إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
أخطاؤنا في الحوار مع الأبناء
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
أخطاؤنا في الحوار مع الأبناء
من علامات نجاحنا في التربية نجاحنا في الحوار مع أبنائنا بطريقة ترضي الأب وابنه،
ولكننا- للأسف- نرتكب أخطاء تجعلنا نفشل في الحوار مع الأبناء؛
وهذه هي مادة هذه المقالة ( لماذا نفشل في الحوار مع أبنائنا؟).
ترجع أسباب الفشل في الحوار إلى أسلوبين خاطئين هما:
*
*
*
*
الخطأ الأول: أسلوب (لا أريد أن أسمع شيئاً منك يا ولدي).
أو إرسالنا عبارات وإشارات (تسكيت)، معناها في النهاية ( أنا لا أريد أن أسمع شيئاً منك يا ولدي).
مثل العبارات التالية: (بعدين بعدين )، ( أنا ماني فاضي لك)، ( رح لأبيك)، ( رح لأمك)، (خلاص خلاص)،
بالإضافة إلى الحركات التي تحمل المضمون نفسه، مثل : التشاغل بأي شيء آخر عن الابن أو عدم النظر إليه،
وأحياناً تلاحظ أن الولد يمد يده حتى يدير وجه أمه إلى جهته كأنه يقول: ( أمي اسمعيني الله يخليك) أو يقوم بنفسه
مقابل وجه أمه حتى تسمع منه، فهو الآن يذكرنا بحقه عليها، لكنه مستقبلاً لن يفعل، وسيفهم أن أمه من الممكن
أن تستمع بكل اهتمام لأي صديقة في الهاتف أو زائرة مهما كانت غريبة، بل حتى تستمع للجماد (التلفاز)،
ولكنها لا تستمع إليه كأن كل شيء مهم إلا هو.
لذلك- عزيزي المربي- عندما يأتيك ولدك يعبر عن نفسه ومشاعره وأفكاره، اهتم كل الاهتمام بالذي يقوله،
هذا الاستماع والاهتمام فيه إشعار منك له بتفهمه، واحترامه، وقبوله، وهي من احتياجاته الأساسية: فحديثه
في تلك اللحظة أهم من كل ما يشغل بالك أياً كان، فإذا كنت مشغولاً أيها الأب أو أيتها الأم..
فأعطِ ابنك أو ابنتك موعداً صادقاً ومحدداً..
مثلاً تقول: أنا الآن مشغول، وبعد ربع ساعة أستطيع أن أستمع لك جيداً.. فنحن نريد أن نستبدل كلماتنا وإشاراتنا
التي معناها ( أنا لا أريد أن أسمع منك شيئاً ) بكلمات وإشارات معناها ( أنا أحبك وأحب أن أسمع لك) وبالأخص إذا
كان منزعجاً أو محبطاً ونفسيته متأثرة من خلال مجموعة من الحركات، كالاحتضان الجانبي، والاحتضان الجانبي- حتى نتخيله-
حينما يكون أحد الوالدين مع أحد الأبناء بجانب بعضهما وقوفاً، كما في هيئة المأمومين في الصلاة، أو جلوساً
يمد الأب أو الأم الذراع خلف ظهر الابن أو فوق أكتافه ويضع يده على الذراع أو الكتف الأخرى للابن ويلمه ويقربه إليه، بالإضافة إلى الاحتضان الجانبي التقبيل بكل أشكاله، والتربيت على الكتف، ومداعبة الرأس، ولمس الوجه، ومسك اليد
ووضعها بين يدي الأم أو الأب... وهكذا.. لمّا ماتت رقية بنت الرسول- صلى الله عليه وسلم- جلست فاطمة- رضي الله عنهما-
إلى جنب النبي صلى الله عليه وسلم- وأخذت تبكي.. تبكي أختها.. فأخذ رسول الله – صلى الله عليه وسلم- يمسح الدموع
عن عينيها بطرف ثوبه يواسيها مواساة حركية لطيفة، ودخل علي بن أبي طالب وفاطمة ومعهما الحسن والحسين- رضي الله عنهم أجمعين- على رسول الله- صلى الله عليه وسلم- فأخذ الحسن والحسين فوضعهما في حجره، فقبلهما، واعتنق علياً بإحدى يديه،
وفاطمة باليد الأخرى، فقبّل فاطمة وقبّل علياً رضي الله عنهما.
