إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
اوقعها في شباك الحب بعد ضياع سنوات العمر
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
اوقعها في شباك الحب بعد ضياع سنوات العمر
وهي على مشارف الأربعينات من العمر تجرعت من كأس الخطيئة حتى الثمالة وحين ارتوت نبض جنين بأحشائها.. طفلة ثمرة هذه الخطيئة علاقة حب جمعت أبويها في عتمة الظلام يجالسهما الشيطان الذي زين لهما سوء عملهما، فتاة هجرتها سنوات عمرها وهي قابعة في دار جدها الذي تولى تربيتها بعد نشوب نزاعات وخلافات بين
والديها ليكون الانفصال هو الخيار، غير أن لهذا الخيار أطفالاً ضحايا هما
والدة »….« وشقيقها اللذان قسا عليهما الزمن وتناسهما الأم والأب..
بطاقة تعريف
الاســـم : رفضت ذكر اسمها
القضية: مواقعة بالرضا
الحكــــم: بالسجن 3 سنوات
وحشة إحدى الليالي الخاوية وبينما كان الشقيقان ينامان بسلام في إحدى زوايا دار جدهما شب حريق في تلك الدار راح ضحيته طفل لم يتجاوز العشر سنوات مزقت جسده النحيل ألسنة النيران ولم تخمد حتى صار جسد الصغير رماداً.. تفارق الشقيقان وباتت الأم وحيدة غريبة الديار في أحد الأرياف المصرية رفقة جديها وبعد سنوات الغربة الطوال عادت إلى أرض الوطن واستقر بها الحال في منزل والدها، حيث كانت في استقبالها زوجة الأب القاسية.. فتاة تخطت الثلاثينات من العمر فاستحقت لقب عانس بين الأهل والأقارب دون منازع، واقع لا يأبه بالمشاعر، أبناء العم تجاهلوها بجفاء، الكل يبحث عن شريكته في أبعد الأماكن ظلت والدة »….« حبيسة دار والدها تعيش كالخادمة بلا مقابل تحت وطأة زوجة الأب الظالمة ما تبقى من العمر من سنوات تقضيها الفتاة خلف الديار في انتظار من يطرق الباب ليقع النصيب »الانتظار طال والنصيب غاب« بعد فترة من الانتظار خلف مظلة اليأس نفضت أكوام الغبار المتراكمة فوق سنوات العمر مع ذلك الشخص كثير التردد على دار أهلها وقعت الخطيئة التي خلفتطفلة بملامح بريئة. أوهمها بأنه حبيب لقلبها الذي طال غيابه حتى يئست من انتظاره وأنه عاد أخيراً ليعوضها ما ضاع من العمر.. أحبته فتاة الريف بسجيتها الطيبة البسيطة فقدمت له الجسد دليلاً لهذا الحب.. كانا يتواعدان خفية عن عيون الأهل في مكان تسوده العتمة.. مرت أسابيع والحبيبان يلتقيان بين الحين والآخر ليقضيا بضع السويعات ومن ثم تعود الفتاة إلى الدار وكأن شيئا لم يحدث في وحشة ذلك الظلام.. مضت أشهر وهى على هذا الحال تسرق اللحظات لتلقي بحبيبها خلف الديار.. بعد بضعة أشهر نبضت الطفلة بالحياة من داخل أحشاء والدتها لم تلاحظ الأم أن جنينًا ينبض بالحياة داخلها وأن ثمرة الخطيئة ظهرت أول ملامحها الشهر الأول مضى دون أن تشعر الفتاة بأنها تحمل روحًا داخل جسدها وبعد الشهر السادس اشتد الألم وظنت زوجة الأب أن الفتاة تصارع مرضاً ما خشيت أن تموت ابنة زوجها قبل أن يتم إسعافها، نهضت فزعة تلتقط الأم بين جناحيها لتغادر بها إلى أقرب مستشفى بالمنطقة وحين تم الكشف أخبرها الطبيب بأن ابنتها حامل لم تصدق زوجة الأب ما قاله الطبيب فذهبت لتطلب المساعدة من طبيب آخر اعتقدت أنه أكثر خبرة من ذاك الذي ادعى أن الفتاة حامل خاب أملها في طبيبها الذي ظنت أنه أكثر ثقة عندما أكد لها حقيقة الحمل.. طفل لم يكمل التسعة أشهر من عمره في بطن أمه أصبح حديث الناس في المنطقة الفتاة العانس التي جاءت من الأرياف لتستقر في أرض الوطن فعلت ما لم تفعله أي فتاة في العائلة قبلها وصمة عار طبعت على جدران منزل أهلها، الفتاة الريفية التي أحبت »زوج ابنة عمتها« وفعلت معه خطيئتها.. خوفًا على حياتها تم تسليمها لأقرب مركز شرطة في المنطقة، وهناك كشفت الفتاة عن حقيقة والد ابنتها وأنه هو من أوقعها في شباك الحب بعد ضياع سنوات العمر لم يكن بعيداً عن العائلة فهو إبن عمها وزوج ابنة عمتها الذي كان كثير التردد على منزلها لتكتمل قصة الحبيبين خلف القضبان فقد حكم علىها بالسجن ثلاثة أعوام وعلى شريكها وقريبها بالسجن خمسة أعوام، وقبل خمسة أشهر من الآن أنجبت الفتاة طفلتها داخل جدران مؤسسة الإصلاح والتأهيل بالكويفية لتحمل الطفلة تاريخ شهادة ميلادها من خلف أسوار السجن العالية، ليكون مكان وتاريخ الميلاد خلف القضبان.. وهى تنتظر عقد الزواج من حبيبها لتخرج هي وحبيبها وبين أحضانهما الخطيئة العابرة وتقول بعد مرور بضعة أشهر من سجنها أنها وحبيبها اتفقا على الزواج لينهيا هذه المعاناة وأن عقد زواجهما متوقف على كتيب العائلة الخاص بوالدها ليتم العقد فقد نالت نصيبها من السجن وبين أحضانها تنام طفلة بريئة من هذا الذنب الذي وقع فيه أبواها في نزوة لن تغتفر.
والديها ليكون الانفصال هو الخيار، غير أن لهذا الخيار أطفالاً ضحايا هما
والدة »….« وشقيقها اللذان قسا عليهما الزمن وتناسهما الأم والأب..
بطاقة تعريف
الاســـم : رفضت ذكر اسمها
القضية: مواقعة بالرضا
الحكــــم: بالسجن 3 سنوات
وحشة إحدى الليالي الخاوية وبينما كان الشقيقان ينامان بسلام في إحدى زوايا دار جدهما شب حريق في تلك الدار راح ضحيته طفل لم يتجاوز العشر سنوات مزقت جسده النحيل ألسنة النيران ولم تخمد حتى صار جسد الصغير رماداً.. تفارق الشقيقان وباتت الأم وحيدة غريبة الديار في أحد الأرياف المصرية رفقة جديها وبعد سنوات الغربة الطوال عادت إلى أرض الوطن واستقر بها الحال في منزل والدها، حيث كانت في استقبالها زوجة الأب القاسية.. فتاة تخطت الثلاثينات من العمر فاستحقت لقب عانس بين الأهل والأقارب دون منازع، واقع لا يأبه بالمشاعر، أبناء العم تجاهلوها بجفاء، الكل يبحث عن شريكته في أبعد الأماكن ظلت والدة »….« حبيسة دار والدها تعيش كالخادمة بلا مقابل تحت وطأة زوجة الأب الظالمة ما تبقى من العمر من سنوات تقضيها الفتاة خلف الديار في انتظار من يطرق الباب ليقع النصيب »الانتظار طال والنصيب غاب« بعد فترة من الانتظار خلف مظلة اليأس نفضت أكوام الغبار المتراكمة فوق سنوات العمر مع ذلك الشخص كثير التردد على دار أهلها وقعت الخطيئة التي خلفتطفلة بملامح بريئة. أوهمها بأنه حبيب لقلبها الذي طال غيابه حتى يئست من انتظاره وأنه عاد أخيراً ليعوضها ما ضاع من العمر.. أحبته فتاة الريف بسجيتها الطيبة البسيطة فقدمت له الجسد دليلاً لهذا الحب.. كانا يتواعدان خفية عن عيون الأهل في مكان تسوده العتمة.. مرت أسابيع والحبيبان يلتقيان بين الحين والآخر ليقضيا بضع السويعات ومن ثم تعود الفتاة إلى الدار وكأن شيئا لم يحدث في وحشة ذلك الظلام.. مضت أشهر وهى على هذا الحال تسرق اللحظات لتلقي بحبيبها خلف الديار.. بعد بضعة أشهر نبضت الطفلة بالحياة من داخل أحشاء والدتها لم تلاحظ الأم أن جنينًا ينبض بالحياة داخلها وأن ثمرة الخطيئة ظهرت أول ملامحها الشهر الأول مضى دون أن تشعر الفتاة بأنها تحمل روحًا داخل جسدها وبعد الشهر السادس اشتد الألم وظنت زوجة الأب أن الفتاة تصارع مرضاً ما خشيت أن تموت ابنة زوجها قبل أن يتم إسعافها، نهضت فزعة تلتقط الأم بين جناحيها لتغادر بها إلى أقرب مستشفى بالمنطقة وحين تم الكشف أخبرها الطبيب بأن ابنتها حامل لم تصدق زوجة الأب ما قاله الطبيب فذهبت لتطلب المساعدة من طبيب آخر اعتقدت أنه أكثر خبرة من ذاك الذي ادعى أن الفتاة حامل خاب أملها في طبيبها الذي ظنت أنه أكثر ثقة عندما أكد لها حقيقة الحمل.. طفل لم يكمل التسعة أشهر من عمره في بطن أمه أصبح حديث الناس في المنطقة الفتاة العانس التي جاءت من الأرياف لتستقر في أرض الوطن فعلت ما لم تفعله أي فتاة في العائلة قبلها وصمة عار طبعت على جدران منزل أهلها، الفتاة الريفية التي أحبت »زوج ابنة عمتها« وفعلت معه خطيئتها.. خوفًا على حياتها تم تسليمها لأقرب مركز شرطة في المنطقة، وهناك كشفت الفتاة عن حقيقة والد ابنتها وأنه هو من أوقعها في شباك الحب بعد ضياع سنوات العمر لم يكن بعيداً عن العائلة فهو إبن عمها وزوج ابنة عمتها الذي كان كثير التردد على منزلها لتكتمل قصة الحبيبين خلف القضبان فقد حكم علىها بالسجن ثلاثة أعوام وعلى شريكها وقريبها بالسجن خمسة أعوام، وقبل خمسة أشهر من الآن أنجبت الفتاة طفلتها داخل جدران مؤسسة الإصلاح والتأهيل بالكويفية لتحمل الطفلة تاريخ شهادة ميلادها من خلف أسوار السجن العالية، ليكون مكان وتاريخ الميلاد خلف القضبان.. وهى تنتظر عقد الزواج من حبيبها لتخرج هي وحبيبها وبين أحضانهما الخطيئة العابرة وتقول بعد مرور بضعة أشهر من سجنها أنها وحبيبها اتفقا على الزواج لينهيا هذه المعاناة وأن عقد زواجهما متوقف على كتيب العائلة الخاص بوالدها ليتم العقد فقد نالت نصيبها من السجن وبين أحضانها تنام طفلة بريئة من هذا الذنب الذي وقع فيه أبواها في نزوة لن تغتفر.
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
بوفرقه- مراقب
-
عدد المشاركات : 34697
العمر : 57
رقم العضوية : 179
قوة التقييم : 76
تاريخ التسجيل : 30/04/2009
amol- مستشار
-
عدد المشاركات : 36762
العمر : 42
رقم العضوية : 2742
قوة التقييم : 9
تاريخ التسجيل : 14/08/2010
مواضيع مماثلة
» "بيفتح الجزرة لقى الخاتم".. عجوز ألماني يجد دبلة زواجه بعد ضياع 3 سنوات
» إزالة كيس مائي كبير الحجم من مخ طفل يبلغ من العمر ست سنوات.
» 3 سنوات العمر الافتراضي للحب
» وفاه نجل العقيد صالح الحضيرى العمر 10 سنوات
» كيف تتشكل الذاكرة خلال سنوات العمر الأولى؟
» إزالة كيس مائي كبير الحجم من مخ طفل يبلغ من العمر ست سنوات.
» 3 سنوات العمر الافتراضي للحب
» وفاه نجل العقيد صالح الحضيرى العمر 10 سنوات
» كيف تتشكل الذاكرة خلال سنوات العمر الأولى؟
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 10:02 am من طرف STAR
» تتحول لقارب.. BYD تطلق سيارة مميزة يمكنها السباحة
أمس في 10:01 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
أمس في 9:58 am من طرف STAR
» مباريات الخميس 25/4/2024 وقنوات الناقلة
2024-04-25, 10:39 am من طرف STAR
» واتساب تختبر ميزة جديدة لنقل الملفات ومشاركتها دون اتصال بالإنترنت
2024-04-25, 10:36 am من طرف STAR
» تشافي يتراجع عن قراره!
2024-04-25, 10:36 am من طرف STAR
» ماسك الأفوكادو والموز للشعر.. كنز غني بالفيتامينات والعناصر الغذائية
2024-04-25, 10:35 am من طرف STAR
» شرائح اللحم مع صوص المستردة
2024-04-25, 10:34 am من طرف STAR
» مباريات اليوم الاربعاء 24/4/2024 وقنوات الناقلة
2024-04-24, 10:16 am من طرف STAR
» قائمة بأغلى الدول للإقامة في أوروبا... تعرفوا إليها
2024-04-24, 10:13 am من طرف STAR
» عصر جديد .. بتقنية QPower شيري تتواجد في معرض بكين الدولي للسيارات
2024-04-24, 10:13 am من طرف STAR
» يحارب البكتيريا والحساسية والسرطان.. بالأبحاث العلمية زيت مذهل يحميك من الأمراض
2024-04-24, 10:12 am من طرف STAR
» دون اتصال بالإنترنت | واتساب تختبر ميزة جديدة.. فما هي؟
2024-04-24, 10:11 am من طرف STAR
» نصف العدد بالقاهرة .. مصر الثانية إفريقيًا في عدد الأثرياء
2024-04-24, 10:11 am من طرف STAR
» دجاج بالبطاطس والصلصة
2024-04-24, 10:09 am من طرف STAR