أسر الشهداء في حروب تشاد وأوغندا يطالبون ببعض حقوقهم

ولله كلاااااااااااااااام سمح كله لكن من يسمعهم....المفروض يطبق
وبعدين لفت نظري اللافته التي يحملها احد المعتصمين لثوار 17 فبراير 2006
حتى هم ايريدوا تعويض وكذلك الممنوعين من السفر والمبعدين عن ليبيا طيلة فترة حكم المقبور وايضآ المواطن الكادح الذي كان تحت خط الفقر ومازال الى هذه اللحظه..ايضآ الشباب الباحث عن العمل والعاطل...
المجلس والحكومه افتحوا علي ارواحهم باب جهنم بقرارهم رقم 50
شكــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــرآ وبــــــــــــــارك الله فيــــــــــــك

ارى ان تلغى كل ملفات وقوانين التعويضات والدعاوى القضائية المحكوم بها والتى تحت نظر القضاء وفى المقابل يتم صرف مبلغ 20.000 دينار لكل فرد ليبى وبعملية حسابية ينتج مائة وعشرين مليار فقط وهو مبلغ اقل بكثير مما سيلحق الخزينة العامة لو استمر باب التعويضات مفتوحا ...... ويبقى مجرد رأى

سنحتاج لتعويض 100 سجين سياسي سجنوا لمدة سنة واحد الى 80.000 د . ل
وسنحتاج لتعويض 500 سجين سياسي سجنوا لمدة 5 سنوات الى 20.000.000 د. ل
وسنحتاج لتعويض 1000 سجين سياسي سجنوا لمدة 10 سنوات الى 80.000.000 د . ل
وسنحتاج لتعويض 1000 سجين سياسي سجنوا لمدة 20 سنه الى 160.000.000 د . ل
فمن اين سنأتي بمبلغ لتعويض 1200 شهيد واللذين قتلوا فى بوسليم
لا ننسى ان الطاغية حكم 42 سنة قتل فيها و سجن فيها الآلاف من الليبيين فمن أين سيؤتى بهذا المبلغ يا مجلسنا الموقر لتعويض 1000 مواطن فقط (كمتوسط عام ) للسجناء هذا اولا .
وثانيا اللذين استشهدوا يجب ان يكون ثمنهم ضعف ثمن الإحياء اى 16000 د . ل وسيصبح مبلغ التعويض الضعف بالنسبة للأحياء
السؤال
من اين سياتى مجلسنا المؤقر بكل هذه المبالغ
لا يوجد الا حلان
الاول بيع ليبيا .
والثانى بيع المواطنين الليبين الذين لم يسجنهم الطاغية في أسواق النخاسة ليعوض المجلس المساجين وينعم بحكم ليبيا
لم يدخل فى الحسبة شهداء تشاد و اوغندا ولبنان والاغتيالات التى تمت عن طريق اللجان الثورية بالخارج

ولا تعليق لدى سوا
اللذين يقبلوثمن الدم ................. مرتزقة