حتى الكبير يحتاج إلى لغة الحركات الدافئة، فما بالكم بالطفل الصغير؟! والشواهد على احتضانه وتقبيله
للصغار كثيرة جداًعليه افضل الصلاة والسلام.
*
*
*
*
والخطأ الثاني: أسلوب (المحقق) أو (ضابط الشرطة).
جاء خالد لوالده، وقال: (يبه اليوم طقني ولد في المدرسة).. ركّز أبو خالد النظر في ولده،
وقال: (أنت متأكد إنك مش أنت اللي بديت عليه)؟! قال خالد: ( لا والله.. أنا ما سويت له شي)..
قال أبو خالد: (يعني معقولة كذا على طول يضربك؟!).. قال: ( والله العظيم ما سويت له شي).. بدأ خالد
يدافع عن نفسه، وندم لأنه تكلم مع أبيه.. لاحظوا كيف أغلق أبو خالد باب الحوار، لما تحول في نظر ابنه
من صديق يلجأ إليه ويشكو له همه إلى محقق أو قاضٍ يملك الثواب والعقاب، بل قد يعد أباه محققاً ظالماً؛
لأنه يبحث عن اتهام للضحية، ويسر على اكتشاف البراءة للمعتدي.. الأب في مثل قصة أبي خالد كأنه ينظر للموضوع
على أن ابنه يطلب منه شيئاً.. كأن يذهب للمدرسة ويشتكي مثلاً، ثم يستدرك الأب في نفسه، ويقول: قد يكون
ابني هو المخطئ، وحتى يتأكد من ذلك يستخدم هذا الأسلوب.. في الحقيقة الابن لا يريد شيئاً من هذا أبداً،
إنه لا يريد أكثر من أن تستمع له باهتمام وتتفهم مشاعره فقط لا غير..
فالولد بحاجة إلى صديق يفهمه لا شرطي يحميه، ولذلك يبحث الأبناء في سن المراهقة عن الصداقات خارج البيت،
ويصبح الأب معزولاً عن ابنه في أخطر مراحل حياته، وفي تلك الساعة لن يعوض الأب فرصة الصداقة التي أضاعها بيده
في أيام طفولة ابنه، فلا تضيعوها أنتم.
أسلوب المحقق يجبر الطفل أن يكون متهماً يأخذ موقف الدفاع عن النفس، وهذه الطريقة قد تؤدي إلى أضرار لا تتوقعونها..
خذ على سبيل المثال، قصة يوسف والسيف المكسور.. يوسف عمره سبع سنوات.. اشترى له والده لعبة على شكل سيف جميل،
فرح يوسف بالسيف، أخذه الحماس، وعاش جو الحرب وكأنه الآن أمام عدو، وبدأ يتبارز معه، حتى وقع عدوه على الأرض،
فرفع السيف عليه وهوى به بشدة على السيراميك فانكسر السيف طبعاً، فخاف يوسف من والده، وفكّر في طريقة يخفي بها
خطأه، لذلك جمع بقايا السيف وخبأها تحت كنب المجلس.
جاء ضيف لأبي يوسف، وأثناء جلوسهم سقط الهاتف الجوال لأبي يوسف فانحنى لأخذه وانتبه عندها للسيف المكسور،
وعندما خرج الضيف نادى ابنه ( لاحظوا الآن سيأخذ الأب دور المحقق) صرخ قائلاً: ( يوسف وين سيفك الجديد؟)..
قال: (يمكن فوق..) قال: (إيه يمكن فوق.. ما أشوفك يعني تلعب به؟) قال الولد: (ما أدري وينه).
قال الأب: ( ما تدري وينه؟ دوّر عليه أبغي أشوفه الحين).. ارتبك يوسف.. ذهب قليلاً.. ثم رجع
وقال؛ (يمكن أختي الصغيرة سرقته) صاح الأب قائلاً: ( يا كذاب.. أنت كسرت السيف.. صح ولا لا..؟
أنا شايفه هناك تحت الكنب.. شوف ترى أكره شيء عندي الكذاب)، وأمسك يد ابنه وضربه، ويوسف يبكي،
فأخذته أمه، ونام ليلته ودمعته على خده لتكون هي هدية والده وليست السيف.
في هذه القصة ظن الأب أنه معذور في ضرب ابنه؛ لأنه لا يريد أن يكون ابنه كذاباً، وهذا العذر غير مقبول نهائياً..
نقول له: ما الذي جعل يوسف يكذب غير أسلوبك.. كان يكفيه أن يقول: ( أشوف سيفك انكسر يا يوسف)
يقول مثلاً: ( إيه كنت ألعب به وكسرته) يقول الأب: ( خسارة؛ لأن قيمته غالية).. وينتهي الأمر عند هذا الحد..
وقتها يفهم يوسف عملياً أنه يستطيع التفاهم مع والده، وأنه يستطيع أن يعبر عن مشاكله وهو مطمئن،
وسيشعر بالخجل من نفسه ويحافظ على هدايا والده أكثر؛ لأن الأب أشعر يوسف بأنه مقبول على رغم خطئه بكسر السيف..
فلا داعي لأسلوب المحقق الذي يدفع الأطفال إلى الكذب
ولكننا- للأسف- نرتكب أخطاء تجعلنا نفشل في الحوار مع الأبناء؛
وهذه هي مادة هذه المقالة ( لماذا نفشل في الحوار مع أبنائنا؟).
ترجع أسباب الفشل في الحوار إلى أسلوبين خاطئين هما:
*
*
*
*
الخطأ الأول: أسلوب (لا أريد أن أسمع شيئاً منك يا ولدي).
أو إرسالنا عبارات وإشارات (تسكيت)، معناها في النهاية ( أنا لا أريد أن أسمع شيئاً منك يا ولدي).
مثل العبارات التالية: (بعدين بعدين )، ( أنا ماني فاضي لك)، ( رح لأبيك)، ( رح لأمك)، (خلاص خلاص)،
بالإضافة إلى الحركات التي تحمل المضمون نفسه، مثل : التشاغل بأي شيء آخر عن الابن أو عدم النظر إليه،
وأحياناً تلاحظ أن الولد يمد يده حتى يدير وجه أمه إلى جهته كأنه يقول: ( أمي اسمعيني الله يخليك) أو يقوم بنفسه
مقابل وجه أمه حتى تسمع منه، فهو الآن يذكرنا بحقه عليها، لكنه مستقبلاً لن يفعل، وسيفهم أن أمه من الممكن
أن تستمع بكل اهتمام لأي صديقة في الهاتف أو زائرة مهما كانت غريبة، بل حتى تستمع للجماد (التلفاز)،
ولكنها لا تستمع إليه كأن كل شيء مهم إلا هو.
لذلك- عزيزي المربي- عندما يأتيك ولدك يعبر عن نفسه ومشاعره وأفكاره، اهتم كل الاهتمام بالذي يقوله،
هذا الاستماع والاهتمام فيه إشعار منك له بتفهمه، واحترامه، وقبوله، وهي من احتياجاته الأساسية: فحديثه
في تلك اللحظة أهم من كل ما يشغل بالك أياً كان، فإذا كنت مشغولاً أيها الأب أو أيتها الأم..
فأعطِ ابنك أو ابنتك موعداً صادقاً ومحدداً..
مثلاً تقول: أنا الآن مشغول، وبعد ربع ساعة أستطيع أن أستمع لك جيداً.. فنحن نريد أن نستبدل كلماتنا وإشاراتنا
التي معناها ( أنا لا أريد أن أسمع منك شيئاً ) بكلمات وإشارات معناها ( أنا أحبك وأحب أن أسمع لك) وبالأخص إذا
كان منزعجاً أو محبطاً ونفسيته متأثرة من خلال مجموعة من الحركات، كالاحتضان الجانبي، والاحتضان الجانبي- حتى نتخيله-
حينما يكون أحد الوالدين مع أحد الأبناء بجانب بعضهما وقوفاً، كما في هيئة المأمومين في الصلاة، أو جلوساً
يمد الأب أو الأم الذراع خلف ظهر الابن أو فوق أكتافه ويضع يده على الذراع أو الكتف الأخرى للابن ويلمه ويقربه إليه، بالإضافة إلى الاحتضان الجانبي التقبيل بكل أشكاله، والتربيت على الكتف، ومداعبة الرأس، ولمس الوجه، ومسك اليد
ووضعها بين يدي الأم أو الأب... وهكذا.. لمّا ماتت رقية بنت الرسول- صلى الله عليه وسلم- جلست فاطمة- رضي الله عنهما-
إلى جنب النبي صلى الله عليه وسلم- وأخذت تبكي.. تبكي أختها.. فأخذ رسول الله – صلى الله عليه وسلم- يمسح الدموع
عن عينيها بطرف ثوبه يواسيها مواساة حركية لطيفة، ودخل علي بن أبي طالب وفاطمة ومعهما الحسن والحسين- رضي الله عنهم أجمعين- على رسول الله- صلى الله عليه وسلم- فأخذ الحسن والحسين فوضعهما في حجره، فقبلهما، واعتنق علياً بإحدى يديه،
وفاطمة باليد الأخرى، فقبّل فاطمة وقبّل علياً رضي الله عنهما.
