إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
مربو الدواجن في بنغازي يواجهون كارثة نفوقها.. والصحة الحيوان
صفحة 1 من اصل 1
مربو الدواجن في بنغازي يواجهون كارثة نفوقها.. والصحة الحيوان
شهدت ليبيا خلال الشهر الماضي نفوق الدواجن بأعداد كبيرة بسبب تفشي فيروسي (IP) الكلوي ،(نيوكاسيل) في مختلف المناطق.
وكان نصيب مدينة بنغازي وضواحيها من هذا المرض غير قليل.
واستمعت “وكالة أنباء التضامن” لشكوى عدد من مربي الدواجن في مدينة بنغازي وضواحيها، حيث أكدوا أن العديد من حظائر الدجاج اغلقت بكاملها بسبب نفوق الدواجن الموجودة بها بسبب تفشي فيروسي (IP) الكلوي ،(نيوكاسيل) بالحضائر.
وقال أحد مربي الدواجن في ضواحي بنغازي سالم الفيتوري إن تربية الدواجن تمر بالعديد من الصعوبات حيث تعاني الدواجن كغيرها من الحيوانات الحية العديد من الأمراض خلال تربيتها في الحظائر ومن الضروري خضوعها لتحصينات من هذه الأمراض التي تصيبها من مرحلة الكتكوت إلى أن تصبح دجاجة حاضنة.
وأوضح الفيتوري أن فيروس (نيوكاسيل) هو فيرس انتشر العام الماضي ولم يتخذ له أي تحصينة وقائية من قبل الصحة الحيوانية والمربيين، لافتا إلى أنه خلال الشهر الماضي شهدت مختلف حظائر الدواجن في بنغازي وضواحيها نفوق عدد كبير من الدواجن وعند الفحص تبين إصابتها بفيروس (IP) الكلوي و نيوكاسيل الذي يتمكن من القضاء على الدواجن فور إصابتها به وبكميات كبيرة، مشيرا إلى أنه تسبب في إبادة الدواجن بالكامل في عدد من الحظائر بسبب الاصابة به وعدم وجود اللقاح الخاص على حسب قوله.
وأضاف المربي أن المربين أبلغوا مكتب الصحة الحيوانية في المدينة وبعد الفحص تبين انتشار الفيروسين المذكورين في حظائر الدواجن.
وأشار إلى أن مكتب الصحة الحيوانية قام بإعطائهم استبيانات تحدد حجم الخسائر التي تكبدها كل مربي، لافتا إلى أن عدد النفوق في حظائر المربيين تجاوزت عشرات الآلاف على حد قوله.
ولفت مربي آخر إلى أن جميع مربي الدواجن يعملون في القطاع الخاص وبدون أدنى دعم من الدولة، مشيرا إلى أنهم تكبدوا خسائر أدت بهم إلى الإفلاس على حسب تعبيرهم.
وعرج على أنه إذا استمر الإهمال من قبل قطاع الصحة الحيوانية لهذه الأزمة سيؤدي ذلك إلى عزوف المربين عن تربية الدواجن مما يسبب في نقص أو انعدام الدواجن المحلية في مدينة بنغازي ويعود ذلك بحدوث أزمة لدي العمالة المستفيدة من هذا القطاع مما يتسبب بزيادة البطالة في المدينة.
وقال مربي آخر إن قطاع الثروة الحيوانية لم يعر هذه الأزمة الاهتمام على حد تعبيره، لافتا إلى أن الفيروس تفشى في عدد كبير من حظائر المدينة مما يتسبب في إغلاقها لمدة تزيد عن الشهر في حال رغبة المربي بالاستمرار في التربية ، مشيرا إلى أن قطاع الثروة الحيوانية لم يقف ولو على إعدام الدواجن النافقة حيث يقتضي على المربي الوقوف بنفسه على الكمية النافقة واعدامها بالطريقة الصحيحة التي تمنع انتشار المرض.
