إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
بعد تبرئة متهمين من شكوى كيدية .. ضبط الجناة الحقيقيين في مق
صفحة 1 من اصل 1
بعد تبرئة متهمين من شكوى كيدية .. ضبط الجناة الحقيقيين في مق
بعد تبرئة متهمين من شكوى كيدية .. ضبط الجناة الحقيقيين في مقتل أحد رجال الأمن
حديث الشارع يوحي وكأنما الحادثة مخطط إجرامي نفذته مجموعة مسلحة غير معروفة ، وهو ماتعودنا سماعه في كل حادثة ترتكب قد يذهب ضحيتها بعض ممن لاناقة له في القضية ولاجمل.
هذه الحادثة تكاد تختلف عن كل ماسبق عرضة كون المتهمين الحقيقيين في جريمة القتل هم ممن يفترض أن يكونوا حريصين على حماية أمن الوطن والمواطن .لم يقتصر الأمر على ذلك بل امتد ليزج باثنين وبشكوى كيدية في السجن بريئين من هذه الجريمة التي أسفرت عن مقتل شخص وإصابة اثنين آخرين من عناصر الأمن.
غير أن حرص ويقضة أعضاء قسم البحث الجنائي في بنغازي ساهم في إيضاح وكشف الملابسات الحقيقة وإزالة الغشاوة التي حجبت الرؤية في تفاصيل الحادثة، ومن ثم تم ضبط المتهمين الحقيقيين في الجريمة .
تفاصيل الواقعة
بعد حجزهم لمدة أربعة أيام في جهاز الإسناد الأمني التابع لوزارة الدفاع تم إحالة السيارة ومحضر المتهمين (ي ا) و (ط .م) إلى قسم البحث الجنائي في بنغازي وتم الاستدلال للاختصاص المكاني، وذلك على خلفية واقعة قتل المجني عليه( ا . ص) وإصابة كل من (ع. ح ) و(و. غ) بعيارات نارية .
بعد أخذ إفادة المصاب (ع.ح) شفهيا جاء في أقواله أنه متطوع في جهاز الإسناد الأمني وأنهما كانا مكلفين بالقبض على المدعو( م. ص).
ويروي تفاصيل الواقعة قائلا: عند وصولنا إلى كتيبة الأمن (الفضيل بوعمر ) تمت علينا الرماية من سيارة لانسر نوع ( كبش ) لونها رصاصي مما أدى إلى مقتل (ش .ع) وإصابتي أنا وزميلي ، مؤكدا أن الشخص الذي رماهم هو من الأشخاص الذين يعرفهم هو وزميله في جهاز الإسناد وأن السيارة تابعة للتحريات .
بعد سماع أقواله تمت معاينة السيارة وتحديد أماكن الإصابات.
يقول المتهم الأول (ي .ا ) موليد 1987: إنه كان محجوزا لدى جهاز الإسناد فتم القبض علي عندما كنت في منطقتي في حي الزيتونة بصحبة جاري (ط . ص) .عندها تفاجأت بدخول سيارات إلى الشارع تابعة للإسناد الأمني ، وحدث نقاش واحتدم ؛ لأني منعتهم من الدخول إلى منزل جارى (ط.ص) عندها أخبروني أنه مطلوب على قضية قتل، فقاموا بنقلي إلى مقر الجهاز بطريق الهوارى وتم إطلاق سراحي وطلبوا منى الحضور صباح اليوم الثاني.
وبعد أن أدلى المتهم بأقواله إلى مأمور الضبط القضائي ناصر بن زبلح أفرج عنه وتم استدعاء المتهم الثاني(ط.ص).
يقول المتهم (ط. ص ) موليد 1980 في أقواله بأنه على خلاف مستمر مع أحد جيرانه ويدعى (م . ا) وهو من دبر لي هذه المكيدة وبلغ عني بشكل كيدي حسب قوله ، وأفاد – أيضا – بأنه كان بصحبة ابنه عندما وجد جاره (ا.ي) في سيارته( التيدا )وفى نفس اللحظة اتصل به شخص بالهاتف لايعرفه وبدأ يرسل تهديدات إليّ عبر هاتف (أ.ي ) . هنا قام جاري بتحذيري من المتصل ووصف له سيارة المتصل وهي نوع (نيسان تيدا )وهنا طلبت منه اللحاق بي وقمنا بمطاردة السيارة فهرب.
وفى هذه الأثناء وجدنا سيارة واقفة في الطريق العام وعند محاولة اجتيازنا لها قاموا بمحاولة إغلاق الطريق وشعرت ولاحظت أن هناك مجموعة من السيارات تقوم بملاحقتنا فقلت إلي (أ . ي) اهرب وتمكنا من الهروب وشاهدنا السيارة التيدا تعطى تعليمات للسيارة الأخرى
فوقفت بجانبنا عند المفترق وعند وقوفها على الإشارة الضوئية ترجلت واتجهت ناحية السيارة وحاولت فتح أحد أبوابها للحديث مع من بداخلها وكان عددهم ثلاثة فلم يفتحوا لنا وفى هذه الأثناء اقترب رتل من السيارات فقمت بالهرب للمرة الثانية من أمام الكتيبة حتى وصلت إلى منطقتي بحي الزيتونة
وأضاف المتهم الثانى أنه بذل كل المساعي لإيجاد حلول اجتماعية مع جاره ولكن دون جدوى ؛ لأني على يقين تام بأن جارى هو من كان وراء هذا الاتصال الذي جاءنى من شخص مجهول عبر الهاتف قائلا لي بالحرف الواحد: ” لقد ورطك في قضية قتل”.
وبسؤاله عن سماع إطلاق النار أو مشاهدة ماحدث في مكان الجريمة قال : إنه لم يسمع أي إطلاق نار ولم يكن في مكان الواقعة وبناء على ذلك تم إخلاء سبيله
كما طابقت أقوال (ا. ي) موليد 1983 في محاضر الاستدلالات اعترافات (ط.ص) فتم إطلاق سراحه أيضا.
البحث عن المتهم الحقيقي
بإطلاق سراح المتهمين لعدم توافر أدلة تدينهما أصبح المحقق يبحث عن الخيط الذي يوصله إلي القاتل الحقيقي فقام باستدعاء (ع. ا) مواليد 1972 يعمل في جهاز الإسناد ؛ لأنه يمتلك نفس مواصفات السيارة التي ذكرها المصاب (ع.ح ) في التحقيق (لأنسر كبش ) وبسؤاله من قبل المحقق أفاد بأنه مكلف من قبل رئيس التحريات (ح.س) للتحري عن سيارة لانسر (قرش ) ومتابعتها في أثناء خروجها من المنطقة .
وقال : أن السيارة التي استخدمها لانسر لونها رصاصي كانت سيارتي الخاصة وأقوم بعملي التحري بها بناء على طلب رئيس التحريات وفى ذلك اليوم كلفت بالالتحاق بمنطقة الزيتون أمام السوق العام.
روايات متضاربه
في رواية مخالفة لإفادة المصاب قال (م.غ ) إنه وفي يوم الواقعة طلب مني رئيس التحريات الدخول لمنطقة الزيتون بعد أن وصفوا لنا الشارع بالتفصيل فذهبت أنا و(س. س) وفي أثناء دخولنا الشارع خرجت السيارة الموصوفة لنا وكان على متنها (ع . ح) وقمنا باللحاق بهم وأصبحنا خلفهم وعند وقوفنا على الإشارة الضوئية شاهدنا الشخص الذي يجلس بجانب السائق يتجه نحو سيارة التيدا وقام بكسر زجاج سيارة التيدا واعتدى بالضرب على (ع. ح) .
ثم أدركت أن الدوريات التي قامت بالمطارة تابعة لجهاز الإسناد وقام بعض أعضائها بالرماية وحينها حاولت اللحاق بالسيارة لانسر القرش ولكن دون جدوى وتم اعتراضي من قبل مجموعة مسلحة تابعة للجيش الوطني ورجعت فشاهدت السيارة التيدا واقفة والأعضاء يقومون بإسعاف من كان بها.
