، ولكن العبيدي أكد لوالدتي بأنه لم يستلم سجيناً بهذا الاسم، ولا يوجد في منظومة السجناء نزيل يدعى عادل بوزقية، وكان إصرار والدتي أكبر وحدسها أعمق، فقد أصرت على الضابط أن يسمح لها بالبحث داخل العنابر- علها تجد ضالتها.
وهذا ما حدث فعلا- عند دخولها لإحدى العنابر دلها بعض النزلاء عن رقم العنبر المتواجد به، وفورًا رجعت والدتي إلى العبيدي وأخبرته أنني متواجد داخل عنبر رقم” 1″ غرفة “1″، وتم استدعائي من قبل الضابط والتحقيق معي عن كيفية دخولي للسجن دون أي إجراءات رسمية، وبعد أن قام العبيدي بالاستفسار عن قضيتي أخبرني أن سجني جاء بناءً عن أوامر المحامي العام، ولن يسمح لي بمغادرة السجن حتى أتحصل على أمر إفراج من المحامي العام!.
وتساءل بوزقية.. كيف يحدث هذا؟، ولماذا يأمر المحامي العام بسجني بأي تهمة وأية قضية؟، ولم يتم التحقيق معي في أي قضية، وكل ما في الأمر أن نفوذ من يدعون أنفسهم ينتمون إلى الثوار هم من قاموا بتصفية حسابات شخصية وهو المدعو عبد العاطي العشيبي والعصبة ممن يتبعونه هم من أصدروا الحكم، وهم من قاموا بزجي في السجن بأي ذنب وأين القانون والعدل من كل هذا؟!.
ويشير بوزقيّة إلى أن التاريخ يعيد نفسه، ويضيف: والدتي واصلت مشوارها داخل أروقة المحاكم بحثاً عن حكم عادل، وبعد أن مرّت على كافة الدوائر القانونية في دولتنا الديمقراطية، وبين من يقذف بها إلى مكتب فلان- ومن يعيد رميها إلى مكتب فلان، وأخيراً تحصلّت على أمر بالإفراج من تهمة دون قضية.
وإلى هذا اليوم وعائلة العشيبي تطاردني وترغمني على دفع نفقات علاج والدتهم، وتحمل نفقات تصليح سيارتهم، وبعد خروجي من السجن تعرّض لي مجدداً المدعو عبد العاطي، وهددني بأنه لن يتركني وشأني، وقد سألني كيف تم الإفراج عني وحين أخبرته بأن السيد رئيس محكمة شمال بنغازي قد برأني وأمر بإطلاق سراحي، وهددني بأنه سوف يقوم بحرق المحكمة، وإن حقه لن يتنازل عنه!.
ويقول المواطن عادل حسين بوزقية إن هذه وقائع قصته وسردها بكل مصداقية دون زيادة أو نقصان، والله على ما أقوله شهيد، وأنا من خلال هذا المنبر- أناشد الجهات القضائية والقانونية أن تقف مع الحق، وأن تحكم بالعدل- فنحن تجرّعنا الظلم وترعرعنا بين أحضان نظام جائر هوائي الأحكام، وها نحن اليوم ننتهج نفس المذهب ونتبع ذات الأساليب تهديد وترهيب ووعيد وإهانة وإذلال وظلم.
في ختام حديثه، يتساءل.. أين العدل؟، الذي دفعنا من أجله ثمناً باهظاً.. موجهاً ندائه إلى كل الشرفاء من أبناء ليبيا الغالية.. ارفعوا الظلم عن إخوانكم ولا تستغلوا النفوذ والمناصب لتصفية الحسابات دون وجه حق!!.
قورينا الجديدة- خاص
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
زهرة اللوتس- إداري
-
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
مواضيع مماثلة
» ضبط 4 مصريين ينتمون لـ«داعش» بعد خروجهم من بنغازي
» وزارة المالية الليبية تمنح ألف دينار شهريا لكل مواطن
» البوليساريو تنفي اعتقال الثوار مرتزقة ينتمون إليها
» تعرض عضو المؤتمر علا السنوسي للمطاردة والتهديد
» استفتاء الشعب سيفضح الثوار ويحرر الدولة من الضغط والتهديد
» وزارة المالية الليبية تمنح ألف دينار شهريا لكل مواطن
» البوليساريو تنفي اعتقال الثوار مرتزقة ينتمون إليها
» تعرض عضو المؤتمر علا السنوسي للمطاردة والتهديد
» استفتاء الشعب سيفضح الثوار ويحرر الدولة من الضغط والتهديد
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 2:51 pm من طرف STAR
» مانشستر يونايتد يستهدف مهاجم ريال مدريد
اليوم في 2:51 pm من طرف STAR
» نجم آرسنال على طاولة برشلونة
اليوم في 2:50 pm من طرف STAR
» مدن في ماليزيا تضمن للسائحين قضاء إجازة استثنائية
اليوم في 2:50 pm من طرف STAR
» كيفية تعطيل وظائف مشاركة الملفات في الهواتف الذكية
اليوم في 2:49 pm من طرف STAR
» ما هو سبب الخمول خلال النهار وما هي الاطعمة التي علينا تجنبها
اليوم في 2:48 pm من طرف STAR
» حالة مزمنة تؤثر على 40% من سكان العالم تسرع من شيخوخة الدماغ
اليوم في 2:48 pm من طرف STAR
» كيك الشاي بالزعفران والبرتقال
اليوم في 2:47 pm من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 2:44 pm من طرف STAR
» عناصر غذائية تنشط الغدة الدرقية
أمس في 2:13 pm من طرف STAR
» رونالدو يصب غضبه على الحكم الرابع بعد خسارة مدوية للبرتغال
أمس في 2:13 pm من طرف STAR
» ما الأفضل الاستحمام ليلا أم صباحا؟
أمس في 2:11 pm من طرف STAR
» كبدة دجاج مقلية مع حمص بالبصل
أمس في 2:10 pm من طرف STAR
» مباريات الثلاثاء 26/3/2024 وقنوات الناقلة
2024-03-26, 3:24 pm من طرف STAR
» جولة على الجسور القديمة... معالم شهيرة صمدت على مر التاريخ
2024-03-26, 3:21 pm من طرف STAR