ضغوطات جزائرية وكوبية وسعوديةبعدم تسليم الهاربين من العدالة

مراسل وكالة أنباء التضامن| أفاد مصدر مقرب من رئاسة الجمهورية بالنيجر بأنها تعرضت لضغوطات جزائرية وكوبية وربما وسعودية بعدم تسليم الهاربين من العدالة الليبية للمجلس الوطني الانتقالي الليبي ، كما ذكر نفس المصدر بأن المخابرات المغربية أقنعت شيوخ قبائل الطوارق - مالي بسحب تأييدهم للقذافي الأمر الذي أدى إلى اغتيال المدعو إبراهيم أق بهنقى أحد قادة متمردي الطوارق بشمال مالي على يد عملاء القذافي والمخابرات الجزائرية بعد رفضه المشاركة في القتال مع كتائب القذافي وعلل ذلك بأن الاتفاق معه منذ البداية يقتضي أن ترابط قواته في المثلث الحدودي الليبي الجزائري النيجيري وليس القتال داخل الأراضي الليبية.

مشكــــــــــــور اخي على التغطيــــــــــــة....