إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
غالية أنتي ,,, أم ,,, رخيصة
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
غالية أنتي ,,, أم ,,, رخيصة
في أعماقِ البحرِ السحيقِ حيثُ منبعِ الجمالِ، حيثُ اللؤلؤِ والمرجانِ
تعيشُ لؤلؤةٌ صغيرةٌ في كنفِ والدِها يرعاها ويحميها مما قدْ يؤذيها..
عاشتِ اللؤلؤةُ عزيزةً مكرّمةً ومعها صوَيحِباتِها يتلألأْنَ مثلَها في أصدافِهنّ مُدلّلاتٍ..
وبينما هُنَّ يمْرحْنَ ذاتَ نهارٍ رأَينَ شيئًا غريبًا يتسللُ إلى المياهِ..
اقتربْنَ منهُ قليلاً
فإذا هوَ شاشةٌ كبيرةٌ تَعْرِضُ لآلِئَ في أحضانِ مخملٍ بدتْ مناظِرُها تسلُبُ اللّبَ..
وإذا بصوتٍ يُصاحِبُ الصّورةَ يقولُ:
منْ أهلِ الأرضِ إلى أعماقِ البحارِ
منَ الحريةِ والجمالِ إلى الظُلمةِ والاحتكارِ
هنا نقدِّرُ جمالَكم ونُهدي إليكُم حُرِّيتَكم
ونضمنُ لكم سعادتَكم
فقطْ اتّصِلوا على الرقمِ المجانيِّ (1111) والتواصلُ مجانًا
لحظاتُ صمتٍ وتفكُّرٍ بينَ اللؤلؤاتِ
وهنَّ يَرَينَ مثيلاتِهنَّ على الأرضِ يتقلّبنَ في هذا الجمالِ ..
وشيئًا فشيئًا تحوَّلَ الصمتُ إلى حديثِ همسٍ بينَ كلِّ اثْنتينِ ..
حتى صرختْ اللؤلؤةُ الصغيرةُ فجأةً: أريدُ أن أذهبَ إلى الأرضِ .
فصاحتْ بها صديقتُها : أنتِ لا زلتِ صغيرةً، وهذا خطرٌ عليكِ..
اللؤلؤةُ الصغيرةُ : كلا، وأيُّ خطرٍ ؟ إنهُ جمالٌ ما بعدَهُ جمالٌ وحريةٌ ليستْ بعدَها حريةً ،،
ألا ترَينَ كيفَ أنّنا مرهوناتٍ بأصدافِنا لا نستطيعُ الخروجَ منْها ؟
الصديقةُ : حبيبَتي، الصدفُ هوَ مَنْ رَبِّاكِ ورعاكِ ولكنْ لمْ يَحِنْ أوانُ القطافِ بعدُ ..
انتظري حتى تكبُري .. فأهلُ الأرضِ يُزَيِّنونَ الصورةَ رغمَ واقعِهم المؤلمِ القبيحِ..
أطرقتْ اللؤلؤةُ برأسِها والأفكارُ تذهبُ بعقلِها وتجِيءُ، ثمَّ أيقنَتْ أنَّ صاحِبَتَها لا تفهمُ في التطوُّرِ والرُّقِيِّ، وأنَّ هذا شأنَها وحدَها..
وصديقتُها تتابعُ حديثَها في حزنٍ وتعاطُفٍ : عزيزَتي ، أنتِ هنا ملكةٌ معززةٌ الكلُّ يحافظُ عليكِ
أما هناكَ فستتناقَلُكِ الأيدي حتى ترخصَ قيمتُكِ ، المهمُّ أنَّهم يهتمّونَ بجمالِكِ، فإذا قدِمتِ باعوكِ بأبخسِ الأثمانِ ..
لمْ تقتنعِ اللؤلؤةُ بكلامِ صديقتِها ،فحزمتْ أمرَها وقررتِ الرحيلَ بلهفةٍ للذهابِ إلى حيثُ التألُّقِ وإبرازِ الجمالِ..
واتصلتْ على الرقمِ المجانيِّ :
مرحباً ، اللؤلؤةُ تتحدثُ معكُم، أريدُ التحررَ والجمالَ، وأريدُ .....
قاطعوها قائلينَ: أهلاً، أهلا سنأتيكِ على الفورِ، ستجدينَ لدينا كلَّ ما تتمنّين..
وفي لحظاتِ الوداعِ ، شعرتْ اللؤلؤةُ بِنَوعٍ منَ الألمِ
لأنّها ستُفارقُ حدائقَ البحرِ التي ترعرعَت فيها إلى حدائقَ أُخرى، ولكنَّ عزاءَها أنَّها تسعَى وراءَ الأرقَى والأكثرِ تحرُّراً..
أتَوا إليها مُسرعينَ _وفي دقائقَ_ أخذُوها ونهبُوا معها جمعًا من اللآلئِ الصديقَةِ ،
كانوا يصرخُون لا يرغبُونَ، ولكنْ ما باليدِ حيلةٌ، إذْ يبدو أنَّ هذا نوعٌ منْ أنواعِ تطوُّرِ أهلِ الأرضِ..
وما إنْ خرجتْ وبدا بريقُها على سطحِ الماءِ , حتى استقْبلتْها الأيادي بحرصٍ واهتمامٍ..
وعندما وصلُوا إلى المختبرِ ،
أخذوا اللؤلؤةَ الصغيرةَ ليُخرِجوها منَ الصَّدَفِ ، تألّمتْ وصرختْ ثمَّ خرجتْ إلى الحرّيةِ بعدَ الألمِ ..
ضحكتْ حينما رأتْ كلَّ الوجوهِ تنظرُ إليها بتعجُّبٍ وابتسامٍ ..
غرّتْها الأمانيُّ ..
أخذوها ودقُّوها بالمطارقِ حتى يُدخِلوا بِها المسالكَ ،
أخذوا صديقاتِها معها ليضعُوها في عقدٍ لؤلؤيٍّ جذابٍ ..
باعوها في أرقى المحلاتِ ..
اشترتْها امرأةٌ ذاتُ جمالٍ ووضعتْ العقدَ اللؤلؤيَّ في جيدِها،
ومرتْ الشهورُ لتشتريَ المرأةُ عِقداً آخرَ لؤلؤياً جميلاً .. فتركتِ العقدَ القديمَ في الخزانةِ ..
حزنتِ اللؤلؤةُ فهيَ لا زالتْ ترى نفسَها بذاكَ الجمالِ ، ومرّتْ الأيامُ وهيَ في خزانتِها لا ترى النورَ ..
حزنتْ حتى بهتَ جمالُها ..
وصديقاتُها يصِحْنَ بها : أنتِ السببُ ، حرمتِنا من أكنافِ والدِينا إلى حيثُ الضياعِ والظلامِ..
اللؤلؤةُ الصغيرةُ : ظننتُها حريةً وتطوراً وجمالاً !!
ثم فُتحتِ الخزانةِ .. وأُخذَ العقدُ إلى أحدِ المتاحفِ لعرضِ المقتنياتِ القديمةِ ..
وبقيَ العقدُ رخيصاً في عيونِ الناظرينَ، الكلُّ ينظرُ إليهِ ويمرِّرُ النظرَ إلى غيرِهِ..
اعتادتْ على ذلكَ .. واشتاقتْ العودةَ إلى البحرِ حيثُ الكلُّ يشتاقُ إليها ويصارعُ لأجلِها..
لكنَّها أتتْهم رخيصةً فضاعَ الثمنُ ..
هكذا انتهتْ قيمتُها , وضاعَ تألُّقُها , غرّتْها تلكَ الحضارةُ الجوفاءُ إلا منْ أنوارٍ خادعةٍ كاذبةٍ..
بهرتْها حريةً ساذجةً , هكذا أصبحتْ رخيصةً بعدَ أنْ ترَكَتْ المحارَ , ظنَّتْ أنَّهُ قيدٌ فعلِمتِ الآنَ أنَّهُ صَونٌ لجمالِها واحتفاظٌ بقيمتِها
..
فهل فهمتني أختي
تعيشُ لؤلؤةٌ صغيرةٌ في كنفِ والدِها يرعاها ويحميها مما قدْ يؤذيها..
عاشتِ اللؤلؤةُ عزيزةً مكرّمةً ومعها صوَيحِباتِها يتلألأْنَ مثلَها في أصدافِهنّ مُدلّلاتٍ..
وبينما هُنَّ يمْرحْنَ ذاتَ نهارٍ رأَينَ شيئًا غريبًا يتسللُ إلى المياهِ..
اقتربْنَ منهُ قليلاً
فإذا هوَ شاشةٌ كبيرةٌ تَعْرِضُ لآلِئَ في أحضانِ مخملٍ بدتْ مناظِرُها تسلُبُ اللّبَ..
وإذا بصوتٍ يُصاحِبُ الصّورةَ يقولُ:
منْ أهلِ الأرضِ إلى أعماقِ البحارِ
منَ الحريةِ والجمالِ إلى الظُلمةِ والاحتكارِ
هنا نقدِّرُ جمالَكم ونُهدي إليكُم حُرِّيتَكم
ونضمنُ لكم سعادتَكم
فقطْ اتّصِلوا على الرقمِ المجانيِّ (1111) والتواصلُ مجانًا
لحظاتُ صمتٍ وتفكُّرٍ بينَ اللؤلؤاتِ
وهنَّ يَرَينَ مثيلاتِهنَّ على الأرضِ يتقلّبنَ في هذا الجمالِ ..
وشيئًا فشيئًا تحوَّلَ الصمتُ إلى حديثِ همسٍ بينَ كلِّ اثْنتينِ ..
حتى صرختْ اللؤلؤةُ الصغيرةُ فجأةً: أريدُ أن أذهبَ إلى الأرضِ .
فصاحتْ بها صديقتُها : أنتِ لا زلتِ صغيرةً، وهذا خطرٌ عليكِ..
اللؤلؤةُ الصغيرةُ : كلا، وأيُّ خطرٍ ؟ إنهُ جمالٌ ما بعدَهُ جمالٌ وحريةٌ ليستْ بعدَها حريةً ،،
ألا ترَينَ كيفَ أنّنا مرهوناتٍ بأصدافِنا لا نستطيعُ الخروجَ منْها ؟
الصديقةُ : حبيبَتي، الصدفُ هوَ مَنْ رَبِّاكِ ورعاكِ ولكنْ لمْ يَحِنْ أوانُ القطافِ بعدُ ..
انتظري حتى تكبُري .. فأهلُ الأرضِ يُزَيِّنونَ الصورةَ رغمَ واقعِهم المؤلمِ القبيحِ..
أطرقتْ اللؤلؤةُ برأسِها والأفكارُ تذهبُ بعقلِها وتجِيءُ، ثمَّ أيقنَتْ أنَّ صاحِبَتَها لا تفهمُ في التطوُّرِ والرُّقِيِّ، وأنَّ هذا شأنَها وحدَها..
وصديقتُها تتابعُ حديثَها في حزنٍ وتعاطُفٍ : عزيزَتي ، أنتِ هنا ملكةٌ معززةٌ الكلُّ يحافظُ عليكِ
أما هناكَ فستتناقَلُكِ الأيدي حتى ترخصَ قيمتُكِ ، المهمُّ أنَّهم يهتمّونَ بجمالِكِ، فإذا قدِمتِ باعوكِ بأبخسِ الأثمانِ ..
لمْ تقتنعِ اللؤلؤةُ بكلامِ صديقتِها ،فحزمتْ أمرَها وقررتِ الرحيلَ بلهفةٍ للذهابِ إلى حيثُ التألُّقِ وإبرازِ الجمالِ..
واتصلتْ على الرقمِ المجانيِّ :
مرحباً ، اللؤلؤةُ تتحدثُ معكُم، أريدُ التحررَ والجمالَ، وأريدُ .....
قاطعوها قائلينَ: أهلاً، أهلا سنأتيكِ على الفورِ، ستجدينَ لدينا كلَّ ما تتمنّين..
وفي لحظاتِ الوداعِ ، شعرتْ اللؤلؤةُ بِنَوعٍ منَ الألمِ
لأنّها ستُفارقُ حدائقَ البحرِ التي ترعرعَت فيها إلى حدائقَ أُخرى، ولكنَّ عزاءَها أنَّها تسعَى وراءَ الأرقَى والأكثرِ تحرُّراً..
أتَوا إليها مُسرعينَ _وفي دقائقَ_ أخذُوها ونهبُوا معها جمعًا من اللآلئِ الصديقَةِ ،
كانوا يصرخُون لا يرغبُونَ، ولكنْ ما باليدِ حيلةٌ، إذْ يبدو أنَّ هذا نوعٌ منْ أنواعِ تطوُّرِ أهلِ الأرضِ..
وما إنْ خرجتْ وبدا بريقُها على سطحِ الماءِ , حتى استقْبلتْها الأيادي بحرصٍ واهتمامٍ..
وعندما وصلُوا إلى المختبرِ ،
أخذوا اللؤلؤةَ الصغيرةَ ليُخرِجوها منَ الصَّدَفِ ، تألّمتْ وصرختْ ثمَّ خرجتْ إلى الحرّيةِ بعدَ الألمِ ..
ضحكتْ حينما رأتْ كلَّ الوجوهِ تنظرُ إليها بتعجُّبٍ وابتسامٍ ..
غرّتْها الأمانيُّ ..
أخذوها ودقُّوها بالمطارقِ حتى يُدخِلوا بِها المسالكَ ،
أخذوا صديقاتِها معها ليضعُوها في عقدٍ لؤلؤيٍّ جذابٍ ..
باعوها في أرقى المحلاتِ ..
اشترتْها امرأةٌ ذاتُ جمالٍ ووضعتْ العقدَ اللؤلؤيَّ في جيدِها،
ومرتْ الشهورُ لتشتريَ المرأةُ عِقداً آخرَ لؤلؤياً جميلاً .. فتركتِ العقدَ القديمَ في الخزانةِ ..
حزنتِ اللؤلؤةُ فهيَ لا زالتْ ترى نفسَها بذاكَ الجمالِ ، ومرّتْ الأيامُ وهيَ في خزانتِها لا ترى النورَ ..
حزنتْ حتى بهتَ جمالُها ..
وصديقاتُها يصِحْنَ بها : أنتِ السببُ ، حرمتِنا من أكنافِ والدِينا إلى حيثُ الضياعِ والظلامِ..
اللؤلؤةُ الصغيرةُ : ظننتُها حريةً وتطوراً وجمالاً !!
ثم فُتحتِ الخزانةِ .. وأُخذَ العقدُ إلى أحدِ المتاحفِ لعرضِ المقتنياتِ القديمةِ ..
وبقيَ العقدُ رخيصاً في عيونِ الناظرينَ، الكلُّ ينظرُ إليهِ ويمرِّرُ النظرَ إلى غيرِهِ..
اعتادتْ على ذلكَ .. واشتاقتْ العودةَ إلى البحرِ حيثُ الكلُّ يشتاقُ إليها ويصارعُ لأجلِها..
لكنَّها أتتْهم رخيصةً فضاعَ الثمنُ ..
هكذا انتهتْ قيمتُها , وضاعَ تألُّقُها , غرّتْها تلكَ الحضارةُ الجوفاءُ إلا منْ أنوارٍ خادعةٍ كاذبةٍ..
بهرتْها حريةً ساذجةً , هكذا أصبحتْ رخيصةً بعدَ أنْ ترَكَتْ المحارَ , ظنَّتْ أنَّهُ قيدٌ فعلِمتِ الآنَ أنَّهُ صَونٌ لجمالِها واحتفاظٌ بقيمتِها
..
فهل فهمتني أختي
بنت طبرق الحرة- فريق اول
-
عدد المشاركات : 4244
العمر : 41
رقم العضوية : 5936
قوة التقييم : 21
تاريخ التسجيل : 10/08/2011
رد: غالية أنتي ,,, أم ,,, رخيصة
شكرا اختى
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
رد: غالية أنتي ,,, أم ,,, رخيصة
مشكورة وبارك الله فيك..
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
زهرة اللوتس- إداري
-
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
رد: غالية أنتي ,,, أم ,,, رخيصة
شكرا لــــكم على المرور
بنت طبرق الحرة- فريق اول
-
عدد المشاركات : 4244
العمر : 41
رقم العضوية : 5936
قوة التقييم : 21
تاريخ التسجيل : 10/08/2011
amol- مستشار
-
عدد المشاركات : 36762
العمر : 42
رقم العضوية : 2742
قوة التقييم : 9
تاريخ التسجيل : 14/08/2010
رد: غالية أنتي ,,, أم ,,, رخيصة
مشـــــــــكورة على مرورك,,
بنت طبرق الحرة- فريق اول
-
عدد المشاركات : 4244
العمر : 41
رقم العضوية : 5936
قوة التقييم : 21
تاريخ التسجيل : 10/08/2011
مواضيع مماثلة
» نصائح غالية موجهه للنساء:
» أنتي نسمة
» نصائح لكِ أنتي
» الإعلامية غالية بوزعكوك
» هل حياة المواطن رخيصة عند مصحاتنا ؟
» أنتي نسمة
» نصائح لكِ أنتي
» الإعلامية غالية بوزعكوك
» هل حياة المواطن رخيصة عند مصحاتنا ؟
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
2024-04-25, 10:39 am من طرف STAR
» واتساب تختبر ميزة جديدة لنقل الملفات ومشاركتها دون اتصال بالإنترنت
2024-04-25, 10:36 am من طرف STAR
» تشافي يتراجع عن قراره!
2024-04-25, 10:36 am من طرف STAR
» ماسك الأفوكادو والموز للشعر.. كنز غني بالفيتامينات والعناصر الغذائية
2024-04-25, 10:35 am من طرف STAR
» شرائح اللحم مع صوص المستردة
2024-04-25, 10:34 am من طرف STAR
» مباريات اليوم الاربعاء 24/4/2024 وقنوات الناقلة
2024-04-24, 10:16 am من طرف STAR
» قائمة بأغلى الدول للإقامة في أوروبا... تعرفوا إليها
2024-04-24, 10:13 am من طرف STAR
» عصر جديد .. بتقنية QPower شيري تتواجد في معرض بكين الدولي للسيارات
2024-04-24, 10:13 am من طرف STAR
» يحارب البكتيريا والحساسية والسرطان.. بالأبحاث العلمية زيت مذهل يحميك من الأمراض
2024-04-24, 10:12 am من طرف STAR
» دون اتصال بالإنترنت | واتساب تختبر ميزة جديدة.. فما هي؟
2024-04-24, 10:11 am من طرف STAR
» نصف العدد بالقاهرة .. مصر الثانية إفريقيًا في عدد الأثرياء
2024-04-24, 10:11 am من طرف STAR
» دجاج بالبطاطس والصلصة
2024-04-24, 10:09 am من طرف STAR
» مباريات اليوم الثلاثاء 23/4/2024 وقنوات الناقلة
2024-04-23, 6:28 pm من طرف STAR
» سيدة روسية تثير دهشة الأطباء بعدما أنجبت للمرة الثالثة طفلا بـ12 إصبعا في قدميه
2024-04-23, 6:26 pm من طرف STAR
» أربعة أخطاء رئيسية منك تتسبب في تعطل سيارتك.. كن حذراً ولا تهملها
2024-04-23, 6:25 pm من طرف STAR