إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
مقالة خاصة: مزاج غالبية الشعب الليبي يميل إلى الليبراليين رغ
صفحة 1 من اصل 1
مقالة خاصة: مزاج غالبية الشعب الليبي يميل إلى الليبراليين رغ
مقالة خاصة: مزاج غالبية الشعب الليبي يميل إلى الليبراليين رغم تفوق الإسلاميين في الجوار
arabic.china.org.cn / 14:07:47 2012-07-13
بكين 12 يوليو 2012 (شينخوا) أظهرت النتائج الأولية المتتالية التي نشرت مؤخرا أن تحالف القوى الوطنية بقيادة محمود جبريل، رئيس المكتب التنفيذي السابق في المجلس الوطني الانتقالي الليبي، قد عزز من تقدمه في انتخابات المؤتمر الوطني العام التي تعد أول انتخابات وطنية ديمقراطية حقيقية في ليبيا منذ أكثر من أربعة عقود.
وتشير أحدث التقارير الإعلامية يوم الأربعاء إلى ان الليبراليين يتجهون نحو تحقيق فوز ساحق على الإسلاميين المتمثلين في حزب العدالة والبناء، الذراع السياسية للإخوان المسلمين، في شرق البلاد الذي لطالما اعتبر معقلا للتيار الإسلامي
ويرى الخبراء الصينيون ان النتائج النهائية المرتقبة ربما تأتى على نقيض ما حدث في الجارتين تونس ومصر اللتين أصبحت فيهما القوى السياسية الإسلامية الفائز الأكبر في الانتخابات التي اجريت منذ تغير النظامين، ومن ثم، فمن المرجح ان ينتصر الليبراليون على الإسلاميين في ليبيا. فما السبب الذي يكمن وراء ذلك؟ وهل تفقد صحوة التيار السياسي الإسلامي بالمنطقة زخمها؟
ــ عوامل رئيسية وراء تقدم الليبراليين
يرى الباحث دونغ مان يوان، نائب رئيس معهد أبحاث الشرق الأوسط التابع لأكاديمية العلوم الاجتماعية الصينية، أن "وضع الدولة في ليبيا مختلف عن الوضع في كل من مصر وتونس، إذ ان المجتمع الليبي يقوم على أساس التركيبات القبلية والمناطقية، بما يعني أنه فيما يتعلق بتقاسم السلطات وتوزيع الموارد الوطنية ربما تأخذ القبائل الأكبر القطعة الأكبر من الكعكة".
وأضاف دونغ مان يوان أن المجلس الوطني الانتقالي حظي منذ بداية الثورة على دعم قوي من كثير من القبائل ومنها أكبر القبائل في شرق ليبيا، وقد ساهم هذا الدعم في منحه بعض القدرة على إدارة شئون البلاد بعد سقوط نظام العقيد الراحل معمر القذافي.
واتفق ما شياو لين، المحلل المستقل وكبير المديريين التنفيذيين لموقع "بوليان" الالكتروني للمدونات، مع رأي دونغ مان يوان، وأضاف بقوله إن ثمة سببا آخر يتمثل في أن حالة التوتر والجدل المتواصلة بين الجيش والإخوان المسلمين في مصر المجاورة جعلت الشعب الليبي يشعر بالشك في قدرة الإسلاميين على سرعة إحلال الاستقرار وبدء إعادة اعمار البلاد، وهما أمران تحتاج اليهما ليبيا بشدة.
تابع قائلا "إضافة إلى ذلك، أعتقد أن العديد من أعضاء المجلس الوطني الانتقالي يتمتعون بخبرات إدارية وقدرة على حشد كل ما يمكنهم أن يتضامن معهم من أحزاب وتكتلات سياسية في ليبيا، وإلا لم يكن باستطاعة محمود جبريل تشكيل تحالف شامل".وفي هذا السياق أيضا، طرح وو بينغ بينغ، الأستاذ في كلية اللغة والآداب العربية بجامعة بكين، طرح تحليلا خاصا به قائلا "على الرغم من أن هناك اتهامات عديدة بأن نظام القذافي أهدر أموالا طائلة في محاولة لتحقيق حلمه الخيالي المتمثل في توحيد قارة إفريقيا وسمح لأقربائه ومسئوليه بالفساد، قدمت الحكومة الليبية بفضل عائدات النفط خدمات كثيرة لشعبها بما يفوق بكثير ما قدم للشعب في مصر التي لعب فيها الإخوان المسلمون دور الحكومة إلى حد ما في هذا الصدد. ولذا، من الطبيعي أن تكون شعبية الإسلاميين في ليبيا أضعف مما هي عليه في مصر".
وأضاف وو بينغ بينغ أن "القذافي كان يدعي دائما أنه متدين وأن كل أفكاره وتوجهاته المتعلقة بحكم البلاد كانت مستندة إلى القرآن والشريعة. ولكن الشعب الليبي اكتشف تدريجيا أن كل إدعاءات القذافي محض أكاذيب. ولهذا، ربما فقدت البرامج السياسية التي تبرز الوصايا الإسلامية المصداقية والجاذبية لدى بعض الليبيين".
ــ هل تفقد صحوة التيار السياسي الإسلامي بالمنطقة زخمها؟
شهدت كل من تونس ومصر والمغرب صحوة للتيار السياسي الإسلامي مؤخرا. وبالفعل وصل الإخوان المسلمون إلى سدة الحكم في كل من تونس ومصر بعد عقود من التهميش والصراع السياسي أثناء حكم زين العابدين بن علي في تونس وحسني مبارك في مصر.
بيد أن التيار الليبرالي من المتوقع ان يتفوق على التيار الإسلامي في انتخابات المؤتمر الوطني العام وقبل ذلك في الجزائر حيث أظهرت نتائج الانتخابات التشريعية التي أجريت هناك في مايو الماضي فوز الحزب الحاكم بأكبر عدد من المقاعد في المجلس الشعبي الوطني فيما جاء التيار الإسلامي متمثلا في جبهة الجزائر الخضراء في المركز الثالث.
ورغم تراجع مراكز التيار السياسي الإسلامي في كل من الجزائر وليبيا في الانتخابات، لا يمكن القول إن الصحوة سالفة الذكر تفقد زخمها لأن الوضع في البلدين تحديدا يختلف كثيرا عن الدول الأخرى في المنطقة. كما أن التيار السياسي الإسلامي في الجزائر وليبيا لم يتمتع بالتنظيم الجيد الذي تتسم به جماعة الإخوان المسلمين في مصر على سبيل المثال، كما أن الشعبين الجزائري والليبي لديهما من الأسباب ما يبرر تخوفهما من التيار السياسي الإسلامي.
وفي هذا السياق، قال المحلل دونغ مان يوان إنه على الرغم من أن حزب العدالة والبناء ربما لا يصبح أكبر قوة على المسرح السياسي، إلا أنه سيظل يمثل قوة ذات تأثير سياسي كبير في ليبيا. ولذا، لا بد لليبراليين أن يأخذوا في الاعتبار مصالح الاسلاميين ، مؤكدا أن تصاعد نفوذ الإسلاميين في منطقة الشرق الأوسط لا يمكن مقاومته، على حد قوله.
ولكن الخبير وو بينغ بينغ أشار إلى أنه من السابق لأوانه التكهن باستمرار صعود التيار السياسي الاسلامي في الدول الأخرى. وقال فوز التيار السياسي الإسلامي بتأييد الناخبين يعتمد على عاملين أولهما، أفعال ودور الإسلاميين في عملية إسقاط النظام السابق. ثانيا، برامج الحكم المفصلة للإسلاميين بعد اسقاط النظام السابق".
واتفق المحلل المستقل ما شياو لين مع وجهة نظر وو بينغ بينغ وأضاف أن الإخوان المسلمين وصلوا إلى الحكم في مصر ولكن لم يصبحوا أقوياء إلى درجة تجعلهم القوة الوحيدة في هذا البلد، موضحا أنهم بحاجة إلى دعم الأحزاب السياسية الأخرى لكسب مزيد من التأييد الشعبي.
arabic.china.org.cn / 14:07:47 2012-07-13
بكين 12 يوليو 2012 (شينخوا) أظهرت النتائج الأولية المتتالية التي نشرت مؤخرا أن تحالف القوى الوطنية بقيادة محمود جبريل، رئيس المكتب التنفيذي السابق في المجلس الوطني الانتقالي الليبي، قد عزز من تقدمه في انتخابات المؤتمر الوطني العام التي تعد أول انتخابات وطنية ديمقراطية حقيقية في ليبيا منذ أكثر من أربعة عقود.
وتشير أحدث التقارير الإعلامية يوم الأربعاء إلى ان الليبراليين يتجهون نحو تحقيق فوز ساحق على الإسلاميين المتمثلين في حزب العدالة والبناء، الذراع السياسية للإخوان المسلمين، في شرق البلاد الذي لطالما اعتبر معقلا للتيار الإسلامي
ويرى الخبراء الصينيون ان النتائج النهائية المرتقبة ربما تأتى على نقيض ما حدث في الجارتين تونس ومصر اللتين أصبحت فيهما القوى السياسية الإسلامية الفائز الأكبر في الانتخابات التي اجريت منذ تغير النظامين، ومن ثم، فمن المرجح ان ينتصر الليبراليون على الإسلاميين في ليبيا. فما السبب الذي يكمن وراء ذلك؟ وهل تفقد صحوة التيار السياسي الإسلامي بالمنطقة زخمها؟
ــ عوامل رئيسية وراء تقدم الليبراليين
يرى الباحث دونغ مان يوان، نائب رئيس معهد أبحاث الشرق الأوسط التابع لأكاديمية العلوم الاجتماعية الصينية، أن "وضع الدولة في ليبيا مختلف عن الوضع في كل من مصر وتونس، إذ ان المجتمع الليبي يقوم على أساس التركيبات القبلية والمناطقية، بما يعني أنه فيما يتعلق بتقاسم السلطات وتوزيع الموارد الوطنية ربما تأخذ القبائل الأكبر القطعة الأكبر من الكعكة".
وأضاف دونغ مان يوان أن المجلس الوطني الانتقالي حظي منذ بداية الثورة على دعم قوي من كثير من القبائل ومنها أكبر القبائل في شرق ليبيا، وقد ساهم هذا الدعم في منحه بعض القدرة على إدارة شئون البلاد بعد سقوط نظام العقيد الراحل معمر القذافي.
واتفق ما شياو لين، المحلل المستقل وكبير المديريين التنفيذيين لموقع "بوليان" الالكتروني للمدونات، مع رأي دونغ مان يوان، وأضاف بقوله إن ثمة سببا آخر يتمثل في أن حالة التوتر والجدل المتواصلة بين الجيش والإخوان المسلمين في مصر المجاورة جعلت الشعب الليبي يشعر بالشك في قدرة الإسلاميين على سرعة إحلال الاستقرار وبدء إعادة اعمار البلاد، وهما أمران تحتاج اليهما ليبيا بشدة.
تابع قائلا "إضافة إلى ذلك، أعتقد أن العديد من أعضاء المجلس الوطني الانتقالي يتمتعون بخبرات إدارية وقدرة على حشد كل ما يمكنهم أن يتضامن معهم من أحزاب وتكتلات سياسية في ليبيا، وإلا لم يكن باستطاعة محمود جبريل تشكيل تحالف شامل".وفي هذا السياق أيضا، طرح وو بينغ بينغ، الأستاذ في كلية اللغة والآداب العربية بجامعة بكين، طرح تحليلا خاصا به قائلا "على الرغم من أن هناك اتهامات عديدة بأن نظام القذافي أهدر أموالا طائلة في محاولة لتحقيق حلمه الخيالي المتمثل في توحيد قارة إفريقيا وسمح لأقربائه ومسئوليه بالفساد، قدمت الحكومة الليبية بفضل عائدات النفط خدمات كثيرة لشعبها بما يفوق بكثير ما قدم للشعب في مصر التي لعب فيها الإخوان المسلمون دور الحكومة إلى حد ما في هذا الصدد. ولذا، من الطبيعي أن تكون شعبية الإسلاميين في ليبيا أضعف مما هي عليه في مصر".
وأضاف وو بينغ بينغ أن "القذافي كان يدعي دائما أنه متدين وأن كل أفكاره وتوجهاته المتعلقة بحكم البلاد كانت مستندة إلى القرآن والشريعة. ولكن الشعب الليبي اكتشف تدريجيا أن كل إدعاءات القذافي محض أكاذيب. ولهذا، ربما فقدت البرامج السياسية التي تبرز الوصايا الإسلامية المصداقية والجاذبية لدى بعض الليبيين".
ــ هل تفقد صحوة التيار السياسي الإسلامي بالمنطقة زخمها؟
شهدت كل من تونس ومصر والمغرب صحوة للتيار السياسي الإسلامي مؤخرا. وبالفعل وصل الإخوان المسلمون إلى سدة الحكم في كل من تونس ومصر بعد عقود من التهميش والصراع السياسي أثناء حكم زين العابدين بن علي في تونس وحسني مبارك في مصر.
بيد أن التيار الليبرالي من المتوقع ان يتفوق على التيار الإسلامي في انتخابات المؤتمر الوطني العام وقبل ذلك في الجزائر حيث أظهرت نتائج الانتخابات التشريعية التي أجريت هناك في مايو الماضي فوز الحزب الحاكم بأكبر عدد من المقاعد في المجلس الشعبي الوطني فيما جاء التيار الإسلامي متمثلا في جبهة الجزائر الخضراء في المركز الثالث.
ورغم تراجع مراكز التيار السياسي الإسلامي في كل من الجزائر وليبيا في الانتخابات، لا يمكن القول إن الصحوة سالفة الذكر تفقد زخمها لأن الوضع في البلدين تحديدا يختلف كثيرا عن الدول الأخرى في المنطقة. كما أن التيار السياسي الإسلامي في الجزائر وليبيا لم يتمتع بالتنظيم الجيد الذي تتسم به جماعة الإخوان المسلمين في مصر على سبيل المثال، كما أن الشعبين الجزائري والليبي لديهما من الأسباب ما يبرر تخوفهما من التيار السياسي الإسلامي.
وفي هذا السياق، قال المحلل دونغ مان يوان إنه على الرغم من أن حزب العدالة والبناء ربما لا يصبح أكبر قوة على المسرح السياسي، إلا أنه سيظل يمثل قوة ذات تأثير سياسي كبير في ليبيا. ولذا، لا بد لليبراليين أن يأخذوا في الاعتبار مصالح الاسلاميين ، مؤكدا أن تصاعد نفوذ الإسلاميين في منطقة الشرق الأوسط لا يمكن مقاومته، على حد قوله.
ولكن الخبير وو بينغ بينغ أشار إلى أنه من السابق لأوانه التكهن باستمرار صعود التيار السياسي الاسلامي في الدول الأخرى. وقال فوز التيار السياسي الإسلامي بتأييد الناخبين يعتمد على عاملين أولهما، أفعال ودور الإسلاميين في عملية إسقاط النظام السابق. ثانيا، برامج الحكم المفصلة للإسلاميين بعد اسقاط النظام السابق".
واتفق المحلل المستقل ما شياو لين مع وجهة نظر وو بينغ بينغ وأضاف أن الإخوان المسلمين وصلوا إلى الحكم في مصر ولكن لم يصبحوا أقوياء إلى درجة تجعلهم القوة الوحيدة في هذا البلد، موضحا أنهم بحاجة إلى دعم الأحزاب السياسية الأخرى لكسب مزيد من التأييد الشعبي.
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
زهرة اللوتس- إداري
-
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
مواضيع مماثلة
» عاشور بن خيال يؤكد مجددا وقوف الشعب الليبي مع الشعب السوري ف
» بن خيال يؤكد وقوف الشعب الليبي مع الشعب السوري في محنته
» فاز المنتخب الليبي فهل يفوز الشعب الليبي
» تنبيه هام لكل الشعب الليبي
» و ما زال الشعب الليبي!!
» بن خيال يؤكد وقوف الشعب الليبي مع الشعب السوري في محنته
» فاز المنتخب الليبي فهل يفوز الشعب الليبي
» تنبيه هام لكل الشعب الليبي
» و ما زال الشعب الليبي!!
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 10:39 am من طرف STAR
» واتساب تختبر ميزة جديدة لنقل الملفات ومشاركتها دون اتصال بالإنترنت
أمس في 10:36 am من طرف STAR
» تشافي يتراجع عن قراره!
أمس في 10:36 am من طرف STAR
» ماسك الأفوكادو والموز للشعر.. كنز غني بالفيتامينات والعناصر الغذائية
أمس في 10:35 am من طرف STAR
» شرائح اللحم مع صوص المستردة
أمس في 10:34 am من طرف STAR
» مباريات اليوم الاربعاء 24/4/2024 وقنوات الناقلة
2024-04-24, 10:16 am من طرف STAR
» قائمة بأغلى الدول للإقامة في أوروبا... تعرفوا إليها
2024-04-24, 10:13 am من طرف STAR
» عصر جديد .. بتقنية QPower شيري تتواجد في معرض بكين الدولي للسيارات
2024-04-24, 10:13 am من طرف STAR
» يحارب البكتيريا والحساسية والسرطان.. بالأبحاث العلمية زيت مذهل يحميك من الأمراض
2024-04-24, 10:12 am من طرف STAR
» دون اتصال بالإنترنت | واتساب تختبر ميزة جديدة.. فما هي؟
2024-04-24, 10:11 am من طرف STAR
» نصف العدد بالقاهرة .. مصر الثانية إفريقيًا في عدد الأثرياء
2024-04-24, 10:11 am من طرف STAR
» دجاج بالبطاطس والصلصة
2024-04-24, 10:09 am من طرف STAR
» مباريات اليوم الثلاثاء 23/4/2024 وقنوات الناقلة
2024-04-23, 6:28 pm من طرف STAR
» سيدة روسية تثير دهشة الأطباء بعدما أنجبت للمرة الثالثة طفلا بـ12 إصبعا في قدميه
2024-04-23, 6:26 pm من طرف STAR
» أربعة أخطاء رئيسية منك تتسبب في تعطل سيارتك.. كن حذراً ولا تهملها
2024-04-23, 6:25 pm من طرف STAR