داعش جند الأطفال للقتال وخطف النساء لبيعهن

  تابعت الصحف العالمية مجموعة متنوعة من الأخبار والموضوعات كان من أبرزها نجاة طفل سوري من الموت المحقق بعد إصابته بطلقة في العنق، وتقرير للأمم المتحدة حول انتهاكات داعش في سوريا والعراق بحق النساء والأطفال.
ذا تلغراف
نجا طفل سوري يبلغ من اعلمر خمس سنوات من الموت بأعجوبة بعد إصابته بطلقة في عنقه بينما كان في منزله.
ولم يجد الأب غير الحدود الإسرائيلية للتوجه إليها مع ابنه مسرعا لتلقي العلاج وإنقاذ حياة ابنه، حيث وجد هناك مستشفى ميداني لإسعاف الجرحى السوريين.
وقد تمكن الأطباء من إزالة الطلقة من عنق الفتى، حيث كانت تبعد ميلليمترات بسيطة عن وريد حيوي يغذي القلب والرئتين.
نيويورك تايمز
كشف تقرير صادر عن الأمم المتحدة  انتهاكات واسعة بحق المدنيين نفذها عناصر داعش، تنوعت ما بين اختطاف النساء، وسبيهن، وبيعهن من أجل الجنس.
وأظهر التقرير أن التنظيم لا يميز بين رجل وامرأة في القتل، فهناك أعداد كبيرة من النساء اللاتي يتم إعدامهن بسبب مخالفتهن تعاليم الشريعة التي وضعها داعش في المناطق التي يسيطر عليها في سوريا والعراق.
ولم تكن النساء هن الطرف الوحيد الذي يعاني جراء سلوكيات عناصر داعش، بل هناك أيضا الأطفال ممن يت متجنيدهم للقتال.
ديلي ميل
قالت الكنيسة المعمدانية في دالاس بولاية تكساس الأمريكية إن توماس دنكان، الذي اكتشفت إصابته بمرض ايبولا وهو داخل الولايات المتحدة الأمريكية، جاء إليها للزواج وبدء حياة جديدة.
وكان من المفترض أن يتزوج دنكان من لويس تروه، التي تم وضعها قيد الحجر الصحي، للاشتباه بإمكانية إصابتها بالفيروس القاتل.