إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
القواعد السلوكية في تغذية الأطفال
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
القواعد السلوكية في تغذية الأطفال
إن هذا الموضوع على ناحية كبيرة من الأهمية لأن سلوك الأهل الطبيعي مع
طفلهم، يجعله يتطور تطوراً طبيعياً، محباً للأطعمة المختلفة، بالتدرج
الطبيعي، ومتلذذاً بالطعام بصورة طبيعية أيضاً. ولأن السلوك الشاذ قد يؤدي
بل يؤدي حتماً إلى شذوذات كثيرة، قد تستمر سنين طويلة أو مدى الحياة. وما
نسمعه وما نشاهده عن كراهية الأطفال لأصناف كثيرة من الأطعمة الأساسية
كالحليب واللحم ولكثير من الأكلات المشهورة وولعهم بالثدي أو الزجاجة
وولعهم بأصناف معينة من الطعام في كبرهم وما شابه من الشذوذات ليس إلا من
ثمار سلوك الأهل غير الطبيعي في إطعام أطفالهم. فإن الله لم يخلق مرضاً
اسمه كراهية اللحم أو الحليب، بل هذا وضع شاذٍ نجم كرد فعل سلوك شاذ من
قبل الأهل أو مَن يرعى الطفل.
* ما هي القواعد الواجب مراعاتها أو ما هي أهمها بالأصح؟
1 * يجب أن يكون وقت الطعام وقتاً سعيداً من أول يوم نبدأ فيه إطعام
الطفل. فيجب أن تكون الأم متفرغة كلياً لطفلها حين إطعامه، تبدو عليها
علامات الراحة النفسية هادئة مبتسمة لطيفة متأنية متفهمة غير قلقة ولا
متعجلة ولا متجهمة.
وعلى الأم أن لا تنسى أن طفلها كان يتغذى بطريقة معينة قد تعود عليها
وألفها مُذ وُلد لبضعة أشهر. كما أنه لا يعرف إلا طعم الحليب الذي يتغذى
به فقط. فالانتقال إلى طريقة تغذية جديدة ومذاقات جديدة يحتاج إلى وقت قد
يكون طويلاً عند بعض الأطفال. فقد لا يكون الطفل قادراً بعد على ازدراد
الطعام الغليظ القوام، فقد يدفعه إلى الأمام عوضاً عن الأخذ به إلى الخلف،
وقد لا يستسيغ طعم الطعام مهما كان لذيذاً بالنسبة لتقديرنا إلا بعد شيء
من التجريب والممارسة.
2 * وللوجبات الأولى الأهمية الكبرى: إذ أن التجارب الأولى في أي عملية
تعلم هي الأهم. فعلى الأم ألا تحدث أي توتر أو صدام مع طفلها أثناء الطعام
وخاصة في الوجبات الأولى، وقبل تعوده ومحبته للطعام ولا تظنن الأم أن
الصغير لا يفهم وعليه أن يأكل كل ما يقدم له.
3 * إن وظيفة الأم الأساسية هي تعريف الطفل على الطعام وجعله يتذوقه
بطريقة لطيفة، وذلك بأن تضع كمية قليلة من الطعام في مقدمة فمه، وأن تصبر
عليه حتى يتذوقه ويختبره وأن لا تسارع في وضع كمية ثانية حتى يبتلع الأولى.
4 * إذا وجدتِه قد استساغ الطعام فلا تعطه كميات كبيرة في الوجبة الأولى.
بل ابدئي ب*2 * 3 ملاعق شاي، ثم زيدي الكمية في كل يوم حتى تصل إلى
المقدار المطلوب، وهو وسطياً 75غ لا أكثر، حتى يتسنى له أخذ كمية كافية من
الحليب. إذ القصد إعطاء طعام إضافي للحيب لا استبدال الحليب.
