إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
المرأة والوقت في رمضان
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
المرأة والوقت في رمضان
المرأة والوقت في رمضان
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قرأت هذا الموضوع ، فأحببته ، وأحببت أن انقل لكم منه مااعجبني
ادعو الله أن يعجبكم ، وينفعني وإياكم به ، ويكون سبباً من اسباب حسن الثواب لنا جميعاً
في كتابه زاد المعاد ذكر ابن القيم رحمه الله :
كان من هديه صلى الله عليه وسلم في شهر رمضان الإكثار من أنواع العبادات
فكان جبريل عليه السلام يدارسه القرآن في رمضان
وكان إذا لقيه جبريل أجود بالخير من الريح المرسلة
وكان أجود الناس وأجود ما يكون في رمضان.. يكثر فيه الصدقة والإحسان
وتلاوة القرآن والصلاة والذكر والاعتكاف
وكان يخص رمضان من العبادة ما لا يخص غيره به من الشهور
فيقضي معظم ساعات ليله ونهاره في العبادة ،
ويضاعف وقتها عما عداها من أمور الحياة
فإذا علمنا بقصر أعمار ابناء أمة محمد صلى الله عليه وسلم ، وأنه مهما طال قصُر
لكان دافع كبير لنا لاستغلال العمر بما يفيد . ..
حيث يُروى أن نبياً من الأنبياء مر على امرأة وهي تبكي على ابن لها مات
وعمره أكثر من مائتي عام، فقال لها مواسياً : كيف لو أدركتِ أمة أعمارها
من الستين والسبعين، قالت: لو أدركت هذه الأمة لأمضيتها في سجدة واحدة .
ولكن الله عوض هذه الأمة بأن جعل هناك من الأعمال الصالحة التي تبارك في العمر
وكأن من عملها رُزق عمراً طويلاً ، كقيام ليلة القدر ، وصيام الست من شوال
والصلاة في المسجد الحرام والنبوي وبيت المقدس
وإن ما نلاحظه من سرعة تصرُّم الأيام وانقضاء الأعوام بسرعة عجيبة
لهو من علامات الساعة.
ولقد كان السلف أحرص ما يكونون على أوقاتهم لأنهم كانوا أعرف الناس بقيمتها
يقول ابن مسعود رضي الله عنه : ما ندمت على شيء ندمي على يوم غربت شمسه
نقص فيه أجلي ولم يزد فيه عملي.
ويذكر ابن رجب أنه كان في مكة امرأة متعبدة إذا أمست قالت : يا نفسي الليلة ليلتك
لا ليلة لك غيرها فاجتهدت، فإذا أصبحت قالت: يا نفسي اليوم يومك لا يوم لك غيره فاجتهدت .
وإن المتأمل في كتاب الله وسنة رسوله يجد فيهما التنبيه على أهمية الوقت
قال تعالى : { أفحسبتم أنما خلقناكم عبثاً وأنكم إلينا لا ترجعون }.
وإن من فضله سبحانه أن جعل الليل يخلف النهار والنهار يخلف الليل
فمن فاته عمل في أحدهما حاول أن يتداركه في الآخر
{ وهو الذي جعل الليل والنهار خلفة لمن أراد أن يذّكر أو أراد شكورا }
وقال صلى الله عليه وسلم : « لا تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن أربع :
عن عمره فيمَ أفناه، وعن شبابه فيمَ أبلاه، وعن ماله من أين اكتسبه، وفيمَ أنفقه »
رواه الترمذي وقال حديث حسن صحيح.
وتزداد أهمية الوقت في هذا الشهر الكريم الذي حريٌ بمن كان يضيع وقته في غيره
أن يعيد النظر في استغلاله، بل وحريٌ بمن كان يستغل وقته في غيره أن يضاعفه فيه.
إن أهمية الوقت كما ذكرنا تتضاعف في شهر رمضان لما نجد من تضييع كثير من النساء
ليالي رمضان في اللهو والسهر والخروج من البيت، أما نهارها ففي النوم أو المطبخ !
فشعار هؤلاء: رمضان شهر النوم نهاراً والسهر ليلاً
وقد يمر على المرأة المسلمة رمضان تلو رمضان بدون رصد للأعمال
والمواضيع والمشاريع وبدون تدارك للأخطاء والتقصير
مما يجعلها في كل رمضان يأتي تبدأ من جديد، وهذا هو مضيعة الوقت والأعمار .
الوقت إذا لم يُقض بالخير قُضي بضده وتلك مسألة لا ينازع فيها أحد
والأعداء ما فتئوا يكيدون لنا ويخططون لإشغالنا
في الوقت الذي يستثمر فيه الأعداء أوقاتهم
ويحرصون كل الحرص على استغلال كل لحظة من لحظاته
ومن الخطأ أن نظن أن شغل الوقت بالنافع لا يكون إلا للعاملات
فكل امرأة تشغل وقتها بما لديها من علم وقدرات
فهذه أشغلت نفسها بحفظها لكتاب الله، وتلك بطلب العلم، وأخرى بتعليمه
ورابعة بالدعوة إلى الله ، وخامسة بمتابعة أحوال الفقراء والمساكين وجمع التبرعات لهم،
وأخرى سخر الله لها باباً إلى الخير وهو وجود أحد والديها الكبير في السن
المحتاج لمساعدتها ومتابعتها فانشغلت به عن غيره ؛ فكل ميسر لما خلق له .
ومن رحمة الله بأختي المسلمة
أنها مأجورة في أعمال المنزل وفي النوم وفي الأكل وفي انشغالها
بزوجها وقضاء رغباته ،وفي تربيتها لأبناءها ومتابعتها لأحوالهم
كل ذلك إذا ما تقربت إلى الله به واحتسبت الأجر والإعانة على الطاعة
ولها أن تجعل لسانها رطباً بذكر الله أثناء القيام ببعض أعمال
المنزل أو أي عمل يمكّنها من ذكر الله فتنال بذلك أجر الذكر
وأجر التقرب إلى الله بذلك العمل..
وتطمح كثير من النساء إلى استغلال الوقت ولكن تنقصها الهمة التي تعين على ذلك
فتسأل عن الأمور المعينة على استغلال الوقت
فينصحها اهل العلم والتقوى بما يعينها على ذلك بعد أن تخلص النية لله :-
* الخوف من الله وخشيته و مراقبته تدفع الإنسان لعمارة وقته
بالطاعات والإقلاع عن المحرمات،
فمن أسماء الله ما جاء في قوله تعالى: { إن الله كان عليماً حكيماً }
وقوله : { إن الله كان عليكم رقيباً }
فأسماء العلم والإحاطة والمراقبة تملأ القلب مراقبة لله في الحركات والسكنات
فإذا استشعر المؤمن أنه مراقب من قبل الله فحري به
أن لا يفتقده حيث أمره ولا يراه حيث نهاه.
* تذكر الموت ، فإن الإنسان إذا تذكر الموت مع جهله بالزمان والمكان
الذي سيفاجئه فيه كان ذلك أدعى لحرصه على حسن الخاتمة
وأن يتوفاه الله على طاعته، فيدفعه ذلك لشغل وقته بالصالحات.
* صحبة الصالحين ذوي العقول السليمة والهمم العالية والأوقات المستثمرة
الذين نستطيع أن نصفهم بقولنا :
من ذكركم الله رؤيتُه، وزاد في علمِكم منطقُه، وذكركم بالآخرة عملُه
الذين تحيا القلوب بذكرهم وإن كانوا أمواتاً
لا من تموت القلوب بمخالطتهم وهم أحياء.
* معرفة قيمة الوقت وأهميته، وأنه محاسب عليه
بل ومحتاج إليه، كل ذلك يدفعه إلى العمل .
* الحذر من التسويف وهو قول (سوف) فإنها أحد جنود الشيطان
والسعي في المبادرة بإنجاز العمل قبل أن يحال بينه وبينه.
دعا أحد الأمراء رجلاً صالحاً إلى الطعام فاعتذر بأنه صائم
فقال الأمير : افطر وصم غداً . فقال: وهل تضمن لي أن أعيش إلى الغد؟!
نعم أخوة العقيدة
فهل نضمن أن نعيش إلى الغد، بل هل نضمن أن نعيش إلى ما بعد هذه اللحظة؟!
فلنبادر بالأعمال الصالحة ولنسع في أن نستغل أوقاتنا في رمضان،
فمن لم يستغل وقته في رمضان فحريٌ به أن لا يستغله في غيره.
اللهم بارك لنا في شعبان ، وبلغنا رمضان ، وأعنا على صيامه وقيامه
واعتقنا واهلنا جميعاً فيه من النار
نور الله قلوبكم بالتقوى
^_^
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قرأت هذا الموضوع ، فأحببته ، وأحببت أن انقل لكم منه مااعجبني
ادعو الله أن يعجبكم ، وينفعني وإياكم به ، ويكون سبباً من اسباب حسن الثواب لنا جميعاً
في كتابه زاد المعاد ذكر ابن القيم رحمه الله :
كان من هديه صلى الله عليه وسلم في شهر رمضان الإكثار من أنواع العبادات
فكان جبريل عليه السلام يدارسه القرآن في رمضان
وكان إذا لقيه جبريل أجود بالخير من الريح المرسلة
وكان أجود الناس وأجود ما يكون في رمضان.. يكثر فيه الصدقة والإحسان
وتلاوة القرآن والصلاة والذكر والاعتكاف
وكان يخص رمضان من العبادة ما لا يخص غيره به من الشهور
فيقضي معظم ساعات ليله ونهاره في العبادة ،
ويضاعف وقتها عما عداها من أمور الحياة
فإذا علمنا بقصر أعمار ابناء أمة محمد صلى الله عليه وسلم ، وأنه مهما طال قصُر
لكان دافع كبير لنا لاستغلال العمر بما يفيد . ..
حيث يُروى أن نبياً من الأنبياء مر على امرأة وهي تبكي على ابن لها مات
وعمره أكثر من مائتي عام، فقال لها مواسياً : كيف لو أدركتِ أمة أعمارها
من الستين والسبعين، قالت: لو أدركت هذه الأمة لأمضيتها في سجدة واحدة .
ولكن الله عوض هذه الأمة بأن جعل هناك من الأعمال الصالحة التي تبارك في العمر
وكأن من عملها رُزق عمراً طويلاً ، كقيام ليلة القدر ، وصيام الست من شوال
والصلاة في المسجد الحرام والنبوي وبيت المقدس
وإن ما نلاحظه من سرعة تصرُّم الأيام وانقضاء الأعوام بسرعة عجيبة
لهو من علامات الساعة.
ولقد كان السلف أحرص ما يكونون على أوقاتهم لأنهم كانوا أعرف الناس بقيمتها
يقول ابن مسعود رضي الله عنه : ما ندمت على شيء ندمي على يوم غربت شمسه
نقص فيه أجلي ولم يزد فيه عملي.
ويذكر ابن رجب أنه كان في مكة امرأة متعبدة إذا أمست قالت : يا نفسي الليلة ليلتك
لا ليلة لك غيرها فاجتهدت، فإذا أصبحت قالت: يا نفسي اليوم يومك لا يوم لك غيره فاجتهدت .
وإن المتأمل في كتاب الله وسنة رسوله يجد فيهما التنبيه على أهمية الوقت
قال تعالى : { أفحسبتم أنما خلقناكم عبثاً وأنكم إلينا لا ترجعون }.
وإن من فضله سبحانه أن جعل الليل يخلف النهار والنهار يخلف الليل
فمن فاته عمل في أحدهما حاول أن يتداركه في الآخر
{ وهو الذي جعل الليل والنهار خلفة لمن أراد أن يذّكر أو أراد شكورا }
وقال صلى الله عليه وسلم : « لا تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن أربع :
عن عمره فيمَ أفناه، وعن شبابه فيمَ أبلاه، وعن ماله من أين اكتسبه، وفيمَ أنفقه »
رواه الترمذي وقال حديث حسن صحيح.
وتزداد أهمية الوقت في هذا الشهر الكريم الذي حريٌ بمن كان يضيع وقته في غيره
أن يعيد النظر في استغلاله، بل وحريٌ بمن كان يستغل وقته في غيره أن يضاعفه فيه.
إن أهمية الوقت كما ذكرنا تتضاعف في شهر رمضان لما نجد من تضييع كثير من النساء
ليالي رمضان في اللهو والسهر والخروج من البيت، أما نهارها ففي النوم أو المطبخ !
فشعار هؤلاء: رمضان شهر النوم نهاراً والسهر ليلاً
وقد يمر على المرأة المسلمة رمضان تلو رمضان بدون رصد للأعمال
والمواضيع والمشاريع وبدون تدارك للأخطاء والتقصير
مما يجعلها في كل رمضان يأتي تبدأ من جديد، وهذا هو مضيعة الوقت والأعمار .
الوقت إذا لم يُقض بالخير قُضي بضده وتلك مسألة لا ينازع فيها أحد
والأعداء ما فتئوا يكيدون لنا ويخططون لإشغالنا
في الوقت الذي يستثمر فيه الأعداء أوقاتهم
ويحرصون كل الحرص على استغلال كل لحظة من لحظاته
ومن الخطأ أن نظن أن شغل الوقت بالنافع لا يكون إلا للعاملات
فكل امرأة تشغل وقتها بما لديها من علم وقدرات
فهذه أشغلت نفسها بحفظها لكتاب الله، وتلك بطلب العلم، وأخرى بتعليمه
ورابعة بالدعوة إلى الله ، وخامسة بمتابعة أحوال الفقراء والمساكين وجمع التبرعات لهم،
وأخرى سخر الله لها باباً إلى الخير وهو وجود أحد والديها الكبير في السن
المحتاج لمساعدتها ومتابعتها فانشغلت به عن غيره ؛ فكل ميسر لما خلق له .
ومن رحمة الله بأختي المسلمة
أنها مأجورة في أعمال المنزل وفي النوم وفي الأكل وفي انشغالها
بزوجها وقضاء رغباته ،وفي تربيتها لأبناءها ومتابعتها لأحوالهم
كل ذلك إذا ما تقربت إلى الله به واحتسبت الأجر والإعانة على الطاعة
ولها أن تجعل لسانها رطباً بذكر الله أثناء القيام ببعض أعمال
المنزل أو أي عمل يمكّنها من ذكر الله فتنال بذلك أجر الذكر
وأجر التقرب إلى الله بذلك العمل..
وتطمح كثير من النساء إلى استغلال الوقت ولكن تنقصها الهمة التي تعين على ذلك
فتسأل عن الأمور المعينة على استغلال الوقت
فينصحها اهل العلم والتقوى بما يعينها على ذلك بعد أن تخلص النية لله :-
* الخوف من الله وخشيته و مراقبته تدفع الإنسان لعمارة وقته
بالطاعات والإقلاع عن المحرمات،
فمن أسماء الله ما جاء في قوله تعالى: { إن الله كان عليماً حكيماً }
وقوله : { إن الله كان عليكم رقيباً }
فأسماء العلم والإحاطة والمراقبة تملأ القلب مراقبة لله في الحركات والسكنات
فإذا استشعر المؤمن أنه مراقب من قبل الله فحري به
أن لا يفتقده حيث أمره ولا يراه حيث نهاه.
* تذكر الموت ، فإن الإنسان إذا تذكر الموت مع جهله بالزمان والمكان
الذي سيفاجئه فيه كان ذلك أدعى لحرصه على حسن الخاتمة
وأن يتوفاه الله على طاعته، فيدفعه ذلك لشغل وقته بالصالحات.
* صحبة الصالحين ذوي العقول السليمة والهمم العالية والأوقات المستثمرة
الذين نستطيع أن نصفهم بقولنا :
من ذكركم الله رؤيتُه، وزاد في علمِكم منطقُه، وذكركم بالآخرة عملُه
الذين تحيا القلوب بذكرهم وإن كانوا أمواتاً
لا من تموت القلوب بمخالطتهم وهم أحياء.
* معرفة قيمة الوقت وأهميته، وأنه محاسب عليه
بل ومحتاج إليه، كل ذلك يدفعه إلى العمل .
* الحذر من التسويف وهو قول (سوف) فإنها أحد جنود الشيطان
والسعي في المبادرة بإنجاز العمل قبل أن يحال بينه وبينه.
دعا أحد الأمراء رجلاً صالحاً إلى الطعام فاعتذر بأنه صائم
فقال الأمير : افطر وصم غداً . فقال: وهل تضمن لي أن أعيش إلى الغد؟!
نعم أخوة العقيدة
فهل نضمن أن نعيش إلى الغد، بل هل نضمن أن نعيش إلى ما بعد هذه اللحظة؟!
فلنبادر بالأعمال الصالحة ولنسع في أن نستغل أوقاتنا في رمضان،
فمن لم يستغل وقته في رمضان فحريٌ به أن لا يستغله في غيره.
اللهم بارك لنا في شعبان ، وبلغنا رمضان ، وأعنا على صيامه وقيامه
واعتقنا واهلنا جميعاً فيه من النار
نور الله قلوبكم بالتقوى
^_^
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
بوفرقه- مراقب
-
عدد المشاركات : 34697
العمر : 58
رقم العضوية : 179
قوة التقييم : 76
تاريخ التسجيل : 30/04/2009
رد: المرأة والوقت في رمضان
بارك الله فيك
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
رد: المرأة والوقت في رمضان
بارك الله فيك وجزاك الله خيرآ
فرج احميد- مستشار
-
عدد المشاركات : 17243
العمر : 62
رقم العضوية : 118
قوة التقييم : 348
تاريخ التسجيل : 10/04/2009
مواضيع مماثلة
» هل يكون الإمساك عند الأذان الأول أم الثاني؟ وهل غير رمضان يختلف عن رمضان في ذلك؟
» ملف رمضان( كل ما يتعلق بشهر رمضان من: دروس - خطب - فتاو
» دكرياتنا في رمضان..والفرق بين رمضان زمان ورمضان توا
» مشروع النهر الصناعي هدر للمال والوقت والجهد والمياه العذبة
» حقوق المرأة في ليبيا الجديدة: ربيع الثورة وخريف المرأة ليبي
» ملف رمضان( كل ما يتعلق بشهر رمضان من: دروس - خطب - فتاو
» دكرياتنا في رمضان..والفرق بين رمضان زمان ورمضان توا
» مشروع النهر الصناعي هدر للمال والوقت والجهد والمياه العذبة
» حقوق المرأة في ليبيا الجديدة: ربيع الثورة وخريف المرأة ليبي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:06 am من طرف STAR
» الإكوادور وجهة مثالية لقضاء العطلات وسط المناظر الطبيعية
اليوم في 8:06 am من طرف STAR
» سر ارتفاع دواسة الفرامل عن دواسة البنزين في السيارة
اليوم في 8:05 am من طرف STAR
» ما ميزات شبكات "Wi-Fi 8" المنتظرة؟
اليوم في 8:05 am من طرف STAR
» رد فعل صلاح بعد اختياره أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي
اليوم في 8:04 am من طرف STAR
» هل تعاني من الأرق؟ طريقة بسيطة تسحبك إلى نوم عميق
اليوم في 8:03 am من طرف STAR
» الكبة المشوية على الطريقة الأصلية
اليوم في 8:03 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:00 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR