إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
ليبيا : مخاوف بشأن حدود الحرية الصحفية
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
ليبيا : مخاوف بشأن حدود الحرية الصحفية
ليبيا : مخاوف بشأن حدود الحرية الصحفية
منظمة العفو الدولية تدعو إلى إخضاع جهاز الأمن الداخلي الليبي'للإشراف القضائي الفعال'
المنارة
وصفت منظمة العفو الدولية إن المشهد الإعلامي الليبي'قد اتسع حقاً وبصورة كبيرة بإنشاء صحيفتين مملوكتين ملكية خاصة في أغسطس/آب 2007: أويا وقورينا'.مستدركة بالقول'لكن بينما تُقارب هاتان الصحيفتان بعض القضايا التي تعتبر حساسة من جانب السلطات، من قبيل الفساد الرسمي، إلا أنه لا يمكن اعتبارهما مستقلتين استقلالاً تاماً نظراً لارتباطهما على نحو وثيق بسيف الإسلام القذافي'.
وقالت'ففي يناير 2010، أعلنت الصحيفتان أنهما سوف تتوقفان عن الصدور، ولكن ستواصلان الظهور على شبكة الإنترنت. وزُعم آنذاك أن المؤسسة العامة للصحافة رفضت طبع أعدادهما لأن شركة 'الغد' لم تسدد ما عليها من التزامات مالية. بيد أن أويا أوردت لاحقاً أن وقف الصدور تم نتيجة نشر'خبر تبين صحته فيما بعد'.
وأوضحت العفو الدولية أنه'في 3 نوفمبر تم إيقاف النسخة الأسبوعية المطبوعة من أويا، التي تملكها شركة 'الغد' كذلك، بقرار من أمين اللجنة الشعبية العامة'البغدادي علي المحمودي'. وطبقاً لوكالة 'ليبيا برس'، فقد كانت هي نفسها أول وكالة أنباء مستقلة في ليبيا عقب حصولها على الترخيص الرسمي في يناير/كانون الثاني 2010'.
وكشفت المنظمة أنها تساورها بواعث قلق من أن يكون قرار إغلاق وكالة 'ليبيا برس'وهي وكالة الأنباء الوحيدة المملوكة ملكية خاصة في ليبيا، هو حلقة في سلسلة هجمات حكومية على الصحافة الخاصة، ويهدد بمزيد من التضييق على المشهد الإعلامي الليبي وعلى آفاق حرية التعبير.
وذكرت أن ليبيا برس'أعلنت في السابع من شهر ديسمبر الحالي أنها قررت إغلاق مكتبها في طرابلس بسبب'المضايقات الأمنية'وعدم قدرتها على حماية مراسليها في ليبيا.
وبحسب إعلان الوكالة فإن قرار إغلاقها اتخذ عقب إبلاغ الأجهزة الأمنية قيادة شركة'الغد'بعدم رغبتهم'في'وجود وكالة ليبيا برس داخل ليبيا'.
تأتي هذه التطورات في أعقاب حملة شُنت ضد وسائل الإعلام المملوكة 'ملكية خاصة'لسيف الإسلام القذافي، حيث تمثلت هذه التطورات في وقف إصدار النسخة المطبوعة من صحيفة'أويا'الأسبوعية المملوكة لمؤسسة'الغد' أيضاً،وقيام جهاز الأمن الداخلي الليبي في يومي الرابع والخامس من شهر نوفمبر الماضي بالقبض على اثنين وعشرين صحفيا يتبعون شركة الغد.
وبحسب أويا فقد أوقفت السلطات صدور مطبوعتها بسبب عمود رأي نشرته وانتقدت فيه عدم كفاءة الحكومة وفسادها، ودعت العقيد القذافي إلى تنفيذ فكرة 'الاقتحام النهائي'لإعادة الأمور إلى نصابها في ليبيا بعد اجتياح الفساد لمؤسسات الدولة وسيطرته عليها.
وقد قام العقيد القذافي في الثامن من شهر نوفمبر وعقب هذه الاعتقالات بالتدخل للإفراج عن الصحفيين المعتقلين، بيد أن مسؤولين أمنيين ليبيين وطبقاً لوكالة 'ليبيا برس' قاموا بتحذير الصحفيين'شفويا'ب'عدم العودة إلى العمل'.
ويأتي هذا التضييق المتصاعد ضد المنافذ الإعلامية المملوكة ملكية خاصة لسيف الإسلام القذافي في ليبيا بصورة تتناقض تناقضاً حاداً مع التأكيدات اللفظية المبهرجة من جانب الحكومة الليبية بشأن احترام حرية الصحافة.
