منتديات عيت ارفاد التميمي
أهلاً وسهلاً بك عزيزي الزائر في منتديات عيت أرفاد التميمي .. تفضل بالدخول ان كنت عضواً وبالتسجيل ان لم يكن لديك حساب وذلك للحصول علي كامل المزايا ولمشاهدة المنتديات المخفية عن الزوار..

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات عيت ارفاد التميمي
أهلاً وسهلاً بك عزيزي الزائر في منتديات عيت أرفاد التميمي .. تفضل بالدخول ان كنت عضواً وبالتسجيل ان لم يكن لديك حساب وذلك للحصول علي كامل المزايا ولمشاهدة المنتديات المخفية عن الزوار..
منتديات عيت ارفاد التميمي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
إعلانات المنتدي

الأخوة الزوار

سجل فوراً في منتديات عيت أرفاد التميمي لتنال احقية مشاهدة اخبار المنطقة ومتابعة كل صغيرة وكبيرة في التميمي - اخبار المنطقة محجوبة عن الزوار

الأعضاء الكرام

الكلمة الطيبة صدقة والاحترام المتبادل تاج علي رؤوسكم وتذكروا قول الله عز وجل !! ما يلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد
المواضيع الأخيرة
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
الفتيات.. والضغوط النفسية المبكرة Icon_minitime12024-06-13, 9:22 am من طرف STAR

» عوامل غير واضحة تفسد الرؤية
الفتيات.. والضغوط النفسية المبكرة Icon_minitime12024-06-12, 9:04 am من طرف STAR

» "يورو 2024".. 24 مدرباً من 17 جنسية
الفتيات.. والضغوط النفسية المبكرة Icon_minitime12024-06-12, 9:00 am من طرف STAR

» برشلونة قطع وعداً لمحمد صلاح.. ما القصة؟
الفتيات.. والضغوط النفسية المبكرة Icon_minitime12024-06-12, 8:58 am من طرف STAR

» واتس آب يطرح تحديثاً جديداً
الفتيات.. والضغوط النفسية المبكرة Icon_minitime12024-06-12, 8:57 am من طرف STAR

» الكشف عن موعد انطلاق "الليغا"
الفتيات.. والضغوط النفسية المبكرة Icon_minitime12024-06-10, 9:17 am من طرف STAR

» ضيوف الرحمن يؤدون صلاة الجمعة بالمسجد النبوي قبيل أداء شعيرة الحج
الفتيات.. والضغوط النفسية المبكرة Icon_minitime12024-06-10, 9:13 am من طرف STAR

» النصر السعودي يوافق على عودة لابورت إلى الليغا
الفتيات.. والضغوط النفسية المبكرة Icon_minitime12024-06-10, 9:11 am من طرف STAR

» تغيير جديد في "إنستغرام" يثير غضب المستخدمين
الفتيات.. والضغوط النفسية المبكرة Icon_minitime12024-06-10, 9:10 am من طرف STAR

» ثعبان ضخم يبتلع امرأة في إندونيسيا
الفتيات.. والضغوط النفسية المبكرة Icon_minitime12024-06-09, 8:13 am من طرف STAR

» تحذير.. تطبيقات خطيرة من "أندرويد" تسرق الأموال والبيانات الشخصية
الفتيات.. والضغوط النفسية المبكرة Icon_minitime12024-06-09, 8:12 am من طرف STAR

» تونس بمواجهة صعبة لتجنب فقدان الصدارة بتصفيات المونديال
الفتيات.. والضغوط النفسية المبكرة Icon_minitime12024-06-09, 8:11 am من طرف STAR

» الفواكه تحميك من مرض شائع.. ما هو؟
الفتيات.. والضغوط النفسية المبكرة Icon_minitime12024-06-09, 8:11 am من طرف STAR

» ريال مدريد يستفز باريس سان جيرمان بصورة لمبابي
الفتيات.. والضغوط النفسية المبكرة Icon_minitime12024-06-09, 8:10 am من طرف STAR

» "دفنها 3 أيام في المطبخ".. جريمة بشعة في مصر
الفتيات.. والضغوط النفسية المبكرة Icon_minitime12024-06-09, 8:09 am من طرف STAR

