إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
الهرمونـات النباتيـة استخدامها في الزراعة لزيادة الإنتاج وأث
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الهرمونـات النباتيـة استخدامها في الزراعة لزيادة الإنتاج وأث
الهرمونـات النباتيـة استخدامها في الزراعة لزيادة الإنتاج وأثره على صحة الإنسان
وهدان وهدان
أثارت مسألة استخدام الهرمونات النباتية في السنوات الأخيرة، في مختلف أنواع الزراعة، لزيادة إخصاب الأزهار وزيادة حجم الثمار، خاصة في الزراعة المحمية (البيوت البلاستيكية) ضجة كبرى، على مختلف الصعد والمستويات في العالم، خصوصاً أن كلمة هرمون تقترن في أذهان الغالبية من الناس بالهرمونات الحيوانية، وما يمكن أن تحمله من مخاطر وأضرار على الصحة العامة للإنسان، وفي هذه المتابعة المتواضعة سنحاول أن نسلط الضوء بصورة مبسطة على ماهية الهرمونات النباتية وأنواعها واستخداماتها، ومدى تأثيرها على الصحة العامة للإنسان.
أنواع الهرمونات وتأثيرها
تعرف الهرمونات النباتية بأنها مركبات عضوية من أصل نباتي، تؤثر في عمليات الاستقلاب عند النباتات، مما يؤثر على مظاهر نموها المختلفة، وهي تختلف عن الهرمونات الحيوانية، إذ يمكنها أن تؤثر على عمليات فسيولوجية متعددة في جسم النبات، مما ينعكس على أكثر من مظهر من مظاهر نموه، وتتصف الهرمونات النباتية بأنها تؤثر في أماكن اصطناعها، ويكون تأثيرها بتركيز منخفض جداً إلى 10 ميلليغرامات في اللتر الواحد. أما التركيز العالي منها فإنه ضار للنبات أو مثبط لنموه. وتصنف الهرمونات النباتية في عدة مجموعات أشهرها الأوكسينات والسيتوكينينات والجيبيريلينات، علماً أن كثيراً من العلماء يرون أن الإتيلين ومثبطات النمو من الهرمونات النباتية، وأن لكل مجموعة من منظمات النمو دوراً وتأثيراً في استخداماتها عموماً، وتـُعدُّ الأوكسينات أولى منظمات النمو التي اكتـُشِفـَت منذ عام 1930 في كوليوبتيل الشوفان، وتوجد في عدد كبير من الأنواع النباتية، ويجري اصطناعها عادة في قمم الأشجار والأوراق، التي لم يكتمل نموها بعد وفي الثمار خلال فترة تكوين البذور، وتـُعدُّ الأوكسينات هرمونات نمو ذات تأثير منشط لاستطالة الخلايا في الأعضاء النباتية، كما أنها تلعب دوراً مهماً في تكوين الجذور واستطالتها، وأكثرها استخداماً في هذا المجال هو حمض الإندول البوتيري وحمض النفتالين الخلي. كما أن الأوكسينات مسؤولة عن ظاهرة الانجذاب الضوئي عند النباتات، ولها كذلك دور في ظاهرة تثبيط قمة برعم النبات لنمو البراعم الجانبية.
واستخدام الأوكسينات بتركيز مناسب يؤخر تساقط الأوراق والثمار، كما تشجع الأوكسينات الانقسامات الخلوية، وتسهم في تمايز الأعضاء النباتية، وخاصة الجذور، كما أنها تؤثر على تكوين الثمار البكرية، ولا بد من الإشارة هنا إلى أن للتركيز المرتفع من الأوكسينات تأثيراً مثبطاً لعملية استطالة الخلايا ونمو الجذور والانقسام. وقد استُفيد من التأثيرات السامة والمثبطة للأوكسينات في استخدامها كمبيدات للأعشاب الضارّة . أما السيتوكينينات فهنالك منها ما هو طبيعي، وتستخلص من أجسام بعض النباتات مثل الزياتين، الذي يمتاز بفعالية كبيرة من تنشيط الانقسامات الخلوية، كما أن هنالك سيتوكينينات أخرى تركب صناعياً. وتوجد السيتوكينينات في جميع أنسجة النبات تقريباً، ويكون تركيزها في الجذور والبذور، وهي تصنع عموماً في قمم الجذور، ومنها تنتقل عن طريق الأوعية الخشبية إلى بقية أجزاء النبات.
التطبيقات العملية للهرمونات النباتية
إن تطبيقات استخدام هذه الهرمونات قد أصبحت في وقتنا الحاضر منتشرة على مستوى عالمي، بل إن معظم مختبرات علم الأحياء في العالم قد حوّلت اتجاه بحوثها نحو زراعة الأنسجة النباتية على وسائط اصطناعية بسبب ما أحدثته تقنياتها من ثورة اقتصادية في عالم الزراعة المعاصرة. ونذكر في هذا الخصوص على سبيل المثال لا الحصر
- إنتاج غراس بكميات كبيرة جداً خلال وقت قصير، وتكون الغراس الناتجة ذات مواصفات وراثية مطابقة تماماً للأصل وخالية من الأمراض الفيروسية، وهذا ينطبق على كل النباتات الاقتصادية من أشجار مثمرة ونباتات زينة وخضراوات.
- إجراء تهجين على المستوى الخلوي بين بروتوبلاست (خلايا معزولة مجردة من غلافها الخارجي) لنوعين نباتيين متباعدين، والحصول على نوع جديد من الخلايا القابلة للتكاثر والتي تعطي نوعاً نباتياً جديداً تنتقل صفاته وراثياً.
- الحصول على نباتات أحادية الصيغة الصبغية عن طريق زراعة حبات الطلع أو البويضة قبل التلقيح، وبمضاعفة صيغتها نحصل على نباتات نقية وراثياً، يمكن استخدامها في تجارب الهندسة الوراثية والتهجين.
- أصبحت الهرمونات النباتية تتداول في عمليات البستنة في الحقول والمزارع، إذ يتم تجذير جميع أنواع العُقَل من نباتات زينة وأشجار مثمرة (كالزيتون) وغيرها، وذلك عن طريق محاليل الأوكسينات.
- اعتماد زراعة البطاطا الخريفية على كسر طور السكون لبراعم بذار البطاطا بوساطة حمض الجيبيريليك.
- استخدام الهرمونات النباتية في البيوت البلاستيكية برشها على الأزهار لزيادة نسبة الإثمار لتشجيع التكون البكري للثمار والحصول على ثمار أكبر حجماً.
- أصبح من الممكن الآن تأخير إزهار أشجار اللوزيات مدة تتراوح بين 20 و03 يوماً، وذلك برشها في الربيع المبكر بمحلول بعض الهرمونات، مما يجعلها تنجو من الصقيع الربيعي، وهكذا نجد أن مختبرات زراعة الأنسجة النباتية في العالم المتقدم قد تحولت إلى شركات استثمارية اقتصادية، مثل مختبرات إنتاج غراس النخيل في الولايات المتحدة الأمريكية وإنكلترا وفرنسا، التي تنتج الملايين من فسائل النخيل وتبيعها إلى البلدان العربية، وكذلك مختبرات إنتاج نباتات الزينة في هولندا وفرنسا وغيرهما من الدول الأخرى.
أثر الهرمونات على صحة الإنسان
لقد بدأ الناس منذ عدة سنوات يطرحون سؤالاً دون أن يجدوا جواباً علمياً مقنعاً له، وهو هل لهذه الهرمونات أثر في جسم النبات، وما مدى تأثير ذلك على الصحة العامة للإنسان؟
وقد جاء هذا التساؤل بعد أن رأى المواطنون بعض ثمار البيوت البلاستيكية (كالبندورة) مشوهة وغير منتظمة الشكل، ويبدو أن هذا الموضوع لم يدرس علمياً على نحو مفصل حتى الآن، وأن جميع المراسلات والمتابعات، التي قمنا بها خلال نحو عشرة أعوام، لم توصلنا إلى أي جواب حاسم، ولم تحذر من أي خطر لاستخدام الهرمونات النباتية على الصحة العامة للإنسان. ورغم ذلك فقد استطعنا الحصول على نشرتين علميتين من المركز الكندي لدراسة التسمم لتجارب أجراها العالمان S.A. Hamis وK. R. Solomons حول تأثير الـ(2-4د) على جسم الإنسان كمبيد عشبي وليس كهرمون، أي عند استخدامه بتركيزات عالية جداً، تصل إلى أكثر من 20 غراماً في اللتر الواحد.
لقد جمع هذان العالمان متطوعين تتراوح أعمارهم بين 22 و55 عاماً من الجنسين، وقاما بتعريضهم تعريضاً مباشراً لمحلول الهرمون 2-4د، ثم قيست بعد ساعة واحدة نسبة المبيد الممتصة في أجسامهم، ثم أعيدت القياسات كل 24 ساعة، فوجد أنه بنهاية 96 ساعة (4 أيام) أصبحت أجسامهم خالية تماماً من الهرمون، الذي طرح بكامله مع البول، دون أن يترك أي أثر أو يحدث أية مضاعفات، مع العلم أن هذا الهرمون هو من أخطر أنواع الهرمونات النباتية وأدقها استعمالاً، فهو يستخدم كمبيد عشبي بتركيزات عالية جداً تصل إلى أكثر من 20 غراماً في اللتر الواحد، ومما يجدر ذكره أن الهرمونات النباتية تستخدم بنسب ضئيلة للغاية لا تتجاوز في معظم الحالات 10 ميلليغرامات في اللتر الواحد، وقد تصل إلى 10,0 من الميلليغرام في اللتر، كما أنه يجب ألا يغيب عن ذهننا أن الهرمونات النباتية تتحلل داخل أجسام النباتات إلى عناصرها الأولية خلال مدة تتراوح بين 4 و6 أسابيع، لذا نجد أن الهرمونات النباتية تستخدم في كل مختبرات دول العالم المتقدم ومزارعها وبيوتها البلاستيكية والزجاجية، من هنا نستطيع القول، في الوقت الراهن على الأقل، إن استخدام الهرمونات النباتية يجب أن يكون تحت إشراف اختصاصيين يستطيعون استخدامها استخداماً صحيحاً ودقيقاً.
منقول للفائدة
وهدان وهدان
أثارت مسألة استخدام الهرمونات النباتية في السنوات الأخيرة، في مختلف أنواع الزراعة، لزيادة إخصاب الأزهار وزيادة حجم الثمار، خاصة في الزراعة المحمية (البيوت البلاستيكية) ضجة كبرى، على مختلف الصعد والمستويات في العالم، خصوصاً أن كلمة هرمون تقترن في أذهان الغالبية من الناس بالهرمونات الحيوانية، وما يمكن أن تحمله من مخاطر وأضرار على الصحة العامة للإنسان، وفي هذه المتابعة المتواضعة سنحاول أن نسلط الضوء بصورة مبسطة على ماهية الهرمونات النباتية وأنواعها واستخداماتها، ومدى تأثيرها على الصحة العامة للإنسان.
أنواع الهرمونات وتأثيرها
تعرف الهرمونات النباتية بأنها مركبات عضوية من أصل نباتي، تؤثر في عمليات الاستقلاب عند النباتات، مما يؤثر على مظاهر نموها المختلفة، وهي تختلف عن الهرمونات الحيوانية، إذ يمكنها أن تؤثر على عمليات فسيولوجية متعددة في جسم النبات، مما ينعكس على أكثر من مظهر من مظاهر نموه، وتتصف الهرمونات النباتية بأنها تؤثر في أماكن اصطناعها، ويكون تأثيرها بتركيز منخفض جداً إلى 10 ميلليغرامات في اللتر الواحد. أما التركيز العالي منها فإنه ضار للنبات أو مثبط لنموه. وتصنف الهرمونات النباتية في عدة مجموعات أشهرها الأوكسينات والسيتوكينينات والجيبيريلينات، علماً أن كثيراً من العلماء يرون أن الإتيلين ومثبطات النمو من الهرمونات النباتية، وأن لكل مجموعة من منظمات النمو دوراً وتأثيراً في استخداماتها عموماً، وتـُعدُّ الأوكسينات أولى منظمات النمو التي اكتـُشِفـَت منذ عام 1930 في كوليوبتيل الشوفان، وتوجد في عدد كبير من الأنواع النباتية، ويجري اصطناعها عادة في قمم الأشجار والأوراق، التي لم يكتمل نموها بعد وفي الثمار خلال فترة تكوين البذور، وتـُعدُّ الأوكسينات هرمونات نمو ذات تأثير منشط لاستطالة الخلايا في الأعضاء النباتية، كما أنها تلعب دوراً مهماً في تكوين الجذور واستطالتها، وأكثرها استخداماً في هذا المجال هو حمض الإندول البوتيري وحمض النفتالين الخلي. كما أن الأوكسينات مسؤولة عن ظاهرة الانجذاب الضوئي عند النباتات، ولها كذلك دور في ظاهرة تثبيط قمة برعم النبات لنمو البراعم الجانبية.
واستخدام الأوكسينات بتركيز مناسب يؤخر تساقط الأوراق والثمار، كما تشجع الأوكسينات الانقسامات الخلوية، وتسهم في تمايز الأعضاء النباتية، وخاصة الجذور، كما أنها تؤثر على تكوين الثمار البكرية، ولا بد من الإشارة هنا إلى أن للتركيز المرتفع من الأوكسينات تأثيراً مثبطاً لعملية استطالة الخلايا ونمو الجذور والانقسام. وقد استُفيد من التأثيرات السامة والمثبطة للأوكسينات في استخدامها كمبيدات للأعشاب الضارّة . أما السيتوكينينات فهنالك منها ما هو طبيعي، وتستخلص من أجسام بعض النباتات مثل الزياتين، الذي يمتاز بفعالية كبيرة من تنشيط الانقسامات الخلوية، كما أن هنالك سيتوكينينات أخرى تركب صناعياً. وتوجد السيتوكينينات في جميع أنسجة النبات تقريباً، ويكون تركيزها في الجذور والبذور، وهي تصنع عموماً في قمم الجذور، ومنها تنتقل عن طريق الأوعية الخشبية إلى بقية أجزاء النبات.
التطبيقات العملية للهرمونات النباتية
إن تطبيقات استخدام هذه الهرمونات قد أصبحت في وقتنا الحاضر منتشرة على مستوى عالمي، بل إن معظم مختبرات علم الأحياء في العالم قد حوّلت اتجاه بحوثها نحو زراعة الأنسجة النباتية على وسائط اصطناعية بسبب ما أحدثته تقنياتها من ثورة اقتصادية في عالم الزراعة المعاصرة. ونذكر في هذا الخصوص على سبيل المثال لا الحصر
- إنتاج غراس بكميات كبيرة جداً خلال وقت قصير، وتكون الغراس الناتجة ذات مواصفات وراثية مطابقة تماماً للأصل وخالية من الأمراض الفيروسية، وهذا ينطبق على كل النباتات الاقتصادية من أشجار مثمرة ونباتات زينة وخضراوات.
- إجراء تهجين على المستوى الخلوي بين بروتوبلاست (خلايا معزولة مجردة من غلافها الخارجي) لنوعين نباتيين متباعدين، والحصول على نوع جديد من الخلايا القابلة للتكاثر والتي تعطي نوعاً نباتياً جديداً تنتقل صفاته وراثياً.
- الحصول على نباتات أحادية الصيغة الصبغية عن طريق زراعة حبات الطلع أو البويضة قبل التلقيح، وبمضاعفة صيغتها نحصل على نباتات نقية وراثياً، يمكن استخدامها في تجارب الهندسة الوراثية والتهجين.
- أصبحت الهرمونات النباتية تتداول في عمليات البستنة في الحقول والمزارع، إذ يتم تجذير جميع أنواع العُقَل من نباتات زينة وأشجار مثمرة (كالزيتون) وغيرها، وذلك عن طريق محاليل الأوكسينات.
- اعتماد زراعة البطاطا الخريفية على كسر طور السكون لبراعم بذار البطاطا بوساطة حمض الجيبيريليك.
- استخدام الهرمونات النباتية في البيوت البلاستيكية برشها على الأزهار لزيادة نسبة الإثمار لتشجيع التكون البكري للثمار والحصول على ثمار أكبر حجماً.
- أصبح من الممكن الآن تأخير إزهار أشجار اللوزيات مدة تتراوح بين 20 و03 يوماً، وذلك برشها في الربيع المبكر بمحلول بعض الهرمونات، مما يجعلها تنجو من الصقيع الربيعي، وهكذا نجد أن مختبرات زراعة الأنسجة النباتية في العالم المتقدم قد تحولت إلى شركات استثمارية اقتصادية، مثل مختبرات إنتاج غراس النخيل في الولايات المتحدة الأمريكية وإنكلترا وفرنسا، التي تنتج الملايين من فسائل النخيل وتبيعها إلى البلدان العربية، وكذلك مختبرات إنتاج نباتات الزينة في هولندا وفرنسا وغيرهما من الدول الأخرى.
أثر الهرمونات على صحة الإنسان
لقد بدأ الناس منذ عدة سنوات يطرحون سؤالاً دون أن يجدوا جواباً علمياً مقنعاً له، وهو هل لهذه الهرمونات أثر في جسم النبات، وما مدى تأثير ذلك على الصحة العامة للإنسان؟
وقد جاء هذا التساؤل بعد أن رأى المواطنون بعض ثمار البيوت البلاستيكية (كالبندورة) مشوهة وغير منتظمة الشكل، ويبدو أن هذا الموضوع لم يدرس علمياً على نحو مفصل حتى الآن، وأن جميع المراسلات والمتابعات، التي قمنا بها خلال نحو عشرة أعوام، لم توصلنا إلى أي جواب حاسم، ولم تحذر من أي خطر لاستخدام الهرمونات النباتية على الصحة العامة للإنسان. ورغم ذلك فقد استطعنا الحصول على نشرتين علميتين من المركز الكندي لدراسة التسمم لتجارب أجراها العالمان S.A. Hamis وK. R. Solomons حول تأثير الـ(2-4د) على جسم الإنسان كمبيد عشبي وليس كهرمون، أي عند استخدامه بتركيزات عالية جداً، تصل إلى أكثر من 20 غراماً في اللتر الواحد.
لقد جمع هذان العالمان متطوعين تتراوح أعمارهم بين 22 و55 عاماً من الجنسين، وقاما بتعريضهم تعريضاً مباشراً لمحلول الهرمون 2-4د، ثم قيست بعد ساعة واحدة نسبة المبيد الممتصة في أجسامهم، ثم أعيدت القياسات كل 24 ساعة، فوجد أنه بنهاية 96 ساعة (4 أيام) أصبحت أجسامهم خالية تماماً من الهرمون، الذي طرح بكامله مع البول، دون أن يترك أي أثر أو يحدث أية مضاعفات، مع العلم أن هذا الهرمون هو من أخطر أنواع الهرمونات النباتية وأدقها استعمالاً، فهو يستخدم كمبيد عشبي بتركيزات عالية جداً تصل إلى أكثر من 20 غراماً في اللتر الواحد، ومما يجدر ذكره أن الهرمونات النباتية تستخدم بنسب ضئيلة للغاية لا تتجاوز في معظم الحالات 10 ميلليغرامات في اللتر الواحد، وقد تصل إلى 10,0 من الميلليغرام في اللتر، كما أنه يجب ألا يغيب عن ذهننا أن الهرمونات النباتية تتحلل داخل أجسام النباتات إلى عناصرها الأولية خلال مدة تتراوح بين 4 و6 أسابيع، لذا نجد أن الهرمونات النباتية تستخدم في كل مختبرات دول العالم المتقدم ومزارعها وبيوتها البلاستيكية والزجاجية، من هنا نستطيع القول، في الوقت الراهن على الأقل، إن استخدام الهرمونات النباتية يجب أن يكون تحت إشراف اختصاصيين يستطيعون استخدامها استخداماً صحيحاً ودقيقاً.
منقول للفائدة
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
زهرة اللوتس- إداري
-
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
نسمة حب- لواء
-
عدد المشاركات : 2307
العمر : 29
رقم العضوية : 7898
قوة التقييم : 9
تاريخ التسجيل : 04/11/2011
فرج احميد- مستشار
-
عدد المشاركات : 17243
العمر : 62
رقم العضوية : 118
قوة التقييم : 348
تاريخ التسجيل : 10/04/2009
رد: الهرمونـات النباتيـة استخدامها في الزراعة لزيادة الإنتاج وأث
مشكــــــــور ع المعلومة القيمة
المرتجع حنتوش- مشرف قسم المنتدي العام
-
عدد المشاركات : 21264
العمر : 32
رقم العضوية : 121
قوة التقييم : 41
تاريخ التسجيل : 10/04/2009
homeland- مشير
-
عدد المشاركات : 6396
العمر : 46
رقم العضوية : 6733
قوة التقييم : 37
تاريخ التسجيل : 22/09/2011
مواضيع مماثلة
» "بوينغ" و"أيرباص" تستطلعان آراء الموردين لزيادة الإنتاج
» معالي رئيس هيأة الزراعة يجتمع مع لجنة توزيع الأعلاف وإدارة الإنتاج الحيواني في شحات
» الزراعة داخل بيت محمي أم الزراعة في أرض زراعية؟
» سلوكيات تربوية ممنوع استخدامها مع الطفل
» "صواريخ ارض جو المفقودة في ليبيا خطيرة لكن استخدامها معقد جد
» معالي رئيس هيأة الزراعة يجتمع مع لجنة توزيع الأعلاف وإدارة الإنتاج الحيواني في شحات
» الزراعة داخل بيت محمي أم الزراعة في أرض زراعية؟
» سلوكيات تربوية ممنوع استخدامها مع الطفل
» "صواريخ ارض جو المفقودة في ليبيا خطيرة لكن استخدامها معقد جد
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:56 am من طرف STAR
» مخمورا حافي القدمين يجوب الشوارع.. لماذا ترك أدريانو الرفاهية والنجومية في أوروبا وعاد إلى
اليوم في 8:42 am من طرف STAR
» نصائح يجب اتباعها منعا للحوادث عند تعطل فرامل السيارة بشكل مفاجئ
اليوم في 8:37 am من طرف STAR
» طريقة اعداد معكرونة باللبن
اليوم في 8:36 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:34 am من طرف STAR
» مشاركة شعرية
أمس في 12:28 pm من طرف محمد0
» لو نسيت الباسورد.. 5 طرق لفتح هاتف أندرويد مقفل بدون فقدان البيانات
2024-11-03, 9:24 am من طرف STAR
» عواقب صحية خطيرة للجلوس الطويل
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» صلاح يقترب من هالاند.. ترتيب قائمة هدافي الدوري الإنجليزي
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» زلزال يضرب شرق طهران وسط تحذيرات للسكان
2024-11-03, 9:22 am من طرف STAR
» أحدث إصدار.. ماذا تقدم هيونداي اينيشم 2026 الرياضية ؟
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» بانكوك وجهة سياحية تايلاندية تجمع بين الثقافة والترفيه
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» مناسبة للأجواء الشتوية.. طريقة عمل كعكة التفاح والقرفة
2024-11-03, 9:20 am من طرف STAR
» صلى عليك الله
2024-10-30, 12:39 pm من طرف dude333
» 5 جزر خالية من السيارات
2024-10-26, 9:02 am من طرف STAR