نظرة الغرا .. بين مهدي الحرنة و صالح بوفروة و ياسين المبري

نظرة الغرا ..

مهدي الحرنة:
جريته علي من عيونه رغايب
مودة حبايب
وهوضلايلي جاب من كان غايب
رعده زام م لّيد عزق عصايب
وبوبح بسره
كتب زاوية وم الحرابي تبرى
ويعرف احكام الكتب والدرايب
ولصلاح والمضرة
لو كان ما طرب ما قدر زول جره
كان تنتصح فكنا م التعايب
وحل ها الصرة
اوقات نتعبوا لو نقصوا الجرة

صالح بو فروة :
يا مهدي جريتني ع المضرة..
بنظرة الغرا..
اللي خدها برق وقتا تعرى
يا مهدي جريتني ع البنات اللي وازنات
دون جيلهن م النسا خايلات
لهن عيون في خزرهن عايقات
بلينا بشره
جرحا مضى ف الستاير ما امره
جرحا مضى في الستاير اجون
ما بى يهون
نموت موت لو كنت ما ني مكون
يا خزرة اللي وين طارت تشون
سقاوة وحرة..معاي ساس ما تنصبي ع المغرة
معاي ساس ما تنصبي ع الخديعة
عينك وسيعة
ولك زول في الناس عايز رديعة
ان ما طال مرقاك بختي نبيعه
بعد ها المرة
ونشعف عل حوشكم ما نعره
يا مهدي جريتني ع الصغيرة
خزرة الطيرة
سليم جلت ، روحت ناري كبيرة
نخمم وما لقيت ف اين الخيرة..قطعة الجرة
والا نجول والشيب في الوجه برا

ياسين المبري:
يا مهدي جريت قاضي حرابي
خوه من اصحابي
وبومن ذرا رايحات الحقابي
علي بنت ع القول بيضا ترابي
العاشق تضره
بطعنات مارتين من عين حرة
ويا مهدي لو ريت راهم اصحابي
حملهم معرة
علي كتوف من ناض للزين ورى