إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
قلبي على وطني
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
قلبي على وطني
أمجاور أغريبيل : قلبي على وطني
16 يونيو 2012
الاعتراف بالأخطاء هو نصف الطريق إلى حلها, يبقى نصف الطريق الآخر الذي يمكن قطعه بسهولة من خلال توصيف تلك الأخطاء وتشخيصها وإيجاد العلاج الشافي لها في ظل دولة المؤسسات والقانون.
ما يحدث أننا نفعل العكس من ذلك تماما, نضع رؤوسنا في الرمال حتى لا نرى الخطر القادم باتجاهنا, نعيش على وهم أن العالم لا زال متعاطفا مع ثورتنا, وسوف يصحح مسارنا ويمد لنا يد المساعدة إذا دعت الحاجة إلى ذلك, متناسين أن ما يحكم العلاقات بين الدول هي المصلحة ولا شئ غير ذلك!!, وأن الشعوب الآخرى من حولنا التي أنجزت مشروعها الوطني في التقدم وقهر التخلف, قد فعلت ذلك بفعل إرادة وسواعد أبنائها.
لا يمكن إعفاء المجلس أو الحكومة الانتقالية وكل ما تفرع عنه من أجهزة تولت إدارة البلاد إثناء أزمتها, لا يمكن إعفاءها من مسئولية ما حدث, لا يمكن أيضا إعفاء الثوار والمجالس العسكرية من الفوضى العارمة التي أصبحنا نعيشها, لا يمكن إعفاء الليبيين جميعهم من مسئولياتهم تجاه الثورة التي انحرفوا بها عن أهدافها وأصبحوا يبتعدون بها عن مسارها كل يوم.
المجلس يتحمل وزر ما حدث , لأنه فضل التمسك بالسلطة وعدم تركها لمن هم أقدر على توجيه دفة الأمور , خاصة بعد حرب التحرير التي وجد الليبيون أنفسهم عقبها في مواجهة مشاكل لا حصر لها , تحتاج كلها إلى مواجهة تتسم بالشجاعة والحسم , ولا تفتقد إلى الحكمة والكياسة في نفس الوقت , وهي صفات لا تتوفر جميعها بالمجلس .
كان الأجدر بالمجلس أن يشرع فورا في إنجاز المصالحة الوطنية , تضميد جراح الليبيين ولم شملهم , حل الكتائب ونزع سلاحها , سائرا في ذلك على خطى رسول الله صلى الله عليه وسلم , عندما غلب العفو على الانتقام , والمحبة على الكره , حتى مع أولئك الذين أذوه , و قـــال عبارته المشهور ” أذهبوا فأنتم الطلقا ” و لكنه بدلا من ذلك عمد رئيس المجلس إلى تدشين مرحلة ما بعد التحرير بالسجود على المنصة , مما أفزع الحاضرين الذين فاجأهم هذا السلوك الغير متفق عليه في برتوكول الحفل , ثم أعقب ذلك بكلمة لم تكن في مستوى الحدث , بشر فيها الليبيات بحصول أزواجهن على الآذن بالزواج للمرة الثانية , ودون الحاجة إلى موافقتهن هذه المرة , إنجاز ضخم وبشرى هائلة كانت جميع النساء في انتظارها , قرار كان المقصود منه كسب ود الرجال , لكنه جلب على المجلس في المقابل غضب النساء , مما دفعه إلى الاعتذار في اليوم الثاني والتنصل من كل ما قاله .
بداية سيئة جعلت الليبيين يفقدون ثقتهم بمجلسهم , أو في عبارة أدق يتسألون عن مقدرة مجلسهم على قيادتهم في المرحلة المقبلة التي تنتظرهم فيها الكثير من الاستحقاقات أقلها العبور بهم من مرحلة الثورة إلى مرحلة الدولة .
العبور كان يحتاج إلى بث الآمن والطمأنينة بين الليبيين وإنهاء فوضى السلاح وتسريح الكتائب , حتى يعود الثوار إلى سابق أعمالهم وتستعيد عجلة الحياة وتيرتها السابقة , لكن الذي حدث ( وكما هي العادة ) كان على العكس من ذلك تماما , كتائب تضاعف عددها حتى أصبحت تعد بالمئات , ثوار تجاوز عددهم حاجز المائة والخمسين ألفا بعد أن كانوا بضع ألاف في جبهات القتال , مرتبات ومكافآت مالية عالية جعلت من الثوار يبدون وكأنهم مرتزقة لا يعنيهم سوى قبض ثمن ما قاموا به , فساد مالي بلغ ذروته في ملف الجرحى الذي كلف الليبيين قرابة المليار ونصف مليار دولار, كان يمكن أن تصرف على تطوير قطاع الصحة وجلب الأدوية والمعدات الطبية حتى يتم معالجة جرحانا وباقي الليبيين في مستشفياتنا , وأن يقتصر العلاج في الخارج على الحالات المستعصية , لكن الذي حدث أن جل الذين في حاجة ماسة إلى العلاج لا زالوا ينتظرون دورهم , فيما كان السبق في الذهاب إلى الخارج لمن يرغبون في زراعة شعورهم أو أسنانهم أو لمن يعانون من عدم القدرة على الإنجاب .
ملف الجرحى يكتنفه الكثير من الغموض , ويحتوي بداخله على الكثير من الأسرار, ويثير الكثير من الأسئلة التي تحتاج إلى إجابات وافية , لعل من بينها , لماذا تم إرسال جرحانا إلى دول لا تملك أي إمكانيات طبية متميزة , وعاجزة حتى عن تقديم خدماتها لمواطنيها , مثل الأردن واليونان ؟ ولماذا أيضا هذه الفاتورة الغالية الثمن ؟الإجابة الأقرب إلى التصديق أن الهدف هو استنزاف أرصدتنا ومساعدة تلك الدول !!!.
مجلس انتقالي كان من الواضح أنه قد فقد السيطرة على زمام الأمور وأصبح محلا للابتزاز والتهديد من قبل كتائب الثوار التي أريد لها أن تصبح عصا المجلس الطويلة التي يشهرها في وجه أعداءه , فإذا بها تتحول إلى سيف مسلط على رقاب المجلس , وكأن الأمور تسير إلى الوجهة المغايرة لتلك التي يريدها المجلس , إملاء شروط وفرض إرادات لم ينجو منها حتى رئيس الحكومة عندما هاجم الثوار مكتبه وأجبروه على صرف مرتباتهم .
اثنيات وعرقيات كنا نحسبهم ضيوفا علينا , فإذا بهم شركاء أصليون لا يتورعون عن مقاتلتنا واتهامنا بالعنصرية والإبادة العرقية , أخوة لنا في الوطن لا يجدون حرجا في الدعوة إلى تقسيمه وإعادة بناء قوس الأخوان فليني , قبائل تتناحر وتتقاتل فيما بينهما , مدن أخليت وأجبر سكانها على الرحيل , نصف مليون لاجئ في تونس ومثله أو أكثر في مصر , فرق إسلامية تتنافس فيما بينها على إحكام السيطرة على الليبيين , واحدة بأسم الشريعة وأخرى بأسم الخلافة الراشدة وثالثة بأسم حسن البنا ورابعة بأسم محمد بن عبدالوهاب , جيش يتلقى الضربات بهدف إضاعفه وإقصاءه حتى تتاح الفرصة لجهات أخرى تريد أن تحل محله , غياب واضح للقضاء والأمن ورجال المرور ولكل ما له علاقة بتطبيق القانون .
كل ذلك والمجلس والحكومة الرشيدة ينامون في العسل , يضعون أقدامهم في مياه البحر الأبيض المتوسط الباردة , يستمتعون بالنكات التي يطلقها ناكر, ويتابعون جهود الصلابي في لم شمل ازلام القذافي , ولم ينسوا في خضم انشغالاتهم الكثيرة هذه أن يصدروا لنا بين الفينة والأخرى حزمة من القوانين تساعدنا في تنظيم حياتنا , كان أخرها قانون تعويض سجناء أبي سليم وكأن الليبيون جميعا لم يكونوا سجناء في جماهيرية الرعب , فإذا كنا سنعطي كل هذه الأموال الطائلة لفئة واحدة من فئات الشعب الليبي مسها العسف والظلم فماذا نعطي لبقية الفئات ؟ , ماذا نعطي للآلاف الذين ماتوا في حروب لا ناقة لهم فيها ولا جمل في تشاد وأوغندة وفي مياه خليج سرت ؟ , ماذا نعطي للشهداء والمفقودين والجرحى ؟ ماذا نعطي لمن تضررت بيوتهم ونهبت أموالهم ؟ ماذا نعطي للأرامل و الثكالى والمغتصبات ؟ وماذا يتبقى بعد ذلك للفقراء والمساكين ممن يسكنون في مدن تفتقد إلى أبسط مقومات الحياة ؟ ويعيشون على أمل أن يعاد إعمار ليبيا من جديد ؟
ثم يبقى السؤال الأهم , ماذا يبقي من معاني الوطنية والشجاعة والشرف والشهادة إذا كنا سوف نقبض ثمن كل ذلك نقدا وعدا؟. هذا هو المشهد الليبي كما يبدو لدى أكثر الناس تفاؤلا!!, أما أنا فقلبي على وطني.
أمجاور أغريبيل
16\6\2012
16 يونيو 2012
الاعتراف بالأخطاء هو نصف الطريق إلى حلها, يبقى نصف الطريق الآخر الذي يمكن قطعه بسهولة من خلال توصيف تلك الأخطاء وتشخيصها وإيجاد العلاج الشافي لها في ظل دولة المؤسسات والقانون.
ما يحدث أننا نفعل العكس من ذلك تماما, نضع رؤوسنا في الرمال حتى لا نرى الخطر القادم باتجاهنا, نعيش على وهم أن العالم لا زال متعاطفا مع ثورتنا, وسوف يصحح مسارنا ويمد لنا يد المساعدة إذا دعت الحاجة إلى ذلك, متناسين أن ما يحكم العلاقات بين الدول هي المصلحة ولا شئ غير ذلك!!, وأن الشعوب الآخرى من حولنا التي أنجزت مشروعها الوطني في التقدم وقهر التخلف, قد فعلت ذلك بفعل إرادة وسواعد أبنائها.
لا يمكن إعفاء المجلس أو الحكومة الانتقالية وكل ما تفرع عنه من أجهزة تولت إدارة البلاد إثناء أزمتها, لا يمكن إعفاءها من مسئولية ما حدث, لا يمكن أيضا إعفاء الثوار والمجالس العسكرية من الفوضى العارمة التي أصبحنا نعيشها, لا يمكن إعفاء الليبيين جميعهم من مسئولياتهم تجاه الثورة التي انحرفوا بها عن أهدافها وأصبحوا يبتعدون بها عن مسارها كل يوم.
المجلس يتحمل وزر ما حدث , لأنه فضل التمسك بالسلطة وعدم تركها لمن هم أقدر على توجيه دفة الأمور , خاصة بعد حرب التحرير التي وجد الليبيون أنفسهم عقبها في مواجهة مشاكل لا حصر لها , تحتاج كلها إلى مواجهة تتسم بالشجاعة والحسم , ولا تفتقد إلى الحكمة والكياسة في نفس الوقت , وهي صفات لا تتوفر جميعها بالمجلس .
كان الأجدر بالمجلس أن يشرع فورا في إنجاز المصالحة الوطنية , تضميد جراح الليبيين ولم شملهم , حل الكتائب ونزع سلاحها , سائرا في ذلك على خطى رسول الله صلى الله عليه وسلم , عندما غلب العفو على الانتقام , والمحبة على الكره , حتى مع أولئك الذين أذوه , و قـــال عبارته المشهور ” أذهبوا فأنتم الطلقا ” و لكنه بدلا من ذلك عمد رئيس المجلس إلى تدشين مرحلة ما بعد التحرير بالسجود على المنصة , مما أفزع الحاضرين الذين فاجأهم هذا السلوك الغير متفق عليه في برتوكول الحفل , ثم أعقب ذلك بكلمة لم تكن في مستوى الحدث , بشر فيها الليبيات بحصول أزواجهن على الآذن بالزواج للمرة الثانية , ودون الحاجة إلى موافقتهن هذه المرة , إنجاز ضخم وبشرى هائلة كانت جميع النساء في انتظارها , قرار كان المقصود منه كسب ود الرجال , لكنه جلب على المجلس في المقابل غضب النساء , مما دفعه إلى الاعتذار في اليوم الثاني والتنصل من كل ما قاله .
بداية سيئة جعلت الليبيين يفقدون ثقتهم بمجلسهم , أو في عبارة أدق يتسألون عن مقدرة مجلسهم على قيادتهم في المرحلة المقبلة التي تنتظرهم فيها الكثير من الاستحقاقات أقلها العبور بهم من مرحلة الثورة إلى مرحلة الدولة .
العبور كان يحتاج إلى بث الآمن والطمأنينة بين الليبيين وإنهاء فوضى السلاح وتسريح الكتائب , حتى يعود الثوار إلى سابق أعمالهم وتستعيد عجلة الحياة وتيرتها السابقة , لكن الذي حدث ( وكما هي العادة ) كان على العكس من ذلك تماما , كتائب تضاعف عددها حتى أصبحت تعد بالمئات , ثوار تجاوز عددهم حاجز المائة والخمسين ألفا بعد أن كانوا بضع ألاف في جبهات القتال , مرتبات ومكافآت مالية عالية جعلت من الثوار يبدون وكأنهم مرتزقة لا يعنيهم سوى قبض ثمن ما قاموا به , فساد مالي بلغ ذروته في ملف الجرحى الذي كلف الليبيين قرابة المليار ونصف مليار دولار, كان يمكن أن تصرف على تطوير قطاع الصحة وجلب الأدوية والمعدات الطبية حتى يتم معالجة جرحانا وباقي الليبيين في مستشفياتنا , وأن يقتصر العلاج في الخارج على الحالات المستعصية , لكن الذي حدث أن جل الذين في حاجة ماسة إلى العلاج لا زالوا ينتظرون دورهم , فيما كان السبق في الذهاب إلى الخارج لمن يرغبون في زراعة شعورهم أو أسنانهم أو لمن يعانون من عدم القدرة على الإنجاب .
ملف الجرحى يكتنفه الكثير من الغموض , ويحتوي بداخله على الكثير من الأسرار, ويثير الكثير من الأسئلة التي تحتاج إلى إجابات وافية , لعل من بينها , لماذا تم إرسال جرحانا إلى دول لا تملك أي إمكانيات طبية متميزة , وعاجزة حتى عن تقديم خدماتها لمواطنيها , مثل الأردن واليونان ؟ ولماذا أيضا هذه الفاتورة الغالية الثمن ؟الإجابة الأقرب إلى التصديق أن الهدف هو استنزاف أرصدتنا ومساعدة تلك الدول !!!.
مجلس انتقالي كان من الواضح أنه قد فقد السيطرة على زمام الأمور وأصبح محلا للابتزاز والتهديد من قبل كتائب الثوار التي أريد لها أن تصبح عصا المجلس الطويلة التي يشهرها في وجه أعداءه , فإذا بها تتحول إلى سيف مسلط على رقاب المجلس , وكأن الأمور تسير إلى الوجهة المغايرة لتلك التي يريدها المجلس , إملاء شروط وفرض إرادات لم ينجو منها حتى رئيس الحكومة عندما هاجم الثوار مكتبه وأجبروه على صرف مرتباتهم .
اثنيات وعرقيات كنا نحسبهم ضيوفا علينا , فإذا بهم شركاء أصليون لا يتورعون عن مقاتلتنا واتهامنا بالعنصرية والإبادة العرقية , أخوة لنا في الوطن لا يجدون حرجا في الدعوة إلى تقسيمه وإعادة بناء قوس الأخوان فليني , قبائل تتناحر وتتقاتل فيما بينهما , مدن أخليت وأجبر سكانها على الرحيل , نصف مليون لاجئ في تونس ومثله أو أكثر في مصر , فرق إسلامية تتنافس فيما بينها على إحكام السيطرة على الليبيين , واحدة بأسم الشريعة وأخرى بأسم الخلافة الراشدة وثالثة بأسم حسن البنا ورابعة بأسم محمد بن عبدالوهاب , جيش يتلقى الضربات بهدف إضاعفه وإقصاءه حتى تتاح الفرصة لجهات أخرى تريد أن تحل محله , غياب واضح للقضاء والأمن ورجال المرور ولكل ما له علاقة بتطبيق القانون .
كل ذلك والمجلس والحكومة الرشيدة ينامون في العسل , يضعون أقدامهم في مياه البحر الأبيض المتوسط الباردة , يستمتعون بالنكات التي يطلقها ناكر, ويتابعون جهود الصلابي في لم شمل ازلام القذافي , ولم ينسوا في خضم انشغالاتهم الكثيرة هذه أن يصدروا لنا بين الفينة والأخرى حزمة من القوانين تساعدنا في تنظيم حياتنا , كان أخرها قانون تعويض سجناء أبي سليم وكأن الليبيون جميعا لم يكونوا سجناء في جماهيرية الرعب , فإذا كنا سنعطي كل هذه الأموال الطائلة لفئة واحدة من فئات الشعب الليبي مسها العسف والظلم فماذا نعطي لبقية الفئات ؟ , ماذا نعطي للآلاف الذين ماتوا في حروب لا ناقة لهم فيها ولا جمل في تشاد وأوغندة وفي مياه خليج سرت ؟ , ماذا نعطي للشهداء والمفقودين والجرحى ؟ ماذا نعطي لمن تضررت بيوتهم ونهبت أموالهم ؟ ماذا نعطي للأرامل و الثكالى والمغتصبات ؟ وماذا يتبقى بعد ذلك للفقراء والمساكين ممن يسكنون في مدن تفتقد إلى أبسط مقومات الحياة ؟ ويعيشون على أمل أن يعاد إعمار ليبيا من جديد ؟
ثم يبقى السؤال الأهم , ماذا يبقي من معاني الوطنية والشجاعة والشرف والشهادة إذا كنا سوف نقبض ثمن كل ذلك نقدا وعدا؟. هذا هو المشهد الليبي كما يبدو لدى أكثر الناس تفاؤلا!!, أما أنا فقلبي على وطني.
أمجاور أغريبيل
16\6\2012
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
زهرة اللوتس- إداري
-
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
رد: قلبي على وطني
شكـــــــــــ ـــــــــــــــــــــــرآ وبــــــــــــــــارك الله فيــــــــــــــــك
اسماعيل ادريس- مستشار
-
عدد المشاركات : 15213
العمر : 50
رقم العضوية : 1268
قوة التقييم : 66
تاريخ التسجيل : 28/02/2010
رد: قلبي على وطني
شكراااااااا للمتابعة..
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
زهرة اللوتس- إداري
-
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
مواضيع مماثلة
» بنااااااااااات...قلبي .... قلبي ..... قلبي .... قلبي .... قل
» ا ريفق قلبي وصاحبة قلبي
» وطني
» اسمك يا وطني
» **ألى وطني الجريح**
» ا ريفق قلبي وصاحبة قلبي
» وطني
» اسمك يا وطني
» **ألى وطني الجريح**
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:06 am من طرف STAR
» الإكوادور وجهة مثالية لقضاء العطلات وسط المناظر الطبيعية
اليوم في 8:06 am من طرف STAR
» سر ارتفاع دواسة الفرامل عن دواسة البنزين في السيارة
اليوم في 8:05 am من طرف STAR
» ما ميزات شبكات "Wi-Fi 8" المنتظرة؟
اليوم في 8:05 am من طرف STAR
» رد فعل صلاح بعد اختياره أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي
اليوم في 8:04 am من طرف STAR
» هل تعاني من الأرق؟ طريقة بسيطة تسحبك إلى نوم عميق
اليوم في 8:03 am من طرف STAR
» الكبة المشوية على الطريقة الأصلية
اليوم في 8:03 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:00 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR