خمس حقائب وزارية لتحالف القوى الوطنية

لو تخلصنا من كلاب المقبور
من تُبع الفاجر من ورفلة
التي وقفت ضد ثورة فبراير وأرسلت أبنائها بالفياجرا
لمهد الثورة في بنغازي ودارت العار في الزاوية
وقُبر أغلبهم في مصراتة البطلة وفي بنغازي معقل الثوار
مما جعل الحاقدون يبثون ملايين الإشاعات
للنيل من جهاد مصراتة المجاهدة
ولبث الفتن بينها وبين برقة العظيمة
التي قدمت لمصراتة فلذات أكبادها
ليشتشهدوا على أرضها الطاهرة
أمثال البطل على عطية الله حدوث العبيدي
وكلماته الشهيرة :

لن نخسر هذه المعركة ...لن نخسرها أبدأ...
ليبيا دونها الدم...ليبيا دونهارجال...
ليبيا دونها تاريخ و مجد...ليبيا دونها تاريخ أجدادنا الشرفاء..
لم ننحني ولن ننحني بإدن الله...
مصراتة الصمود ...مصراتة العزة والكبرياء
نحن نمشى على شفرات السيوف ونأتى المنية من ابوابها
نحنا مش جرذان ... نحنا رجال لنا تاريخ ولنا مجد و تاريخ مسطر بالدم ...
الله أكبر الله أكبر لاإله إلا الله ...الله أكبر الله أكبر ولله الحمد

أستشهد هذا القائد المقدام مقبلا غير مدبر، يوم7-7-2011
وإفتقده مصراته وبكته لأنها تقدر الرجال والأبطال
وبكاه كل من عرفه في ساحات الوغى

وغيره المثات من الأشاوس الأبطال

وفي المقابل لعنة مصراتة
الكلب المقبور وكل من كان في فلكه يدور
من عصابات المدن المواليه ..
كما كانت أيام الطليان وهذا الشيء ظهر للعيان
ولن يصدق الليبيون من كان يكذب زمان
بأنه كان يقاتل ضد الطليان
لأن التاريخ أعاد نفسه
قبالأمس قتل السويحلي واليوم قتل رمضان شعبان

من يشتمُ مصراته اليوم
لن يكون إلا واحد من اثنين لا ثالث لهما
يا حاقد حاسد مقهور ..
او عابد لربه المقبور
الذي كانت مصراته السبب في ارساله الي الجحيم
بإذنه تعالى وندعو الله ان يكون في الدرك الاسفل من النار
مصراته هيا مصراته خشمك يا تافه واطاته