حالة لمرض “النكاف”بطبرق..

على إثر تقرير يفيد اكتشاف حالة لمرض “النكاف”بطبرق.. فريق طبي يؤكد عدم وجود حالات مشابهة

أكد فريق طبي قام بزيارة إلى مدرسة أفريقيا بمدينة طبرق على إثر التقرير الموجه إلى مدير الرعاية الصحية بالبطنان بشأن اكتشاف حالة لمرض”النكاف” داخل المدرسة على عدم وجود حالات مُشابهة داخل المدرسة بالرغم من وجود حالات غياب داخل الفصل الذي يدرس به الطالب المصاب.

وأجرى الفريق عددا من الفحوصات الطبية اللازمة داخل المدرسة، والتقصي الوبائي، ووضع الإجراءات الوقائية موضع التنفيذ، كما أوصى بضرورة متابعة والكشف على الحالة المصابة وعلى أفراد أسرته.

المزيد من الاهتمام

ومن جهته قال رئيس الفريق الطبي القائم بالزيارة الدكتور أحمد حسنين “إن هذه الحالة ليست الأولى من نوعها في البطنان، ولكن ظهورها في هذه المدرسة بالذات يحتاج منَّا ومن كل الجهات المسؤولة المزيد من الاهتمام”.

وأضاف حسنين أن مرض النكاف المعروف شعبياً باسم( الدلقم)، يتطلب عزل المصاب به تماماً، وخضوعه لعلاج مكثَّف حتى يشفى تماماً، وأن الاكتشاف المبكّر للحالة يُعتبر عاملاً مهماً في علاجها والسيطرة على انتشار المرض.

إصدار تقرير

وأصدر الفريق الطبي تقريرا أفاد فيه ” أن اكتشاف الحالة تم بتاريخ 19 من شهر أكتوبر/الحرث الماضي، وقد تمّ عزلها منزلياً، وطُلب منها عدم الحضور إلى المدرسة إلا بعد الشفاء التام من المرض”.

وأضاف التقرير أنه قد اتخذت عدة إجراءات بهذا الشأن والتي من بينها إلزام تشاركية النظافة التي تعمل داخل المدرسة بتوفير صناديق لجمع القمامة، والقيام بحملة نظافة شاملة داخل المدرسة. وفقا لماذكرته ليبيا برس

وأكد التقرير أن المدرسة التي ليس لها أسوار موجودة في بيئة تتراكم فيها الأوساخ والقمامة، لوجود مقر لشركة المرافق بجوارها ووجود برك للمياه الراكدة والتي تعتبر عاملاً مساعداً على نقل الأوبئة والأمراض وتكاثر الحشرات والقوارض.

قورينا

[b]وأضاف التقرير أنه قد اتخذت عدة إجراءات بهذا الشأن والتي من بينها إلزام تشاركية النظافة التي تعمل داخل المدرسة بتوفير صناديق لجمع القمامة، والقيام بحملة نظافة شاملة داخل المدرسة. وفقا لماذكرته ليبيا برس

اول مره نسمع انه في تشاركيات لنظافه المدارس طول عمره الطلبه هم الي اينظفو
ثاني شر البليه ما يضحك علي اساس انه هذي البركه ومكب القمامه الوحيد الي في طبرق وباقي المدن خليهاساكته

وأكد التقرير أن المدرسة التي ليس لها أسوار موجودة في بيئة تتراكم فيها الأوساخ والقمامة، لوجود مقر لشركة المرافق بجوارها ووجود برك للمياه الراكدة والتي تعتبر عاملاً مساعداً على نقل الأوبئة والأمراض وتكاثر الحشرات والقوارض.[/b]

مشكورين على المرور بارك الله فيكم اجعنكم ماتغيبو

مشكورين على المرور بارك الله فيكم