ونوه مربي أخر إلى أن نسبة نفوق الدواجن في بنغازي وضواحيها بلغت 90% ، قائلا إن بنغازي تواجه خطر انقراض الدواجن الحية في حالة استمرار هذا الوضع، معللا ذلك بأن هذه الآفة سريعة الانتشار بين حظائر الدواجن وفي حالة وجود رياح قوية فإن الانتشار يكون لمسافات اكثر
ولفت مربي آخر إلى أن جميع مربي الدواجن يعملون في القطاع الخاص وبدون أدنى دعم من الدولة، مشيرا إلى أنهم تكبدوا خسائر أدت بهم إلى الإفلاس على حسب تعبيرهم.
وعرج على أنه إذا استمر الإهمال من قبل قطاع الصحة الحيوانية لهذه الأزمة سيؤدي ذلك إلى عزوف المربين عن تربية الدواجن مما يسبب في نقص أو انعدام الدواجن المحلية في مدينة بنغازي ويعود ذلك بحدوث أزمة لدي العمالة المستفيدة من هذا القطاع مما يتسبب بزيادة البطالة في المدينة.
وقال مربي آخر إن قطاع الثروة الحيوانية لم يعر هذه الأزمة الاهتمام على حد تعبيره، لافتا إلى أن الفيروس تفشى في عدد كبير من حظائر المدينة مما يتسبب في إغلاقها لمدة تزيد عن الشهر في حال رغبة المربي بالاستمرار في التربية ، مشيرا إلى أن قطاع الثروة الحيوانية لم يقف ولو على إعدام الدواجن النافقة حيث يقتضي على المربي الوقوف بنفسه على الكمية النافقة واعدامها بالطريقة الصحيحة التي تمنع انتشار المرض.
ونوه مربي أخر إلى أن نسبة نفوق الدواجن في بنغازي وضواحيها بلغت 90% ، قائلا إن بنغازي تواجه خطر انقراض الدواجن الحية في حالة استمرار هذا الوضع، معللا ذلك بأن هذه الآفة سريعة الانتشار بين حظائر الدواجن وفي حالة وجود رياح قوية فإن الانتشار يكون لمسافات اكثر
وتطرق رئيس لجنة أمراض الدواجن في بنغازي إلى دور اللجنة في إعدام الدواجن النافقة بالصورة الصحيحة حيث نوه إلى أنهم راسلوا جهاز الخدمات العامة والحرس البلدي والشرطة الزراعية، بالإضافة إلى الاجتماع مع الاصحاح البيئي بخصوص المساهمة في نقل الدواجن النافقة إلى الأماكن المخصصة لدفنها بالطريقة الصحية، وتوفير سيارات لرش الحظائر بالمبيدات والمطهرات للتخلص من عدوى المرض.
وأوضح القطعاني أن الحظائر المصابة بإمكانها استقبال طيور جديدة في حال رغب المربي وذلك بعد رشها بالمبيدات والمطهرات وتعقيمها لمدة شهر تقريبا، منوها إلى أنه في حال الالتزام بالتحصينات فإن الطير الجديد لا يتأثر ويتم تقليل نسبة الإصابة بالفيروس بنسبة 80%.
وأضاف رئيس لجنة أمراض الدواجن في بنغازي أن مكتب الصحة الحيوانية قام بتعبئة استبيانات شخصية لمربي الدواجن المتضررين في ضواحي بنغازي وذلك لحصر الأضرار التي تكبدوها جراء هذا المرض وحفظ حقهم في الخسائر المادية، متأملا من وزارة الزراعة والثروة الحيوانية دعم وتعويض المربيين المتضررين وذلك للحفاظ على توفير سلعة الدواجن المحلية للمواطنين واستمرارها، بالإضافة إلى الحفاظ على فرص العمل التابعة للعاملين في هذا المجال.
وأكد القطعاني أن مرض نيوكاسيل لا يشكل خطورة على الإنسان، لأنه مرض لا يصيب الانسان بل يصيب الدواجن فقط.
من جهة أخرى أوضح أحد موظفي مكتب الإصحاح البيئي أن ”وزارة الإسكان والمرافق بعثت لجنة من الإصحاح البيئي لإعدام الدواجن النافقة بالحظائر المتواجدة في ضواحي بنغازي بالطريقة الصحيحة”.
5
وبين أن طريقة الإعدام هي بواسطة حفر خندق للدواجن النافقة وحرقها ومن ثم ردمها بالجير.
وأشار موظفو مكتب الإصحاح البيئي إلى أن هذا الإجراء جاء بإشراف وزارة الإسكان والمرافق بالتعاون مع مكتب الخدمات الصحية فرع المقزحه التابع للخدمات العامة الذي وفر الأدوات والمواد لإعدام هذه الدواجن.
وأضاف أن ”خلال الأيام القادمة ستعدم الدواجن النافقة في الحظائر الأخرى بالطريقة الصحيحة”.
وكالة أنباء التضامن –
وكان نصيب مدينة بنغازي وضواحيها من هذا المرض غير قليل.
واستمعت “وكالة أنباء التضامن” لشكوى عدد من مربي الدواجن في مدينة بنغازي وضواحيها، حيث أكدوا أن العديد من حظائر الدجاج اغلقت بكاملها بسبب نفوق الدواجن الموجودة بها بسبب تفشي فيروسي (IP) الكلوي ،(نيوكاسيل) بالحضائر.
وقال أحد مربي الدواجن في ضواحي بنغازي سالم الفيتوري إن تربية الدواجن تمر بالعديد من الصعوبات حيث تعاني الدواجن كغيرها من الحيوانات الحية العديد من الأمراض خلال تربيتها في الحظائر ومن الضروري خضوعها لتحصينات من هذه الأمراض التي تصيبها من مرحلة الكتكوت إلى أن تصبح دجاجة حاضنة.
وأوضح الفيتوري أن فيروس (نيوكاسيل) هو فيرس انتشر العام الماضي ولم يتخذ له أي تحصينة وقائية من قبل الصحة الحيوانية والمربيين، لافتا إلى أنه خلال الشهر الماضي شهدت مختلف حظائر الدواجن في بنغازي وضواحيها نفوق عدد كبير من الدواجن وعند الفحص تبين إصابتها بفيروس (IP) الكلوي و نيوكاسيل الذي يتمكن من القضاء على الدواجن فور إصابتها به وبكميات كبيرة، مشيرا إلى أنه تسبب في إبادة الدواجن بالكامل في عدد من الحظائر بسبب الاصابة به وعدم وجود اللقاح الخاص على حسب قوله.
وأضاف المربي أن المربين أبلغوا مكتب الصحة الحيوانية في المدينة وبعد الفحص تبين انتشار الفيروسين المذكورين في حظائر الدواجن.
وأشار إلى أن مكتب الصحة الحيوانية قام بإعطائهم استبيانات تحدد حجم الخسائر التي تكبدها كل مربي، لافتا إلى أن عدد النفوق في حظائر المربيين تجاوزت عشرات الآلاف على حد قوله.
ولفت مربي آخر إلى أن جميع مربي الدواجن يعملون في القطاع الخاص وبدون أدنى دعم من الدولة، مشيرا إلى أنهم تكبدوا خسائر أدت بهم إلى الإفلاس على حسب تعبيرهم.
وعرج على أنه إذا استمر الإهمال من قبل قطاع الصحة الحيوانية لهذه الأزمة سيؤدي ذلك إلى عزوف المربين عن تربية الدواجن مما يسبب في نقص أو انعدام الدواجن المحلية في مدينة بنغازي ويعود ذلك بحدوث أزمة لدي العمالة المستفيدة من هذا القطاع مما يتسبب بزيادة البطالة في المدينة.