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم


الفتيات.. والضغوط النفسية المبكرة

اذهب الى الأسفل

الفتيات.. والضغوط النفسية المبكرة Empty الفتيات.. والضغوط النفسية المبكرة

مُساهمة من طرف STAR 2012-12-03, 9:42 am

تعرض أمهاتهن للتوتر يؤدي إلى تغيرات في
التوصيلات العصبية لديهن

لا شك أن الجميع يتعرض لضغوط الحياة باختلاف
الفئة العمرية واختلاف الأسباب والمؤثرات من
شخص إلى آخر. ولكن كلما تعرض الإنسان لتلك
الضغوط في فترة مبكرة من حياته كان لها الدور
الأكبر في التأثير في حياته وصحته النفسية.
وفي دراسة طويلة حديثة استمرت قرابة عشرين
عاما، ونشرت في مجلة علم الأعصاب الطبيعي (Nature
Neuroscience) في شهر نوفمبر (تشرين الثاني) من العام
الحالي، قام باحثون من جامعه ويسكنسون
ماديسون (University of Wisconsin – Madison) بالولايات
المتحدة باختبار الأطفال على عدة مراحل منذ
الولادة، وبعد مرور أربع سنوات ثم بعد 14 سنة
أخرى عندما أصبحوا مراهقين، وأخيرا في الوقت
الحالي حيث بلغت أعمارهم بين 21 و22 سنة.
ضغوط على الأطفال
* ومن المعروف أن الضغوط النفسية المختلفة
التي يتعرض لها الأطفال تمثل عامل خطورة
للكثير من المشكلات النفسية لاحقا في الحياة
مثل إدمان المخدرات أو اعتلال المزاج أو
غيرها، ولذلك كان التركيز على هذه الفترة
الحرجة في عمر الإنسان عبر الدراسات
المختلفة. وأشارت هذه الدراسة إلى أن بعض
الأطفال في العائلات يتعرضون لمستويات
مرتفعة من الضغوط، أيا كان نوعها، في سن مبكرة
يمكن أن تصل إلى السنة الأولى من عمر الطفل،
تؤدي إلى تغيرات هرمونية وكيميائية في المخ
في سنوات الطفولة، وترتبط لاحقا بالتغيرات
الوظيفية اليومية في المخ، ويكون تأثيرها
الأكبر على المراهقين وخصوصا الفتيات. وتوصلت
الدراسة إلى دليل على وجود ما يمكن اعتباره
طورا أو مرحلة لحدوث المشكلات النفسية، ومن
خلال هذه المرحلة يكون تأثير الضغوط النفسية
المبكرة بالغا في الصحة النفسية للفتيات.
توتر الأمهات
* وقد وجدت الدراسة أن الرضع من الفتيات
اللواتي تربين في منازل لأمهات يتعرضن لضغوط
نفسية (stress) كنّ أكثر عرضة من غيرهن لزيادة
معدل الكورتيزول في مرحلة ما قبل الدراسة.
وكان لدى هؤلاء الفتيات تغير أو خلل في
التوصيلات العصبية بين خلايا المخ.
ويجدد كل من ارتفاع معدلات الكورتيزول وتغيير
التوصيلات العصبية في المخ ارتفاع احتمالية
الإصابة بالقلق anxiety والاكتئاب في سنوات
المراهقة، وبينما حدثت تلك التغيرات في
الفتيات لم تحدث أي منها في الفتيان وكانت
الدراسة تهدف إلى رصد كيفيه الربط بين تعرض
الفتيات في مرحلة قبل الدراسة وتأثير ذلك
لاحقا عليهن في مرحلة المراهقة.
وقد استخدمت الدراسة تقنية لدراسة المخ في
حالة الهدوء resting state أو في حالته الطبيعية،
وأوضحت أن هؤلاء الفتيات اللاتي تعرضت
أمهاتهن لمستويات عالية من الضغوط حينما كن
رضيعات، وأظهرت هذه التقنية أن هناك علاقة
بين منطقة معينة في المخ، المسؤولة عن
الإحساس بالخطورة أو التهديد أو المشاعر
السلبية بشكل عام، والجزء الأمامي من القشرة
المخية، المسؤول عن التحكم في الانفعال
العاطفي، وهو الأمر الذي يؤدي بالضرورة إلى
التهيئة بالإصابة بالقلق والاكتئاب والكثير
من المشكلات النفسية.
دراسة معمقة
* وتتمثل أهمية هذه الدراسة أنها سعت إلى
الدمج بين الاختبارات المختبرية ودراسة المخ
ومراقبة السلوك المنزلي ومعرفة الخلفية
النفسية، وهذا سوف يمهد الطريق لفهم أفضل
لكيفية عمل المخ ويمكن أن تعطي فكرة عن كيفية
التدخل لحماية الأطفال من الأمراض النفسية.
وكانت هذه الدراسة قد بدأت في الفترة بين عام
