بالصور.. “الفتاة الأفعى” تشغل الإعلام في الفلبين!

من طرف **STAR** 2017-10-01, 8:57 am

ارتفعت في الفترة الأخيرة شعبية الشابة الفلبينية التي اشتهرت بالـ “فتاة الأفعى” بعد أن لفت مرضها الوراثي النادر انتباه معظم الهيئات الطبية في البلاد.

أصبحت فلورين نالوغون نجمة المحطات التلفزيونية في الفلبين، بعد الحملة التي بدأها المتطوعون وخبراء الصحة في البلاد للفت النظر إلى مرضها الوراثي النادر ومحاولة تقديم الدعم المادي والمعنوي لها بكافة الوسائل.

تبلغ نالوغون اليوم 17 عاما، ولا زالت تعاني من أعراض مرض “السماك” أو ما يسمى بـ “مرض جلد السمك” الذي بدأت أعراضه بالظهور لديها منذ الصغر، حيث يكتسي جلدها بين الحين والآخر بطبقات متقرنة من الجلد الميت، الذي يشبه إلى حد كبير جلد الأسماك أو الثعابين، الأمر الذي يتسبب لها بأزمة نفسية وإحراج كبيرين.

وحول معاناة هذه الشابة قال والداها: “رغم المشاكل والضغوط النفسية الكبيرة التي تتعرض لها ابنتنا إلا أنها تحاول الاحتفاظ ببسمتها أمام الناس، ولا ترغب بالظهور كشخص منكسر، نتمنى أن يستطيع الطب مساعدتها للتخلص من هذا الكابوس المزعج”.

من جانبها قالت فلورين: “رغم الكارثة التي حلت بي إلا أنني متحمسة كثيرا في الفترة الأخيرة للحملة التي بدأوا بها لمساعدتي. أتمنى أن نتمكن من جمع الأموال الكافية للعلاج، لقد تلقيت وعودا مبشرة من عدد من الأطباء خارج البلاد الذين أكدوا أنهم عازمون على مساعدتي”.

AddThis Sharing Buttons
بالصور.. “الفتاة الأفعى” تشغل الإعلام في الفلبين! Bb000f1-2

بالصور.. “الفتاة الأفعى” تشغل الإعلام في الفلبين! Bb000f1-2

ارتفعت في الفترة الأخيرة شعبية الشابة الفلبينية التي اشتهرت بالـ “فتاة الأفعى” بعد أن لفت مرضها الوراثي النادر انتباه معظم الهيئات الطبية في البلاد.

أصبحت فلورين نالوغون نجمة المحطات التلفزيونية في الفلبين، بعد الحملة التي بدأها المتطوعون وخبراء الصحة في البلاد للفت النظر إلى مرضها الوراثي النادر ومحاولة تقديم الدعم المادي والمعنوي لها بكافة الوسائل.

تبلغ نالوغون اليوم 17 عاما، ولا زالت تعاني من أعراض مرض “السماك” أو ما يسمى بـ “مرض جلد السمك” الذي بدأت أعراضه بالظهور لديها منذ الصغر، حيث يكتسي جلدها بين الحين والآخر بطبقات متقرنة من الجلد الميت، الذي يشبه إلى حد كبير جلد الأسماك أو الثعابين، الأمر الذي يتسبب لها بأزمة نفسية وإحراج كبيرين.

وحول معاناة هذه الشابة قال والداها: “رغم المشاكل والضغوط النفسية الكبيرة التي تتعرض لها ابنتنا إلا أنها تحاول الاحتفاظ ببسمتها أمام الناس، ولا ترغب بالظهور كشخص منكسر، نتمنى أن يستطيع الطب مساعدتها للتخلص من هذا الكابوس المزعج”.

من جانبها قالت فلورين: “رغم الكارثة التي حلت بي إلا أنني متحمسة كثيرا في الفترة الأخيرة للحملة التي بدأوا بها لمساعدتي. أتمنى أن نتمكن من جمع الأموال الكافية للعلاج، لقد تلقيت وعودا مبشرة من عدد من الأطباء خارج البلاد الذين أكدوا أنهم عازمون على مساعدتي”.