وقال مربي آخر إن قطاع الثروة الحيوانية لم يعر هذه الأزمة الاهتمام على حد تعبيره، لافتا إلى أن الفيروس تفشى في عدد كبير من حظائر المدينة مما يتسبب في إغلاقها لمدة تزيد عن الشهر في حال رغبة المربي بالاستمرار في التربية ، مشيرا إلى أن قطاع الثروة الحيوانية لم يقف ولو على إعدام الدواجن النافقة حيث يقتضي على المربي الوقوف بنفسه على الكمية النافقة واعدامها بالطريقة الصحيحة التي تمنع انتشار المرض.
ونوه مربي أخر إلى أن نسبة نفوق الدواجن في بنغازي وضواحيها بلغت 90% ، قائلا إن بنغازي تواجه خطر انقراض الدواجن الحية في حالة استمرار هذا الوضع، معللا ذلك بأن هذه الآفة سريعة الانتشار بين حظائر الدواجن وفي حالة وجود رياح قوية فإن الانتشار يكون لمسافات اكثر
ولفت مربي آخر إلى أن جميع مربي الدواجن يعملون في القطاع الخاص وبدون أدنى دعم من الدولة، مشيرا إلى أنهم تكبدوا خسائر أدت بهم إلى الإفلاس على حسب تعبيرهم.
وعرج على أنه إذا استمر الإهمال من قبل قطاع الصحة الحيوانية لهذه الأزمة سيؤدي ذلك إلى عزوف المربين عن تربية الدواجن مما يسبب في نقص أو انعدام الدواجن المحلية في مدينة بنغازي ويعود ذلك بحدوث أزمة لدي العمالة المستفيدة من هذا القطاع مما يتسبب بزيادة البطالة في المدينة.
وقال مربي آخر إن قطاع الثروة الحيوانية لم يعر هذه الأزمة الاهتمام على حد تعبيره، لافتا إلى أن الفيروس تفشى في عدد كبير من حظائر المدينة مما يتسبب في إغلاقها لمدة تزيد عن الشهر في حال رغبة المربي بالاستمرار في التربية ، مشيرا إلى أن قطاع الثروة الحيوانية لم يقف ولو على إعدام الدواجن النافقة حيث يقتضي على المربي الوقوف بنفسه على الكمية النافقة واعدامها بالطريقة الصحيحة التي تمنع انتشار المرض.
ونوه مربي أخر إلى أن نسبة نفوق الدواجن في بنغازي وضواحيها بلغت 90% ، قائلا إن بنغازي تواجه خطر انقراض الدواجن الحية في حالة استمرار هذا الوضع، معللا ذلك بأن هذه الآفة سريعة الانتشار بين حظائر الدواجن وفي حالة وجود رياح قوية فإن الانتشار يكون لمسافات اكثر
وتطرق رئيس لجنة أمراض الدواجن في بنغازي إلى دور اللجنة في إعدام الدواجن النافقة بالصورة الصحيحة حيث نوه إلى أنهم راسلوا جهاز الخدمات العامة والحرس البلدي والشرطة الزراعية، بالإضافة إلى الاجتماع مع الاصحاح البيئي بخصوص المساهمة في نقل الدواجن النافقة إلى الأماكن المخصصة لدفنها بالطريقة الصحية، وتوفير سيارات لرش الحظائر بالمبيدات والمطهرات للتخلص من عدوى المرض.
وأوضح القطعاني أن الحظائر المصابة بإمكانها استقبال طيور جديدة في حال رغب المربي وذلك بعد رشها بالمبيدات والمطهرات وتعقيمها لمدة شهر تقريبا، منوها إلى أنه في حال الالتزام بالتحصينات فإن الطير الجديد لا يتأثر ويتم تقليل نسبة الإصابة بالفيروس بنسبة 80%.
وأضاف رئيس لجنة أمراض الدواجن في بنغازي أن مكتب الصحة الحيوانية قام بتعبئة استبيانات شخصية لمربي الدواجن المتضررين في ضواحي بنغازي وذلك لحصر الأضرار التي تكبدوها جراء هذا المرض وحفظ حقهم في الخسائر المادية، متأملا من وزارة الزراعة والثروة الحيوانية دعم وتعويض المربيين المتضررين وذلك للحفاظ على توفير سلعة الدواجن المحلية للمواطنين واستمرارها، بالإضافة إلى الحفاظ على فرص العمل التابعة للعاملين في هذا المجال.
