إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
الوعي والتفكير الإيجابي طريقة حياة
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الوعي والتفكير الإيجابي طريقة حياة
تساعد الكثير من العوامل على تنمية الإيجابية وروح المبادرة داخل النفوس، وتساهم بصورة كبيرة في خلق شخصية إيجابية مِقْدَامَة، وهذه العوامل كالتالي:
1- الوعي والمعرفة
فالمتابعة الدائمة للمجالات المختلفة تساعد الفرد على استكشاف أبعاد كثيرة من الممكن أن تكون غائبة عنه، فيساعده هذا الوعي على استكشاف فرص جديدة، ومنافذ تكون في كثير من الأحيان مبهمةً له، مما يساعده على اقتحامها .
2- الثقة بالنفس
الكثير منا يُضَيِّع على نفسه فرصًا للانطلاق وفعل الخير؛ سواء كان هذا الخير لنفسه أو للغير؛ نتيجة لتشككهم في قدراتهم وتقليلاً من شأنهم، ويتساءلون دائمًا إذا كانت تلك الفكرة سليمةً فلماذا لم يدركها فلان وفلان؟! الإيجابي عكس ذلك، فثقته بنفسه تدفعه دائمًا لاقتحام العوائق، وتخطي الصِّعاب .
3- القابلية للاقتحام والمغامرة
دون اندفاع وتهوّر، مع تقدير الأمور بمقاديرها، وهذه الرغبة في الاقتحام والمغامرة تدفع الفرد إلى اكتشاف آفاق جديدة للحياة، وتساهم في إنماء حصيلةِ الفرد من الحلول، فلا يقف عند عائق متعثرًا ساخطًا؛ ولكنه يمتلك حلولاً بديلةً؛ نتيجة لاحتكاكه المستمر، وخوضِه الكثير من المغامرات التي أثقلت التجربة لديه.
وكما نختلف كأفراد في إيجابيتنا نحو الأحداث المحيطة، كذلك تختلف المجتمعات، هناك مجتمعات خاملة كسولة في تعاملها مع الأحداث، كما في الأفراد تمامًا، فالمجتمعات التي يتميز أفرادها بـ(الإيجابية) وروح المبادرة نجدها أكثر تقدمًا وتطورًا من مثيلاتها التي يفتقد أصحابها لهذه الشيمة، فالإيجابية كما قيل هي طريق النماء والازدهار، الكثير والكثير من الشخصيات الناجحة حولنا لو تتبعنا قصص نجاحها نجد أن روح المبادرة لعبت دورًا أساسًا في بلوغ هذه الشخصيات ما وصلت إليه من مجدِ وفخرٍ، فلم يقف أمامهم عائق أو حاجز يعيق بينهم وبين ما حدَّدوه لأنفسهم، منا من يبني الحواجز، ويشيِّد الأسوار حول نفسه، ويحيط حياته بكمٍّ هائلٍ من المصطلحات والمفاهيم الخاطئة التي تسهم في الإصابة بالقعود والخمول .
وإليك بعض المصطلحات وبدائلها؛ التي بتكرار استخدامها تُرسِّخ داخل النفوس الكثير من الصفات السلبية التي تعوق عن الانطلاق والإقدام واقتحام آفاق النجاح والتميُّز:
بدلاً من القول ---- الأفضل أن نقول
هذا عمل صعب أو هذه المهمة صعبة ---- هذه المهمة ليست سهلة ولكن أستطيع أن أقوم بها
لا تغضب ---- هدئ أعصابك
كم كان هذا اليوم شاقاً ---- كم كان هذا اليوم مفعماً بالنشاط والعمل
لا أستطيع ---- سوف أسعى وأحاول
أظن أنني سأنجح ---- إن شاء الله سأنجح
لا أعتقد أنه يتحقق ---- آمل أن يتحقق
أشعر بكسل ---- أحتاج إلى حركة ونشاط
لا أخاف ---- أنا شجاع
أشعر بضعف ---- يجب أن أتقوى
أنت ضعيف ---- تحتاج إلى مزيد من الجهد والتمرين.
الكثيرون يستخدمون هذه المصطلحات أو بعضها؛ مما يكوِّن إحساسًا داخليًّا بمعانٍ سلبيةٍ كثيرة، مثل : الدونية والتشكيك في القدرات الذاتية؛ مما يصيبه بالإحباط، وبالتالي عدم القدرة على الإنتاج والعمل .
1- الوعي والمعرفة
فالمتابعة الدائمة للمجالات المختلفة تساعد الفرد على استكشاف أبعاد كثيرة من الممكن أن تكون غائبة عنه، فيساعده هذا الوعي على استكشاف فرص جديدة، ومنافذ تكون في كثير من الأحيان مبهمةً له، مما يساعده على اقتحامها .
2- الثقة بالنفس
الكثير منا يُضَيِّع على نفسه فرصًا للانطلاق وفعل الخير؛ سواء كان هذا الخير لنفسه أو للغير؛ نتيجة لتشككهم في قدراتهم وتقليلاً من شأنهم، ويتساءلون دائمًا إذا كانت تلك الفكرة سليمةً فلماذا لم يدركها فلان وفلان؟! الإيجابي عكس ذلك، فثقته بنفسه تدفعه دائمًا لاقتحام العوائق، وتخطي الصِّعاب .
3- القابلية للاقتحام والمغامرة
دون اندفاع وتهوّر، مع تقدير الأمور بمقاديرها، وهذه الرغبة في الاقتحام والمغامرة تدفع الفرد إلى اكتشاف آفاق جديدة للحياة، وتساهم في إنماء حصيلةِ الفرد من الحلول، فلا يقف عند عائق متعثرًا ساخطًا؛ ولكنه يمتلك حلولاً بديلةً؛ نتيجة لاحتكاكه المستمر، وخوضِه الكثير من المغامرات التي أثقلت التجربة لديه.
وكما نختلف كأفراد في إيجابيتنا نحو الأحداث المحيطة، كذلك تختلف المجتمعات، هناك مجتمعات خاملة كسولة في تعاملها مع الأحداث، كما في الأفراد تمامًا، فالمجتمعات التي يتميز أفرادها بـ(الإيجابية) وروح المبادرة نجدها أكثر تقدمًا وتطورًا من مثيلاتها التي يفتقد أصحابها لهذه الشيمة، فالإيجابية كما قيل هي طريق النماء والازدهار، الكثير والكثير من الشخصيات الناجحة حولنا لو تتبعنا قصص نجاحها نجد أن روح المبادرة لعبت دورًا أساسًا في بلوغ هذه الشخصيات ما وصلت إليه من مجدِ وفخرٍ، فلم يقف أمامهم عائق أو حاجز يعيق بينهم وبين ما حدَّدوه لأنفسهم، منا من يبني الحواجز، ويشيِّد الأسوار حول نفسه، ويحيط حياته بكمٍّ هائلٍ من المصطلحات والمفاهيم الخاطئة التي تسهم في الإصابة بالقعود والخمول .
وإليك بعض المصطلحات وبدائلها؛ التي بتكرار استخدامها تُرسِّخ داخل النفوس الكثير من الصفات السلبية التي تعوق عن الانطلاق والإقدام واقتحام آفاق النجاح والتميُّز:
بدلاً من القول ---- الأفضل أن نقول
هذا عمل صعب أو هذه المهمة صعبة ---- هذه المهمة ليست سهلة ولكن أستطيع أن أقوم بها
لا تغضب ---- هدئ أعصابك
كم كان هذا اليوم شاقاً ---- كم كان هذا اليوم مفعماً بالنشاط والعمل
لا أستطيع ---- سوف أسعى وأحاول
أظن أنني سأنجح ---- إن شاء الله سأنجح
لا أعتقد أنه يتحقق ---- آمل أن يتحقق
أشعر بكسل ---- أحتاج إلى حركة ونشاط
لا أخاف ---- أنا شجاع
أشعر بضعف ---- يجب أن أتقوى
أنت ضعيف ---- تحتاج إلى مزيد من الجهد والتمرين.
الكثيرون يستخدمون هذه المصطلحات أو بعضها؛ مما يكوِّن إحساسًا داخليًّا بمعانٍ سلبيةٍ كثيرة، مثل : الدونية والتشكيك في القدرات الذاتية؛ مما يصيبه بالإحباط، وبالتالي عدم القدرة على الإنتاج والعمل .
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
رد: الوعي والتفكير الإيجابي طريقة حياة
الطريقة التي نفكر بها ونظرتنا للامور تحددان مزاجنا وتصرفاتنا
طـــــــــــــــــــــرح رآئع جداً ومفيد
بارك الله فيك ياستار
طـــــــــــــــــــــرح رآئع جداً ومفيد
بارك الله فيك ياستار
قلب العروبه- مشرف منتدي القصص والحكايا والروايات
-
عدد المشاركات : 2199
العمر : 46
رقم العضوية : 135
قوة التقييم : 92
تاريخ التسجيل : 16/04/2009
رد: الوعي والتفكير الإيجابي طريقة حياة
عروبة مميز دائماً فى ردودك ومتابعتك
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
رد: الوعي والتفكير الإيجابي طريقة حياة
مشكور ولدسيدى
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
بوفرقه- مراقب
-
عدد المشاركات : 34697
العمر : 57
رقم العضوية : 179
قوة التقييم : 76
تاريخ التسجيل : 30/04/2009
رد: الوعي والتفكير الإيجابي طريقة حياة
بوفرقة
منور مرورك رائع
منور مرورك رائع
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
مواضيع مماثلة
» التفكير الإيجابي طريقة حياة
» التفاؤل الإيجابي
» التغيير صناعة تبدأ من االارادة والتفكير
» الفرق بين التفكير في المشكلة والتفكير في حلها
» تمتّع بنوم هانئ مع قناع الضغط الإيجابي
» التفاؤل الإيجابي
» التغيير صناعة تبدأ من االارادة والتفكير
» الفرق بين التفكير في المشكلة والتفكير في حلها
» تمتّع بنوم هانئ مع قناع الضغط الإيجابي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:56 am من طرف STAR
» أبرز الفروق بين جهازي iPad Pro 2022 و iPad Pro 2024
أمس في 9:41 am من طرف STAR
» جي إم سي الشرق الأوسط تحتفي بمجموعتها الأكبر على الإطلاق
أمس في 9:40 am من طرف STAR
» حلى الخشخش بالقشطة البارد
أمس في 9:33 am من طرف STAR
» تتبيلة السمك المقلي
أمس في 9:32 am من طرف STAR
» بيض مخفوق مع السبانخ للكيتو
أمس في 9:31 am من طرف STAR
» اضرار المايونيز على الصحة وفوائد خجولة
أمس في 9:30 am من طرف STAR
» دالامان وجهة تركية شاملة ترضي أذواق المسافرين المختلفة
أمس في 9:26 am من طرف STAR
» طلبت منه البلدية إخفاء قاربه خلف السياج.. فكان رده إبداعيا ومضحكا
أمس في 9:23 am من طرف STAR
» پيريه مغطاه بجبنة
أمس في 9:20 am من طرف STAR
» رسميا.. مانشستر سيتي يحرم ليفربول من لقب البريميرليغ
2024-05-12, 9:15 am من طرف STAR
» شيفروليه بولت الكهربائية.. كل ما تريد معرفته
2024-05-12, 9:14 am من طرف STAR
» البطيخ للحامل.. متى يكون مضرًا؟
2024-05-12, 9:13 am من طرف STAR
» كفتة البطاطس بالدجاج
2024-05-12, 9:13 am من طرف STAR
» استا بالكريمة مع صدر الدجاج والبروكلي
2024-05-07, 9:40 am من طرف STAR