هل مازلتى تحبيني؟..بماذا تجيب حواء؟

هــــــــــذا سؤال يطرحه كثيرا من الازواج على زوجاتهم
الرجال يحبوا أن يطرحوا السؤال التالي: "هل مازلتى تحبيني؟ ".
تجيب النساء هنا باختصار مقتضب جدأ: "أنت تعرف تماماً، وإلا هل كنت وافقت لأتزوجك؟ ".
أما هو، ففرحه كان بالتأكيد أكبر، لو سمع الإجابة التالية:
"نعم، بالطبع، فأنا في غاية السعادة معك ". ملاحظة:
هي تجيب بموضوعية بحتة، أما هو فيسعى لاستقصاء آخر أخبار الوضع الراهن حول العلاقة فيما بينهما.
لا تسألها فقط، فيما لو كانت تحبك أم لا تحبك، بل ذكرها كذلك بأوقات رائعة قضيتماها معأ في فترات قريبة. اسألها فيما لو كانت مازالت تذكر تلك الأوقات الرائعة، وأخبرها برغبتك القوية في تكرار ذلك معها.
قولي له/ قل لها،/ إنكِ لا تستمتعي/ إنك لاتستمتع بأوقات كهذه إلا معه/ معها- بعد ذلك، يمكن أن يأتي السؤال: "كيف تشعر الآن، وهل مازلتي تحبني كما كنت تحبني سابقاً؟ ".
تذكرا معاً دوماً: لا يأتي النجاح المشترك إلا من خلال الحب والشوق والهوى!
مـــــــــــع تحياتى لكل الزوجات والازواج بالتوفيق بحياتهم العملية
**********************************
منقووول

عندما تحب حواء بصدق تنسى الاشياء الذي يسببه لها من تحب لكن المفروض لا يسأل لانه يعرف التي تحبه باحساسه و دون ان تقول له احبك ..
مشكور على النقل الرائع

ضها سؤال واحد ما لاقي ما ايقول
مشكور علي الموضوع

شكراً للمروركم وفى انتظار باقى الاعضاء