حتى الكبير يحتاج إلى لغة الحركات الدافئة، فما بالكم بالطفل الصغير؟! والشواهد على احتضانه وتقبيله
للصغار كثيرة جداًعليه افضل الصلاة والسلام.
*
*
*
*
والخطأ الثاني: أسلوب (المحقق) أو (ضابط الشرطة).
جاء خالد لوالده، وقال: (يبه اليوم طقني ولد في المدرسة).. ركّز أبو خالد النظر في ولده،
وقال: (أنت متأكد إنك مش أنت اللي بديت عليه)؟! قال خالد: ( لا والله.. أنا ما سويت له شي)..
قال أبو خالد: (يعني معقولة كذا على طول يضربك؟!).. قال: ( والله العظيم ما سويت له شي).. بدأ خالد
يدافع عن نفسه، وندم لأنه تكلم مع أبيه.. لاحظوا كيف أغلق أبو خالد باب الحوار، لما تحول في نظر ابنه
من صديق يلجأ إليه ويشكو له همه إلى محقق أو قاضٍ يملك الثواب والعقاب، بل قد يعد أباه محققاً ظالماً؛
لأنه يبحث عن اتهام للضحية، ويسر على اكتشاف البراءة للمعتدي.. الأب في مثل قصة أبي خالد كأنه ينظر للموضوع
على أن ابنه يطلب منه شيئاً.. كأن يذهب للمدرسة ويشتكي مثلاً، ثم يستدرك الأب في نفسه، ويقول: قد يكون
ابني هو المخطئ، وحتى يتأكد من ذلك يستخدم هذا الأسلوب.. في الحقيقة الابن لا يريد شيئاً من هذا أبداً،
إنه لا يريد أكثر من أن تستمع له باهتمام وتتفهم مشاعره فقط لا غير..
فالولد بحاجة إلى صديق يفهمه لا شرطي يحميه، ولذلك يبحث الأبناء في سن المراهقة عن الصداقات خارج البيت،
ويصبح الأب معزولاً عن ابنه في أخطر مراحل حياته، وفي تلك الساعة لن يعوض الأب فرصة الصداقة التي أضاعها بيده
في أيام طفولة ابنه، فلا تضيعوها أنتم.
أسلوب المحقق يجبر الطفل أن يكون متهماً يأخذ موقف الدفاع عن النفس، وهذه الطريقة قد تؤدي إلى أضرار لا تتوقعونها..
خذ على سبيل المثال، قصة يوسف والسيف المكسور.. يوسف عمره سبع سنوات.. اشترى له والده لعبة على شكل سيف جميل،
فرح يوسف بالسيف، أخذه الحماس، وعاش جو الحرب وكأنه الآن أمام عدو، وبدأ يتبارز معه، حتى وقع عدوه على الأرض،
فرفع السيف عليه وهوى به بشدة على السيراميك فانكسر السيف طبعاً، فخاف يوسف من والده، وفكّر في طريقة يخفي بها
خطأه، لذلك جمع بقايا السيف وخبأها تحت كنب المجلس.
جاء ضيف لأبي يوسف، وأثناء جلوسهم سقط الهاتف الجوال لأبي يوسف فانحنى لأخذه وانتبه عندها للسيف المكسور،
وعندما خرج الضيف نادى ابنه ( لاحظوا الآن سيأخذ الأب دور المحقق) صرخ قائلاً: ( يوسف وين سيفك الجديد؟)..
قال: (يمكن فوق..) قال: (إيه يمكن فوق.. ما أشوفك يعني تلعب به؟) قال الولد: (ما أدري وينه).
قال الأب: ( ما تدري وينه؟ دوّر عليه أبغي أشوفه الحين).. ارتبك يوسف.. ذهب قليلاً.. ثم رجع
وقال؛ (يمكن أختي الصغيرة سرقته) صاح الأب قائلاً: ( يا كذاب.. أنت كسرت السيف.. صح ولا لا..؟
أنا شايفه هناك تحت الكنب.. شوف ترى أكره شيء عندي الكذاب)، وأمسك يد ابنه وضربه، ويوسف يبكي،
فأخذته أمه، ونام ليلته ودمعته على خده لتكون هي هدية والده وليست السيف.
في هذه القصة ظن الأب أنه معذور في ضرب ابنه؛ لأنه لا يريد أن يكون ابنه كذاباً، وهذا العذر غير مقبول نهائياً..
نقول له: ما الذي جعل يوسف يكذب غير أسلوبك.. كان يكفيه أن يقول: ( أشوف سيفك انكسر يا يوسف)
يقول مثلاً: ( إيه كنت ألعب به وكسرته) يقول الأب: ( خسارة؛ لأن قيمته غالية).. وينتهي الأمر عند هذا الحد..
وقتها يفهم يوسف عملياً أنه يستطيع التفاهم مع والده، وأنه يستطيع أن يعبر عن مشاكله وهو مطمئن،
وسيشعر بالخجل من نفسه ويحافظ على هدايا والده أكثر؛ لأن الأب أشعر يوسف بأنه مقبول على رغم خطئه بكسر السيف..
فلا داعي لأسلوب المحقق الذي يدفع الأطفال إلى الكذب
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
رد: أخطاؤنا في الحوار مع الأبناء
مشكور على الموضوع الراع رغم انه الابناء بعض الاحيان يسكنو فى اسكنان منحكيلك علية
أبومعاذ- مقدم
-
عدد المشاركات : 704
العمر : 50
رقم العضوية : 140
قوة التقييم : 6
تاريخ التسجيل : 18/04/2009
رد: أخطاؤنا في الحوار مع الأبناء
مرور مميز دائماً منكم
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
رد: أخطاؤنا في الحوار مع الأبناء
مشكور عالطرح
جلنار- مستشار
-
عدد المشاركات : 19334
العمر : 35
رقم العضوية : 349
قوة التقييم : 28
تاريخ التسجيل : 19/07/2009
رد: أخطاؤنا في الحوار مع الأبناء
كل الشكرعلى هذا المجهود الرائع
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
رد: أخطاؤنا في الحوار مع الأبناء
شكراً لكم على المرور
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
رد: أخطاؤنا في الحوار مع الأبناء
لك شكري على ما قدمت من طرح رائع
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
زهرة اللوتس- إداري
-
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
رد: أخطاؤنا في الحوار مع الأبناء
شكراً على حسن الاطلاع والمرور مروركم رائع
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
مواضيع مماثلة
» 50 اسلوب فى التحاور و التعامل مع الأبناء.؟؟؟
» لا لضرب الأبناء
» عزوف الأبناء عن الحديث مع الآباء ... كيف نعالجه
» دورة الإبداع في تربية الأبناء
» صدق الأبناء يبدأ بصدق آبائهم
» لا لضرب الأبناء
» عزوف الأبناء عن الحديث مع الآباء ... كيف نعالجه
» دورة الإبداع في تربية الأبناء
» صدق الأبناء يبدأ بصدق آبائهم
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 10:16 am من طرف STAR
» ناد سعودي يضع عينه على ديبالا
اليوم في 10:16 am من طرف STAR
» عادات صباحية مهمة لزيادة نشاطك.. حاول اتباع بعضها
اليوم في 10:15 am من طرف STAR
» مانشستر سيتي على خطوة من تسجيل رقم قياسي
اليوم في 10:14 am من طرف STAR
» سلطة الفول المدمس مع الطماطم
اليوم في 10:14 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
أمس في 8:56 am من طرف STAR
» أبرز الفروق بين جهازي iPad Pro 2022 و iPad Pro 2024
2024-05-13, 9:41 am من طرف STAR
» جي إم سي الشرق الأوسط تحتفي بمجموعتها الأكبر على الإطلاق
2024-05-13, 9:40 am من طرف STAR
» حلى الخشخش بالقشطة البارد
2024-05-13, 9:33 am من طرف STAR
» تتبيلة السمك المقلي
2024-05-13, 9:32 am من طرف STAR
» بيض مخفوق مع السبانخ للكيتو
2024-05-13, 9:31 am من طرف STAR
» اضرار المايونيز على الصحة وفوائد خجولة
2024-05-13, 9:30 am من طرف STAR
» دالامان وجهة تركية شاملة ترضي أذواق المسافرين المختلفة
2024-05-13, 9:26 am من طرف STAR
» طلبت منه البلدية إخفاء قاربه خلف السياج.. فكان رده إبداعيا ومضحكا
2024-05-13, 9:23 am من طرف STAR
» پيريه مغطاه بجبنة
2024-05-13, 9:20 am من طرف STAR