إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
أيام قبل الانتخابات في ليبيا.. مشهد متداخل حله الشباب فكرا و
صفحة 1 من اصل 1
أيام قبل الانتخابات في ليبيا.. مشهد متداخل حله الشباب فكرا و
أيام قبل الانتخابات في ليبيا.. مشهد متداخل حله الشباب فكرا وقيادة
إسماعيل القريتلي
يتلخص المشهد في ليبيا قبيل انتخابات المؤتمر الوطني العام في حالة ترقب من الشعب يشوبها قلق وتوتر بسبب الأحداث الأمنية المتولية في مناطق عدة وبين أطراف متعددين. وجمود واسع في الأداء الحكومي الذي عجز حتى عن إعادة القضاء وبسط سيادة الدولة. وتراكم أخطاء المجلس الانتقالي وقصوره عن تصحيح أخطائه التشريعية خاصة فيما يتعلق بالتحول الديمقراطي، وتشجيعه المفرط على تأسيس العشرات من التشكيلات المسلحة للحد تشكلت فصائل مسلحة في مناطق لم تشهد أي قتال لا أثناء الثورة ولا بعدها.
هذا المشهد الرسمي قابله مشهد أهلي ظهرت فيه بوضوح وجلاء مدى المسؤولية التي تحلى بها الشعب الليبي الذي بات مسلحا بعيدا عن التشكيلات العسكرية التي أضحت جزءا من المشهد الليبي المتداخل. مسؤولية الليبيين ظهرت بتجنب الكثير من أسباب الاحتراب رغم توقع البعض حدوثها فمصراتة رغم غضبها لما لحق بها لم تقد عمليات انتقام ضد مناطق داخل الوطن شارك الكثير من أبنائها في حصارها وقصفها ومحاولة تركيعها.
الأمر نفسه تكرر في المنطقة الشرقية التي لم تعود بالانتقام من بعض المناطق تعرض فيها ثوار المنطقة الشرقية للغدر فقتل قرابة مائتين في حادثة غدر واحدة. ونرى كذلك كيف أن الزاوية تسامحت مع عدد من المناطق التي شاركت في حصارها واقتحامها. وهذا أمر تكرر في مناطق وأحداث عدة كادت تعصف بالليبيين أو تنحدر بهم في هاوية الاقتتال الذي ينتهي بهم إلى حرب أهلية واسعة.
وبرزت مسؤولية الشعب عندما تنادت أطراف فيه وشخصيات وطنية إلى ضرورة عقد المصالحة وتوحيد الصف ولم الشمل دون إغفال لتأسس المصالحة على العدالة ورأينا عشرات لجان المصالحة الأهلية والشخصيات التي جابت ربوع الوطن تدفع نحو التسامح والعفو وشاهدنا تسارع الأغنياء من أبناء هذا الشعب في الالتزام بدفع الديات تسهيلا للمصالحة والعفو. وكان لمؤسسات المجتمع المدني دورا رائدا في هذا الاتجاه.
وربما آخر ما أنتجته مسؤولية الشعب الليبي الانتخابات المحلية في بنغازي التي سبقتها مصراتة وزوارة وتاجوراء والأبيار وعدد آخر من المناطق حيث كان إصرار الليبيين على الانتخابات المحلية طريقا للانتخابات الوطنية وحارسا لها فسقطت بإجراء الانتخابات المحلية صعوبة إجرائها على المستوى الوطني خاصة عقد المحلية بلا أي دعم يذكر من السلطة الرسمية.
وبين المشهد الرسمي والشعبي لاحظنا ترقبا غير محمود من القوى والأحزاب السياسية لدرجة ظهورها عند البعض كسمسار للمواقف بهدف تحقيق مكاسب آنية باستخدام برغماتية كلاسيكية تغلب الفئوي على الوطني. ونادرا ما رأينا مواقف تسترعي الانتباه من تلك القوى حتى على مستوى الورق وكتابة البيانات فضلا عن الخطوات العملية لحماية وحدة ليبيا التي من أهم عوامل حمايتها رعاية المسار الديمقراطي ابتداء بسن قوانين تليق بتطلعات الليبيين وهو ما لم يحدث وما لم تحاول القوى والأحزاب السياسية لعب دور مؤثر فيه بل إن بعضها كانت تعرف وهي صامتة أن بعض رجالها هم من تمرغت أيديهم باللعب بمستقبل ليبيا واستقرار شعبها.
والآن والانتخابات ترتسم ملامح نهايتها مع كل يوم يقربنا من لحظة الاقتراع لم يبق أمام هذه القوى والتيارات والأحزاب السياسية إلا أن تعيد لملمة ما بعثرته من مصداقيتها في دهاليز السياسة المراهقة وذلك بأن تعبر بوضوح على خطورة ما يجري في ليبيا وتتوافق مع كل الأفرقاء في وضع عهد وطني يشكل دستور الوطنية للأحزاب والقوى السياسية من خلال الاجتماع حول مائدة مستديرة يتولون فوقها فتح كل الملفات الوطنية العالقة، ومحاولة الوصول إلى رؤى توافقية بعد حوار طويل يقصد بشكل مباشر التخفيف من آثار الأخطاء التي ارتكبتها السلطات الانتقالية.
لم يعد لدينا الكثير من الوقت لنواصل المزايدات السياسية أو التغافل المفضوح عما يلم بالوطن من أخطار أهمها زيادة الخروقات الأمنية بين المناطق والمكونات الاجتماعية قبيل الانتخابات بل العمل المتواصل والمستمر لتحقيق تفاوض وطني يوصل إلى رؤى متقاربة. ومن المهم أن تظهر تلك القوى والأحزاب حسما جماعيا ضد أي جهة مهما كانت تحاول المس بالسلم الأهلي بقصد كسب أوراق ضغط على الدولة القادمة.
إن النمطية السياسية التي تتصف بها كل الأحزاب وظهرت جلية في محاولة تسجيل أعلى النقاط في عدد المرشحين والقوائم دون حتى تمحيص اختياراتها، وكذلك في ممارسات الاستقطاب السياسي للشخصيات والفئات يذكرنا بالعجز التي تعيشه تلك التيارات والأحزاب الذي جعلها غير قادرة حتى على توقع الثورة واليوم تحاول أن تتكسب على نجاحات وإنجازات الشعب الذي قاد ثورته أولا ولحقته النخبة ثم واصل قيادة بقية المراحل من تحول ديمقراطي ومصالحة وسعي مسؤولي للحفاظ على أمن الوطن والمواطن.
على شباب الأحزاب والتيارات السياسية أن يعيدوا حساباتهم في الاستمرار مع تلك التيارات فقيرة الحلول فالكثير منها يطوف حول الحل وهو يمسك بالمشكلة ويعجز عن الاقتراب من الحل خوفا أن يجد نفسه جزء أصيلا من المشكلة فلا تضيعوا شباب ليبيا أعماركم في التماس الأعذار لقوى شاخت وهي تبحث عن الحلول وهي نصب أعينها.
إن طبائع الثورة أن تخلق فكرا تغييرا مختلفا عن القديم يصر به الشباب على إحداث التحولات الاجتماعية والسياسية الضرورية لنجاح أي ثورة وأهمها تغيير الوجوه التاريخية في المشهد السياسي من خلال تقدم الشباب لتولي مرحلة هم صنعوها وكانوا وقودها ولا يزالون.
إسماعيل القريتلي
يتلخص المشهد في ليبيا قبيل انتخابات المؤتمر الوطني العام في حالة ترقب من الشعب يشوبها قلق وتوتر بسبب الأحداث الأمنية المتولية في مناطق عدة وبين أطراف متعددين. وجمود واسع في الأداء الحكومي الذي عجز حتى عن إعادة القضاء وبسط سيادة الدولة. وتراكم أخطاء المجلس الانتقالي وقصوره عن تصحيح أخطائه التشريعية خاصة فيما يتعلق بالتحول الديمقراطي، وتشجيعه المفرط على تأسيس العشرات من التشكيلات المسلحة للحد تشكلت فصائل مسلحة في مناطق لم تشهد أي قتال لا أثناء الثورة ولا بعدها.
هذا المشهد الرسمي قابله مشهد أهلي ظهرت فيه بوضوح وجلاء مدى المسؤولية التي تحلى بها الشعب الليبي الذي بات مسلحا بعيدا عن التشكيلات العسكرية التي أضحت جزءا من المشهد الليبي المتداخل. مسؤولية الليبيين ظهرت بتجنب الكثير من أسباب الاحتراب رغم توقع البعض حدوثها فمصراتة رغم غضبها لما لحق بها لم تقد عمليات انتقام ضد مناطق داخل الوطن شارك الكثير من أبنائها في حصارها وقصفها ومحاولة تركيعها.
الأمر نفسه تكرر في المنطقة الشرقية التي لم تعود بالانتقام من بعض المناطق تعرض فيها ثوار المنطقة الشرقية للغدر فقتل قرابة مائتين في حادثة غدر واحدة. ونرى كذلك كيف أن الزاوية تسامحت مع عدد من المناطق التي شاركت في حصارها واقتحامها. وهذا أمر تكرر في مناطق وأحداث عدة كادت تعصف بالليبيين أو تنحدر بهم في هاوية الاقتتال الذي ينتهي بهم إلى حرب أهلية واسعة.
وبرزت مسؤولية الشعب عندما تنادت أطراف فيه وشخصيات وطنية إلى ضرورة عقد المصالحة وتوحيد الصف ولم الشمل دون إغفال لتأسس المصالحة على العدالة ورأينا عشرات لجان المصالحة الأهلية والشخصيات التي جابت ربوع الوطن تدفع نحو التسامح والعفو وشاهدنا تسارع الأغنياء من أبناء هذا الشعب في الالتزام بدفع الديات تسهيلا للمصالحة والعفو. وكان لمؤسسات المجتمع المدني دورا رائدا في هذا الاتجاه.
وربما آخر ما أنتجته مسؤولية الشعب الليبي الانتخابات المحلية في بنغازي التي سبقتها مصراتة وزوارة وتاجوراء والأبيار وعدد آخر من المناطق حيث كان إصرار الليبيين على الانتخابات المحلية طريقا للانتخابات الوطنية وحارسا لها فسقطت بإجراء الانتخابات المحلية صعوبة إجرائها على المستوى الوطني خاصة عقد المحلية بلا أي دعم يذكر من السلطة الرسمية.
وبين المشهد الرسمي والشعبي لاحظنا ترقبا غير محمود من القوى والأحزاب السياسية لدرجة ظهورها عند البعض كسمسار للمواقف بهدف تحقيق مكاسب آنية باستخدام برغماتية كلاسيكية تغلب الفئوي على الوطني. ونادرا ما رأينا مواقف تسترعي الانتباه من تلك القوى حتى على مستوى الورق وكتابة البيانات فضلا عن الخطوات العملية لحماية وحدة ليبيا التي من أهم عوامل حمايتها رعاية المسار الديمقراطي ابتداء بسن قوانين تليق بتطلعات الليبيين وهو ما لم يحدث وما لم تحاول القوى والأحزاب السياسية لعب دور مؤثر فيه بل إن بعضها كانت تعرف وهي صامتة أن بعض رجالها هم من تمرغت أيديهم باللعب بمستقبل ليبيا واستقرار شعبها.
والآن والانتخابات ترتسم ملامح نهايتها مع كل يوم يقربنا من لحظة الاقتراع لم يبق أمام هذه القوى والتيارات والأحزاب السياسية إلا أن تعيد لملمة ما بعثرته من مصداقيتها في دهاليز السياسة المراهقة وذلك بأن تعبر بوضوح على خطورة ما يجري في ليبيا وتتوافق مع كل الأفرقاء في وضع عهد وطني يشكل دستور الوطنية للأحزاب والقوى السياسية من خلال الاجتماع حول مائدة مستديرة يتولون فوقها فتح كل الملفات الوطنية العالقة، ومحاولة الوصول إلى رؤى توافقية بعد حوار طويل يقصد بشكل مباشر التخفيف من آثار الأخطاء التي ارتكبتها السلطات الانتقالية.
لم يعد لدينا الكثير من الوقت لنواصل المزايدات السياسية أو التغافل المفضوح عما يلم بالوطن من أخطار أهمها زيادة الخروقات الأمنية بين المناطق والمكونات الاجتماعية قبيل الانتخابات بل العمل المتواصل والمستمر لتحقيق تفاوض وطني يوصل إلى رؤى متقاربة. ومن المهم أن تظهر تلك القوى والأحزاب حسما جماعيا ضد أي جهة مهما كانت تحاول المس بالسلم الأهلي بقصد كسب أوراق ضغط على الدولة القادمة.
إن النمطية السياسية التي تتصف بها كل الأحزاب وظهرت جلية في محاولة تسجيل أعلى النقاط في عدد المرشحين والقوائم دون حتى تمحيص اختياراتها، وكذلك في ممارسات الاستقطاب السياسي للشخصيات والفئات يذكرنا بالعجز التي تعيشه تلك التيارات والأحزاب الذي جعلها غير قادرة حتى على توقع الثورة واليوم تحاول أن تتكسب على نجاحات وإنجازات الشعب الذي قاد ثورته أولا ولحقته النخبة ثم واصل قيادة بقية المراحل من تحول ديمقراطي ومصالحة وسعي مسؤولي للحفاظ على أمن الوطن والمواطن.
على شباب الأحزاب والتيارات السياسية أن يعيدوا حساباتهم في الاستمرار مع تلك التيارات فقيرة الحلول فالكثير منها يطوف حول الحل وهو يمسك بالمشكلة ويعجز عن الاقتراب من الحل خوفا أن يجد نفسه جزء أصيلا من المشكلة فلا تضيعوا شباب ليبيا أعماركم في التماس الأعذار لقوى شاخت وهي تبحث عن الحلول وهي نصب أعينها.
إن طبائع الثورة أن تخلق فكرا تغييرا مختلفا عن القديم يصر به الشباب على إحداث التحولات الاجتماعية والسياسية الضرورية لنجاح أي ثورة وأهمها تغيير الوجوه التاريخية في المشهد السياسي من خلال تقدم الشباب لتولي مرحلة هم صنعوها وكانوا وقودها ولا يزالون.
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
زهرة اللوتس- إداري
-
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
مواضيع مماثلة
» الكاتب الليبي إدريس المسماري: الانتخابات مشهد يفوق الخيال
» لتأسيس بنية تحتية لخدمة الشباب في ليبيا, وزارة الشباب والريا
» التحدّيات الأمنية في ليبيا الجديدة تؤجّل الانتخابات ليبيا
» وضح الشباب في ليبيا
» يوم الأحد القادم هو أول أيام شهر رجب في ليبيا
» لتأسيس بنية تحتية لخدمة الشباب في ليبيا, وزارة الشباب والريا
» التحدّيات الأمنية في ليبيا الجديدة تؤجّل الانتخابات ليبيا
» وضح الشباب في ليبيا
» يوم الأحد القادم هو أول أيام شهر رجب في ليبيا
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:06 am من طرف STAR
» الإكوادور وجهة مثالية لقضاء العطلات وسط المناظر الطبيعية
اليوم في 8:06 am من طرف STAR
» سر ارتفاع دواسة الفرامل عن دواسة البنزين في السيارة
اليوم في 8:05 am من طرف STAR
» ما ميزات شبكات "Wi-Fi 8" المنتظرة؟
اليوم في 8:05 am من طرف STAR
» رد فعل صلاح بعد اختياره أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي
اليوم في 8:04 am من طرف STAR
» هل تعاني من الأرق؟ طريقة بسيطة تسحبك إلى نوم عميق
اليوم في 8:03 am من طرف STAR
» الكبة المشوية على الطريقة الأصلية
اليوم في 8:03 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:00 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR