ســـــــرت‬ تتظيـــم داعش الارهابي يسيطر علي بوابة بوقرين القريبه من مصراته

ســـــــرت‬

تتظيـــم داعش الارهابي يسيطر علي بوابة بوقرين القريبه من مصراته بعد هروب مليشيات الاخوان وكلاب قطر منها الغريب فالامر الاشتبــاك ماطولش وكأن الامر معــــد له سلفا......!!!!!!!

لماذا في هذا الوقــــــت...؟؟؟.

توا من شوية ردت البوابة إلي مؤمنيها و هناك ضحايا من رجال الأمن.

لا ردت لا شئ من يبي يردها فجر ليبيا او كلاب وصعاليك زياد بلعم او عبيد قطر داعش تسيطر من سرت حتى تخوم مصراتة بينها وبين مصراتة 90 كيلو متر فقط وصعاليك وكلاب قطر وفجر ليبيا وزياد بلعم ومجرمية تركوا كل شئ خلفهم وحتى عتادهم واسلحتهم وفروا باتجاة سرت ولم يقاوموا حتى برصاصة واحدة ....داعش بينها وبين مصراتة 90 كيلو متر ومصراتية ما جوا شور الدواعش بلكل خايفين منهم والجيش فى زلة التى تبعد 560 كيلو عن مصراتة واتوا المصاريت الى الجيش واشتبكوا معهم وارسلوا لهم طائرة هليكوبتر شن غارة على الجيش لماذا لم يضبوا دواعش الى بينهم وبين مصراتة 90 كيلو

الحمد لله الذي سخر لنا هذا و ماكنا له مقرنين..كل توقعاتك خويا ستار ماصار منها شئ...سبحان الله امتى بنوثقوا نحنا الليبيين فى بعضنا و نتوحدوا على عدونا وعدو بلادنا !!...إن شاءالله موش بعيد

عندما تكون تحت راية الاسلام والمسلمين وعندما نكون تحت راية التوحيد والعقيدة الاسلامية الصحيحة..اما مليشات مصراة فهذة مليشات ة للعنة الله عليهم وهذا طبعا ليس عليها غطاء قنواتهم ومحللينهم سياسيين يقولوا مجلس شورى ثوار بنغازي يدك معاقل جماعات اوكار مجرم الحرب حفتر ..هذا دليل على انهم اخوان مرتزقة عبيد قطر وتركيا للعنة الله عليهم ربي يعجل بهلاكهم

أرى إنها الفتنة تعصف بنا...اللهم ارفع عنا المحن و الفتن ماظهر منها و مابطن وأستغلها الإنتهازيون ....و صيورها تفراج

مليشات مصراتة وطرابلس مليشات ة تحت راية الاخوان وتاتى الاوامر لها من قطر وتركيا ولا تمت للوطنية بصلة ولا يهتموا بمصلحة ليبيا بل بمصالحهم الشخصية ومصالح اسيادهم قطر وتركيا للعنة الله على الخوارج والاخوان واتباعهم ربي يقوم الجيش الليبي ويثبت اقداهم ويكون تحت كلمة المشير خليفة حفتر

اللهم إنى استودعك وطنى
وأنت الذى لا تضيع ودائعه,فاحفظه يا ربى ولا تضيعه
اللهم إنا علمنا أنه مع العسر يسرا
و مع الشدة فرج و أنك مبدل الأحوال من حال إلى حال
ربى إنك ترانا وتعلم بحالنا
فأبدل عسرنا يسرا و أبدل شدتنا بالفرج القريب .... آمين