1990 و1991 من خلال برنامج يسمى «الأسر والعمل
(Families and Work)». وكان البرنامج معنيا بدراسة كل
ما يتعلق بالأسرة، وتأثير العمل عليها من كل
النواحي الصحية والاجتماعية، حيث تم دراسة 570
طفلا وأسرهم وكان معظم الأطفال قد ولدوا في
نفس المنطقة السكنية.
وكان الهدف الأول من الدراسة هو معرفة تأثير
وجود الأم العاملة في المنزل وجدوى الإجازة
بسبب رعاية الطفل ودراسة الضغوط الموجودة على
الأسرة، وعلى مر السنين قد أسفرت الدراسة عن
نتائج مهمة على عوامل الخطر الاجتماعية
والنفسية والبيولوجية للطفل والمراهق
المتعلقة بمشكلات الصحة النفسية والعقلية.
وفي هذه الدراسة تم استخدام تقنية دراسة المخ
في حالة الهدوء على 57 مراهقا في عمر 18 عاما،
وكان 28 منهم من الإناث و29 من الذكور، لمدة 7
دقائق لقياس قوة الصلة بين المنطقة الموجودة
في المخ وتسمى اللوزة المخية (amygdale)، وهذه
المنطقة مسؤولة عن المشاعر السلبية التي
تجتاح الإنسان مثل الإحساس بالتهديد والخوف،
وبين القشرة الأمامية في المخ التي غالبا ما
ترتبط بالتحكم وتنظيم المشاعر السلبية وكبح
جماح الاستجابة لتلك المشاعر.
وكانت الفتيات اللاتي تأثرن أكثر من غيرهن
بوجود تلك الصلة هن الفتيات اللاتي تعرضت
أمهاتهن للضغوط النفسية حينما كن رضيعات.
وتمثلت هذه الضغوط في أعراض الاكتئاب أو
الإحباط الأسري والخلافات الزوجية والصعوبات
المادية وضيق الأم بممارسة دورها كأم أو
إدمان أحد الوالدين أو غيرها. وبالنسبة
للفتيات في الرابعة من العمر كانت نسبة
الكورتيزول التي تم قياسها في لعاب الأطفال
مرتفعة جدا وتعطي صورة عن مدى تعرضهم للضغط
العصبي طوال اليوم ومن نتيجة ذلك أن يتسم سلوك
هؤلاء الأطفال بالعنف والعدوانية تجاه
الآخرين.
أعراض القلق
* وفي الوقت الذي تم فيه فحص هؤلاء الفتيات قام
الباحثون بسؤالهن عن أعراض القلق وعلاقتها
بكمية الضغوط التي يتعرضن لها في حياتهم
الحالية، وكانت النتيجة أن أعراض القلق
ارتبطت أكثر بالضغوط التي تعرضن لها في فترة
طفولتهن أكثر من الضغوط التي يتعرضن لها
حاليا، وهذا يعني أن المستويات المرتفعة من
الكورتيزول التي تعرضت لها هؤلاء الفتيات في
طفولتهن أثرت وظيفيا على المخ الذي كان لا
يزال في طور النمو، ونتيجة لذلك يحث ما يشبه
الضعف في التوصيلات العصبية بين المنطقة
المسؤولة عن المشاعر السلبية في المخ (amygdale)
والقشرة الأمامية، وهو ارتباط مسؤول عن
الكثير من حالات القلق والمشكلات النفسية
الموجودة عند المراهقات.
وقد أشار فريق البحث إلى أن حقيقة أن الفتيات
يعانين أكثر من الفتيان من القلق والمشكلات
النفسية لم تكن بالأمر المفاجئ لهم، حيث إنه
من المعروف أن عوامل القلق والاضطرابات
النفسية ترتبط بالجنس وتتأثر بها الإناث أكثر
من الذكور وخصوصا في مرحلة المراهقة. وتختلف
طبيعة الأمراض النفسية من جنس إلى آخر وفي
الأغلب تعاني الإناث من القلق والاكتئاب،
ويعاني الذكور أكثر من الانعزال الاجتماعي
والإدمان بمختلف أشكاله. ولكن أهمية الدراسة
كانت ارتباط تلك المشكلات بالمرحلة المبكرة
في حياة الطفل.
وتلقي تلك الدراسة الضوء على أهمية العناية
بالصحة النفسية للأطفال في مرحلة ما قبل
الدراسة، وكذلك الاهتمام بالمشكلات النفسية
التي تواجه ذويهم ومحاولة إيجاد حلول لها مما
يساعد على الحفاظ على الصحة النفسية للشباب.

-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
STAR
STAR
النائب الثاني للمشرف العام
النائب الثاني للمشرف العام

ذكر
عدد المشاركات : 126688
العمر : 39
رقم العضوية : 31
قوة التقييم : 211
تاريخ التسجيل : 08/03/2009

https://tamimi.own0.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى