اقتراحات لتسليح الجيش الليبي حماة الوطن

بسم الله الرحمن الرحيم


اقتراحات الي جيشنا حماة الوطن
استجابة لنداءات الدولة للمواطن بأن يدعمها هذه اقتراحات هامة لجيشنا الوطني الذي يدعي الخبثاء انه "غير موجود ومافيش جيش"
صرح احد نواب مؤتمرنا الوطني في جلسة استجواب الحكومة
ان هناك الاف الجنود النظاميين المنضبطين في مرزق
هذه الالاف عندما نضيفها للجيش الواضح الموجود بالمنطقة الشرقية والدفعات التي تخرجت بعد الثورة يعني يوجد جيش ولكن توجد اجندة حبيثة لمنع الجيش من النهوض
هذه الالاف من العسكريين النظاميين لاحظوا انه لا يتم دعمهم بالسلاح
ولاحظوا ايضا انه لايتم استدعائهم من قبل الدولة لفرض الامن
رغم ان الشعب يريد الجيش والشرطة فقط !!!
نصيحة للجيش الليبي حماة الوطن في مشروع  التسلح
الحذر الحذر الحذر من ارتهان جيشنا الوطني لمصدر تسليح وصيانة وحيد
لان ذاك الطرف قد يصبح عدوا في يوم من الايام
ويعرضنا للابتزاز والضغوط اضافة الي ان محاولة تغيير نوعية السلاح من مصدر لاخر
سيتطلب سنوات لتغيير الاليات وقطع الغيار والتدرب والتكيف
السلاح البحري يجب ان يكون من عدة دول

انشاء نظام دفاع صاروخي معقد بتعدد النوعيات والمصادر وتغيير النوعيات والاستراتيجيات بشكل دوري لارباك الجواسيس الانذال

البحث عن اسلحة رخيصة وفعالة من الهند والصين تخصص لمواجهة اي اعتداء من مستويات افريقية ويخصص السلاح الروسي والغربي لمواجهة الاعتداءات الاكثر قوة علما ان الصين والهند دول متقدمة وايضا نووية فلاتستهروا باسلحتها

عقد تحالفات دفاع مشترك متنوعة وان كانت شكلية كنوع من التخويف ولايجاد حلول وورق ضغط سياسي في حالة حصول اي متغيرات  من اي نوع
اعداد وتجهيز خطط عسكرية حربية جاهزة تتضمن جميع الاحتمالات من السئ الي الاسوأ لضمان تحرك الجيش برؤية واضحة واستعداد لمواجهة المتغيرات
هذه مجرد اقتراحات من والواجب الوطني

ولاتنسوا ان الجيش الليبي موجود بالالاف في المنطقة الشرقية وماصرح به نائب مرزق عن وجود 7000 عسكري نظامي منضبط بمنطقة مرزق اضافة لما تم تخريجه بعد الثورة
ورغم دلك نشاهد انه يتم دعم الدروع ويتم تكليف الدروع للقيام باعمال ليست من شانهم بل هي من شان الجيش النظامي
واسالوا الشعب من يريد
هل يريد الدروع ام الجيش النظامي
فهل الشعب ازلام