إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
مسلسل فاطمة:مقتل مصطفى في محاولة هروب يائسة الليلة الحاسمة ا
صفحة 1 من اصل 1
مسلسل فاطمة:مقتل مصطفى في محاولة هروب يائسة الليلة الحاسمة ا
مقتل مصطفى في محاولة هروب يائسة
الليلة الحاسمة الأهم في حياة "فاطمة" و"كريم"
تتابع "سيدتي نت" في هذا العدد كشف أحداث المسلسل التركي "فاطمة" كما يلي:
بعد القبض على قاتله المأجور الذي أرسله لقتل كريم ليلة عرسه وخلال نقله من النيابة العامة إلى سيارة السجن بعد انتهاء استجوابه في القضية، يدفع مصطفى بجسمه الشرطيين المسلحين. ويهرب في الشارع فيلاحقه حراسه ويطلبون منه التوقف ولا يستجيب كأنه يريد الإنتحار بعد فقدانه الأمل في حب فاطمة. فيطلقون عليه أربع رصاصات ويقتل في اللحظة ذاتها التي تلد طليقته نور في المستشفى إبنهما مراد الذي من المتوقع أن يحتضنه سامي صديق نور كأب له بعد زواجه منها. بعد انتهاء حفل زفاف كريم وفاطمة في منزل مريم وزوجها المحامي قدير، يعودان إلى منزلهما ويحملها كريم كأي عروس بين ذراعيه غير مبالي باستراق جيرانهم النظر إليهما، وفي اللحظة العاطفية الحاسمة التي يوشك فيها كريم على نيل حقوقه كزوج من حبيبة عمره فاطمة، ينهار باكياً على الأرض من وطأة الشعور بالذنب تجاهها لكنها تظهر قوة نفسية هائلة في مواساته حتى يعود لطبيعته.
ويبدآن معاً في هذه الليلة الحاسمة حياتهما الجديدة الطبيعية مثل أي زوجين في العالم، وتميزت مشاهدهما العاطفية بالرقي وخلوها من أي عري وابتذال حيث نجحت الرؤية الإخراجية بالإيحاء بذلك.
يتعرض والد سليم وعم عثمان رجل الأعمال رشاد رشدان لأزمة قلبية حادة لصدمته من حجز مرام ووالدتها على منزله وكامل أملاكه لاسترداد ديونهما منه. ويدخل العناية الفائقة في حالة خطرة وحرجة جداً فهل يموت بعد مصطفى؟ ومتى يقبض على سليم الذي هرب من مالطا إلى اليونان؟ وهل سيعترف عثمان بذنبه أم لا؟ وماذا سيكون رد فعل فاطمة على مقتل مصطفى؟
في صباحية عرسهما، يعدّ كريم وفاطمة طعام الإفطار سوياً دون كلام مباشر بينهما حيث لم تعتد فاطمة بعد على الحياة المشتركة معه بدون أخيها لمعي وعائلته ومريم. لكن كريم بحنانه يستوعبها ويتفهمها ولا يضغط عليها بتاتاً، فيتناولان الإفطار بهدوء مع كلبهما لودس.
نور تعرف بوفاة مصطفى
يقوم أحد أصدقاء مصطفى باستلام جثمانه بمساعدة محامي عائلة كريم، ويتصل بطليقته نور للإتفاق معها على ترتيبات الجنازة. فتفاجأ بهذا الخبر الحزين وهي تتأمل خاتم زواجها الذي قدمه لها سامي طالباً يدها للزواج، فتنهار باكية لعدم علمها بوفاته في المستشفى فتدعو على آل رشدان التي ورطته معها، ودفعته لفعل ما فعل وتسببت بدخوله السجن ثم محاولة الفرار منه، ويأتيها والد كريم وصديقه المحامي نزيه زوج مريم لتقديم واجب العزاء لها وإخبارها بوفاته. فيجدونها قد عرفت من صديق مصطفى، وتبكيه بحرقة حتى بعد انفصالها عنه.
لا تستطيع ميسّر منع نفسها من رثاء مصطفى والبكاء عليه حيث قتله حب فاطمة الميؤوس في نهاية المطاف، وحزن عليه الكل بمن فيهم والد كريم رغم محاولته قتل ابنه حتى في ليلة عرسه وكذلك مريم ولمعي لأنه ظلم نفسه للنهاية.
فور تعرّض رشاد رشدان للأزمة القلبية، توقّف قلبه عن النبض تماماً وتمّ إسعافه وإنقاذه بأعجوبة في العناية الفائقة. ثم توقف قلبه ثانيةً عن النبض لدقائق ثم عاد للحياة ثانيةً. وعندما يفتح عينيه، يجد طليقته بريهان إلى جانبه وهي سعيدة بنجاته مع أخيها منير وأرملة أخيه.
المكالمة الفضيحة
بينما سليم يحلق شاربه حتى يغيّر شكله قليلاً ويموّه مطارديه، يتصل به خاله المحامي منير، ويخبره بإفلاس والده ووقوعه في أزمة صحية حرجة، إثر تعرّضه لأزمة قلبية حادّة، ويطلب محادثة والدته التي تؤكد له صحة ما نقل إليه. فيخبرها بأنه يريد العودة بعد أن سئم العيش مطارداً ووحيداً، فينصحه خاله بعدم العودة بتاتاً وإلا سيدخل السجن إلى جانب ابن عمه عثمان الذي ينتظر القبض عليه حتى يتكلم أمام النيابة العامة، وخلال حديثهما الهاتفي ومنير واقف أمام مدخل المستشفى المقيم فيه رشاد، يتنبّه بعد فوات الأوان إلى رصد كاميرا تلفزيونية لمكالمته فينهيها بسرعة، وفي المساء يفاجأ ببثّها للملايين على شاشة الفضائيات ووكالات الأنباء، وتباغت شقيقته برجال الأمن يدخلون عليها في المستشفى للتحقيق معها.
عثمان يصدق الشائعة
يصدم عثمان عندما يسمع خبر وفاة عمه رشاد رشدان بأزمة قلبية. ويصرخ طالباً هاتفاً للإتصال بمحاميه منير. لكن الشرطي يرفض ويؤكد له صحة الخبر الذي سمعه بشكل عابر في نشرة الأخبار. فينهار، ويبدأ في كتابة اعتراف خطي بجريمته.
تدور معركة في الخفاء بين محمد الذي يعمل في المطعم مع فاطمة ومريم وبين فهمي صديق كريم على قلب أخته الصغيرة التي تعاملهما بدرجة متساوية في الإهتمام لكنها تبدي إعجاباً أكبر بفهمي، وعندما تتدخل ميسّر في شأنها لا تسمح لها بذلك ولا تعطيها فرصة.
يوارى جثمان مصطفى التراب وحيداً بيد صديقه الوفي سردار الذي قام بواجبه، وأحضر له شيخ يقرأ على روحه سورة الفاتحة وآيات من الذكر الحكيم، دون أن يقف معه أقرباء أو معزّين حتى نور لا يقوى قلبها على الحضور وتبكيه بعيدة عنه بضعة أمتار.
رسالة مصطفى لفاطمة
في اليوم الثاني لعرسها تأنقت فاطمة، وبدأت في تحضير طاولة الطعام في غرفة الجلوس وأشعلت جهاز التلفاز لتتسلى ريثما يحضر كريم. فصدمت بسماعها خبر مقتل مصطفى خلال محاولته الفرار. فتقع صحون الطعام من يدها وتكسر في اللحظة التي يصل إليها كريم ويسمع ماسمعته، ويكون هو قد عرف قبلها من صحيفة الصباح. فزار أهله واستلم بنفسه رسالة مصطفى الأخيرة لفاطمة التي كتبها قبل رحيله الأخير. فأخذها ليسلّمها إليها، وبالفعل يتجاوز حزن فاطمة ودموعها فيعزيها ويخبرها أنه حزن عليه كثيراً، ويعطيها رسالته الأخيرة لها.
فتحت فاطمة الرسالة أمام كريم، وبدأت تقرأها بحزن عميق على أول رجل أحبته في حياتها ودفع حياته وهناءه ثمن تخليه عنها في لحظة ضعف وقال فيها: "حبيبتي فاطمة، أحبك، أنت كنت سر وجودي وحياتي كلها، ولما حرقت بيتنا الذي كان سيجمعنا وهجرتك خسرت نفسي وخسرت حياتي، وكرهت كريم جداً لأنه ظهر بيننا ووقف أمامي، وفضلت الذهاب معه على الذهاب معي، كرهته لأنه اختطفك مني وحال دون مسامحتك لي. لقد فقدت الأمل بالحياة والحب بعد أن اخترت أنت كريم، فاخترت أنا بعد يأسي منك الموت، وسأخرج من حياتك وحياة كريم للأبد".
الليلة الحاسمة الأهم في حياة "فاطمة" و"كريم"
تتابع "سيدتي نت" في هذا العدد كشف أحداث المسلسل التركي "فاطمة" كما يلي:
بعد القبض على قاتله المأجور الذي أرسله لقتل كريم ليلة عرسه وخلال نقله من النيابة العامة إلى سيارة السجن بعد انتهاء استجوابه في القضية، يدفع مصطفى بجسمه الشرطيين المسلحين. ويهرب في الشارع فيلاحقه حراسه ويطلبون منه التوقف ولا يستجيب كأنه يريد الإنتحار بعد فقدانه الأمل في حب فاطمة. فيطلقون عليه أربع رصاصات ويقتل في اللحظة ذاتها التي تلد طليقته نور في المستشفى إبنهما مراد الذي من المتوقع أن يحتضنه سامي صديق نور كأب له بعد زواجه منها. بعد انتهاء حفل زفاف كريم وفاطمة في منزل مريم وزوجها المحامي قدير، يعودان إلى منزلهما ويحملها كريم كأي عروس بين ذراعيه غير مبالي باستراق جيرانهم النظر إليهما، وفي اللحظة العاطفية الحاسمة التي يوشك فيها كريم على نيل حقوقه كزوج من حبيبة عمره فاطمة، ينهار باكياً على الأرض من وطأة الشعور بالذنب تجاهها لكنها تظهر قوة نفسية هائلة في مواساته حتى يعود لطبيعته.
ويبدآن معاً في هذه الليلة الحاسمة حياتهما الجديدة الطبيعية مثل أي زوجين في العالم، وتميزت مشاهدهما العاطفية بالرقي وخلوها من أي عري وابتذال حيث نجحت الرؤية الإخراجية بالإيحاء بذلك.
يتعرض والد سليم وعم عثمان رجل الأعمال رشاد رشدان لأزمة قلبية حادة لصدمته من حجز مرام ووالدتها على منزله وكامل أملاكه لاسترداد ديونهما منه. ويدخل العناية الفائقة في حالة خطرة وحرجة جداً فهل يموت بعد مصطفى؟ ومتى يقبض على سليم الذي هرب من مالطا إلى اليونان؟ وهل سيعترف عثمان بذنبه أم لا؟ وماذا سيكون رد فعل فاطمة على مقتل مصطفى؟
في صباحية عرسهما، يعدّ كريم وفاطمة طعام الإفطار سوياً دون كلام مباشر بينهما حيث لم تعتد فاطمة بعد على الحياة المشتركة معه بدون أخيها لمعي وعائلته ومريم. لكن كريم بحنانه يستوعبها ويتفهمها ولا يضغط عليها بتاتاً، فيتناولان الإفطار بهدوء مع كلبهما لودس.
نور تعرف بوفاة مصطفى
يقوم أحد أصدقاء مصطفى باستلام جثمانه بمساعدة محامي عائلة كريم، ويتصل بطليقته نور للإتفاق معها على ترتيبات الجنازة. فتفاجأ بهذا الخبر الحزين وهي تتأمل خاتم زواجها الذي قدمه لها سامي طالباً يدها للزواج، فتنهار باكية لعدم علمها بوفاته في المستشفى فتدعو على آل رشدان التي ورطته معها، ودفعته لفعل ما فعل وتسببت بدخوله السجن ثم محاولة الفرار منه، ويأتيها والد كريم وصديقه المحامي نزيه زوج مريم لتقديم واجب العزاء لها وإخبارها بوفاته. فيجدونها قد عرفت من صديق مصطفى، وتبكيه بحرقة حتى بعد انفصالها عنه.
لا تستطيع ميسّر منع نفسها من رثاء مصطفى والبكاء عليه حيث قتله حب فاطمة الميؤوس في نهاية المطاف، وحزن عليه الكل بمن فيهم والد كريم رغم محاولته قتل ابنه حتى في ليلة عرسه وكذلك مريم ولمعي لأنه ظلم نفسه للنهاية.
فور تعرّض رشاد رشدان للأزمة القلبية، توقّف قلبه عن النبض تماماً وتمّ إسعافه وإنقاذه بأعجوبة في العناية الفائقة. ثم توقف قلبه ثانيةً عن النبض لدقائق ثم عاد للحياة ثانيةً. وعندما يفتح عينيه، يجد طليقته بريهان إلى جانبه وهي سعيدة بنجاته مع أخيها منير وأرملة أخيه.
المكالمة الفضيحة
بينما سليم يحلق شاربه حتى يغيّر شكله قليلاً ويموّه مطارديه، يتصل به خاله المحامي منير، ويخبره بإفلاس والده ووقوعه في أزمة صحية حرجة، إثر تعرّضه لأزمة قلبية حادّة، ويطلب محادثة والدته التي تؤكد له صحة ما نقل إليه. فيخبرها بأنه يريد العودة بعد أن سئم العيش مطارداً ووحيداً، فينصحه خاله بعدم العودة بتاتاً وإلا سيدخل السجن إلى جانب ابن عمه عثمان الذي ينتظر القبض عليه حتى يتكلم أمام النيابة العامة، وخلال حديثهما الهاتفي ومنير واقف أمام مدخل المستشفى المقيم فيه رشاد، يتنبّه بعد فوات الأوان إلى رصد كاميرا تلفزيونية لمكالمته فينهيها بسرعة، وفي المساء يفاجأ ببثّها للملايين على شاشة الفضائيات ووكالات الأنباء، وتباغت شقيقته برجال الأمن يدخلون عليها في المستشفى للتحقيق معها.
عثمان يصدق الشائعة
يصدم عثمان عندما يسمع خبر وفاة عمه رشاد رشدان بأزمة قلبية. ويصرخ طالباً هاتفاً للإتصال بمحاميه منير. لكن الشرطي يرفض ويؤكد له صحة الخبر الذي سمعه بشكل عابر في نشرة الأخبار. فينهار، ويبدأ في كتابة اعتراف خطي بجريمته.
تدور معركة في الخفاء بين محمد الذي يعمل في المطعم مع فاطمة ومريم وبين فهمي صديق كريم على قلب أخته الصغيرة التي تعاملهما بدرجة متساوية في الإهتمام لكنها تبدي إعجاباً أكبر بفهمي، وعندما تتدخل ميسّر في شأنها لا تسمح لها بذلك ولا تعطيها فرصة.
يوارى جثمان مصطفى التراب وحيداً بيد صديقه الوفي سردار الذي قام بواجبه، وأحضر له شيخ يقرأ على روحه سورة الفاتحة وآيات من الذكر الحكيم، دون أن يقف معه أقرباء أو معزّين حتى نور لا يقوى قلبها على الحضور وتبكيه بعيدة عنه بضعة أمتار.
رسالة مصطفى لفاطمة
في اليوم الثاني لعرسها تأنقت فاطمة، وبدأت في تحضير طاولة الطعام في غرفة الجلوس وأشعلت جهاز التلفاز لتتسلى ريثما يحضر كريم. فصدمت بسماعها خبر مقتل مصطفى خلال محاولته الفرار. فتقع صحون الطعام من يدها وتكسر في اللحظة التي يصل إليها كريم ويسمع ماسمعته، ويكون هو قد عرف قبلها من صحيفة الصباح. فزار أهله واستلم بنفسه رسالة مصطفى الأخيرة لفاطمة التي كتبها قبل رحيله الأخير. فأخذها ليسلّمها إليها، وبالفعل يتجاوز حزن فاطمة ودموعها فيعزيها ويخبرها أنه حزن عليه كثيراً، ويعطيها رسالته الأخيرة لها.
فتحت فاطمة الرسالة أمام كريم، وبدأت تقرأها بحزن عميق على أول رجل أحبته في حياتها ودفع حياته وهناءه ثمن تخليه عنها في لحظة ضعف وقال فيها: "حبيبتي فاطمة، أحبك، أنت كنت سر وجودي وحياتي كلها، ولما حرقت بيتنا الذي كان سيجمعنا وهجرتك خسرت نفسي وخسرت حياتي، وكرهت كريم جداً لأنه ظهر بيننا ووقف أمامي، وفضلت الذهاب معه على الذهاب معي، كرهته لأنه اختطفك مني وحال دون مسامحتك لي. لقد فقدت الأمل بالحياة والحب بعد أن اخترت أنت كريم، فاخترت أنا بعد يأسي منك الموت، وسأخرج من حياتك وحياة كريم للأبد".
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
زهرة اللوتس- إداري
-
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 01/07/2010
مواضيع مماثلة
» محاولة يائسة من قبل سرايا تنظيم القاعدة
» ما ذنب فاطمة جول؟ (مسلسل)
» بالصور كواليس مسلسل فاطمة
» الليلة المستشار مصطفى عبدالجليل سيحل ضيفاً
» مسلسل فاطمة حلقة 15 كاملة
» ما ذنب فاطمة جول؟ (مسلسل)
» بالصور كواليس مسلسل فاطمة
» الليلة المستشار مصطفى عبدالجليل سيحل ضيفاً
» مسلسل فاطمة حلقة 15 كاملة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 9:05 am من طرف STAR
» ما ميزات شبكات "Wi-Fi 8" المنتظرة؟
اليوم في 9:05 am من طرف STAR
» رد فعل صلاح بعد اختياره أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي
اليوم في 9:04 am من طرف STAR
» هل تعاني من الأرق؟ طريقة بسيطة تسحبك إلى نوم عميق
اليوم في 9:03 am من طرف STAR
» الكبة المشوية على الطريقة الأصلية
اليوم في 9:03 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 9:00 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
الإثنين 18 نوفمبر 2024, 11:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
الإثنين 18 نوفمبر 2024, 8:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
الإثنين 18 نوفمبر 2024, 8:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
الإثنين 18 نوفمبر 2024, 8:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
الإثنين 18 نوفمبر 2024, 8:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
الإثنين 18 نوفمبر 2024, 8:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
الإثنين 18 نوفمبر 2024, 8:46 am من طرف STAR
» الأرز الإسباني
الإثنين 18 نوفمبر 2024, 8:45 am من طرف STAR
» عن مشاركة نيمار في مونديال الاندية.. هذا موقف الهلال
السبت 16 نوفمبر 2024, 9:14 am من طرف STAR