ففي تقريرها الوطني المقدم إلى 'مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة' تمهيداً لمناقشته سجل ليبيا لحقوق الإنسان عبر آلية الاستعراض الدوري الشامل ،في أغسطس/آب 2010، أكدت الحكومة الليبية أن الصحافة في ليبيا'حرة ولا رقابة عليها إلا الضمير الصحفي'.
ومع ذلك فقد رفضت السلطات الليبية عقب المراجعة، التي أجريت في 9 نوفمبر/تشرين الثاني 2010، التوصيات الداعية إلى تعديل أحكام قانون العقوبات التي تجرِّم أنشطة لا تتعدى الممارسة المشروعة لحرية التعبير وتكوين الجمعيات.
وفي السياق نفسه انعكس التناقض بين التبني المعلن من جانب الدولة الليبية لحقوق الإنسان وواقع الحال في الممارسة العملية أيضاً في بيان أصدرته 'اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان' الرسمية الليبية في ديسمبر/كانون الأول 2010 تحت عنوان: ' تجاهل منظمة'العفو الدولية'و'هيومن رايتس ووتش'لمستوى تطور حقوق الإنسان في ليبيا '.
وقد جاء هذا البيان ردا على بيان صحفي مشترك أصدرته المنظمتان في السابع عشر من شهر نوفمبر الماضي دعتا في الحكومة الليبية إلى إجراء إصلاحات ماسة تهدف إلى الدفاع عن سجل ليبيا في مضمار حقوق الإنسان.
وفيما يتصل بحرية التعبير، أشارت'اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان' إلى أنه يحق لليبيين'الجهر بآرائهم علناً وعبر وسائل الأعلام المختلفة دون رقابة ودون أي عقاب 'وهذا كلام يتضح هزاله على نحو خاص في الوقت الذي تشن فيه الهجمة تلو الهجمة ضد وسائل الإعلام الخاصة.
وفي بيانها حثت منظمة العفو الدولية السلطات الليبية على الوفاء بالتزاماتها في مجال احترام'حرية التعبير'واتخاذ الخطوات الضرورية لترجمة الحرية الإعلامية إلى واقع ملموس.
وقالت المنظمة'كخطوة أولى'يتعين على ليبيا'تعديل أحكام قانون العقوبات وغيره من التشريعات التي تجرِّم التعبير السلمي عن الحق في حرية تكوين الجمعيات والانضمام إليها، واتخاذ الخطوات العملية لضبط ممارسات قوات الأمن وضمان تمكُّن جميع الناس في ليبيا - ومن ضمنهم الصحفيين - من ممارسة حقهم في حرية التعبير دونما خشية من التعرض للانتقام.
وأوضحت المنظمة'فكما أظهرت اعتقالات الصحفيين الأخيرة ومضايقتهم، ما انفك 'جهاز الأمن الداخلي' يتمتع بسلطات قبض واعتقال واستجواب موسعة لا ضابط لها لمن يرى أنهم من منتقدي الحكومة ومؤسسات الدولة ومسؤوليها، أو أنهم يشكلون تهديداً أمنياً ما'.
ووفقا للمنظمة فقد'حان الوقت تماماً كي يُخضع هذا الجهاز، على وجه الخصوص، للإشراف القضائي الفعال، وكي تُسحب من أيدي موظفيه سلطة ممارسة الوظائف التي ينبغي أن تناط بالشرطة القضائية.
وأشارت منظمة العفو الدولية إلى أنها' ما انفكت تشعر ببواعث قلق حيال استمرار فرض قيود مشددة في ليبيا على حرية التعبير والحرية الإعلامية، بما في ذلك في قانون العقوبات'.
ونبهت إلى أنه'ما زالت الأشكال العلنية من التعبير تخضع للرقابة الوثيقة ، بما في ذلك داخل إطار اللجان والمجالس الشعبية وفي القسط الأكبر من الصحف ووسائل الإعلام'.
منظمة العفو الدولية تدعو إلى إخضاع جهاز الأمن الداخلي الليبي'للإشراف القضائي الفعال'
المنارة
وصفت منظمة العفو الدولية إن المشهد الإعلامي الليبي'قد اتسع حقاً وبصورة كبيرة بإنشاء صحيفتين مملوكتين ملكية خاصة في أغسطس/آب 2007: أويا وقورينا'.مستدركة بالقول'لكن بينما تُقارب هاتان الصحيفتان بعض القضايا التي تعتبر حساسة من جانب السلطات، من قبيل الفساد الرسمي، إلا أنه لا يمكن اعتبارهما مستقلتين استقلالاً تاماً نظراً لارتباطهما على نحو وثيق بسيف الإسلام القذافي'.
وقالت'ففي يناير 2010، أعلنت الصحيفتان أنهما سوف تتوقفان عن الصدور، ولكن ستواصلان الظهور على شبكة الإنترنت. وزُعم آنذاك أن المؤسسة العامة للصحافة رفضت طبع أعدادهما لأن شركة 'الغد' لم تسدد ما عليها من التزامات مالية. بيد أن أويا أوردت لاحقاً أن وقف الصدور تم نتيجة نشر'خبر تبين صحته فيما بعد'.
وأوضحت العفو الدولية أنه'في 3 نوفمبر تم إيقاف النسخة الأسبوعية المطبوعة من أويا، التي تملكها شركة 'الغد' كذلك، بقرار من أمين اللجنة الشعبية العامة'البغدادي علي المحمودي'. وطبقاً لوكالة 'ليبيا برس'، فقد كانت هي نفسها أول وكالة أنباء مستقلة في ليبيا عقب حصولها على الترخيص الرسمي في يناير/كانون الثاني 2010'.
وكشفت المنظمة أنها تساورها بواعث قلق من أن يكون قرار إغلاق وكالة 'ليبيا برس'وهي وكالة الأنباء الوحيدة المملوكة ملكية خاصة في ليبيا، هو حلقة في سلسلة هجمات حكومية على الصحافة الخاصة، ويهدد بمزيد من التضييق على المشهد الإعلامي الليبي وعلى آفاق حرية التعبير.
وذكرت أن ليبيا برس'أعلنت في السابع من شهر ديسمبر الحالي أنها قررت إغلاق مكتبها في طرابلس بسبب'المضايقات الأمنية'وعدم قدرتها على حماية مراسليها في ليبيا.
وبحسب إعلان الوكالة فإن قرار إغلاقها اتخذ عقب إبلاغ الأجهزة الأمنية قيادة شركة'الغد'بعدم رغبتهم'في'وجود وكالة ليبيا برس داخل ليبيا'.
تأتي هذه التطورات في أعقاب حملة شُنت ضد وسائل الإعلام المملوكة 'ملكية خاصة'لسيف الإسلام القذافي، حيث تمثلت هذه التطورات في وقف إصدار النسخة المطبوعة من صحيفة'أويا'الأسبوعية المملوكة لمؤسسة'الغد' أيضاً،وقيام جهاز الأمن الداخلي الليبي في يومي الرابع والخامس من شهر نوفمبر الماضي بالقبض على اثنين وعشرين صحفيا يتبعون شركة الغد.
وبحسب أويا فقد أوقفت السلطات صدور مطبوعتها بسبب عمود رأي نشرته وانتقدت فيه عدم كفاءة الحكومة وفسادها، ودعت العقيد القذافي إلى تنفيذ فكرة 'الاقتحام النهائي'لإعادة الأمور إلى نصابها في ليبيا بعد اجتياح الفساد لمؤسسات الدولة وسيطرته عليها.
وقد قام العقيد القذافي في الثامن من شهر نوفمبر وعقب هذه الاعتقالات بالتدخل للإفراج عن الصحفيين المعتقلين، بيد أن مسؤولين أمنيين ليبيين وطبقاً لوكالة 'ليبيا برس' قاموا بتحذير الصحفيين'شفويا'ب'عدم العودة إلى العمل'.
ويأتي هذا التضييق المتصاعد ضد المنافذ الإعلامية المملوكة ملكية خاصة لسيف الإسلام القذافي في ليبيا بصورة تتناقض تناقضاً حاداً مع التأكيدات اللفظية المبهرجة من جانب الحكومة الليبية بشأن احترام حرية الصحافة.
ففي تقريرها الوطني المقدم إلى 'مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة' تمهيداً لمناقشته سجل ليبيا لحقوق الإنسان عبر آلية الاستعراض الدوري الشامل ،في أغسطس/آب 2010، أكدت الحكومة الليبية أن الصحافة في ليبيا'حرة ولا رقابة عليها إلا الضمير الصحفي'.
ومع ذلك فقد رفضت السلطات الليبية عقب المراجعة، التي أجريت في 9 نوفمبر/تشرين الثاني 2010، التوصيات الداعية إلى تعديل أحكام قانون العقوبات التي تجرِّم أنشطة لا تتعدى الممارسة المشروعة لحرية التعبير وتكوين الجمعيات.
وفي السياق نفسه انعكس التناقض بين التبني المعلن من جانب الدولة الليبية لحقوق الإنسان وواقع الحال في الممارسة العملية أيضاً في بيان أصدرته 'اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان' الرسمية الليبية في ديسمبر/كانون الأول 2010 تحت عنوان: ' تجاهل منظمة'العفو الدولية'و'هيومن رايتس ووتش'لمستوى تطور حقوق الإنسان في ليبيا '.
وقد جاء هذا البيان ردا على بيان صحفي مشترك أصدرته المنظمتان في السابع عشر من شهر نوفمبر الماضي دعتا في الحكومة الليبية إلى إجراء إصلاحات ماسة تهدف إلى الدفاع عن سجل ليبيا في مضمار حقوق الإنسان.
وفيما يتصل بحرية التعبير، أشارت'اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان' إلى أنه يحق لليبيين'الجهر بآرائهم علناً وعبر وسائل الأعلام المختلفة دون رقابة ودون أي عقاب 'وهذا كلام يتضح هزاله على نحو خاص في الوقت الذي تشن فيه الهجمة تلو الهجمة ضد وسائل الإعلام الخاصة.
وفي بيانها حثت منظمة العفو الدولية السلطات الليبية على الوفاء بالتزاماتها في مجال احترام'حرية التعبير'واتخاذ الخطوات الضرورية لترجمة الحرية الإعلامية إلى واقع ملموس.
وقالت المنظمة'كخطوة أولى'يتعين على ليبيا'تعديل أحكام قانون العقوبات وغيره من التشريعات التي تجرِّم التعبير السلمي عن الحق في حرية تكوين الجمعيات والانضمام إليها، واتخاذ الخطوات العملية لضبط ممارسات قوات الأمن وضمان تمكُّن جميع الناس في ليبيا - ومن ضمنهم الصحفيين - من ممارسة حقهم في حرية التعبير دونما خشية من التعرض للانتقام.
وأوضحت المنظمة'فكما أظهرت اعتقالات الصحفيين الأخيرة ومضايقتهم، ما انفك 'جهاز الأمن الداخلي' يتمتع بسلطات قبض واعتقال واستجواب موسعة لا ضابط لها لمن يرى أنهم من منتقدي الحكومة ومؤسسات الدولة ومسؤوليها، أو أنهم يشكلون تهديداً أمنياً ما'.
ووفقا للمنظمة فقد'حان الوقت تماماً كي يُخضع هذا الجهاز، على وجه الخصوص، للإشراف القضائي الفعال، وكي تُسحب من أيدي موظفيه سلطة ممارسة الوظائف التي ينبغي أن تناط بالشرطة القضائية.
وأشارت منظمة العفو الدولية إلى أنها' ما انفكت تشعر ببواعث قلق حيال استمرار فرض قيود مشددة في ليبيا على حرية التعبير والحرية الإعلامية، بما في ذلك في قانون العقوبات'.
ونبهت إلى أنه'ما زالت الأشكال العلنية من التعبير تخضع للرقابة الوثيقة ، بما في ذلك داخل إطار اللجان والمجالس الشعبية وفي القسط الأكبر من الصحف ووسائل الإعلام'.
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
بوفرقه- مراقب
-
عدد المشاركات : 34697
العمر : 58
رقم العضوية : 179
قوة التقييم : 76
تاريخ التسجيل : 30/04/2009
رد: ليبيا : مخاوف بشأن حدود الحرية الصحفية
موضوع رائع ..يستحق المتابعة ..فى انتظار باقى فقعصتك
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
رد: ليبيا : مخاوف بشأن حدود الحرية الصحفية
سلمت يداك..لك كل الشكر ع التغطية الرائعة
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
زهرة اللوتس- إداري
-
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
رد: ليبيا : مخاوف بشأن حدود الحرية الصحفية
مشكورين جميعا على المرور اجعنكم ماتغيبو
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
بوفرقه- مراقب
-
عدد المشاركات : 34697
العمر : 58
رقم العضوية : 179
قوة التقييم : 76
تاريخ التسجيل : 30/04/2009
مواضيع مماثلة
» نسائم الحرية تهب على ليبيا
» مخاوف أمنية تمنع زيارة عباس إلي ليبيا
» الوضع في ليبيا يثير مخاوف جدية في دول الجوار
» مراسلون بلا حدود.ليبيا
» عبد الجليل: ليبيا ستكون وسطية رغم مخاوف الغرب
» مخاوف أمنية تمنع زيارة عباس إلي ليبيا
» الوضع في ليبيا يثير مخاوف جدية في دول الجوار
» مراسلون بلا حدود.ليبيا
» عبد الجليل: ليبيا ستكون وسطية رغم مخاوف الغرب
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:06 am من طرف STAR
» الإكوادور وجهة مثالية لقضاء العطلات وسط المناظر الطبيعية
اليوم في 8:06 am من طرف STAR
» سر ارتفاع دواسة الفرامل عن دواسة البنزين في السيارة
اليوم في 8:05 am من طرف STAR
» ما ميزات شبكات "Wi-Fi 8" المنتظرة؟
اليوم في 8:05 am من طرف STAR
» رد فعل صلاح بعد اختياره أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي
اليوم في 8:04 am من طرف STAR
» هل تعاني من الأرق؟ طريقة بسيطة تسحبك إلى نوم عميق
اليوم في 8:03 am من طرف STAR
» الكبة المشوية على الطريقة الأصلية
اليوم في 8:03 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:00 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR