إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
لمن لا يعرف المبروك شنوك..أقول بإختصار
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
لمن لا يعرف المبروك شنوك..أقول بإختصار
لمن لا يعرف المبروك شنوك
لمن لا يعرف المبروك شنوك..أقول بإختصار، رجل ليبي من الزاوية، مغترب ومقيم في أمريكا وعائلته منذ عقود، لم يزر ليبيا منذ سنوات طويلة. أبناؤه لم يعيشوا في ليبيا، ولا يتكلمون العربية الا قليلا، ولكن ليبيا الغائبة الحاضرة كانت ومازالت في وجدانهم. كان المبروك ينعم بالعمل والتميز والحياة والاستقرار هناك بعيدا عن كتائب القدافي، لكنه فضل ان يترك كل ذلك ويأتي لمواجهتها...من الرجال..رجال خلقهم الله سبحانه وتعالى للمشاركة في صناعة الاحداث والتاريخ المبروك واحد منهم... ربما يتسائل البعض ويقول.. أليس هناك الكثير من الليبيين على شاكلة السيد المبروك الشنوك، فما الذي يميزه وولده حتى يكونا درسا من دروس الوطنية؟
مبروك الشنوك وعائلته إستثناء، حالة وطنية نري أهمية إستحضارها دائما للتاريخ وللاجيال الحالية والقادمة. قامة من القامات الوطنية التي أنتصبت بكبرياء الوطن خلال ثورة 17 فبراير، وما أكثر تلك القامات والدروس والحمد لله. عندما أنطلقت ثورة 17 فبراير، كانت الزاوية حاضرة بفاعلية في ايامها الاولى كحضورها الدائم في التاريخ الوطني ومواعيد النداءات الصعبة التي لا يلبيها الا صُناع التاريخ....حاضرة الزاوية حضور حسن المريمي بعباءته الليبية البهية ومقولته البسيطة الواضحة..."مطلبنا الحرية"...اختصر الثورة الليبية والثورات العربية في كلمتين...كانت الزاوية حاضرة حضور بنغازي والبيضاء ومدن الشرق الحبيب، والزنتان والجبل، ومصراتة، وطرابلس و....و..وكل مدن وقرى ليبيا التي انتفضت مند اللحظات الاولي للثورة. أختفت الكتائب وبقت الزاوية عنقاء الثورة في سماء ليبيا، والمدينة التي يسقط جلادها على أشواك صبارها.
كانت ليبيا تسكن قلب المبروك البعيد عنها منذ سنوات، فقرر دون أي تردد العودة للوطن، تاركا خلفه أميركا والعائلة والوظيفة للمشاركة في شرف الثورة، والقتال مع الثوار الشرفاء...اخبر عائلته بالقرار... وكانت المفاجأة ان الابناء الذين لم يروا ليبيا، ولا يتكلمون العربية أصروا على العودة مع والدهم للمشاركة في الثورة والقتال من أجل حرية ليبيا. أمام إصرار الابناء لم يجد الاب المفتون حبا بليبيا الا أن يقنع أولاده مالك وياسين ومحمد باجراء القرعة بينهم (الطريقة الليبية العادلة)،. ووافق الابناء على مضض... وكانت القرعة من نصيب إبنه مالك..أختار الله مالكا لحكمة يعلمها الله سبحانه وتعالى. كم كانت سعادة ذلك الابن المحظوظ، وحزن الشقيقان اللذان لم يحالفهما الحظ للمشاركة في الحدث الوطني الذي لا يتكرر كثيرا. ودع المبروك ومالك العائلة، ورحلا نحو تونس ثم الى الزنتان حيث تمركز ثوار الزاوية الاشاوس، بعد أن أقتحمت الكتائب مدينة الزاوية.
كم كنت محظوظا ذات مساء صيفي، وأمام المسجد القريب من مدرسة الدمغة (موقع تجمع ثوار الزاوية بالزنتان) بان قابلت وبدون معرفة أو موعد مسبق السيد الشهيد المبروك شنوك وابنه، كان ذلك في شهر يوليو 2011، كنا حلقة من الرجال أمام المسجد بعد صلاة العصر نناقش ونحلل كالعادة أخر المستجدات والاخبار المتعلقة بالجبهات، والزحف نحو صرمان والزاوية وطرابلس.. ما لفت أنتباهي وقوف شاب وسيم ملتحي بالقرب من السيد المبروك، وما أثار إستغرابي إنه لا يتكلم، بل لا تظهر على تقاسيم وجهه الشبابي أثار ما نقوله من اطراف حديث..ركزت عليه نظري..أحسست ان وراء هذا الشاب قصة..أبتسم الشاب بسمة بنمط غربي امريكي... لاحظ السيد المبروك رحمه الله بفطنة أهل الزاوية أسئلة ترقص في عيني حول ذلك الشاب... فخطف الحديث وقال..إنه ابني.. ولا يتكلم العربية للاسف...صافحت الشاب، تبادلت معه بعض الجمل القصيرة...كان إمريكيا لغة ومظهرا لكنه ليبي حتى نخاع النخاع..كان قريبا ولصيقا بوالده حتى لحظة الاستشهاد كما سترون.
تفرق الجمع.. أحسست بالقيمة الانسانية والوطنية لهما ولقصتهما.. وللاسف لم أقابل السيد المبروك وأبنه مرة أخرى،. لم أكن أتوقع أن تلك اللحظة العابرة ستكون أخر مقابلة لهما. لقد أستشهد المبروك وابنه وهو يحتظنه في إحدى معارك بئر الغنم من اصابة بقذيفة صاروخية. أستشهدا وهما يتجهان نحو الشمال بشجاعة الثوار الحقيقيين في معارك الطريق الطويل المعبد بالدماء والارواح الطاهرة لتحرير طرابلس والزاوية ومدن الساحل...أستشهدا...ولم تتكحل عيناهما برؤية الزاوية وليبيا حرة أبية، وطوابي الهندي التي اتخذ بعض الساسة من أزهار صبارها شعارا، وحفيف سعف النخيل في مساء شهر أغسطس...أستشهد المبروك وإبنه ليكونا درسا خالدا من دروس الحرية والوطنية والتضحية في سبيل الوطن...لم يتلوثا بمكافأت ومماحكات وتشنجات بعض الثوار وأشباه الثوار.... اليوم يرقد الشهيدان بإذن الله المبروك وإبنه في مقبرة الشهداء بالزنتان.... قبران من مجد ورجولة وتضحية... وسط حديقة من مقابر لاكرم وأشرف الرجال.
الاسبوع الماضي، قام أبناء الشهيد المبروك المقيمون في امريكا، والذين لم يحالفهم الحظ في القرعة لمرافقة والدهم وشقيقهم في رحلة العودة للشهادة بالوطن بزيارة قبري والدهم وشقيقهم بمقبرة الشهداء...لحظة وقوفهما على القبرين..لحظة يقف فيها الزمن والكلمات والجمل..ويصدح النشيد فقط...يا بلادي..يا بلادي...بجهادي وجلادي.. لا يتكلمون العربية، ووقف معهم من لا يعرف الا العربية لكنهم عجزوا عن الكلام... الموقف أرقى وفوق مستوى اللغات البشرية كلها. تم تكريم الشهيدين والعائلة من قبل جمعية مجاهدي الصحة بالجبل الغربي في لفتة كريمة للرجال الابطال، والعائلات الليبية المغتربة التي كانت حاضرة وبفاعلية في كل أحداث وفاعليات الثورة الليبية، وتناساها للاسف اولئك الذين يحاولون سرقة الثورة، والقفز في واجهة المشهد السياسي الجديد لليبيا.
بعد ان عرفنا قصة المبروك شنوك وابنه... الا يمكن القول...أغلب الليبيين وطنيون حتى النخاع...وان في ليبيا رجالا يستحقون أن يكونوا رموزا ودورسا للتضحية والوطنية على المستوى الليبي والانساني...الا يخجل الذين يتاجرون بدماء الشرفاء، ويتسابقون على التزوير والكذب من أجل المكافئات المالية...مال أحمر في الجيوب يصرخ ويلعن كل من خان دم الشهداء والجرحى الى يوم القيامة...
هنا لابد من التساؤل...لماذا لا تقوم وزارة التربية والتعليم بإختيار بعض القادة والرموز الوطنية الذين أستشهدوا أو مازالوا على قيد الحياة أثناء ثورة 17 فبراير كرموز وطنية، وليتم تقديم بعض منهم للاجيال في دروس ومقرارات دراسية راقية وغير تقليدية في مواد التاريخ والقراءة والنصوص وغيرها...لماذا لا تُشكل لجنة وطنية خاصة لكتابة تاريخ ثورة 17 فبراير قبل ان يسرق ويشوه هذا التاريخ الوطني المشرف ويغيب عنه امثال المبروك وغيره من الثوار الحقيقيين الشرفاء ويخطفه ابطال وثوار الفنادق، والشاشات؟ لمن لا يعرف حتى الان...ان لليبيا رجالا عندما تنادي.. فليستحضر قصة المبروك شنوك وابنه.... قصة واحدة من مئات القصص الوطنية التي ينحني أمامها الشرفاء والتاريخ.
