مبارك يتناول الكافيار وليلي تحرق تونس

مازالت أخبار الرئيس المصري السابق تتوالى، وتحتل الصفحات الأولى، حيث كتبت الصحف أنه يعيش في منتجعه الفخم في شرم الشيخ ويتناول الكافيار والشوكولا السويسري وأنه رفض اتصالا من الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، وكذلك أخبار السيدة التونسية الأولى ليلي طرابلسي، التي هددت بإحراق تونس إن لم يتم الإفراج عن شقيقها.

القدس العربي

تحت عنوان "طباخه أكد أنه يتناول طعامه المفضل: الكافيار والشوكولا السويسري.. مبارك 'مازال رئيسا' في قصره الفخم بشرم الشيخ.. رفض اتصالا من اوباما وعرضا من العاهل السعودي باستضافته" كتبت القدس العربي تقول:

"كيف يعيش حسني مبارك في شرم الشيخ؟ وهل مازالت المدينة نفسها التي كان يقضي بها نحو ثمانية شهور سنويا، حتى أصبح البعض يسميها 'جمهورية شرم الشيخ'؟"

وأضافت: "تقول مصادر متطابقة إن الرئيس المصري السابق حسني مبارك مازال يعيش 'أسلوب حياته الرئاسي' في قصره الفخم بشرم الشيخ، ونقلت صحيفة نيويورك تايمز عن طباخ في قصر مبارك قوله 'لسنا متأكدين إن كان مبارك سجينا هنا أم انه يمضي عطلة فالحياة هنا عادية جدا ومنذ مجيء الرئيس أتت معه الأطعمة الفاخرة التي يفضلها والتي كانت تأتي معه من قبل، مثل الكافيار والشوكولا السويسرية وأفخم أنواع اللحوم.'"

وتابعت: "ويعيش مبارك في قصر فخم ملحق بأحد أكثر المنتجعات رفاهية في مصر والعالم هو Jolie Ville Moevenpick Golf Resort ."

الوطن البحرينية

وتحت عنوان "السعوديون ينفقون 1.5 مليار دولار سنوياً على أدوية الضعف الجنسي" كتبت الوطن البحرينية تقول:

كشفت دراسات حديثة النقاب عن أن السعوديين ينفقون نحو 1.5 بليون دولار سنوياً على أدوية الضعف الجنسي، وأن المملكة تحتل المركز السادس عالمياً في استهلاك أدوية المقويات الجنسية."

وتابعت: "وأرجعت هذه الدراسات أسباب ذلك إلى أن المملكة أصبحت منفذاً لبيع هذه الأدوية لدول أخرى، بالإضافة إلى ارتفاع نسبة مرض الضعف الجنسي في المنطقة بسبب توافر العوامل المسببة له، مثل زيادة نسب مرضى السكري، وزيادة الوزن، ونمط الحياة."

الدستور المصرية

وتحت عنوان "جروب على الفيسبوك يطالب حسام وإبراهيم حسن بالتنحي عن تدريب الرجالهك" كتبت الدستور المصرية تقول:

"أنشأت مجموعة من جماهير الزمالك صفحة بعنوان 'زملكاوي يريد رحيل التوأم' بسبب موقف حسام وإبراهيم حسن العدائي من ثورة 25 يناير/كانون الثاني، وتصريحاتهما ضد المتظاهرين في ميدان التحرير واتهامهما لهم بأنه يحصل كل منهم على 50 جنيها يوميا ووجبة وبطانية وهو ما أثار استياء الكثير من الرجالهكاوية بعد أن وصف التوأم المتظاهرين بأنهم مأجورين وينفذون أجندات خارجية."

وتابعت: "ويبدو أن شعبية التوأم ستتأثر في الفترة القادمة من الزملكاوية الذين كانوا الداعم الأكبر للتوأم منذ توليهم قيادة الرجالهك وهو ما وضح من خلال التعليقات على الصفحة والتي كان أبرزها 'من لايفهم. لايتكلم وإلا نطق عبثا.'"

الشروق الجزائرية

وتحت عنوان "في‭ ‬مكالمة‭ ‬هاتفية‭ ‬مع‭ ‬رجل‭ ‬أعمال‭ ‬معروف.. ليلى بن علي: سأحرق تونس بمن فيه إذا لم تفرجوا عن شقيقي عماد" كتبت الصحيفة تقول:

"غادرت ليلى الطرابلسي تونس هاربة وذليلة رفقة زوجها الرئيس التونسي المخلوع، لكن مخططاتها التدميرية لازالت سارية المفعول بالتواطؤ مع شخصيات طفيلية استفادت من ريع النظام البائد. آخر مخططات 'الحلاقة' جرها إلى مخالفة الحظر على المكالمات الهاتفية المقرر من طرف‭ ‬السلطات‭ ‬السعودية،‮ ‬مكالمة‭ ‬استباحت‭ ‬فيها‭ ‬من‭ ‬جديد‭ ‬دماء‭ ‬ومؤسسات‭ ‬تونس‭ ‬من‭ ‬أجل‭ ‬شقيقها‭ ‬عماد‭.‬"

وأضافت: "تمكنت السلطات العسكرية التونسية -حسب الشروق التونسية- من إفشال مخطط جديد لزوجة الرئيس المخلوع بن علي من خلال اكتشافها لمكالمة هاتفية سرية أجرتها ليلى الطرابلسي مع أحد رجال الأعمال التونسيين وذلك عبر القمر الصناعي للاتصالات 'الثريا'، مخترقة بذلك الحظر الذي قررته السلطات السعودية على المكالمات الهاتفية للرئيس المخلوع وأفراد عائلته."

وتابعت: "وهددت ليلى -حسب نفس المصدر- بحرق 'البلاد' إن لم يتم الإفراج عن عماد الطرابلسي أو تسليمه على الأقل إلى 'الأنتربول'، ومن ثمة إلى السلطات الفرنسية على خلفية الحكم الصادر ضده في قضية اليخت وبرقية الجلب الدولية التي تبعته."