إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
ليبيا وصيادي النيازك
صفحة 1 من اصل 1
ليبيا وصيادي النيازك
ليبيا وصيادي النيازك عن :lib9
النيازك تلك المقدوفات او الاجسام القادمة من خارج كوكبنا والتي تخترق الغلاف الجوي للارض لتستقر في مكان ما على سطحها ويكون في الغالب مصدرها احدى الاجرام او الكواكب الاخرى كالمريخ او القمر ، هذه الاجسام الغريبة تشكل مادة هامة لدى العلماء للدراسة والتعرف على امور علمية تتعلق بتاريخ كوكبنا ومراحل التكوين وفي فهم آلية التطورات المتلاحقة ، ومنعطفات الحياة على سطح الأرض ، لأنه بمقدور بعض العينات التي تحوي حبات رمل حافظت إلى حد كبير على حالتها الأولية منذ ميلاد النظام الشمسي، أن تكشف عن كيفية نشوء الأرض وكواكب أخرى ، وكمثال على ذلك فقد أظهرت 16 قطعة قادمة من المريخ معلومات مثيرة عن حالات الرطوبة والسخونة التي سادت الكوكب الأحمر، بل وكشفت أيضا عن وجود أشكال من الحياة الميكروبية عليه كما تشير الدكتورة مونيكا جرايدي رئيسة برنامج النيازك والشظايا النيزكية الدقيقة في متحف التاريخ الطبيعي بلندن في تصريح لاذاعة BBC عام 2001 .
المثير في الامر ان التحقيق يكشف عن احتمالا لوقوع سرقات للنيازك لتزويد التجارة الدولية المتنامية في الصخور القادمة من الفضاء الخارجي وان عينات النيازك القادمة من القمر والمريخ على وجه الخصوص لا تقدر بثمن . في اشارة الى ان سعر الجرام الواحد من النيازك قد بلغ عشرين ألف جنيه استرليني ، أي ثلاثة آلاف أضعاف الجرام الواحد من الذهب ، مما شجع على تزايد عمليات سرقة هذه الصخور .
كما حمل التحقيق رأى الدكتور الف هارفي الاستاذ والمساعد بجامعة محميه كيس ويسترن اوها يو الامريكية والاخصائى في شؤون النيازك وقد نوه الى ان العلم سيكون الضحية المحتملة لموجه الاجرام الجديدة بقدر ما يكون متواطئاً في ترويجها ، واكد ان الاساليب المستخدمة في جلب النيازك من افريقيا ولاسيما ليبيا والمغرب تثيرالكثير من علامات الاستفهام . في اشارة الى كونها استجلبت بطريقة غير قانونية .
وفي متابعة قدمها الاستاذ ابراهيم الحداد عام 2006 استهلها بالقول ” سوف نفشي سرا بقى حكراً على صيادي النيازك والعلماء ردحاً من الزمن واعني به اين توجد النيازك ، وللاجابة يجب ان تعرف ان القصة بدأت منذ حوالي 30 مليون سنة عندما سقط نيزك ضخم على الصحراء الليبية وبالتحديد فيما مايعرف بسرير قطوسة عند منطقة دار الغاني وتطاير على خط حدد بقطر 45 كيلو متر ودفن في باطن الارض الى ان جاء اليوم الذي تم فيه اكتشاف هذه الصخور الفضائية “. . ويتطرق الى عمليات سرقة من طرف فريق علمي اوروبي تمت الاستعانة بهم في اطار برنامج تخريط الجماهيرية ، ودون ان يلاحظ الشريك الليبي لعدم توفر الخبرة الكافية آن ذاك ، ليكمل الدور الاخوان بيرسون عام 1997وهما فرنسيان لقبا باشهر صيادي النيازك في العالم ، وقد تمكنا بالتعاون مع وكالة ناسا لابحاث الفضاء من تهريب كمية تقدر بـ 180 كيلو جرام ، وعن تفاصيل الرحلة ودخولهما ارض الجماهيرية يؤكد انه تم عن طريق ميناء طرابلس البحري وتوجها فوراً الى منطقة غدامس ثم الحمادة الحمراء ومكثا هناك حوالي اسبوع ثم توجها الى منطقة دار الغاني . وقد حددت صحيفة الاخبار المصرية في عددها الصادر بتاريخ 24-2-2004 بقلم الكاتب مجدي فهمي عائد ارباح الاخوين من رحلة الصفقة هذه الى ليبيا بما قيمته 35 مليون يورو .
وفي عددها الصادر بتاريخ 20 الحرث 9002 اثارت صحيفة ( اويا ) الليبية حادثة اكتشاف فريق ألماني اثناء قيامه بأعمال مد وتركيب شبكات أنابيب نفط على بعد 100 كم جنوب شرق مدينة درج آثار ارتطام نيازك بالمنطقة، وبعد سنوات قليلة من الاكتشاف رصد العلماء أكثر من 100 حجر نيزك في عدة نقاط جغرافية بالصحراء الليبية والجزائرية، لتتوالى عمليات البحث وتسفر عن العثور على أكثر من 400 نيزك بمنطقة الحمادة والعروق الصحراوية ، وذلك في سياق التنبيه الى ان عملية الحد من ظاهرة تهريب النيازك تظل بدون عنوان نظراً لوجود حزمة من الاختراقات ، وغياب الوعي وانعدام آليات التوعية سواء لمقدمي الخدمات السياحية اوالمجتمعات المحلية ، ولتذكر بأن ليبيا قد أصدرت قراراً تحت رقم 89 لسنة 2005 يجرم بيع ونقل الصخور الفضائية ، من حقول النيازك باعتبارها قطعاً أثرية ، وتتسأل حول إمكانية تطبيق مانص عليه القرار وتوفير الآليات لبلوغ ذلك ؟.
هذا السرد يذكرني بما كتبه الاديب الليبي عبدالله الكبير بتاريخ 15 / 2 / 2009 تحت عنوان ( رحى لكل مواطن ) . عندما يقول : ” انطلقت مسرعا ودخلت إلي دار الخزين. لم أهتم بخيوط العنكبوت ومزقتها رغم أنني مصاب منذ الطفولة بفوبيا العنكبوت عندما ظهر عنكبوت أسود مخيف علي مخدتي! الرائحة العطنة للدار بسبب ركود الهواء اخترقت جيوبي الأنفية فأخذت أعطس وأسعل بشدة. بدأت في البحث عن الرحى بكل همة. صادفتني بالدار مقتنيات كثيرة من زمن مضى لم نعد نستعملها بعد زحف المنتجات المنزلية الحديثة علي أسواقنا من كل الدول الصناعية؛ مسحان؛ قدقود حفظ الخبز؛ قفة الرطب؛ فنار الزيت؛ مواقد الكيروسين. كانت مغطاة بالغبار.
قررت مع نفس العودة للدار مرة أخري لتنظيفها وحفظها في أكياس النايلون؛ فربما يأتي يوم وتصبح ذات قيمة عالية مثل الرحى التي هي بغيتي وضالتي الآن.
المدينة كلها تلهج بأخبار الرحي القديمة التي وصل سعر الواحدة منها إلي ستين ألف دينار، تقول الشائعات أن الصخور المصنوعة منها الرحي تحتوي على الألماس أو على معادن أخرى ثمينة، وهناك من يطلبها مستعدا لدفع عشرات الآلاف من الدنانير ثمنا لها.”
لم يشر الكاتب الى علاقة الرحى الاعجوبة ، والمصنوعة ليس من حجر الالماس كما يعتقد ، بل مما هو اثمن سعرا .( حجر النيازك ) ، وفات عليه التذكير بأن تجار النيازك آن ذاك تتبعوا في صيدهم ما اشيع عن استثمار السلف في مناطق الجبل الغربي لاحجار من نوع ما ، جلبت من موقع الحمادة دون ادنى معرفة لهم باهميتها في غير طحن الحبوب .؟
النيازك تلك المقدوفات او الاجسام القادمة من خارج كوكبنا والتي تخترق الغلاف الجوي للارض لتستقر في مكان ما على سطحها ويكون في الغالب مصدرها احدى الاجرام او الكواكب الاخرى كالمريخ او القمر ، هذه الاجسام الغريبة تشكل مادة هامة لدى العلماء للدراسة والتعرف على امور علمية تتعلق بتاريخ كوكبنا ومراحل التكوين وفي فهم آلية التطورات المتلاحقة ، ومنعطفات الحياة على سطح الأرض ، لأنه بمقدور بعض العينات التي تحوي حبات رمل حافظت إلى حد كبير على حالتها الأولية منذ ميلاد النظام الشمسي، أن تكشف عن كيفية نشوء الأرض وكواكب أخرى ، وكمثال على ذلك فقد أظهرت 16 قطعة قادمة من المريخ معلومات مثيرة عن حالات الرطوبة والسخونة التي سادت الكوكب الأحمر، بل وكشفت أيضا عن وجود أشكال من الحياة الميكروبية عليه كما تشير الدكتورة مونيكا جرايدي رئيسة برنامج النيازك والشظايا النيزكية الدقيقة في متحف التاريخ الطبيعي بلندن في تصريح لاذاعة BBC عام 2001 .
المثير في الامر ان التحقيق يكشف عن احتمالا لوقوع سرقات للنيازك لتزويد التجارة الدولية المتنامية في الصخور القادمة من الفضاء الخارجي وان عينات النيازك القادمة من القمر والمريخ على وجه الخصوص لا تقدر بثمن . في اشارة الى ان سعر الجرام الواحد من النيازك قد بلغ عشرين ألف جنيه استرليني ، أي ثلاثة آلاف أضعاف الجرام الواحد من الذهب ، مما شجع على تزايد عمليات سرقة هذه الصخور .
كما حمل التحقيق رأى الدكتور الف هارفي الاستاذ والمساعد بجامعة محميه كيس ويسترن اوها يو الامريكية والاخصائى في شؤون النيازك وقد نوه الى ان العلم سيكون الضحية المحتملة لموجه الاجرام الجديدة بقدر ما يكون متواطئاً في ترويجها ، واكد ان الاساليب المستخدمة في جلب النيازك من افريقيا ولاسيما ليبيا والمغرب تثيرالكثير من علامات الاستفهام . في اشارة الى كونها استجلبت بطريقة غير قانونية .
وفي متابعة قدمها الاستاذ ابراهيم الحداد عام 2006 استهلها بالقول ” سوف نفشي سرا بقى حكراً على صيادي النيازك والعلماء ردحاً من الزمن واعني به اين توجد النيازك ، وللاجابة يجب ان تعرف ان القصة بدأت منذ حوالي 30 مليون سنة عندما سقط نيزك ضخم على الصحراء الليبية وبالتحديد فيما مايعرف بسرير قطوسة عند منطقة دار الغاني وتطاير على خط حدد بقطر 45 كيلو متر ودفن في باطن الارض الى ان جاء اليوم الذي تم فيه اكتشاف هذه الصخور الفضائية “. . ويتطرق الى عمليات سرقة من طرف فريق علمي اوروبي تمت الاستعانة بهم في اطار برنامج تخريط الجماهيرية ، ودون ان يلاحظ الشريك الليبي لعدم توفر الخبرة الكافية آن ذاك ، ليكمل الدور الاخوان بيرسون عام 1997وهما فرنسيان لقبا باشهر صيادي النيازك في العالم ، وقد تمكنا بالتعاون مع وكالة ناسا لابحاث الفضاء من تهريب كمية تقدر بـ 180 كيلو جرام ، وعن تفاصيل الرحلة ودخولهما ارض الجماهيرية يؤكد انه تم عن طريق ميناء طرابلس البحري وتوجها فوراً الى منطقة غدامس ثم الحمادة الحمراء ومكثا هناك حوالي اسبوع ثم توجها الى منطقة دار الغاني . وقد حددت صحيفة الاخبار المصرية في عددها الصادر بتاريخ 24-2-2004 بقلم الكاتب مجدي فهمي عائد ارباح الاخوين من رحلة الصفقة هذه الى ليبيا بما قيمته 35 مليون يورو .
وفي عددها الصادر بتاريخ 20 الحرث 9002 اثارت صحيفة ( اويا ) الليبية حادثة اكتشاف فريق ألماني اثناء قيامه بأعمال مد وتركيب شبكات أنابيب نفط على بعد 100 كم جنوب شرق مدينة درج آثار ارتطام نيازك بالمنطقة، وبعد سنوات قليلة من الاكتشاف رصد العلماء أكثر من 100 حجر نيزك في عدة نقاط جغرافية بالصحراء الليبية والجزائرية، لتتوالى عمليات البحث وتسفر عن العثور على أكثر من 400 نيزك بمنطقة الحمادة والعروق الصحراوية ، وذلك في سياق التنبيه الى ان عملية الحد من ظاهرة تهريب النيازك تظل بدون عنوان نظراً لوجود حزمة من الاختراقات ، وغياب الوعي وانعدام آليات التوعية سواء لمقدمي الخدمات السياحية اوالمجتمعات المحلية ، ولتذكر بأن ليبيا قد أصدرت قراراً تحت رقم 89 لسنة 2005 يجرم بيع ونقل الصخور الفضائية ، من حقول النيازك باعتبارها قطعاً أثرية ، وتتسأل حول إمكانية تطبيق مانص عليه القرار وتوفير الآليات لبلوغ ذلك ؟.
هذا السرد يذكرني بما كتبه الاديب الليبي عبدالله الكبير بتاريخ 15 / 2 / 2009 تحت عنوان ( رحى لكل مواطن ) . عندما يقول : ” انطلقت مسرعا ودخلت إلي دار الخزين. لم أهتم بخيوط العنكبوت ومزقتها رغم أنني مصاب منذ الطفولة بفوبيا العنكبوت عندما ظهر عنكبوت أسود مخيف علي مخدتي! الرائحة العطنة للدار بسبب ركود الهواء اخترقت جيوبي الأنفية فأخذت أعطس وأسعل بشدة. بدأت في البحث عن الرحى بكل همة. صادفتني بالدار مقتنيات كثيرة من زمن مضى لم نعد نستعملها بعد زحف المنتجات المنزلية الحديثة علي أسواقنا من كل الدول الصناعية؛ مسحان؛ قدقود حفظ الخبز؛ قفة الرطب؛ فنار الزيت؛ مواقد الكيروسين. كانت مغطاة بالغبار.
قررت مع نفس العودة للدار مرة أخري لتنظيفها وحفظها في أكياس النايلون؛ فربما يأتي يوم وتصبح ذات قيمة عالية مثل الرحى التي هي بغيتي وضالتي الآن.
المدينة كلها تلهج بأخبار الرحي القديمة التي وصل سعر الواحدة منها إلي ستين ألف دينار، تقول الشائعات أن الصخور المصنوعة منها الرحي تحتوي على الألماس أو على معادن أخرى ثمينة، وهناك من يطلبها مستعدا لدفع عشرات الآلاف من الدنانير ثمنا لها.”
لم يشر الكاتب الى علاقة الرحى الاعجوبة ، والمصنوعة ليس من حجر الالماس كما يعتقد ، بل مما هو اثمن سعرا .( حجر النيازك ) ، وفات عليه التذكير بأن تجار النيازك آن ذاك تتبعوا في صيدهم ما اشيع عن استثمار السلف في مناطق الجبل الغربي لاحجار من نوع ما ، جلبت من موقع الحمادة دون ادنى معرفة لهم باهميتها في غير طحن الحبوب .؟
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
زهرة اللوتس- إداري
-
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
مواضيع مماثلة
» معرض ليبيا المهني 2012 ، بمركز ليبيا الدولي للمعارض تحت شعار
» تنسيقية الثوار وجمعية ليبيا الحرة تكرمان ثوار ومسؤولي ليبيا
» موتمر لتوار ليبيا يعقد بمصراتة سيضل توار ليبيا هم حماتها
» ليبيا، تاريخ ليبيا، كل المعلومات علي ليبيا، دولة ليبيا، الجم
» معاناة الصحفيين تعود للواجهة في ليبيا بعد مقتل صحفية 'ليبيا الوطنية'
» تنسيقية الثوار وجمعية ليبيا الحرة تكرمان ثوار ومسؤولي ليبيا
» موتمر لتوار ليبيا يعقد بمصراتة سيضل توار ليبيا هم حماتها
» ليبيا، تاريخ ليبيا، كل المعلومات علي ليبيا، دولة ليبيا، الجم
» معاناة الصحفيين تعود للواجهة في ليبيا بعد مقتل صحفية 'ليبيا الوطنية'
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:06 am من طرف STAR
» الإكوادور وجهة مثالية لقضاء العطلات وسط المناظر الطبيعية
اليوم في 8:06 am من طرف STAR
» سر ارتفاع دواسة الفرامل عن دواسة البنزين في السيارة
اليوم في 8:05 am من طرف STAR
» ما ميزات شبكات "Wi-Fi 8" المنتظرة؟
اليوم في 8:05 am من طرف STAR
» رد فعل صلاح بعد اختياره أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي
اليوم في 8:04 am من طرف STAR
» هل تعاني من الأرق؟ طريقة بسيطة تسحبك إلى نوم عميق
اليوم في 8:03 am من طرف STAR
» الكبة المشوية على الطريقة الأصلية
اليوم في 8:03 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:00 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR