بطاقات المعايدة الالكترونية من الهواتف الذكية وعبر الـ"فيسبو

من طرف **زهرة اللوتس** 2011-01-03, 2:17 pm

بطاقات المعايدة الالكترونية من الهواتف الذكية وعبر الـ"فيسبوك" هي "الأكثر شعبية"

بطاقات المعايدة الالكترونية من الهواتف الذكية وعبر الـ"فيسبو Phoness

تحولت بطاقات المعايدة الالكترونية، للمرة الأولى، من البريد الالكتروني التقليدي إلى الشبكات الاجتماعية والهواتف الذكية، لتكون الأكثر شعبية، إذ من الممكن تزويد هذه البطاقات بصور وأفلام فيديو خاصة، تأتي مجانية.
ونقلت وكالة الأنباء الفرنسية (أ ف ب) عن مدير عام موقع "سايبر كارت" لبطاقات المعايدة الإلكترونية، والذي يتقاسم السوق الفرنسي مع منافسه "درومادير"، جان بيار فاني قوله إننا "هذا العام نسجل ظاهرتين هما إرسال البطاقات من الهواتف الذكية، واستخدام +فيسبوك+".
وكان فاني بين في نهاية العام الماضي أنه بمناسبة عيد الميلاد تم تبادل ما بين 700 ألف و 800 ألف بطاقة معايدة بواسطة الهواتف الذكية، ويعتبر ذلك عددا هائلا وأمرا مستجدا، خصوصا أننا لم نطرح هذا التطبيق للتداول سوى في أواخر شهر تشرين الثاني الماضي.

وأوضح أنه لم نكن نتوقع كل هذا العدد، ونعتقد بأن البطاقات المتبادلة سوف تبلغ مليوني بطاقة بين عيدي الميلاد ورأس السنة.
وعملية الإرسال عبر +فيسبوك+ لا تستلزم الحصول على العناوين يدويا، لأنه إذا كان المستخدم يملك 300 صديق، بإمكانه إرسال بطاقته إلى الجميع في الوقت نفسه.
بدوره، أشار مدير عام موقع "درومادير" لبطاقات المعايدة، رفيق سماتي إلى أن "الولع بإرسال البطاقات على شبكات التواصل الاجتماعي يعود بغالبيته إلى الأشخاص، الذي يضعون بطاقة على حائط +فيسبوك+ الخاص بهم، أو الذين يرسلون لأصدقائهم بطاقات على جدرانهم".
وعمليات إرسال بطاقات المعايدة لا تشكل سوى ما نسبته 5% من بطاقات المعايدة الإلكترونية المتبادلة، فقد تم إرسال 20 مليون بطاقة معايدة افتراضية بمناسبة عيد الميلاد، وكان متوقع إرسال ما بين 20 مليون و30 مليون أخرى بمناسبة رأس السنة.
وذكر سماتي أن "هذا الإرسال يوفر في الوقت ويعتبر كذلك مكسبا ماديا، على الرغم من أن هذه البطاقات مجانية"، مبينا أن "هذه المواقع ترتكز على الإعلانات، فبطاقة واحدة من أصل 10 آلاف بطاقة هي مدفوعة الأجر فقط".

ويرسل أكثر من ثلثي البطاقات عبر الهواتف الذكية إلى الشبكة الاجتماعية "فيسبوك"، أما البقية فإلى البريد الإلكتروني.
كما تمتلك شركتي "سايبر كارت" كما لدى "درومادير" البطاقة المتحركة التي يمكن "شخصنتها" من خلال إدخال صور خاصة إليها.
واعتبر سماتي أن "هذه البطاقات المتحركة أصبحت متداولة بشكل كبير، بعدما لقيت استحسانا استثنائيا لدى متصفحي الإنترنت، فهذا الجيل الجديد من البطاقات الإلكترونية ينطوي على شحنات كبيرة من العواطف، إذ نستطيع شخصنتها والعمل عليها بالصوت والصورة".
إلى ذلك، دخلت مؤسسة "لا بوست" الفرنسية للبريد، هذا السوق المستحدث، من خلال تطبيق يطلق عليه اسم "ما كارت آ موا"، إذ يمكنل كل راغب من إعداد بطاقته البريدية الخاصة انطلاقا من هاتفه الذكي، مرتكزا على صورة ما يختارها بنفسه، وبعد ذلك تتولى "لا بوست" مهمة طبعها وتوزيعها
ومن الممكن إرسال هذه البطاقة البريدية مجانا عبر البريد الإلكتروني أو تشاركها على حائط "فيسبوك".
يشار إلى أن بطاقات المعايدة الالكترونية هي الأكثر شعبية، منذ شهر كانون الأول الماضي، خاصة التي تعرضها المواقع أكثر من سواها، وهي تلك التي تبرز زينة شجرة عيد الميلاد.
وبعد 20 كانون الأول الماضي استحوذت على الاهتمام البطاقات التي تصور "سانتا كلوز وندفات الثلج"، وفي 24 كانون الأول استحوذت تلك التي تصور هدايا.

من طرف جلنار 2011-01-06, 5:10 pm

من طرف **زهرة اللوتس** 2011-01-07, 10:03 am

من طرف amol 2011-01-18, 3:09 am

من طرف **زهرة اللوتس** 2011-01-18, 2:59 pm

بطاقات المعايدة الالكترونية من الهواتف الذكية وعبر الـ"فيسبو

بطاقات المعايدة الالكترونية من الهواتف الذكية وعبر الـ"فيسبو

رد: بطاقات المعايدة الالكترونية من الهواتف الذكية وعبر الـ"فيسبو

رد: بطاقات المعايدة الالكترونية من الهواتف الذكية وعبر الـ"فيسبو

رد: بطاقات المعايدة الالكترونية من الهواتف الذكية وعبر الـ"فيسبو

رد: بطاقات المعايدة الالكترونية من الهواتف الذكية وعبر الـ"فيسبو