إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
الإسلام في عيون غربية منصفة
+3
فرج احميد
c.ronaldo
ياسين الرفادى
7 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الإسلام في عيون غربية منصفة
الإسلام في عيون غربية منصفة
الإسلام دين الفطرة والتوحيد :
يقول المستشرق النروجي المنصف الدكتور إينربرج :
"يعتبر الطفل في الإسلام مولوداً على الفطرة ، أما المسيحيون فيحكمون على الطفل أنه يولد متحملاً للخطيئة ، وقبل مائة عام كانوا يغطسون أطفالهم في الماء حتى يطهروا من الخطيئة ، فإذا ماتوا قبل الغسل لم يدفنوهم ! وإنما يلقونهم في القمامة لأنهم متسخون بالخطيئة !"(1).
وتقول الأديبة مي زيادة :
" الدين المسيحي أقرب إلى النظريات ، وعلى نقيضه الإسلام فإنه نظري وعملي معاً(2)… ولا تملأ هاوية النفس غير عطور الشرق ، وتلك الأصداء المرفرفة الهابطة من أعالي المآذن مرددة (لا إله إلا الله)"(3).
ويقول المستشرق روم لاندو :
"إن شهادة التوحيد فيها من الحيوية ما يقطع بضربة واحدة شجرة الوثنية … وإن المسلم ينعم بالأمن والطمأنينة لأن في إمكانه أن يبلغ مثل دينه الأعلى هنا على سطح الأرض .. فالإسلام دين عملي ومُيسر … لقد كان الإسلام ديناً توحيدياً على نحو لا يعرف هوادة ، ديناً واقعياً شاملاً ينظم كل شيء"(4).
الإسلام دين الأخوة والمساواة :
يقول عميد الدراسات التبشيرية في أمريكا (ساليب) في كتابه ( المسلم يواجه المستقبل ) :
"إن المتحول إلى الإسلام يصلي إلى جانب أستاذه ! وإن الأخوة في الإسلام ليست دينية فحسب، وإنما اجتماعية أيضاً . .الإسلام لا يرسم خطاً لونياً بين الأبيض والأسود" .
ويقول المؤرخ أرنولد توينبي في (دائرة المعارف التاريخية) :
"إنني أدعو العالم إلى الأخذ بمبدأ الإخاء والمساواة الإسلامي ، فعقيدة التوحيد التي جاء بها الإسلام هي أروع الأمثلة على فكرة توحيد العالم. وإن في بقاء الإسلام أملاً للعالم كله" .
ويقول المؤرخ ولز في (معالم تاريخ الإنسانية) :
"الإسلام مملوء بروح الرفق والسماحة والأخوة ، وعقيدته سهلة يسيرة الفهم ، أوصلها محمد إلى القلوب دون أي فرية مبهمة " .
الإسلام دين القوة والعزيمة:
يقول المؤرخ ول ديورانت: " ليس في التاريخ دين غير الإسلام يدعو أتباعه على الدوام إلى أن يكونوا أقوياء ، وليس في التاريخ دين فرض على الأغنياء ما فرضه الإسلام من الضرائب لإعانة الفقراء"(5).
ويقول المؤرخ مونتغمري وات في (الإسلام والجماعة المتحدة) :
"إن سر القوة في الإسلام أنه منح الفرد مقياساً للحياة هو مقياس الضمير الحر ، وأنه وهب الجماعة المسلمة مبدأ (الأمة) هذا المبدأ الذي تفرد به الإسلام لم يزل ينبوعاً لكل فيض من فيوض الإيمان ، ويدفع المسلمين إلى (الوحدة) في أمة واحدة تختفي فيها حواجز الأجناس واللغات" .
ويقول الممثل العالمي أنطوني كوين : "أحسست أن الإسلام قوة غير عادية بعد أن درست ومثلت حياة عمر المختار !" .
قلت : كيف لا يخامره هذا الشعور عندما يقرأ قول الشهيد عمر المختار قبل إعدامه : "لَئن كسر المدفع سيفي ، فلن يكسر الباطل حقي" .
ويقول المؤرخ كروبر في (طبيعة الثقافة) :" لقد انتشر الإسلام في العالم كله في زمن يسير ، كما ينتشر شعاع الشمس في لحظات .. وكان انتشاره دليلاً على سمو مبادئه وغاياته وعقائده وتشريعاته ، هذه المبادئ التي كانت ولا تزال تشع النور والهداية والمعرفة والعلم على الناس"(6) .
ويقول غوته : "درست تاريخ الأديان على مدى خمسين عاماً ، وإن العقيدة التي يُربّى عليها المسلمون لتدعو لأعظم دهشة!! إذ تقوم على أساس الإيمان بأنه لن يصيب الإنسانَ إلا ما كتبه الله له ، وإنه ما من شيء ينقص هذه العقيدة ، ولن يكون بإمكان أي امرئ أن يتجاوزها … إن الإسلام هو الدين الذي سنقرّ به جميعاً إن عاجلاً أو آجلاً … وأنا لا أكره أن يقال عني أني مسلم"(7).
وأختم هذه النقول المثلجة للصدور بسطور من كتاب غوته ( الديوان الشرقي للشاعر الغربي ) وأهدي هذه الكلمات إلى أهالي الشهداء في فلسطين وفي كل بلاد المسلمين .
يقول غوته :
"لا تندبوا الشهداء فإنهم أحياء ، لقد فتحت السماوات أبوابها لهم ، وهم أولاء يقرعون أبواب الجنة يدخلونها بسلام آمين … ويجتلون من مجالي الجمال والسنا والجلال ما اكتحلت به عين النبي في ليلة المعراج ، وفي جنة النعيم تُقبل أسراب الحور العين على أجنحة النسيم ، فأنعِم أيها المجاهد الشهيد ! إنّ كونك بطلاً أمر مفروغ منه عندهن ، وإلا لما كنت هنا بينهن ، ولكن أيّ الأبطال تكون ؟ وسرعان ما يعرفن من جرحك الذي نُقشَ على صدرك ، فلونه لون دم وريحه ريح مسك … إن المال فان ، والجاه زائل ، ولا يبقى إلا طعنة كهذه لقيها المؤمن في سبيل الله … إنهـن يدعينك في لطف وإيناس إلى شراب أهل النعيم ، ذلك هو الرحيق المختوم ، فأنـت من الحور العــين في مطلـبٍ جدّ عزيز ، ومن حقه أن تطلب الجنة من أجله ، فأنعم بهذا الصفاء الذي ليس له كفاء !" .
وعندما يصل قلم (غوته) إلى هنا يُطمعه الرجاء في رحمة الله أن يدخل الجنة مع المسلمين ، ولكن حورية تستوقفه وتحاوره : "اليوم أنا الموكلة بباب النعيم ، ولا أدري ما العمل وأنت عندي ظنين ؟! أتُراك حقاً من معشر المسلمين؟! هل أنت من المجاهدين ؟ فاكشف إذن عن جراحك إن كنت من الصادقين " ..
غوته : دعيني أدخل الجنة ، لقد عشت رجلاً ، أي إنني كنت من المجاهدين .. لقد عملت مع صفوة العاملين ، وتألق اسمي بحروف مشبوبة الأنوار في قلوب الصالحين الأبرار … وإذا كان الإسلام يعني الاستسلام لله ، فكلنا نحيى ونموت على الإسلام"(8).
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
(1) عن كتاب (حوارات مع أوربيين غير مسلمين) للدكتورعبد الله الأهدل (164) .
(2) (المساواة) مي زيادة (53) .
(3) (الصحائف ) مي زيادة (92) .
(4) (الإسلام والعرب) روم لاندو (48 – 52 – 210) .
(5) في موسوعته(قصة الحضارة) الجزء الحادي عشر .
(6) المؤرخ كروبر في (طبيعة الثقافة) ص(388) .
