إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
"مشنقة العار"... آخر كلمات صدام قبل الشهادتين!!
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
"مشنقة العار"... آخر كلمات صدام قبل الشهادتين!!
عملية إعدام الرئيس العراقي السابق صدام حسين تم تصويرها وبث مقاطع منها
على بعض محطات التلفزة لكننا هنا نسجل تفاصيل تلك اللحظات في غرفة الإعدام
التي سبقت وتلت سقوطه من المنصة وآخر كلماته قبل مفارقته الحياة مباشرة.
المكان غرفة داكنة غير مضاءة بشكل جيد فيها درج حديدي يؤدي إلى منصة
في أعلى سقفها يتدلى حبل غليظ يقاد إليه رجل محاط بعدد من الرجال.
بدا الرئيس العراقي السابق متحليا برباطة جأش في لحظاته الأخيرة
لم يكن ذلك الرجل إلا الرئيس العراقي السابق صدام حسين
الذي بدا أنه موثق اليدين وهو يقاد إلى المشنقة على يد أربعة رجال
ملثمين ضخام الجثة يرتدون ملابس مدنية.
لم يكن أي من الحاضرين الذين ظهروا في نسخة فيلم الإعدام هذه يرتدي زيا رسميا مميزا.
أحد هؤلاء يتكلم مع صدام حسين بكلمات غير مسموعة
بينما يتفرس فيه صدام كأنما يحاول أن يعرف هويته بعد أن رفض وضع غطاء أسود على رأسه.
يضع هذا الرجل قطعة قماش سوداء حول رقبة صدام،
ثم يبدأ في لف حبل المشنقة حولها يساعده رجل آخر في شدها وإحكامها.
في هذه الأثناء يهبط رجل خامس كان في المنصة نازلا الدرج الحديدي
حيث كان يقف رجل سادس غير ملثم في أسفله، لكن ملامحه لم تكن واضحة،
بينما بدا أنه يرتدي الكوفية الحمراء فوق رأسه.
في هذه اللحظة بدا أن هناك آخرون لم يظهروا في الشريط المسجل،
بينما بدا أن بعض الأنوار كانت تضيء للحظات ثم تختفي،
دلالة على وجود مصورين فوتوغرافيين، فضلا عن كاميرات الفيديو.
دار حوار وجيز بين صدام والحضور الذين تابعوا لحظات إعدامه
وبينما كان وثاق الحبل يشد على عنق صدام قبل إعدامه،
يقول صدام: "يا الله"، ثم يردد أحد الحضور:" اللهم صل على محمد وعلى آل محمد"،
ثم يردد بعضهم بعده نفس العبارة،
ويتبعونها بالقول:" وعجل ف*َرَجَهُم وال*ْعَن عدوهم"( عانين على ما يبدو الأئمة وفقا للمعتقدات الشيعية).
"مشنقة العار"
وفي الحال يردد شخص آخر اسم "مقتدى" ثلاث مرات
( في إِشارة على ما يبدو إلى الزعيم الشيعي الشاب مقتدى الصدر)
وهنا يقول صدام، الذي كان يقف بهدوء ورباطة جأش : " هيه هاي المشنقة... مشنقة العار"
بينما كان يقاطعه أحد الحضور بقوله:" إلى جهنم".
وبعدها يصيح أحدهم:" يعيش محمد باقر الصدر"، ثم يكرر آخر:" إلى جهنم"،
وهنا يعلو صوت أحدهم قائلا:" رجاء لا..بترجاكم لا..الرجل في إعدام."
وبعدها يبدأ صدام حسين بتلاوة الشهادتين:" أشهد أن لا إله وأشهد أن محمد رسول الله"
ثم يسمع صوت جلبة، ويكرر صدام تلاوة الشهادتين،
وقبل أن يكمل الشطر الثاني منها، يسمع صوت مدو يهوي معه جسد صدام
ويختفي في فتحة تحت قدميه،
وهنا تتعالى أصوات الحاضرين:" اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد."
ويسارع أحد الحاضرين إلى الهتاف بكلمتين:" سقط الطاغية." >>>>>> !!!!!!
وهنا تسود أصوات هرج ومرج ،
وبدا أن الحاضرين يسرعون إلى أسفل منصة الشنق لتفقد جثمان صدام
الذي بدا رأسه متدليا تحت سطوع نور الكاميرات ناظرا لأعلى وقد التف حبل المشنقة حول رأسه.
وبينما كان بصيص بريق الحياة يخبو من عينيه سريعا
وأثار دماء تغطي وجهه صاح آحد الحاضرين ( على ما يبدو أنه طبيب) بالبقية
ليتركوه خمس أو ست دقائق للتأكد من وفاته.
وهنا يتواصل صياح الحاضرين وتلمع في المكان أضواء الكاميرات
تلتقط صورا لجثمان صدام والروح تفارقه، وتتعالى أصوات بعضهم تحث آخرين على عدم الاقتراب.
ولاحقا بدت جثة صدام ممددة على الأرض ملفوفة بكفن أبيض،
بينما ظهر أنه وضع على طرفه الأيسر وقد فارق الحياة، لتطوى بذلك مرحلة من مراحل العراق.
* * * * *
لا ادري ما رايكم في اعدام الرئيس العراقي السابق (( صدام حسين )) ..
لكني من المعارضين لهذا الاع*دام
لانها تعتبر مسرحية هزلية مسيسة من قبل الامريكان و اعوانهم
و الحكومة العراقية المتأمركة ... !!
فهذا الرئيس كان لابد ان يقوم العراقيين بعمل تمثال له لان بموته ماتت جمهورية العراق
وتصبح الآن الدولة الشيعية و الدولة الكردية و الدولة السنية فقط لا غير !!!
منقول
على بعض محطات التلفزة لكننا هنا نسجل تفاصيل تلك اللحظات في غرفة الإعدام
التي سبقت وتلت سقوطه من المنصة وآخر كلماته قبل مفارقته الحياة مباشرة.
المكان غرفة داكنة غير مضاءة بشكل جيد فيها درج حديدي يؤدي إلى منصة
في أعلى سقفها يتدلى حبل غليظ يقاد إليه رجل محاط بعدد من الرجال.
بدا الرئيس العراقي السابق متحليا برباطة جأش في لحظاته الأخيرة
لم يكن ذلك الرجل إلا الرئيس العراقي السابق صدام حسين
الذي بدا أنه موثق اليدين وهو يقاد إلى المشنقة على يد أربعة رجال
ملثمين ضخام الجثة يرتدون ملابس مدنية.
لم يكن أي من الحاضرين الذين ظهروا في نسخة فيلم الإعدام هذه يرتدي زيا رسميا مميزا.
أحد هؤلاء يتكلم مع صدام حسين بكلمات غير مسموعة
بينما يتفرس فيه صدام كأنما يحاول أن يعرف هويته بعد أن رفض وضع غطاء أسود على رأسه.
يضع هذا الرجل قطعة قماش سوداء حول رقبة صدام،
ثم يبدأ في لف حبل المشنقة حولها يساعده رجل آخر في شدها وإحكامها.
في هذه الأثناء يهبط رجل خامس كان في المنصة نازلا الدرج الحديدي
حيث كان يقف رجل سادس غير ملثم في أسفله، لكن ملامحه لم تكن واضحة،
بينما بدا أنه يرتدي الكوفية الحمراء فوق رأسه.
في هذه اللحظة بدا أن هناك آخرون لم يظهروا في الشريط المسجل،
بينما بدا أن بعض الأنوار كانت تضيء للحظات ثم تختفي،
دلالة على وجود مصورين فوتوغرافيين، فضلا عن كاميرات الفيديو.
دار حوار وجيز بين صدام والحضور الذين تابعوا لحظات إعدامه
وبينما كان وثاق الحبل يشد على عنق صدام قبل إعدامه،
يقول صدام: "يا الله"، ثم يردد أحد الحضور:" اللهم صل على محمد وعلى آل محمد"،
ثم يردد بعضهم بعده نفس العبارة،
ويتبعونها بالقول:" وعجل ف*َرَجَهُم وال*ْعَن عدوهم"( عانين على ما يبدو الأئمة وفقا للمعتقدات الشيعية).
"مشنقة العار"
وفي الحال يردد شخص آخر اسم "مقتدى" ثلاث مرات
( في إِشارة على ما يبدو إلى الزعيم الشيعي الشاب مقتدى الصدر)
وهنا يقول صدام، الذي كان يقف بهدوء ورباطة جأش : " هيه هاي المشنقة... مشنقة العار"
بينما كان يقاطعه أحد الحضور بقوله:" إلى جهنم".
وبعدها يصيح أحدهم:" يعيش محمد باقر الصدر"، ثم يكرر آخر:" إلى جهنم"،
وهنا يعلو صوت أحدهم قائلا:" رجاء لا..بترجاكم لا..الرجل في إعدام."
وبعدها يبدأ صدام حسين بتلاوة الشهادتين:" أشهد أن لا إله وأشهد أن محمد رسول الله"
ثم يسمع صوت جلبة، ويكرر صدام تلاوة الشهادتين،
وقبل أن يكمل الشطر الثاني منها، يسمع صوت مدو يهوي معه جسد صدام
ويختفي في فتحة تحت قدميه،
وهنا تتعالى أصوات الحاضرين:" اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد."
ويسارع أحد الحاضرين إلى الهتاف بكلمتين:" سقط الطاغية." >>>>>> !!!!!!
وهنا تسود أصوات هرج ومرج ،
وبدا أن الحاضرين يسرعون إلى أسفل منصة الشنق لتفقد جثمان صدام
الذي بدا رأسه متدليا تحت سطوع نور الكاميرات ناظرا لأعلى وقد التف حبل المشنقة حول رأسه.
وبينما كان بصيص بريق الحياة يخبو من عينيه سريعا
وأثار دماء تغطي وجهه صاح آحد الحاضرين ( على ما يبدو أنه طبيب) بالبقية
ليتركوه خمس أو ست دقائق للتأكد من وفاته.
وهنا يتواصل صياح الحاضرين وتلمع في المكان أضواء الكاميرات
تلتقط صورا لجثمان صدام والروح تفارقه، وتتعالى أصوات بعضهم تحث آخرين على عدم الاقتراب.
ولاحقا بدت جثة صدام ممددة على الأرض ملفوفة بكفن أبيض،
بينما ظهر أنه وضع على طرفه الأيسر وقد فارق الحياة، لتطوى بذلك مرحلة من مراحل العراق.
* * * * *
لا ادري ما رايكم في اعدام الرئيس العراقي السابق (( صدام حسين )) ..
لكني من المعارضين لهذا الاع*دام
لانها تعتبر مسرحية هزلية مسيسة من قبل الامريكان و اعوانهم
و الحكومة العراقية المتأمركة ... !!
فهذا الرئيس كان لابد ان يقوم العراقيين بعمل تمثال له لان بموته ماتت جمهورية العراق
وتصبح الآن الدولة الشيعية و الدولة الكردية و الدولة السنية فقط لا غير !!!
منقول
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
رد: "مشنقة العار"... آخر كلمات صدام قبل الشهادتين!!
اللة يرحمة
مشكور عالطرح
مشكور عالطرح
جلنار- مستشار
-
عدد المشاركات : 19334
العمر : 35
رقم العضوية : 349
قوة التقييم : 28
تاريخ التسجيل : 19/07/2009
مواضيع مماثلة
» العراق ايام صدام وبعد صدام
» مصور أمريكي نطق الشهادتين و أسلم .. ...!
» العار السورى
» شاهدوا رضيعة عمرها 8 أشهر تردد الشهادتين
» كلمات تجعلك تبكي ==أخر كلمات قالها الرسول صلى الله عليه وسلم
» مصور أمريكي نطق الشهادتين و أسلم .. ...!
» العار السورى
» شاهدوا رضيعة عمرها 8 أشهر تردد الشهادتين
» كلمات تجعلك تبكي ==أخر كلمات قالها الرسول صلى الله عليه وسلم
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 10:39 am من طرف STAR
» واتساب تختبر ميزة جديدة لنقل الملفات ومشاركتها دون اتصال بالإنترنت
أمس في 10:36 am من طرف STAR
» تشافي يتراجع عن قراره!
أمس في 10:36 am من طرف STAR
» ماسك الأفوكادو والموز للشعر.. كنز غني بالفيتامينات والعناصر الغذائية
أمس في 10:35 am من طرف STAR
» شرائح اللحم مع صوص المستردة
أمس في 10:34 am من طرف STAR
» مباريات اليوم الاربعاء 24/4/2024 وقنوات الناقلة
2024-04-24, 10:16 am من طرف STAR
» قائمة بأغلى الدول للإقامة في أوروبا... تعرفوا إليها
2024-04-24, 10:13 am من طرف STAR
» عصر جديد .. بتقنية QPower شيري تتواجد في معرض بكين الدولي للسيارات
2024-04-24, 10:13 am من طرف STAR
» يحارب البكتيريا والحساسية والسرطان.. بالأبحاث العلمية زيت مذهل يحميك من الأمراض
2024-04-24, 10:12 am من طرف STAR
» دون اتصال بالإنترنت | واتساب تختبر ميزة جديدة.. فما هي؟
2024-04-24, 10:11 am من طرف STAR
» نصف العدد بالقاهرة .. مصر الثانية إفريقيًا في عدد الأثرياء
2024-04-24, 10:11 am من طرف STAR
» دجاج بالبطاطس والصلصة
2024-04-24, 10:09 am من طرف STAR
» مباريات اليوم الثلاثاء 23/4/2024 وقنوات الناقلة
2024-04-23, 6:28 pm من طرف STAR
» سيدة روسية تثير دهشة الأطباء بعدما أنجبت للمرة الثالثة طفلا بـ12 إصبعا في قدميه
2024-04-23, 6:26 pm من طرف STAR
» أربعة أخطاء رئيسية منك تتسبب في تعطل سيارتك.. كن حذراً ولا تهملها
2024-04-23, 6:25 pm من طرف STAR