من جانب آخر قال أحد الشهود على الواقعة ويدعى (ا . ح) : إنه كان أحد المكلفين بالتوجه إلى سوق الزيتونة وكان برفقتي شخصان. وعندما بدأت المطاردة كنا قادمين من الطريق العكسي لكتيبة الأمن فشاهدت عضوين تابعين لمجموعة القبض الأول والثاني بشعبة التحريات عندما قاما بأخذ سائق متيسوبشى وبدا يقومان بإطلاق النار باتجاه السيارة التيدا فوجئت بأن (ش. ع) مصاب بالرصاص و(ع . ح ) يصرخ على الكرسى وقمنا بإنزاله وإسعافه
التعرف على المتهم
في أثناء وجود المصاب (ع . ح) في قسم البحث الجنائي استطاع التعرف على الشخص الذي قام بإطلاق النار عليه وهو أحد الأعضاء التابعين لجهاز الإسناد الأمني. وكان من ضمن الذين أدلوا بشهادتهم في الواقعة .
بعد التعرف على مرتكب الجريمة أمر مأمور الضبط القضائي بحجزه وإحالته إلى النيابة العامة والتي باشرت التحقيق في الواقعة ووجهت إليه تهمة القتل وأمرت بإحالته إلى سجن الكويفية ليقول القضاء كلمته العادلة .
برنيق خاص
حديث الشارع يوحي وكأنما الحادثة مخطط إجرامي نفذته مجموعة مسلحة غير معروفة ، وهو ماتعودنا سماعه في كل حادثة ترتكب قد يذهب ضحيتها بعض ممن لاناقة له في القضية ولاجمل.
هذه الحادثة تكاد تختلف عن كل ماسبق عرضة كون المتهمين الحقيقيين في جريمة القتل هم ممن يفترض أن يكونوا حريصين على حماية أمن الوطن والمواطن .لم يقتصر الأمر على ذلك بل امتد ليزج باثنين وبشكوى كيدية في السجن بريئين من هذه الجريمة التي أسفرت عن مقتل شخص وإصابة اثنين آخرين من عناصر الأمن.
غير أن حرص ويقضة أعضاء قسم البحث الجنائي في بنغازي ساهم في إيضاح وكشف الملابسات الحقيقة وإزالة الغشاوة التي حجبت الرؤية في تفاصيل الحادثة، ومن ثم تم ضبط المتهمين الحقيقيين في الجريمة .
تفاصيل الواقعة
بعد حجزهم لمدة أربعة أيام في جهاز الإسناد الأمني التابع لوزارة الدفاع تم إحالة السيارة ومحضر المتهمين (ي ا) و (ط .م) إلى قسم البحث الجنائي في بنغازي وتم الاستدلال للاختصاص المكاني، وذلك على خلفية واقعة قتل المجني عليه( ا . ص) وإصابة كل من (ع. ح ) و(و. غ) بعيارات نارية .
بعد أخذ إفادة المصاب (ع.ح) شفهيا جاء في أقواله أنه متطوع في جهاز الإسناد الأمني وأنهما كانا مكلفين بالقبض على المدعو( م. ص).
ويروي تفاصيل الواقعة قائلا: عند وصولنا إلى كتيبة الأمن (الفضيل بوعمر ) تمت علينا الرماية من سيارة لانسر نوع ( كبش ) لونها رصاصي مما أدى إلى مقتل (ش .ع) وإصابتي أنا وزميلي ، مؤكدا أن الشخص الذي رماهم هو من الأشخاص الذين يعرفهم هو وزميله في جهاز الإسناد وأن السيارة تابعة للتحريات .
بعد سماع أقواله تمت معاينة السيارة وتحديد أماكن الإصابات.
يقول المتهم الأول (ي .ا ) موليد 1987: إنه كان محجوزا لدى جهاز الإسناد فتم القبض علي عندما كنت في منطقتي في حي الزيتونة بصحبة جاري (ط . ص) .عندها تفاجأت بدخول سيارات إلى الشارع تابعة للإسناد الأمني ، وحدث نقاش واحتدم ؛ لأني منعتهم من الدخول إلى منزل جارى (ط.ص) عندها أخبروني أنه مطلوب على قضية قتل، فقاموا بنقلي إلى مقر الجهاز بطريق الهوارى وتم إطلاق سراحي وطلبوا منى الحضور صباح اليوم الثاني.
وبعد أن أدلى المتهم بأقواله إلى مأمور الضبط القضائي ناصر بن زبلح أفرج عنه وتم استدعاء المتهم الثاني(ط.ص).
يقول المتهم (ط. ص ) موليد 1980 في أقواله بأنه على خلاف مستمر مع أحد جيرانه ويدعى (م . ا) وهو من دبر لي هذه المكيدة وبلغ عني بشكل كيدي حسب قوله ، وأفاد – أيضا – بأنه كان بصحبة ابنه عندما وجد جاره (ا.ي) في سيارته( التيدا )وفى نفس اللحظة اتصل به شخص بالهاتف لايعرفه وبدأ يرسل تهديدات إليّ عبر هاتف (أ.ي ) . هنا قام جاري بتحذيري من المتصل ووصف له سيارة المتصل وهي نوع (نيسان تيدا )وهنا طلبت منه اللحاق بي وقمنا بمطاردة السيارة فهرب.
وفى هذه الأثناء وجدنا سيارة واقفة في الطريق العام وعند محاولة اجتيازنا لها قاموا بمحاولة إغلاق الطريق وشعرت ولاحظت أن هناك مجموعة من السيارات تقوم بملاحقتنا فقلت إلي (أ . ي) اهرب وتمكنا من الهروب وشاهدنا السيارة التيدا تعطى تعليمات للسيارة الأخرى
فوقفت بجانبنا عند المفترق وعند وقوفها على الإشارة الضوئية ترجلت واتجهت ناحية السيارة وحاولت فتح أحد أبوابها للحديث مع من بداخلها وكان عددهم ثلاثة فلم يفتحوا لنا وفى هذه الأثناء اقترب رتل من السيارات فقمت بالهرب للمرة الثانية من أمام الكتيبة حتى وصلت إلى منطقتي بحي الزيتونة
وأضاف المتهم الثانى أنه بذل كل المساعي لإيجاد حلول اجتماعية مع جاره ولكن دون جدوى ؛ لأني على يقين تام بأن جارى هو من كان وراء هذا الاتصال الذي جاءنى من شخص مجهول عبر الهاتف قائلا لي بالحرف الواحد: ” لقد ورطك في قضية قتل”.
وبسؤاله عن سماع إطلاق النار أو مشاهدة ماحدث في مكان الجريمة قال : إنه لم يسمع أي إطلاق نار ولم يكن في مكان الواقعة وبناء على ذلك تم إخلاء سبيله
كما طابقت أقوال (ا. ي) موليد 1983 في محاضر الاستدلالات اعترافات (ط.ص) فتم إطلاق سراحه أيضا.
البحث عن المتهم الحقيقي
بإطلاق سراح المتهمين لعدم توافر أدلة تدينهما أصبح المحقق يبحث عن الخيط الذي يوصله إلي القاتل الحقيقي فقام باستدعاء (ع. ا) مواليد 1972 يعمل في جهاز الإسناد ؛ لأنه يمتلك نفس مواصفات السيارة التي ذكرها المصاب (ع.ح ) في التحقيق (لأنسر كبش ) وبسؤاله من قبل المحقق أفاد بأنه مكلف من قبل رئيس التحريات (ح.س) للتحري عن سيارة لانسر (قرش ) ومتابعتها في أثناء خروجها من المنطقة .
وقال : أن السيارة التي استخدمها لانسر لونها رصاصي كانت سيارتي الخاصة وأقوم بعملي التحري بها بناء على طلب رئيس التحريات وفى ذلك اليوم كلفت بالالتحاق بمنطقة الزيتون أمام السوق العام.
روايات متضاربه
في رواية مخالفة لإفادة المصاب قال (م.غ ) إنه وفي يوم الواقعة طلب مني رئيس التحريات الدخول لمنطقة الزيتون بعد أن وصفوا لنا الشارع بالتفصيل فذهبت أنا و(س. س) وفي أثناء دخولنا الشارع خرجت السيارة الموصوفة لنا وكان على متنها (ع . ح) وقمنا باللحاق بهم وأصبحنا خلفهم وعند وقوفنا على الإشارة الضوئية شاهدنا الشخص الذي يجلس بجانب السائق يتجه نحو سيارة التيدا وقام بكسر زجاج سيارة التيدا واعتدى بالضرب على (ع. ح) .
ثم أدركت أن الدوريات التي قامت بالمطارة تابعة لجهاز الإسناد وقام بعض أعضائها بالرماية وحينها حاولت اللحاق بالسيارة لانسر القرش ولكن دون جدوى وتم اعتراضي من قبل مجموعة مسلحة تابعة للجيش الوطني ورجعت فشاهدت السيارة التيدا واقفة والأعضاء يقومون بإسعاف من كان بها.
من جانب آخر قال أحد الشهود على الواقعة ويدعى (ا . ح) : إنه كان أحد المكلفين بالتوجه إلى سوق الزيتونة وكان برفقتي شخصان. وعندما بدأت المطاردة كنا قادمين من الطريق العكسي لكتيبة الأمن فشاهدت عضوين تابعين لمجموعة القبض الأول والثاني بشعبة التحريات عندما قاما بأخذ سائق متيسوبشى وبدا يقومان بإطلاق النار باتجاه السيارة التيدا فوجئت بأن (ش. ع) مصاب بالرصاص و(ع . ح ) يصرخ على الكرسى وقمنا بإنزاله وإسعافه
التعرف على المتهم
في أثناء وجود المصاب (ع . ح) في قسم البحث الجنائي استطاع التعرف على الشخص الذي قام بإطلاق النار عليه وهو أحد الأعضاء التابعين لجهاز الإسناد الأمني. وكان من ضمن الذين أدلوا بشهادتهم في الواقعة .
بعد التعرف على مرتكب الجريمة أمر مأمور الضبط القضائي بحجزه وإحالته إلى النيابة العامة والتي باشرت التحقيق في الواقعة ووجهت إليه تهمة القتل وأمرت بإحالته إلى سجن الكويفية ليقول القضاء كلمته العادلة .
برنيق خاص
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
زهرة اللوتس- إداري
-
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
مواضيع مماثلة
» دعاة الفيدرالية الحقيقيين
» الثوار الحقيقيين والتايوانيين
» شخصيات تاريخيه - كي لا ننسى هؤلاء الشرفاء الحقيقيين
» عاصفة تهز الانتقالي الليبي بعد الإعلان عن الجناة في اغتيال ع
» لجنة تحقيق بريطانيه تؤكد تبرئه القذافى
» الثوار الحقيقيين والتايوانيين
» شخصيات تاريخيه - كي لا ننسى هؤلاء الشرفاء الحقيقيين
» عاصفة تهز الانتقالي الليبي بعد الإعلان عن الجناة في اغتيال ع
» لجنة تحقيق بريطانيه تؤكد تبرئه القذافى
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:56 am من طرف STAR
» مخمورا حافي القدمين يجوب الشوارع.. لماذا ترك أدريانو الرفاهية والنجومية في أوروبا وعاد إلى
اليوم في 8:42 am من طرف STAR
» نصائح يجب اتباعها منعا للحوادث عند تعطل فرامل السيارة بشكل مفاجئ
اليوم في 8:37 am من طرف STAR
» طريقة اعداد معكرونة باللبن
اليوم في 8:36 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:34 am من طرف STAR
» مشاركة شعرية
أمس في 12:28 pm من طرف محمد0
» لو نسيت الباسورد.. 5 طرق لفتح هاتف أندرويد مقفل بدون فقدان البيانات
2024-11-03, 9:24 am من طرف STAR
» عواقب صحية خطيرة للجلوس الطويل
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» صلاح يقترب من هالاند.. ترتيب قائمة هدافي الدوري الإنجليزي
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» زلزال يضرب شرق طهران وسط تحذيرات للسكان
2024-11-03, 9:22 am من طرف STAR
» أحدث إصدار.. ماذا تقدم هيونداي اينيشم 2026 الرياضية ؟
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» بانكوك وجهة سياحية تايلاندية تجمع بين الثقافة والترفيه
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» مناسبة للأجواء الشتوية.. طريقة عمل كعكة التفاح والقرفة
2024-11-03, 9:20 am من طرف STAR
» صلى عليك الله
2024-10-30, 12:39 pm من طرف dude333
» 5 جزر خالية من السيارات
2024-10-26, 9:02 am من طرف STAR