إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
تفسير سورة البقرة - الآية: 76
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
تفسير سورة البقرة - الآية: 76
تفسير سورة البقرة - الآية: 76-- محمد متولى الشعراوى
(وإذا لقوا الذين آمنوا قالوا آمنا وإذا خلا بعضهم إلي بعض قالوا أتحدثونهم بما فتح الله عليكم ليحاجوكم به عند ربكم أفلا تعقلون "76")
هذه صور من صور نفاق اليهود. والناس مقسمون إلي ثلاث: مؤمنون وكافرون ومنافقون .. المؤمن انسجم مع نفسه ومع الكون الذي يعيش فيه .. والكافر انسجم مع نفسه ولم ينسجم مع الكون، والكون يلعنه .. والمنافق لا انسجم مع نفسه ولا انسجم مع الكون، والآية تعطينا صورة من صور النفاق وكيف لا ينسجم المنافق مع نفسه ولا مع الكون .. فهو يقول ما لا يؤمن به .. وفي داخل نفسه يؤمن بما لا يقول. والكون كله يلعنه، وفي الآخرة هو في الدرك الأسفل من النار. وهذه الآية تتشابه مع آية تحدثنا عنها في أول هذه السورة .. وهي قوله تعالى:{ وإذا لقوا الذين آمنوا قالوا آمنا وإذا خلوا إلي شياطينهم قالوا إنا معكم إنما نحن مستهزئون "14" }(سورة البقرة )
في الآية الأولى كان الدور لليهود، وكان هناك منافقون من غير اليهود وشياطينهم من اليهود .. وهنا الدور من اليهود والمنافقين من اليهود. الحق سبحانه وتعالى يقول: "وإذا لقوا الذين آمنوا قالوا آمنا" وهل الإيمان كلام؟ .. الإيمان يقين في القلب وليس كلاما باللسان .. والاستدلال على الإيمان بالسلوك فلا يوجد إنسان يسلك سبيل المؤمنين نفاقا أو رياء .. يقول آمنت نفاقا ولكن سلوكه لا يكون سلوك المؤمن .. ولذلك كان سلوكهم هو الذي يفضحهم. يقول تعالى: وإذا خلا بعضهم إلي بعض قالوا أتحدثونهم بما فتح الله عليكم" .. وفي سورة أخرى يقول الحق:
{وإذا لقوكم قالوا آمنا وإذا خلوا عضواً عليكم الأنامل من الغيظ }(من الآية 119 سورة آل عمران)
وفي سورة المائدة يقول سبحانه:
{وإذا جاءوكم قالوا آمنا وقد دخلوا بالكفر وهم قد خرجوا به }(من الآية 61 سورة المائدة)
هنا أربع صور من صور المنافقين .. كلها فيها التظاهر بإيمان كاذب .. في الآية الأولى "وإذا خلوا إلي شياطينهم قالوا إنا معكم" وفي الآية الثانية: "إذا خلا بعضهم إلي بعض قالوا أتحدثونهم بما فتح الله عليكم" . وفي الآية الثالثة: "عضوا عليكم الأنامل من الغيظ". وفي الآية الرابعة: "وقد دخلوا بالكفر وهم قد خرجوا به". إن رسول الله صلى الله عليه وسلم حينما بعث كان اليهود يقولون للمؤمنين هذا هو نبيكم موجود عندنا في التوراة أوصافه كذا .. حينئذ كان أحبار اليهود ينهونهم عن ذلك ويقولون لهم: "أتحدثونهم بما فتح الله عليكم ليحاجوكم به عند ربكم" فكأنهم علموا صفات رسول الله صلى الله عليه وسلم ولكنهم أرادوا أن يخفوها .. إن الغريب أنهم يقولون: "بما فتح الله عليكم". وإذا كان هذا فتحا من الله فلا فضل لهم فيه .. ولو أراد الله لهم الفتح لآمنت القلوب..
قوله تعالى: "ليحاجوكم به عند ربكم" يدل على أن اليهود المنافقين والكفار وكل خلق الأرض يعلمون أنهم من خلق الله، وأن الله هو الذي خلقهم .. وماداموا يعلمون ذلك فلماذا يكفرون بخالقهم؟ "ليحاجوكم به" أي لتكون حجتهم عليكم قوية عند الله .. ولكنهم لم يقولوا عند الله بل قالوا "عند ربكم والمحاجة معناها أن يلتقي فريقان لكل منهما وجهة نظر مختلفة. وتقام بينهما مناظرة يدلي فيها كل فريق بحجته. واقرأ قوله تعالى:
{ألم تر إلي الذي حاج إبراهيم في ربه أن آتاه الله الملك}(من الآية 258 سورة البقرة)
هذه هي المناظرة التي حدثت بين إبراهيم عليه السلام والنمرود الذي آتاه الله الملك .. ماذا قال إبراهيم؟
{إذ قال إبراهيم ربي الذي يحيى ويميت }(من الآية 258 سورة البقرة)
هذه كانت حجة إبراهيم في الدعوة إلي الله، فرد عليه النمرود بحجة مزيفة. قال أنا أحيي وأميت .. ثم جاء بواحد من جنوده وقال لحراسه اقتلوه .. فلما اتجهوا إليه قال اتركوه .. ثم التفت إلي إبراهيم:
{قال أنا أحيي وأميت }(من الآية 258 سورة البقرة)
جدل عقيم لأن هذا الذي أمر النمرود بقتله. كان حيا وحياته من الله .. والنمرود حين قال اقتلوه لم يمته ولكن أمر بقتله .. وفرق بين الموت والقتل .. القتل أن تهدم بنية الجسد فتخرج الروح منه لأنه لا يصلح لإقامتها .. والموت أن تخرج الروح من الجسد والبنية سليمة لم تهدم .. الذي يميت هو الله وحده، ولذلك يقول الحق تبارك وتعالى:
{وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإين مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم }
(من الآية 144 سورة آل عمران)
والنمرود لو قتل هذا الرجل ما كان يستطيع أن يعيده إلي الحياة .. ولكن إبراهيم عليه السلام .. لم يكن يريد أن يدخل في مثل هذا الجدل العقيم .. الذي فيه مقارعة الحجة. بالحجة يمكن فيه الجدال ولو زيفا .. ولذلك جاء بالحجة البالغة التي لا يستطيع النمرود أن يجادل فيها:
{قال إبراهيم فإن الله يأتي بالشمس من المشرق فأت بها من المغرب فبهت الذي كفر والله لا يهدي القوم الظالمين }
(من الآية 258 سورة البقرة)
هذا هو معنى الحاجة .. كل طرف يأتي بحجته، وما داموا يحاجونكم عند ربكم وهم يعتقدون أن القضية لن تمر أمام الله بسلام لأنه رب الجميع وسينصف المظلوم من الظالم .. إذا كانت هذه هي الحقيقة فهل أنتم تعملون لمصلحة أنفسكم؟ الجواب لا .. لو كنتم تعلمون الصواب ما كنتم وقعتم في هذا الخطأ فهذا ليس فتحا .. وقوله تعالى: "أفلا تعقلون" ختام منطقي للآية .. لأن من يتصرف تصرفهم ويقول كلامهم لا يكون عنده عقل .. الذي يقول "ليحاجوكم عند ربكم" يكون مؤمنا بأن له ربا، ثم لا يؤمن بهذا الإله ولا يخافه لا يمكن أن يتصف بالعقل.
(وإذا لقوا الذين آمنوا قالوا آمنا وإذا خلا بعضهم إلي بعض قالوا أتحدثونهم بما فتح الله عليكم ليحاجوكم به عند ربكم أفلا تعقلون "76")
هذه صور من صور نفاق اليهود. والناس مقسمون إلي ثلاث: مؤمنون وكافرون ومنافقون .. المؤمن انسجم مع نفسه ومع الكون الذي يعيش فيه .. والكافر انسجم مع نفسه ولم ينسجم مع الكون، والكون يلعنه .. والمنافق لا انسجم مع نفسه ولا انسجم مع الكون، والآية تعطينا صورة من صور النفاق وكيف لا ينسجم المنافق مع نفسه ولا مع الكون .. فهو يقول ما لا يؤمن به .. وفي داخل نفسه يؤمن بما لا يقول. والكون كله يلعنه، وفي الآخرة هو في الدرك الأسفل من النار. وهذه الآية تتشابه مع آية تحدثنا عنها في أول هذه السورة .. وهي قوله تعالى:{ وإذا لقوا الذين آمنوا قالوا آمنا وإذا خلوا إلي شياطينهم قالوا إنا معكم إنما نحن مستهزئون "14" }(سورة البقرة )
في الآية الأولى كان الدور لليهود، وكان هناك منافقون من غير اليهود وشياطينهم من اليهود .. وهنا الدور من اليهود والمنافقين من اليهود. الحق سبحانه وتعالى يقول: "وإذا لقوا الذين آمنوا قالوا آمنا" وهل الإيمان كلام؟ .. الإيمان يقين في القلب وليس كلاما باللسان .. والاستدلال على الإيمان بالسلوك فلا يوجد إنسان يسلك سبيل المؤمنين نفاقا أو رياء .. يقول آمنت نفاقا ولكن سلوكه لا يكون سلوك المؤمن .. ولذلك كان سلوكهم هو الذي يفضحهم. يقول تعالى: وإذا خلا بعضهم إلي بعض قالوا أتحدثونهم بما فتح الله عليكم" .. وفي سورة أخرى يقول الحق:
{وإذا لقوكم قالوا آمنا وإذا خلوا عضواً عليكم الأنامل من الغيظ }(من الآية 119 سورة آل عمران)
وفي سورة المائدة يقول سبحانه:
{وإذا جاءوكم قالوا آمنا وقد دخلوا بالكفر وهم قد خرجوا به }(من الآية 61 سورة المائدة)
هنا أربع صور من صور المنافقين .. كلها فيها التظاهر بإيمان كاذب .. في الآية الأولى "وإذا خلوا إلي شياطينهم قالوا إنا معكم" وفي الآية الثانية: "إذا خلا بعضهم إلي بعض قالوا أتحدثونهم بما فتح الله عليكم" . وفي الآية الثالثة: "عضوا عليكم الأنامل من الغيظ". وفي الآية الرابعة: "وقد دخلوا بالكفر وهم قد خرجوا به". إن رسول الله صلى الله عليه وسلم حينما بعث كان اليهود يقولون للمؤمنين هذا هو نبيكم موجود عندنا في التوراة أوصافه كذا .. حينئذ كان أحبار اليهود ينهونهم عن ذلك ويقولون لهم: "أتحدثونهم بما فتح الله عليكم ليحاجوكم به عند ربكم" فكأنهم علموا صفات رسول الله صلى الله عليه وسلم ولكنهم أرادوا أن يخفوها .. إن الغريب أنهم يقولون: "بما فتح الله عليكم". وإذا كان هذا فتحا من الله فلا فضل لهم فيه .. ولو أراد الله لهم الفتح لآمنت القلوب..
قوله تعالى: "ليحاجوكم به عند ربكم" يدل على أن اليهود المنافقين والكفار وكل خلق الأرض يعلمون أنهم من خلق الله، وأن الله هو الذي خلقهم .. وماداموا يعلمون ذلك فلماذا يكفرون بخالقهم؟ "ليحاجوكم به" أي لتكون حجتهم عليكم قوية عند الله .. ولكنهم لم يقولوا عند الله بل قالوا "عند ربكم والمحاجة معناها أن يلتقي فريقان لكل منهما وجهة نظر مختلفة. وتقام بينهما مناظرة يدلي فيها كل فريق بحجته. واقرأ قوله تعالى:
{ألم تر إلي الذي حاج إبراهيم في ربه أن آتاه الله الملك}(من الآية 258 سورة البقرة)
هذه هي المناظرة التي حدثت بين إبراهيم عليه السلام والنمرود الذي آتاه الله الملك .. ماذا قال إبراهيم؟
{إذ قال إبراهيم ربي الذي يحيى ويميت }(من الآية 258 سورة البقرة)
هذه كانت حجة إبراهيم في الدعوة إلي الله، فرد عليه النمرود بحجة مزيفة. قال أنا أحيي وأميت .. ثم جاء بواحد من جنوده وقال لحراسه اقتلوه .. فلما اتجهوا إليه قال اتركوه .. ثم التفت إلي إبراهيم:
{قال أنا أحيي وأميت }(من الآية 258 سورة البقرة)
جدل عقيم لأن هذا الذي أمر النمرود بقتله. كان حيا وحياته من الله .. والنمرود حين قال اقتلوه لم يمته ولكن أمر بقتله .. وفرق بين الموت والقتل .. القتل أن تهدم بنية الجسد فتخرج الروح منه لأنه لا يصلح لإقامتها .. والموت أن تخرج الروح من الجسد والبنية سليمة لم تهدم .. الذي يميت هو الله وحده، ولذلك يقول الحق تبارك وتعالى:
{وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإين مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم }
(من الآية 144 سورة آل عمران)
والنمرود لو قتل هذا الرجل ما كان يستطيع أن يعيده إلي الحياة .. ولكن إبراهيم عليه السلام .. لم يكن يريد أن يدخل في مثل هذا الجدل العقيم .. الذي فيه مقارعة الحجة. بالحجة يمكن فيه الجدال ولو زيفا .. ولذلك جاء بالحجة البالغة التي لا يستطيع النمرود أن يجادل فيها:
{قال إبراهيم فإن الله يأتي بالشمس من المشرق فأت بها من المغرب فبهت الذي كفر والله لا يهدي القوم الظالمين }
(من الآية 258 سورة البقرة)
هذا هو معنى الحاجة .. كل طرف يأتي بحجته، وما داموا يحاجونكم عند ربكم وهم يعتقدون أن القضية لن تمر أمام الله بسلام لأنه رب الجميع وسينصف المظلوم من الظالم .. إذا كانت هذه هي الحقيقة فهل أنتم تعملون لمصلحة أنفسكم؟ الجواب لا .. لو كنتم تعلمون الصواب ما كنتم وقعتم في هذا الخطأ فهذا ليس فتحا .. وقوله تعالى: "أفلا تعقلون" ختام منطقي للآية .. لأن من يتصرف تصرفهم ويقول كلامهم لا يكون عنده عقل .. الذي يقول "ليحاجوكم عند ربكم" يكون مؤمنا بأن له ربا، ثم لا يؤمن بهذا الإله ولا يخافه لا يمكن أن يتصف بالعقل.
