عائشة القذافي تحرق مقر الرئاسة الجزائرية

تفاوتت
القضايا المنشورة على الصحف الدولية
الصادرة، الأربعاء، أبرزها أسباب طرد
الحكومة الجزائرية "كلوديا شيفر شمال
إفريقيا"، وتسريع أمريكا والأردن لتدريب
"الثوار" السوريين، بالإضافة إلى القصاص من
سعودي بإصابته بالشلل الكامل بتعطيل حبله
الشوكي، ورئيس الحكومة البريطانية يخاطر
بحياته من أجل... نعجة.
التلغراف
نقلت الصحيفة البريطانية عن مصادر جزائرية
مطلعة أن السلطات الجزائرية نفد صبرها إزاء
"عصبية" ونوبات غضب عائشة القذافي، التي كانت
يوما سفيرة النوايا الحسنة للأمم المتحدة،
بعد عدد من حوادث تحطيم وتخريب وإحراق أثاث
مقر الإقامة الرسمية التابعة لمؤسسة
الرئاسة، وتعديها على الحراس أثناء نوبات
غضب، وقال المصدر: انتهت بتحميل الجزائر
مسؤولية عدد من مشاكلها، كما بدأت في إضرام
النار في المقر."
وأضاف: "تعتدي بانتظام على جنود الجيش
المكلفين بحمايتها، إلا أن إحراق صورة للرئيس
الجزائري، عبدالعزيز بوتفليقة، كانت القشة
التي قصت ظهر البعير بالنسبة لـ"كلوديا شيفر
شمال إفريقيا"، بحسب ما نقلت "التلغراف."
واشنطن بوست
أوردت الصحيفة الأمريكية على لسان مسؤولين
أردنيين وأمريكيين بأن الجانبين باشرا في
تسريع عمليات تدريب "الثوار" السوريين، الذين
قد يكلفوا بإنشاء منطقة عازلة جنوبي سوريا،
وذلك عقب المكاسب الميدانية التي حققوها
مؤخراً، وقال مسؤولون أمنيون أردنيون إن
الموعد النهائي، الذي جرى تحديده سابقاً
بإنهاء تدريب نحو 3 آلاف من مقاتلي المعارضة
السورية بنهاية يونيو/حزيران المقبل، تم
تقديمه لنهاية الشهر الجاري.
ويشار إلى أن تشكيل منطقة عازلة يعني تحويل
المناطق الخاضعة تحت سيطرة المعارضة السورية
إلى ملاذ آمن لمئات الآلاف من الجنود
المنشقين والمدنيين النازحين ما يسهل نقل
المساعدات الإنسانية إليهم.
ديلي ميل
اهتمت الصحيفة البريطانية بقضية علي الجوهر،
وهو شاب سعودي يواجه عقوبة قطع الحبل الشوكي
لإصابته بالشلل الكامل كقصاص بعد إصابة أفضل
أصدقائه بالشلل بعد مهاجمته بسكين، عندما كان
في الـ14 من العمر. وأمام الجوهر خيار من اثنين
عقب قضائه عقوبة بالسجن عشرة أعوام: إما دفع
الدية التي جرى خفضها إلى مليون ريال أو تنفيذ
القصاص بإصابته بالشلل الكامل.
وبحسب "ديل ميل" تقوم والدة الجوهر بحملة
لمناشدة التبرع من أجل جمع مال الدية.
تايمز اوف انديا
في خضم ركود اقتصادي تنؤ تحته بلاده، وهبوط
شعبيته، غامر رئيس الوزراء البريطاني، ديفيد
كاميرون، بحياته بالنزول إلى مستنقع موحل
وبلغت المياه خصره وذلك لإنقاذ نعجة من الغرق.
وكان كاميرون عائدا من زيارة مزارع قرب
المنزل الذي يقضي فيه عطلة نهاية الأسبوع في
ريف أكسفوردشير نهاية الشهر الماضي عندما سمع
ثغاء النعجة التي التصقت في الطين بعدما سارت
خلف حمليها.

ههههههههههههه مامن قو في راس النمل كرا

عايشين علي امل دخول ليبيا ابناء القذافي في الحلم