وأكد القطعاني أن مرض نيوكاسيل لا يشكل خطورة على الإنسان، لأنه مرض لا يصيب الانسان بل يصيب الدواجن فقط.
من جهة أخرى أوضح أحد موظفي مكتب الإصحاح البيئي أن ”وزارة الإسكان والمرافق بعثت لجنة من الإصحاح البيئي لإعدام الدواجن النافقة بالحظائر المتواجدة في ضواحي بنغازي بالطريقة الصحيحة”.
5
وبين أن طريقة الإعدام هي بواسطة حفر خندق للدواجن النافقة وحرقها ومن ثم ردمها بالجير.
وأشار موظفو مكتب الإصحاح البيئي إلى أن هذا الإجراء جاء بإشراف وزارة الإسكان والمرافق بالتعاون مع مكتب الخدمات الصحية فرع المقزحه التابع للخدمات العامة الذي وفر الأدوات والمواد لإعدام هذه الدواجن.
وأضاف أن ”خلال الأيام القادمة ستعدم الدواجن النافقة في الحظائر الأخرى بالطريقة الصحيحة”.
وكالة أنباء التضامن –
اسماعيل ادريس- مستشار
-
عدد المشاركات : 15213
العمر : 49
رقم العضوية : 1268
قوة التقييم : 66
تاريخ التسجيل : 28/02/2010
مواضيع مماثلة
» مربو الدواجن في بنغازي يواجهون كارثة نفوقها.
» كارثة تكدس الجُثث المجهولة بمركز بنغازي الطبي تعود للواجه
» الدواجن والبيض في شرك المضاربات.. وسط قلق المواطن
» تغذية الدواجن
» الإسلاميون العرب يواجهون اختبارا
» كارثة تكدس الجُثث المجهولة بمركز بنغازي الطبي تعود للواجه
» الدواجن والبيض في شرك المضاربات.. وسط قلق المواطن
» تغذية الدواجن
» الإسلاميون العرب يواجهون اختبارا
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 9:35 am من طرف STAR
» مايكروسوفت تطلق تطبيق Places.. وهذه أبرز مميزاته
أمس في 9:34 am من طرف STAR
» صدمة كهربائية بشاحن الهاتف كادت أن تودي بحياة مراهق أمريكي
أمس في 9:33 am من طرف STAR
» عيب واحد و3 مزايا.. كيف تؤثر صفقة فيرنانديز المحتملة على النصر؟
أمس في 9:31 am من طرف STAR
» ميني تارت بالكاسترد والفواكه
أمس في 9:30 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
أمس في 9:27 am من طرف STAR
» هواء السيارة يحتوي على مواد كيماوية ضارة بالصحة
2024-05-15, 10:16 am من طرف STAR
» ناد سعودي يضع عينه على ديبالا
2024-05-15, 10:16 am من طرف STAR
» عادات صباحية مهمة لزيادة نشاطك.. حاول اتباع بعضها
2024-05-15, 10:15 am من طرف STAR
» مانشستر سيتي على خطوة من تسجيل رقم قياسي
2024-05-15, 10:14 am من طرف STAR
» سلطة الفول المدمس مع الطماطم
2024-05-15, 10:14 am من طرف STAR
» أبرز الفروق بين جهازي iPad Pro 2022 و iPad Pro 2024
2024-05-13, 9:41 am من طرف STAR
» جي إم سي الشرق الأوسط تحتفي بمجموعتها الأكبر على الإطلاق
2024-05-13, 9:40 am من طرف STAR
» حلى الخشخش بالقشطة البارد
2024-05-13, 9:33 am من طرف STAR
» تتبيلة السمك المقلي
2024-05-13, 9:32 am من طرف STAR