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
رد: تفسير سورة البقرة - الآية: 76
بارك الله فيك اخى الفاضل على هذا الموضوع وجعلة الله فى ميزان حسناتك
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
رد: تفسير سورة البقرة - الآية: 76
مشكورستارعلى المرورالدائم
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
رد: تفسير سورة البقرة - الآية: 76
احسنت الاختيار بارك الله فيك على هذا المجهود الطيب وجعله الله فى ميزان حسناتك
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
بوفرقه- مراقب
-
عدد المشاركات : 34697
العمر : 58
رقم العضوية : 179
قوة التقييم : 76
تاريخ التسجيل : 30/04/2009
رد: تفسير سورة البقرة - الآية: 76
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
زهرة اللوتس- إداري
-
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
رد: تفسير سورة البقرة - الآية: 76
كل الشكرعلى المتابعه
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
مواضيع مماثلة
» تفسير سورة البقرة - الآية: 80
» تفسير سورة البقرة - الآية: 17
» تفسير سورة البقرة - الآية: 32
» تفسير سورة البقرة - الآية: 48
» تفسير سورة البقرة - الآية: 64
» تفسير سورة البقرة - الآية: 17
» تفسير سورة البقرة - الآية: 32
» تفسير سورة البقرة - الآية: 48
» تفسير سورة البقرة - الآية: 64
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:20 am من طرف STAR
» البابونج.. الحل المثالي للأرق والقلق
2024-11-25, 7:58 am من طرف STAR
» الهلال يرفض بيع نجمه إلى إنتر ميامي
2024-11-25, 7:57 am من طرف STAR
» المدينة الأكثر ازعاجا في العالم
2024-11-25, 7:54 am من طرف STAR
» غوغل تسهل عملية نقل البيانات بين الهواتف الذكية
2024-11-25, 7:53 am من طرف STAR
» دفء وصحة جيدة.. أطعمة مذهلة لفصل الشتاء
2024-11-25, 7:52 am من طرف STAR
» أرقام قياسية بانتظار محمد صلاح في مباراة ساوثهامبتون
2024-11-24, 8:28 am من طرف STAR
» ماذا تقدم GMC يوكون دينالي 2025 وكم سعرها ؟
2024-11-24, 8:27 am من طرف STAR
» السياحة في الإكوادور..5 أماكن رائعة في رحلة استثنائية
2024-11-24, 8:27 am من طرف STAR
» ميزات جديدة لـ"Messenger
2024-11-24, 8:26 am من طرف STAR
» متى تشكل حرقة المعدة خطورة؟
2024-11-24, 8:25 am من طرف STAR
» عواقب صحية وخيمة لتناول الطعام بعد هذا الوقت!
2024-11-24, 8:25 am من طرف STAR
» البقلاوة بالفستق والجوز المطحون
2024-11-24, 8:24 am من طرف STAR
» "أغلى موزة في العالم".. ملياردير صيني يشتري العمل الفني الأكثر إثارة للجدل
2024-11-23, 8:06 am من طرف STAR
» الإكوادور وجهة مثالية لقضاء العطلات وسط المناظر الطبيعية
2024-11-23, 8:06 am من طرف STAR