(7) (جوته والعالم العربي) كاتارينا مومزن (223 – 226) .
(8) (الديوان الشرقي للشاعر الغربي) لشاعر الألمان (غوته) ص(128 – 130 – 131) .
الإسلام دين الفطرة والتوحيد :
يقول المستشرق النروجي المنصف الدكتور إينربرج :
"يعتبر الطفل في الإسلام مولوداً على الفطرة ، أما المسيحيون فيحكمون على الطفل أنه يولد متحملاً للخطيئة ، وقبل مائة عام كانوا يغطسون أطفالهم في الماء حتى يطهروا من الخطيئة ، فإذا ماتوا قبل الغسل لم يدفنوهم ! وإنما يلقونهم في القمامة لأنهم متسخون بالخطيئة !"(1).
وتقول الأديبة مي زيادة :
" الدين المسيحي أقرب إلى النظريات ، وعلى نقيضه الإسلام فإنه نظري وعملي معاً(2)… ولا تملأ هاوية النفس غير عطور الشرق ، وتلك الأصداء المرفرفة الهابطة من أعالي المآذن مرددة (لا إله إلا الله)"(3).
ويقول المستشرق روم لاندو :
"إن شهادة التوحيد فيها من الحيوية ما يقطع بضربة واحدة شجرة الوثنية … وإن المسلم ينعم بالأمن والطمأنينة لأن في إمكانه أن يبلغ مثل دينه الأعلى هنا على سطح الأرض .. فالإسلام دين عملي ومُيسر … لقد كان الإسلام ديناً توحيدياً على نحو لا يعرف هوادة ، ديناً واقعياً شاملاً ينظم كل شيء"(4).
الإسلام دين الأخوة والمساواة :
يقول عميد الدراسات التبشيرية في أمريكا (ساليب) في كتابه ( المسلم يواجه المستقبل ) :
"إن المتحول إلى الإسلام يصلي إلى جانب أستاذه ! وإن الأخوة في الإسلام ليست دينية فحسب، وإنما اجتماعية أيضاً . .الإسلام لا يرسم خطاً لونياً بين الأبيض والأسود" .
ويقول المؤرخ أرنولد توينبي في (دائرة المعارف التاريخية) :
"إنني أدعو العالم إلى الأخذ بمبدأ الإخاء والمساواة الإسلامي ، فعقيدة التوحيد التي جاء بها الإسلام هي أروع الأمثلة على فكرة توحيد العالم. وإن في بقاء الإسلام أملاً للعالم كله" .
ويقول المؤرخ ولز في (معالم تاريخ الإنسانية) :
"الإسلام مملوء بروح الرفق والسماحة والأخوة ، وعقيدته سهلة يسيرة الفهم ، أوصلها محمد إلى القلوب دون أي فرية مبهمة " .
الإسلام دين القوة والعزيمة:
يقول المؤرخ ول ديورانت: " ليس في التاريخ دين غير الإسلام يدعو أتباعه على الدوام إلى أن يكونوا أقوياء ، وليس في التاريخ دين فرض على الأغنياء ما فرضه الإسلام من الضرائب لإعانة الفقراء"(5).
ويقول المؤرخ مونتغمري وات في (الإسلام والجماعة المتحدة) :
"إن سر القوة في الإسلام أنه منح الفرد مقياساً للحياة هو مقياس الضمير الحر ، وأنه وهب الجماعة المسلمة مبدأ (الأمة) هذا المبدأ الذي تفرد به الإسلام لم يزل ينبوعاً لكل فيض من فيوض الإيمان ، ويدفع المسلمين إلى (الوحدة) في أمة واحدة تختفي فيها حواجز الأجناس واللغات" .
ويقول الممثل العالمي أنطوني كوين : "أحسست أن الإسلام قوة غير عادية بعد أن درست ومثلت حياة عمر المختار !" .
قلت : كيف لا يخامره هذا الشعور عندما يقرأ قول الشهيد عمر المختار قبل إعدامه : "لَئن كسر المدفع سيفي ، فلن يكسر الباطل حقي" .
ويقول المؤرخ كروبر في (طبيعة الثقافة) :" لقد انتشر الإسلام في العالم كله في زمن يسير ، كما ينتشر شعاع الشمس في لحظات .. وكان انتشاره دليلاً على سمو مبادئه وغاياته وعقائده وتشريعاته ، هذه المبادئ التي كانت ولا تزال تشع النور والهداية والمعرفة والعلم على الناس"(6) .
ويقول غوته : "درست تاريخ الأديان على مدى خمسين عاماً ، وإن العقيدة التي يُربّى عليها المسلمون لتدعو لأعظم دهشة!! إذ تقوم على أساس الإيمان بأنه لن يصيب الإنسانَ إلا ما كتبه الله له ، وإنه ما من شيء ينقص هذه العقيدة ، ولن يكون بإمكان أي امرئ أن يتجاوزها … إن الإسلام هو الدين الذي سنقرّ به جميعاً إن عاجلاً أو آجلاً … وأنا لا أكره أن يقال عني أني مسلم"(7).
وأختم هذه النقول المثلجة للصدور بسطور من كتاب غوته ( الديوان الشرقي للشاعر الغربي ) وأهدي هذه الكلمات إلى أهالي الشهداء في فلسطين وفي كل بلاد المسلمين .
يقول غوته :
"لا تندبوا الشهداء فإنهم أحياء ، لقد فتحت السماوات أبوابها لهم ، وهم أولاء يقرعون أبواب الجنة يدخلونها بسلام آمين … ويجتلون من مجالي الجمال والسنا والجلال ما اكتحلت به عين النبي في ليلة المعراج ، وفي جنة النعيم تُقبل أسراب الحور العين على أجنحة النسيم ، فأنعِم أيها المجاهد الشهيد ! إنّ كونك بطلاً أمر مفروغ منه عندهن ، وإلا لما كنت هنا بينهن ، ولكن أيّ الأبطال تكون ؟ وسرعان ما يعرفن من جرحك الذي نُقشَ على صدرك ، فلونه لون دم وريحه ريح مسك … إن المال فان ، والجاه زائل ، ولا يبقى إلا طعنة كهذه لقيها المؤمن في سبيل الله … إنهـن يدعينك في لطف وإيناس إلى شراب أهل النعيم ، ذلك هو الرحيق المختوم ، فأنـت من الحور العــين في مطلـبٍ جدّ عزيز ، ومن حقه أن تطلب الجنة من أجله ، فأنعم بهذا الصفاء الذي ليس له كفاء !" .
وعندما يصل قلم (غوته) إلى هنا يُطمعه الرجاء في رحمة الله أن يدخل الجنة مع المسلمين ، ولكن حورية تستوقفه وتحاوره : "اليوم أنا الموكلة بباب النعيم ، ولا أدري ما العمل وأنت عندي ظنين ؟! أتُراك حقاً من معشر المسلمين؟! هل أنت من المجاهدين ؟ فاكشف إذن عن جراحك إن كنت من الصادقين " ..
غوته : دعيني أدخل الجنة ، لقد عشت رجلاً ، أي إنني كنت من المجاهدين .. لقد عملت مع صفوة العاملين ، وتألق اسمي بحروف مشبوبة الأنوار في قلوب الصالحين الأبرار … وإذا كان الإسلام يعني الاستسلام لله ، فكلنا نحيى ونموت على الإسلام"(8).
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
(1) عن كتاب (حوارات مع أوربيين غير مسلمين) للدكتورعبد الله الأهدل (164) .
(2) (المساواة) مي زيادة (53) .
(3) (الصحائف ) مي زيادة (92) .
(4) (الإسلام والعرب) روم لاندو (48 – 52 – 210) .
(5) في موسوعته(قصة الحضارة) الجزء الحادي عشر .
(6) المؤرخ كروبر في (طبيعة الثقافة) ص(388) .
(7) (جوته والعالم العربي) كاتارينا مومزن (223 – 226) .
(8) (الديوان الشرقي للشاعر الغربي) لشاعر الألمان (غوته) ص(128 – 130 – 131) .
ياسين الرفادى- مقدم
-
عدد المشاركات : 692
العمر : 61
رقم العضوية : 22
قوة التقييم : 6
تاريخ التسجيل : 17/02/2009
رد: الإسلام في عيون غربية منصفة
بـــــــــــــــــارك الله فيك اخى الكريم.شكـــــــــــــــــ آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ ــــــــــــــــــــر...
رد: الإسلام في عيون غربية منصفة
بارك الله فيك
فرج احميد- مستشار
-
عدد المشاركات : 17243
العمر : 62
رقم العضوية : 118
قوة التقييم : 348
تاريخ التسجيل : 10/04/2009
رد: الإسلام في عيون غربية منصفة
موضوع جد قيم يستحق المتابعه جعله الله فى ميزان حسناتك
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
بوفرقه- مراقب
-
عدد المشاركات : 34697
العمر : 58
رقم العضوية : 179
قوة التقييم : 76
تاريخ التسجيل : 30/04/2009
رد: الإسلام في عيون غربية منصفة
شكراً لك على ما طرحت وفى ميزان حسناتك بأذن الله
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
رد: الإسلام في عيون غربية منصفة
مشكور وبارك الله فيك.
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
زهرة اللوتس- إداري
-
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
مواضيع مماثلة
» غربية بالكاوكاو
» معلومات غربية تهمك جدا..........................
» محاور غربية لبنغازي
» مفاوضات نووية غربية إيرانية بجنيف
» خروج جبريل من المشهد السياسي خطوة في الاتجاه الصحيح
» معلومات غربية تهمك جدا..........................
» محاور غربية لبنغازي
» مفاوضات نووية غربية إيرانية بجنيف
» خروج جبريل من المشهد السياسي خطوة في الاتجاه الصحيح
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
2024-11-25, 7:58 am من طرف STAR
» الهلال يرفض بيع نجمه إلى إنتر ميامي
2024-11-25, 7:57 am من طرف STAR
» المدينة الأكثر ازعاجا في العالم
2024-11-25, 7:54 am من طرف STAR
» غوغل تسهل عملية نقل البيانات بين الهواتف الذكية
2024-11-25, 7:53 am من طرف STAR
» دفء وصحة جيدة.. أطعمة مذهلة لفصل الشتاء
2024-11-25, 7:52 am من طرف STAR
» أرقام قياسية بانتظار محمد صلاح في مباراة ساوثهامبتون
2024-11-24, 8:28 am من طرف STAR
» ماذا تقدم GMC يوكون دينالي 2025 وكم سعرها ؟
2024-11-24, 8:27 am من طرف STAR
» السياحة في الإكوادور..5 أماكن رائعة في رحلة استثنائية
2024-11-24, 8:27 am من طرف STAR
» ميزات جديدة لـ"Messenger
2024-11-24, 8:26 am من طرف STAR
» متى تشكل حرقة المعدة خطورة؟
2024-11-24, 8:25 am من طرف STAR
» عواقب صحية وخيمة لتناول الطعام بعد هذا الوقت!
2024-11-24, 8:25 am من طرف STAR
» البقلاوة بالفستق والجوز المطحون
2024-11-24, 8:24 am من طرف STAR
» "أغلى موزة في العالم".. ملياردير صيني يشتري العمل الفني الأكثر إثارة للجدل
2024-11-23, 8:06 am من طرف STAR
» الإكوادور وجهة مثالية لقضاء العطلات وسط المناظر الطبيعية
2024-11-23, 8:06 am من طرف STAR
» سر ارتفاع دواسة الفرامل عن دواسة البنزين في السيارة
2024-11-23, 8:05 am من طرف STAR