الدكتور. موسى عبدالله قريفة
لمن لا يعرف المبروك شنوك..أقول بإختصار، رجل ليبي من الزاوية، مغترب ومقيم في أمريكا وعائلته منذ عقود، لم يزر ليبيا منذ سنوات طويلة. أبناؤه لم يعيشوا في ليبيا، ولا يتكلمون العربية الا قليلا، ولكن ليبيا الغائبة الحاضرة كانت ومازالت في وجدانهم. كان المبروك ينعم بالعمل والتميز والحياة والاستقرار هناك بعيدا عن كتائب القدافي، لكنه فضل ان يترك كل ذلك ويأتي لمواجهتها...من الرجال..رجال خلقهم الله سبحانه وتعالى للمشاركة في صناعة الاحداث والتاريخ المبروك واحد منهم... ربما يتسائل البعض ويقول.. أليس هناك الكثير من الليبيين على شاكلة السيد المبروك الشنوك، فما الذي يميزه وولده حتى يكونا درسا من دروس الوطنية؟
مبروك الشنوك وعائلته إستثناء، حالة وطنية نري أهمية إستحضارها دائما للتاريخ وللاجيال الحالية والقادمة. قامة من القامات الوطنية التي أنتصبت بكبرياء الوطن خلال ثورة 17 فبراير، وما أكثر تلك القامات والدروس والحمد لله. عندما أنطلقت ثورة 17 فبراير، كانت الزاوية حاضرة بفاعلية في ايامها الاولى كحضورها الدائم في التاريخ الوطني ومواعيد النداءات الصعبة التي لا يلبيها الا صُناع التاريخ....حاضرة الزاوية حضور حسن المريمي بعباءته الليبية البهية ومقولته البسيطة الواضحة..."مطلبنا الحرية"...اختصر الثورة الليبية والثورات العربية في كلمتين...كانت الزاوية حاضرة حضور بنغازي والبيضاء ومدن الشرق الحبيب، والزنتان والجبل، ومصراتة، وطرابلس و....و..وكل مدن وقرى ليبيا التي انتفضت مند اللحظات الاولي للثورة. أختفت الكتائب وبقت الزاوية عنقاء الثورة في سماء ليبيا، والمدينة التي يسقط جلادها على أشواك صبارها.
كانت ليبيا تسكن قلب المبروك البعيد عنها منذ سنوات، فقرر دون أي تردد العودة للوطن، تاركا خلفه أميركا والعائلة والوظيفة للمشاركة في شرف الثورة، والقتال مع الثوار الشرفاء...اخبر عائلته بالقرار... وكانت المفاجأة ان الابناء الذين لم يروا ليبيا، ولا يتكلمون العربية أصروا على العودة مع والدهم للمشاركة في الثورة والقتال من أجل حرية ليبيا. أمام إصرار الابناء لم يجد الاب المفتون حبا بليبيا الا أن يقنع أولاده مالك وياسين ومحمد باجراء القرعة بينهم (الطريقة الليبية العادلة)،. ووافق الابناء على مضض... وكانت القرعة من نصيب إبنه مالك..أختار الله مالكا لحكمة يعلمها الله سبحانه وتعالى. كم كانت سعادة ذلك الابن المحظوظ، وحزن الشقيقان اللذان لم يحالفهما الحظ للمشاركة في الحدث الوطني الذي لا يتكرر كثيرا. ودع المبروك ومالك العائلة، ورحلا نحو تونس ثم الى الزنتان حيث تمركز ثوار الزاوية الاشاوس، بعد أن أقتحمت الكتائب مدينة الزاوية.
كم كنت محظوظا ذات مساء صيفي، وأمام المسجد القريب من مدرسة الدمغة (موقع تجمع ثوار الزاوية بالزنتان) بان قابلت وبدون معرفة أو موعد مسبق السيد الشهيد المبروك شنوك وابنه، كان ذلك في شهر يوليو 2011، كنا حلقة من الرجال أمام المسجد بعد صلاة العصر نناقش ونحلل كالعادة أخر المستجدات والاخبار المتعلقة بالجبهات، والزحف نحو صرمان والزاوية وطرابلس.. ما لفت أنتباهي وقوف شاب وسيم ملتحي بالقرب من السيد المبروك، وما أثار إستغرابي إنه لا يتكلم، بل لا تظهر على تقاسيم وجهه الشبابي أثار ما نقوله من اطراف حديث..ركزت عليه نظري..أحسست ان وراء هذا الشاب قصة..أبتسم الشاب بسمة بنمط غربي امريكي... لاحظ السيد المبروك رحمه الله بفطنة أهل الزاوية أسئلة ترقص في عيني حول ذلك الشاب... فخطف الحديث وقال..إنه ابني.. ولا يتكلم العربية للاسف...صافحت الشاب، تبادلت معه بعض الجمل القصيرة...كان إمريكيا لغة ومظهرا لكنه ليبي حتى نخاع النخاع..كان قريبا ولصيقا بوالده حتى لحظة الاستشهاد كما سترون.
تفرق الجمع.. أحسست بالقيمة الانسانية والوطنية لهما ولقصتهما.. وللاسف لم أقابل السيد المبروك وأبنه مرة أخرى،. لم أكن أتوقع أن تلك اللحظة العابرة ستكون أخر مقابلة لهما. لقد أستشهد المبروك وابنه وهو يحتظنه في إحدى معارك بئر الغنم من اصابة بقذيفة صاروخية. أستشهدا وهما يتجهان نحو الشمال بشجاعة الثوار الحقيقيين في معارك الطريق الطويل المعبد بالدماء والارواح الطاهرة لتحرير طرابلس والزاوية ومدن الساحل...أستشهدا...ولم تتكحل عيناهما برؤية الزاوية وليبيا حرة أبية، وطوابي الهندي التي اتخذ بعض الساسة من أزهار صبارها شعارا، وحفيف سعف النخيل في مساء شهر أغسطس...أستشهد المبروك وإبنه ليكونا درسا خالدا من دروس الحرية والوطنية والتضحية في سبيل الوطن...لم يتلوثا بمكافأت ومماحكات وتشنجات بعض الثوار وأشباه الثوار.... اليوم يرقد الشهيدان بإذن الله المبروك وإبنه في مقبرة الشهداء بالزنتان.... قبران من مجد ورجولة وتضحية... وسط حديقة من مقابر لاكرم وأشرف الرجال.
الاسبوع الماضي، قام أبناء الشهيد المبروك المقيمون في امريكا، والذين لم يحالفهم الحظ في القرعة لمرافقة والدهم وشقيقهم في رحلة العودة للشهادة بالوطن بزيارة قبري والدهم وشقيقهم بمقبرة الشهداء...لحظة وقوفهما على القبرين..لحظة يقف فيها الزمن والكلمات والجمل..ويصدح النشيد فقط...يا بلادي..يا بلادي...بجهادي وجلادي.. لا يتكلمون العربية، ووقف معهم من لا يعرف الا العربية لكنهم عجزوا عن الكلام... الموقف أرقى وفوق مستوى اللغات البشرية كلها. تم تكريم الشهيدين والعائلة من قبل جمعية مجاهدي الصحة بالجبل الغربي في لفتة كريمة للرجال الابطال، والعائلات الليبية المغتربة التي كانت حاضرة وبفاعلية في كل أحداث وفاعليات الثورة الليبية، وتناساها للاسف اولئك الذين يحاولون سرقة الثورة، والقفز في واجهة المشهد السياسي الجديد لليبيا.
بعد ان عرفنا قصة المبروك شنوك وابنه... الا يمكن القول...أغلب الليبيين وطنيون حتى النخاع...وان في ليبيا رجالا يستحقون أن يكونوا رموزا ودورسا للتضحية والوطنية على المستوى الليبي والانساني...الا يخجل الذين يتاجرون بدماء الشرفاء، ويتسابقون على التزوير والكذب من أجل المكافئات المالية...مال أحمر في الجيوب يصرخ ويلعن كل من خان دم الشهداء والجرحى الى يوم القيامة...
هنا لابد من التساؤل...لماذا لا تقوم وزارة التربية والتعليم بإختيار بعض القادة والرموز الوطنية الذين أستشهدوا أو مازالوا على قيد الحياة أثناء ثورة 17 فبراير كرموز وطنية، وليتم تقديم بعض منهم للاجيال في دروس ومقرارات دراسية راقية وغير تقليدية في مواد التاريخ والقراءة والنصوص وغيرها...لماذا لا تُشكل لجنة وطنية خاصة لكتابة تاريخ ثورة 17 فبراير قبل ان يسرق ويشوه هذا التاريخ الوطني المشرف ويغيب عنه امثال المبروك وغيره من الثوار الحقيقيين الشرفاء ويخطفه ابطال وثوار الفنادق، والشاشات؟ لمن لا يعرف حتى الان...ان لليبيا رجالا عندما تنادي.. فليستحضر قصة المبروك شنوك وابنه.... قصة واحدة من مئات القصص الوطنية التي ينحني أمامها الشرفاء والتاريخ.
الدكتور. موسى عبدالله قريفة
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
dude333- مشرف المنتدى السياسي
-
عدد المشاركات : 5585
العمر : 54
رقم العضوية : 9508
قوة التقييم : 36
تاريخ التسجيل : 11/01/2012
رد: لمن لا يعرف المبروك شنوك..أقول بإختصار
المشكلة الثوار الحاليين الموجودين في الساحة ثوار اشتروا ثمن جهادهم بالمال والجاه والسلطة ويساومون على ذلك بل ويقتلون ويشردون عائلات ويستولون على كل شيء بحجة دم الشهداء - هاهم الشرذمة القليلة لا يمثلون الا انفسهم - انما الحقيقون مثل المبروك ومن على شاكلته كثر
soha1244- نقيب
-
عدد المشاركات : 373
العمر : 36
رقم العضوية : 14310
قوة التقييم : 5
تاريخ التسجيل : 05/08/2012
رد: لمن لا يعرف المبروك شنوك..أقول بإختصار
الله أمحيي الرجال فوق الأرض وتحت الثرى
فرح البلاد- مشير
-
عدد المشاركات : 5652
العمر : 50
رقم العضوية : 9798
قوة التقييم : 62
تاريخ التسجيل : 24/01/2012
مواضيع مماثلة
» أحمد لنقي - عضو المؤتمر الوطني بنغ :بإختصار لمن يرد ان يفهم
» الحجامه ومن منا لا يعرف الحجامه والذي لا يعرف ويشوف بالصور
» قل لي ما حذاؤك.. أقول لك من أنت
» افتحي دولابك..أقول لك من أنت!
» أقول لكم جربوه ولن تندموه....
» الحجامه ومن منا لا يعرف الحجامه والذي لا يعرف ويشوف بالصور
» قل لي ما حذاؤك.. أقول لك من أنت
» افتحي دولابك..أقول لك من أنت!
» أقول لكم جربوه ولن تندموه....
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 9:48 am من طرف STAR
» تضخم "البروستاتا" عند الرجال.. إليكم أبرز طرق العلاج والوقاية
اليوم في 9:45 am من طرف STAR
» سلطة جبن الفيتا بالأفوكادو والحمص
اليوم في 9:44 am من طرف STAR
» ميزات جديدة في "تيليجرام"
أمس في 10:15 am من طرف STAR
» هل من الضروري غسل الأرز قبل طبخه؟
أمس في 10:13 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
أمس في 10:10 am من طرف STAR
» نشاطات سياحية صيفية لا تفوت في مدينة بورصة التركية
2024-04-28, 9:56 am من طرف STAR
» مواصفات جبارة.. فيفو تبهر جمهورها بقدرات Vivo X100 Ultra
2024-04-28, 9:56 am من طرف STAR
» خطوات لسلامة طفلك عند تدريب السباحة
2024-04-28, 9:55 am من طرف STAR
» مضاعفات متعددة لقرحة المعدة.. هذه أسبابها
2024-04-28, 9:54 am من طرف STAR
» نصائح لحماية اليدين من الاسمرار خلال فصل الصيف
2024-04-28, 9:53 am من طرف STAR
» القصة الكاملة لمشادة صلاح وكلوب| أول رد من المدرب واللاعب.. تفاصيل جديدة
2024-04-28, 9:52 am من طرف STAR
» كيكة القرع والجزر
2024-04-28, 9:51 am من طرف STAR
» مباريات السبت 27/4/2024 وقنوات الناقلة
2024-04-27, 10:02 am من طرف STAR
» تتحول لقارب.. BYD تطلق سيارة مميزة يمكنها السباحة
2024-04-27, 10:01 am من طرف STAR