حصان التقدم .... وحمار المطاوعة

المتابع للعالم الإسلامي يعلم يقيناً أن أغلب الشعوب الإسلامية في مجملها ترغب حقيقة في اللحاق بركب الحضارة والتقدم والإندماج مع العالم بمختلف أشكاله ...

فهي شعوب منفتحة ومقبلة على الحياة في مجملها ... ولا تمانع بأن تكون حياتها مزيج من الإيمان بخالقها ... وشيء من "الفرح والتفاؤل" ... بحدود ... إن صح التعبير.

لكن بعداً عن السياسة ... هذه الشعوب تجد نفسها في مأزق حقيقي عندما تواجه بـ "خليفة الله" في الأرض وهو يتحدث بإسمه جل جلاله ويتوعدهم بنار جهنم وبئس المصير إن فعلوا كذا أو لم يفعلوا كذا ... ليبقوهم في جهلهم وجهالتهم يعمهون.


هلاّ كففتم حماركم عنّا ... وتركتم الناس لخالقها.


&&&&&&&&&&

المقال السابق وصلني عبر الايميل ليزيد من قناعتي بحجم المعاناة التي تمر
بها تلك الشعوب اذا فكرت فقط في مسايرة ركب التطور والتقدم التي تعيشة
بقية بلدان العالم .

وكان الله في عون كل من حاول فتح اي نافذة لنا للخروج من براثن التخلف
والجهل والرجعية التي تخيم على كافة جوانب حياتنا .


منقوووووووووول

ايش الحل في رايك يا اطعمه هههههههههههه
خليها ما شيه
مشكور يا اطعمه علي الموضوع

منور يا غالى ع المتابعة