هو زاد مشتــــــــــاق يامشتـــــــــــاقه

السلام عليكم جميعاً

سوف اروي لكم قصه خاطرتي هذه لكي تعيشو معي احداثها بكل اختصار

انه في يوم 24:12:2010وعلى تما الساعة 10:59ليلاً
كنت مع احد الاصدقاء في منزله وكان معنا صديق اخر نتسامر و نتحاكى في
امورنا الحياتيه وفي اثنا هذه السهر سمعت صوت رنه رسالة وصلت الي ... فتحت

الرساله واذبها مرسله من شخص يعز على قلبي وكا يقول فيها (مشتاقات ونا عارفن .... تحلف سيل قوي جارفن )

وهمت مع سيل هذا الاشتياق وجرفني معه الى عالم الاشواق واصبحت جسد بلا روح مع اصدقائي

عموماً اصبح هذا السيل يتقاذفني تارة يرميني الى الحنين واخرى الى الشوق ... وليس لي مخرج من هذا السيل اللا بهذه الخاطرة التي كتبتها لكي اصف شوقي لها واغمرها بسيل واجرفها معي

فقلت لها

هو زاد لك مشتاق يا مشتاقه ... بشواق فوق من اشواقك زايدات اشواقه

زايد شوقه ... وزايد اريافه ياكحيل اهدوبه

وساعة عسيل النوم ينصب سوقه .... ويبقى ايشل ودمعته دفاقه

وتخطر مخاطيرة عزيز وصوبة .... وينشف الريق اتصيرله نشهاقه

وفي الحال ينتكس يوصل الحد احدودة .... جنين كبد فاقد نارهم حراقة

حال خاطر حال العدو اشقوبه ..... بسيل شوقكم وسيله قوي تلاقة

وهابا علي عينمي اللي مذهوبه .... غير سيرتة ما تريد شي تشقابه

كي اتشوفها تحلق اللا مكلوبه .... من بصرها في العقل واللي جابة

ايخطر عليها في جميل التوقه ..... نضيف العضى مل الجبين تنادى

اللي الكون يضاوى برق اخدوده .... واللي بخزها تفقد العقل صوابه

سريب خطرة مرسول جاني بوقة ... يخرف علي اعيونك اللي مشتاقة

وهو زاد لك مشتاق يا مشتاقه

أعجبتني فتقلتوها

أكثر من رائعة ..

سلمت يداك ..

مشكـــــــــــــــــوره يابيوهارت علي المرور

مشكــــــــــــــــــــوره يازهرة