5 * إذا وجدته لا يستسيغ الطعام فلا تثقلي عليه، ولا تكثري، ولا تدخلي
الطعام إلى فيه رغماً عنه، فقد يصبح عندئذ كارهاً للطعام. فإرغام الطفل
على الطعام يثير مقاومته واستعمال الشدة والعنف يجعله كارهاً له كراهية قد
تستمر وقتاً طويلاً وطويلاً جداً أحياناً. وكذلك لا يجوز لك أن تحاولي
إطعامه بالضحك واللعب وما شابه، فهذه طريقة غير طبيعية أيضاً ولها سيئاتها.
فما العمل إذن؟ نذيق الطفل نفس الطعام * وهو الطعام الذي يحبه معظم
الأطفال عادة * في نفس الوقت يومياً حتى يتعود عليه ويطلب المزيد.
فوظيفتنا نحن هي تعريفه على الطعام لا غير وهو وحده يتذوق ثم يحب ثم يطلب.
نحن لا نستطيع أن نغير ما يجده هو، وإذا وجدنا علامات كرهه للطعام بادية
على وجهه. فعلينا أن نغير نوعية الطعام أو أن نتركه لأسبوع أو أكثر ثم
نحاول باللطف الشديد ثانية.
6 * على الأم أن تتبع نظاماً ثابتاً في الإرضاع والإطعام.
ومن المفترض أن يكون الطفل قد تعود الرضاعة بأوقات شبه منتظمة قبل البدء
بتقديم الأطعمة الإضافية. خمس رضعات مشبعات بفاصلة أربع ساعات بدءاً من
الساعة السادسة * أو السابعة * صباحاً مع استراحة ليلية لمدة ثمانية
ساعات. فتعطى المواد الطحينية الحلوة مثلاً قبيل الرضعة الثانية الساعة
العاشرة أو قبيل الرضعة الرابعة (الساعة السادسة مساءً) أو قبيل هاتين
الرضعتين يومياً وبشكل منتظم مستمر.
يعطى الطفل على قدر رغبته ولكن بدون تجاوز الكمية المحدودة ثم يُرضع
الثدي. ولا يجوز بحال من الأحوال محاولة إعطائه أي شيء مما يبقى من الطعام
أو من طعام جديد بين الوجبات ففي هذا تعودي للطفل على الفوضى، وتعب للأم،
وتعريض لتلوث الطعام.
ويحسن البقاء على هذه القاعدة الفطرية ولو كبر الطفل أي أن يقدم الطعام أو
يسمح به في أوقات معينة * هي وقت الجوع الطبيعي * وأن يرفع عندما يبدي
الطفل عدم رغبته فيه. وأن لا يقدم له طعاماً أو إرضاعاً حتى وقت الوجبة
التالية. فهذا أدعى لكي يعرف الطفل قيمة الطعام فينتظر وقت الوجبة بفارغ
الصبر.
ومن هذا المنطلق يمكن جعل المدة ما بين الوجبة والوجبة خمس ساعات
والاقتصار على أربع وجبات فقط يومياً إذا دخل الطفل في شهره الثامن أو
التاسع ولم يعد يجوع بشكل ظاهر بعد أربع ساعات.
7 * يجب تقنين الطعام فكما نظمنا أوقات الوجبات حتى يحصل الجومع عند
الطفل، فكذلك يجب عدم إغراق الطفل بالأطعمة حتى يعرف قيمتها، ويقدرها حق
قدرها. وخاصة بعد أن يطعم نفسه بنفسه، فنعطيه من الأطعمة مقداراً أقل
قليلاً مما يستطيع تناوله عادة، ونترك له حرية طلب المزيد وإذا زدناه
زدناه بقدر.
طفلهم، يجعله يتطور تطوراً طبيعياً، محباً للأطعمة المختلفة، بالتدرج
الطبيعي، ومتلذذاً بالطعام بصورة طبيعية أيضاً. ولأن السلوك الشاذ قد يؤدي
بل يؤدي حتماً إلى شذوذات كثيرة، قد تستمر سنين طويلة أو مدى الحياة. وما
نسمعه وما نشاهده عن كراهية الأطفال لأصناف كثيرة من الأطعمة الأساسية
كالحليب واللحم ولكثير من الأكلات المشهورة وولعهم بالثدي أو الزجاجة
وولعهم بأصناف معينة من الطعام في كبرهم وما شابه من الشذوذات ليس إلا من
ثمار سلوك الأهل غير الطبيعي في إطعام أطفالهم. فإن الله لم يخلق مرضاً
اسمه كراهية اللحم أو الحليب، بل هذا وضع شاذٍ نجم كرد فعل سلوك شاذ من
قبل الأهل أو مَن يرعى الطفل.
* ما هي القواعد الواجب مراعاتها أو ما هي أهمها بالأصح؟
1 * يجب أن يكون وقت الطعام وقتاً سعيداً من أول يوم نبدأ فيه إطعام
الطفل. فيجب أن تكون الأم متفرغة كلياً لطفلها حين إطعامه، تبدو عليها
علامات الراحة النفسية هادئة مبتسمة لطيفة متأنية متفهمة غير قلقة ولا
متعجلة ولا متجهمة.
وعلى الأم أن لا تنسى أن طفلها كان يتغذى بطريقة معينة قد تعود عليها
وألفها مُذ وُلد لبضعة أشهر. كما أنه لا يعرف إلا طعم الحليب الذي يتغذى
به فقط. فالانتقال إلى طريقة تغذية جديدة ومذاقات جديدة يحتاج إلى وقت قد
يكون طويلاً عند بعض الأطفال. فقد لا يكون الطفل قادراً بعد على ازدراد
الطعام الغليظ القوام، فقد يدفعه إلى الأمام عوضاً عن الأخذ به إلى الخلف،
وقد لا يستسيغ طعم الطعام مهما كان لذيذاً بالنسبة لتقديرنا إلا بعد شيء
من التجريب والممارسة.
2 * وللوجبات الأولى الأهمية الكبرى: إذ أن التجارب الأولى في أي عملية
تعلم هي الأهم. فعلى الأم ألا تحدث أي توتر أو صدام مع طفلها أثناء الطعام
وخاصة في الوجبات الأولى، وقبل تعوده ومحبته للطعام ولا تظنن الأم أن
الصغير لا يفهم وعليه أن يأكل كل ما يقدم له.
3 * إن وظيفة الأم الأساسية هي تعريف الطفل على الطعام وجعله يتذوقه
بطريقة لطيفة، وذلك بأن تضع كمية قليلة من الطعام في مقدمة فمه، وأن تصبر
عليه حتى يتذوقه ويختبره وأن لا تسارع في وضع كمية ثانية حتى يبتلع الأولى.
4 * إذا وجدتِه قد استساغ الطعام فلا تعطه كميات كبيرة في الوجبة الأولى.
بل ابدئي ب*2 * 3 ملاعق شاي، ثم زيدي الكمية في كل يوم حتى تصل إلى
المقدار المطلوب، وهو وسطياً 75غ لا أكثر، حتى يتسنى له أخذ كمية كافية من
الحليب. إذ القصد إعطاء طعام إضافي للحيب لا استبدال الحليب.
5 * إذا وجدته لا يستسيغ الطعام فلا تثقلي عليه، ولا تكثري، ولا تدخلي
الطعام إلى فيه رغماً عنه، فقد يصبح عندئذ كارهاً للطعام. فإرغام الطفل
على الطعام يثير مقاومته واستعمال الشدة والعنف يجعله كارهاً له كراهية قد
تستمر وقتاً طويلاً وطويلاً جداً أحياناً. وكذلك لا يجوز لك أن تحاولي
إطعامه بالضحك واللعب وما شابه، فهذه طريقة غير طبيعية أيضاً ولها سيئاتها.
فما العمل إذن؟ نذيق الطفل نفس الطعام * وهو الطعام الذي يحبه معظم
الأطفال عادة * في نفس الوقت يومياً حتى يتعود عليه ويطلب المزيد.
فوظيفتنا نحن هي تعريفه على الطعام لا غير وهو وحده يتذوق ثم يحب ثم يطلب.
نحن لا نستطيع أن نغير ما يجده هو، وإذا وجدنا علامات كرهه للطعام بادية
على وجهه. فعلينا أن نغير نوعية الطعام أو أن نتركه لأسبوع أو أكثر ثم
نحاول باللطف الشديد ثانية.
6 * على الأم أن تتبع نظاماً ثابتاً في الإرضاع والإطعام.
ومن المفترض أن يكون الطفل قد تعود الرضاعة بأوقات شبه منتظمة قبل البدء
بتقديم الأطعمة الإضافية. خمس رضعات مشبعات بفاصلة أربع ساعات بدءاً من
الساعة السادسة * أو السابعة * صباحاً مع استراحة ليلية لمدة ثمانية
ساعات. فتعطى المواد الطحينية الحلوة مثلاً قبيل الرضعة الثانية الساعة
العاشرة أو قبيل الرضعة الرابعة (الساعة السادسة مساءً) أو قبيل هاتين
الرضعتين يومياً وبشكل منتظم مستمر.
يعطى الطفل على قدر رغبته ولكن بدون تجاوز الكمية المحدودة ثم يُرضع
الثدي. ولا يجوز بحال من الأحوال محاولة إعطائه أي شيء مما يبقى من الطعام
أو من طعام جديد بين الوجبات ففي هذا تعودي للطفل على الفوضى، وتعب للأم،
وتعريض لتلوث الطعام.
ويحسن البقاء على هذه القاعدة الفطرية ولو كبر الطفل أي أن يقدم الطعام أو
يسمح به في أوقات معينة * هي وقت الجوع الطبيعي * وأن يرفع عندما يبدي
الطفل عدم رغبته فيه. وأن لا يقدم له طعاماً أو إرضاعاً حتى وقت الوجبة
التالية. فهذا أدعى لكي يعرف الطفل قيمة الطعام فينتظر وقت الوجبة بفارغ
الصبر.
ومن هذا المنطلق يمكن جعل المدة ما بين الوجبة والوجبة خمس ساعات
والاقتصار على أربع وجبات فقط يومياً إذا دخل الطفل في شهره الثامن أو
التاسع ولم يعد يجوع بشكل ظاهر بعد أربع ساعات.
7 * يجب تقنين الطعام فكما نظمنا أوقات الوجبات حتى يحصل الجومع عند
الطفل، فكذلك يجب عدم إغراق الطفل بالأطعمة حتى يعرف قيمتها، ويقدرها حق
قدرها. وخاصة بعد أن يطعم نفسه بنفسه، فنعطيه من الأطعمة مقداراً أقل
قليلاً مما يستطيع تناوله عادة، ونترك له حرية طلب المزيد وإذا زدناه
زدناه بقدر.
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
رد: القواعد السلوكية في تغذية الأطفال
لك شكري على ما قدمت من طرح رائع
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
زهرة اللوتس- إداري
-
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
رد: القواعد السلوكية في تغذية الأطفال
شكراً على حسن الاطلاع والمرور مرورك رائع
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
مواضيع مماثلة
» مسابقة رسوم الأطفال تحت شعار (الثورة في عيون الأطفال)
» تغذية الدواجن
» القواعد الاربعه
» الأطعمة الاكثر تغذية هي الأخطر
» تغذية البشرة و تقليل التجاعيد..
» تغذية الدواجن
» القواعد الاربعه
» الأطعمة الاكثر تغذية هي الأخطر
» تغذية البشرة و تقليل التجاعيد..
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:06 am من طرف STAR
» الإكوادور وجهة مثالية لقضاء العطلات وسط المناظر الطبيعية
اليوم في 8:06 am من طرف STAR
» سر ارتفاع دواسة الفرامل عن دواسة البنزين في السيارة
اليوم في 8:05 am من طرف STAR
» ما ميزات شبكات "Wi-Fi 8" المنتظرة؟
اليوم في 8:05 am من طرف STAR
» رد فعل صلاح بعد اختياره أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي
اليوم في 8:04 am من طرف STAR
» هل تعاني من الأرق؟ طريقة بسيطة تسحبك إلى نوم عميق
اليوم في 8:03 am من طرف STAR
» الكبة المشوية على الطريقة الأصلية
اليوم في 8:03 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:00 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR