المطلوب الثاني للشعب الليبي (حسب رأيي )

الشعب الليبي ينتظر تكذيباً من (بوتفليقة) بسبب طعنة غادرة في ظهرهم موثقة بالصور




ذكر ليبيون احاديثا عن سماح الحكومة الجزائرية لنظام معمر القذافي باستخدام مطارات واراضي واجواء الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية، في تهريب المرتزقة الى ليبيا، لدعم نظام القذافي ضد ابناء الشعب الليبي.

وحسب هذه الاحاديث، التي نتمنى ان لا تكون صحيحة، فأن مرتزقة كثيرون قدموا الى ليبيا عن طريق الجزائر، بل ان هناك من يذهب الى ان حكومة الجزائر تشارك مباشرة في تقديم الدعم لتسفير هؤلاء المرتزقة.

ويستشهد البعض بأن اعترافات لمرتزقة قُبض عليهم داخل ليبيا، من قبل الثوار في مختلف المناطق، قد اعترفوا بقدومهم عبر الجزائر، وان بعضهم جزائريون.



كما توجد اراء تذهب الى ان المرتزقة الجزائريين، ما هم الا عسكريين في الجيش الجزائري، تم ارسالهم من قطاعات عسكرية جزائرية لاعانة القذافي، حتى لا تنجح ثورة الليبيين وتكون، مع الثورتين التونسية والمصرية، نماذج تحتذى في الجزائر.

كما يعتقد بأن النظام الجزائري يخشى ذهاب القذافي، وبالتالي غياب “كلب الحراسة”، الذي يمنعهم من اعانة اشقائهم الجزائريين في ثورتهم ضد نظامهم الشبيه بالانظمة الدكتاتورية في المنطقة.


تجدر الاشارة بأن للمدعو سيف الاسلام ابن معمر القذافي علاقات قوية مع الحكومة الجزائرية، وعادة ما تتخذ زيارته طابعا رسميا، إذ يتم استقباله استقبال رؤساء الدول، ويتجول في الجزائر بحرية كبيرة، برفقة كبار مسؤولي الدولة، وتغطية اعلامية من وسائل الاعلام الرسمية الجزائرية.

للمدعو خميس، ابن معمر القذافي، علاقات مشبوهة مع جنرالات كبار في المؤسسة العسكرية الجزائرية. وتقول تقارير اخبارية بأن المدعو خميس قد اغدق على كثيرين باموال طائلة.



وكان المدعو خميس قد نفذ تمرينا بالذخيرة الحية، شاركت فيه ميلشياته الخاصة، ووحدة عسكرية جزائرية، وتم بث اعمال هذا التمرين عبر التلفاز الرسمي في ليبيا.

ومعلوم ان ميلشيات خميس هذه تقوم منذ انلادع ثورة 17 فبراير المباركة بقمع الثوار، وهي تحاصر -ساعة كتابة هذا التقرير- مدينة الزاوية، وتقمع المدنيين في مدينة طرابلس، وتشرف مباشرة على تنقلات المرتزقة، ومنها يتلقون اوامرهم.



هذا وينتظر الليبيون تكذيبا من حكومة الجزائر لما يتردد من اخبار حول هذا الموضوع، واعلانا صريحا وواضحا يعلن فيه النظام الجزائري التبرؤ من المرتزقة الجزائريين المقبوض عليهم لدى الثوار، وكذلك الذين قتلوا وبقيت جوازات سفرهم وهوياتهم الشخصية دليلا على مشاركتهم في عملية القمع والتقتيل، التي يتعرض لها الشعب الليبي

اعتقد ان ذلك صحيحآ وذلك من خلال مواقفها من الثوره

مشكور لرأيك عبدالحفيظ

مشكـــــــــــــــور وبارك الله فيك

وهي تحاصر -ساعة كتابة هذا التقرير- مدينة الزاوية، وتقمع المدنيين في مدينة طرابلس، وتشرف مباشرة على تنقلات المرتزقة، ومنها يتلقون اوامرهم.

شكله تقرير قديم شوي يا محمد ههههههههههههههههه
-----------
المهم - للجزائر دور لوجستي وعسكري كبير في المحاولات المستميتة لابقاء الطاغية القذافي في الحكم ولكنها فشلت بعون الله .. اشكرك محمد ..

العفو اخي العاشق الصغير وفيكم بارك الله
العفو كابتن عارفة التقرير قديم بس يبين دور النظام الجزائري في قتل الليبين

مشكور يابواللافي عالمجهود
والجزائر معروف دورها من اول يوم كحكومه وليس شعبآ
لكن ايش حصل خسر الشعب الليبي كله

العفو اخي ادريس علي المرور والتعليق ........... بارك الله فيك

الله ايسلمك امول نورتي الصفحه