سقوط قذائف الهاون الفسفورية المحرمة دوليا في مدينة الكفرة

لا حياة لمن تنادي
أحلاما سعيدة يا دولة....
و الله شي يقهر و يحز في الخاطر

ربي يستر و يحمي أهالي الكفرة

عندما انهزم جيش معمرفي اتشاد , مات الي مات وتاسر الي تاسر وهرب الي هرب وانسحب الي انسحب وتاه الي تاه في الصحراء , وصلوهم التشاديين للسارة والكفرة وانذبح الي انذبح والباقي انتم عارفينه ياليبيين , قصدي لودرتوا ارواحكم خاليين قضية , الناس هوضى مايلعبوش , سلاح وخبرةاليوم في الكفرة , وغدوة يلحقوهم الجماعة ويبوا يشموا البحري , ودوره يبداء الدق في طبرق وبنغازي اومش بعيد يوصلوا طرابلس , وقتها لاعاد تنفع استراحة الساعدي ولاكورونتي , بلاد بلا جيش وبلاقانون , وها الذخيرة نمرعشوا بها في العجايز والصغويرة . ودق وين اطيح اطيح بدل مايتم لم هالسلاح والاستعداد لساعة سودا زي ماصاير في الكفرة , والله الرجولة والوطنية ماهي بهالكيفية حرق بنزينة وهدر الذخيرة الحية , الثاير عنده هدف ليبيا الحرية ليبيا ا لحضارة والشرف ليبيا الاسلام وليبيا الشفافية اما دق الرصاص في الليل والناس نايمة والعراك بربع قرش على رزق الدنيا الفانية مايدلش الا على شئ واحد : بيوصلونا لجملة الشر الي قالهاالقدافي {حتندموا}الله لايجيبلنا ندم , بلادكم في خطر وما تعبوا على حد يراقبلكم حدودكم حرام حرام حرام تضيعوا بلادكم وين بتمشوا من بيقبلكم , فكروا في ذركم ونساوينكم , والفلوس الي طيرتوها البرة سيورها بتكمل , وانشالله تلحق على حق الكفن ,خاشين على المليار علاج البرة , يبنولكم عشرين مستشفى مجهز على احدث طرازومن ارقى المستشفيات , والله حرام عليكم ليش انضيعوا في الوقت ياليبيين ياغيورين على بلادكم , وقفوا هالمهازل وانحازوا لبلادكم , ياثوار وينكم , ولى انتهى دوركم , ساعدوا في بناء جيشكم وامنكم وحافظوا على بلادكم وزي مايقولواالي بدا بالخير يكمله ولي بدا بالشر يقصره عاشت ليبيا عزيزة حرة بابنائها الشرفاء والموت للخونة الجبناء اللذين يريدون طمس اهداف ثورة 17 فبراير بنشر الفوضى وتقمص اسلوب اللجان الثورية في التعامل والتصرفات وذلك كله يصب في مصلحة اعداء ثورة 17 فبراير فعلينا ان نتوكل على الله ونبداء في بناء بلدنا لنحقق حلما عشناه اربعين سنةان تعود ليبيا لنا عاشت ليبيا وحفظ الله شعبها . اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه انك ولي ذلك والقادر عليه .

والحل ياناس الكفرة مش ليبين حرام هكى

الله المستعان