إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
اول مقال في ليبيا يكتب عن الشهيد علي حدوث يوم استشهاده
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
اول مقال في ليبيا يكتب عن الشهيد علي حدوث يوم استشهاده
اول مقال في ليبيا يكتب عن الشهيد علي حدوث يوم استشهاده
بالقاسم الجارد العَبِيدي- شفيلد – بريطانيا
شهيد ذات الرمال والرجال، مصراتة: "سي علي عطية الله حدوث العُبَيدي"
"إن العين تدمع والقلب يحزن ، ولا نقول إلا ما يرضى ربنا، وإنا بفراقك يا سي علي لمحزونون".
لقد كان لمصرع شهيد الثورة وأسدها كما أحب ان اطلق عليه، العميد ركن طيار علي عطية الله حدوث لعبيدي وقع كبير على نفسي. فهذا الصنديد الذي اعترض من أول يوم على المذابح التي ارتكبها ولا زال يرتكبها المجرم وابنائه وحاشيته الهارب من العدالة معمر القذافي في حق الشعب الليبي المسكين. فقد أعلنها وهو في مقر عمله في قاعدة معيتيقة الجوية بطرابلس فاعتقل لبعض الوقت اثر ذلك. لم يثنه هذا ولم يغير فيه شيء فأبى الا ان يكون حرا طليقا كالصقور في السماء ولم يرضى بأن يقعد مع القاعدين، ولم يهتم لمسألة الحياة أوالموت، "وما قيمت الحياة اذا كانت ستشترى بالذل". نعم قرر اللحاق بالثوار وصدق نفسه وربه فإذا الله ييسر له طريق النجاة الى مصراتة و يا لها من نجاة!!! نعم قرر النجاة فأنجاه الله وهذا درس لكل متخاذل ان الموت قدر محتوم فالرسول صلى الله عليه وسلم يقول "واعلم أن ما أخطأك لم يكن ليصيبك وما أصابك لم يكن ليخطئك , واعلم أن النصر مع الصبر , وأن الفرج مع الكرب , وأن مع العسر يسراً ". 15 عشر يوما قضاها متخفيا عن اعين الأعداء تكبد فيهن عناء الجوع والعطش والمشقة، كل هذا من أجل ماذا؟ هل من أجل دنيا يصيبها؟ لا طبعا بل من أجل الكرامة من أجل العزة من أجل أهله وشعبه ووطنه. تكبد العناء من أجل ان ينحاز لأهله وان يقول لسلطان جائر "لا".
رأينا العديد من الضباط الليبيون كبارا وصغارا ينشقون عن منظومة القذافي فإذا بهم يختارون روما وتونس وجهتا لهم فاستقبلتهم الإذاعات والوكالات لتصنع منهم أبطالا في الوقت الذي اختار هذا البطل الشهيد وجهته الصحيحة ألا وهي مصراتة التي كانت هي بؤرة النار في تلك الأيام المريرة. وللأسف لم نرى اذاعة واحدة تلتقيه أو تشير اليه وهو صاحب الرتبة الكبيرة والقصة المثيرة. لم يصنع من نفسه بطلا تلفزيونيا لمجرد أنه انشق عن القذافي بل سطر تاريخا بطوليا واختاره الله في الشهداء وشرفه بميتة تليق به وبأمثاله. لم يصنع من نفسه بطلا في الإذاعات والتلفزة بل اختار ان يكون بطلا في ساحات الوغى ليدافع عن العرض والأرض. لم يثنه عن ذلك لا كبر سنه ولا وضعه الصحي الذي يبدوا للعيان ولا بعده عن أهله، بل استلم سلاحه وشارك ابنائه واخوانه في مصراتة الأبية العصية كفاحهم المسلح فأصيب في المعارك ورأيناه وهو طريح الفراش في مصراتة يحمل يده جراء الإصابة. ولم يثنه هذا ايضا فلم يطلب الذهاب للعلاج في تركيا ولا حتى في بنغازي التي تحمل اليها السفن كل يوم جرحى وثكلى. بل رأيناه يعود لساحات القتال بعد مثوله للشفاء فقلت فيه:
رأيناك ناصحا واعضا مؤيدا *** ورأيناك خطيبا صادقا مؤزرا *** ورأيناك جريحا طريحا في الفراش مكبلا*** ثم رأيناك في الوغى شهيدا بالدماء مضرجا.
لله درك ياسي علي، فلم نره يلبس النياشين ولا الرتب ولا واقيات الرصاص ولا حتى اللباس العسكري التقليدي في كل ضهوره بل رأيناه يرتدي الملابس البسيطة مثله مثل رفاقه في الجبهة على بساطتهم لعله لا يريد ان يقي نفسه من الرصاص بل فضل الشهادة والموت في سبيلها، كيف لا وهو صاحب القول المشهور "نحن لا نشتري الحرية بالمال نحن نشتريها بالدم" والذي أتمنى أن يكون شعارنا لهذه الثورة بدلا من شعار عمر المختار ليصبح لدينا شعارا لكل مرحلة تاريخية مشرفة من تاريخ هذه الأمة. لم يغادر سي علي مصراتة حتى بعد ان تيسرت له سبل العودة الى أهله في شرق ليبيا، فقد كان بإمكانه ان يعود الى بنغازي وان يلبس زيه العسكري المليء بالرتب والنياشين التي استحقها وان يجلس على المنصات وان يلتقي بالإذاعات وان ينظر وحينها يكون له الحق في ذلك لأن مجرد انشقاقه عن منظومة القذافي وتكبده عناء الهروب من جحيم طرابلس الى مصراته لهو بطولة في حد ذاتها يذكرها له التاريخ، ولكنه فضل البقاء في مصراتة وفضل ساحات الوغى على ساحات الإذاعات وفضل الموت شهيدا على ان يحي وهو يسمع كل يوم عن طفل يموت وامرأة تغتصب وشيخ يهان. لله درك ياسي علي لقد سمعنا كلماتك الرنانة المؤثرة والحماسية بصوتك السجي المجلجل ولقد رأينا أفعالك المشرفة في ساحات القتال وانت تحمل بندقيتك بيدك ونعشك على كتفك ولقد رأينا غبار المعارك على جبينك والإيمان في قلبك وقرأنا النصر في عينيك. لله درك ياسي علي فوالله ما رأيت زاهدا في هذه الأيام مثلك فاختارك الله وشرفك بمرتبة الشهداء. لله درك ياسي علي فقد رأيناك كالأب الحنون وسط ثوار مصراتة البواسل الذين هم من أعمار أبنائك يستلهمون منك أسمى معاني التضحيات. اني والله لا أجد الكلمات التي استطيع ان اصفك بها واني لم أرى نفسي عاجزا عن التعبير كما انا اليوم ولكن عزائي اني سوف لن أوفيك حقك مهما كتبت ولكن أبت نفسي الا ان اكون أول الشاهدين لك في هذه الدنيا، وجمعني الله واياك وجميع شهداء ليبيا في الآخرة وحشرنا مع الشهداء والأبرار.
وأختم كما بدأت بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم "إن العين تدمع والقلب يحزن ، ولا نقول إلا ما يرضى ربنا، وإنا بفراقك يا سي علي لمحزونون، وان لله وان اليه راجعون".
بالقاسم الجارد العَبِيدي- شفيلد – بريطانيا
شهيد ذات الرمال والرجال، مصراتة: "سي علي عطية الله حدوث العُبَيدي"
"إن العين تدمع والقلب يحزن ، ولا نقول إلا ما يرضى ربنا، وإنا بفراقك يا سي علي لمحزونون".
لقد كان لمصرع شهيد الثورة وأسدها كما أحب ان اطلق عليه، العميد ركن طيار علي عطية الله حدوث لعبيدي وقع كبير على نفسي. فهذا الصنديد الذي اعترض من أول يوم على المذابح التي ارتكبها ولا زال يرتكبها المجرم وابنائه وحاشيته الهارب من العدالة معمر القذافي في حق الشعب الليبي المسكين. فقد أعلنها وهو في مقر عمله في قاعدة معيتيقة الجوية بطرابلس فاعتقل لبعض الوقت اثر ذلك. لم يثنه هذا ولم يغير فيه شيء فأبى الا ان يكون حرا طليقا كالصقور في السماء ولم يرضى بأن يقعد مع القاعدين، ولم يهتم لمسألة الحياة أوالموت، "وما قيمت الحياة اذا كانت ستشترى بالذل". نعم قرر اللحاق بالثوار وصدق نفسه وربه فإذا الله ييسر له طريق النجاة الى مصراتة و يا لها من نجاة!!! نعم قرر النجاة فأنجاه الله وهذا درس لكل متخاذل ان الموت قدر محتوم فالرسول صلى الله عليه وسلم يقول "واعلم أن ما أخطأك لم يكن ليصيبك وما أصابك لم يكن ليخطئك , واعلم أن النصر مع الصبر , وأن الفرج مع الكرب , وأن مع العسر يسراً ". 15 عشر يوما قضاها متخفيا عن اعين الأعداء تكبد فيهن عناء الجوع والعطش والمشقة، كل هذا من أجل ماذا؟ هل من أجل دنيا يصيبها؟ لا طبعا بل من أجل الكرامة من أجل العزة من أجل أهله وشعبه ووطنه. تكبد العناء من أجل ان ينحاز لأهله وان يقول لسلطان جائر "لا".
رأينا العديد من الضباط الليبيون كبارا وصغارا ينشقون عن منظومة القذافي فإذا بهم يختارون روما وتونس وجهتا لهم فاستقبلتهم الإذاعات والوكالات لتصنع منهم أبطالا في الوقت الذي اختار هذا البطل الشهيد وجهته الصحيحة ألا وهي مصراتة التي كانت هي بؤرة النار في تلك الأيام المريرة. وللأسف لم نرى اذاعة واحدة تلتقيه أو تشير اليه وهو صاحب الرتبة الكبيرة والقصة المثيرة. لم يصنع من نفسه بطلا تلفزيونيا لمجرد أنه انشق عن القذافي بل سطر تاريخا بطوليا واختاره الله في الشهداء وشرفه بميتة تليق به وبأمثاله. لم يصنع من نفسه بطلا في الإذاعات والتلفزة بل اختار ان يكون بطلا في ساحات الوغى ليدافع عن العرض والأرض. لم يثنه عن ذلك لا كبر سنه ولا وضعه الصحي الذي يبدوا للعيان ولا بعده عن أهله، بل استلم سلاحه وشارك ابنائه واخوانه في مصراتة الأبية العصية كفاحهم المسلح فأصيب في المعارك ورأيناه وهو طريح الفراش في مصراتة يحمل يده جراء الإصابة. ولم يثنه هذا ايضا فلم يطلب الذهاب للعلاج في تركيا ولا حتى في بنغازي التي تحمل اليها السفن كل يوم جرحى وثكلى. بل رأيناه يعود لساحات القتال بعد مثوله للشفاء فقلت فيه:
رأيناك ناصحا واعضا مؤيدا *** ورأيناك خطيبا صادقا مؤزرا *** ورأيناك جريحا طريحا في الفراش مكبلا*** ثم رأيناك في الوغى شهيدا بالدماء مضرجا.
لله درك ياسي علي، فلم نره يلبس النياشين ولا الرتب ولا واقيات الرصاص ولا حتى اللباس العسكري التقليدي في كل ضهوره بل رأيناه يرتدي الملابس البسيطة مثله مثل رفاقه في الجبهة على بساطتهم لعله لا يريد ان يقي نفسه من الرصاص بل فضل الشهادة والموت في سبيلها، كيف لا وهو صاحب القول المشهور "نحن لا نشتري الحرية بالمال نحن نشتريها بالدم" والذي أتمنى أن يكون شعارنا لهذه الثورة بدلا من شعار عمر المختار ليصبح لدينا شعارا لكل مرحلة تاريخية مشرفة من تاريخ هذه الأمة. لم يغادر سي علي مصراتة حتى بعد ان تيسرت له سبل العودة الى أهله في شرق ليبيا، فقد كان بإمكانه ان يعود الى بنغازي وان يلبس زيه العسكري المليء بالرتب والنياشين التي استحقها وان يجلس على المنصات وان يلتقي بالإذاعات وان ينظر وحينها يكون له الحق في ذلك لأن مجرد انشقاقه عن منظومة القذافي وتكبده عناء الهروب من جحيم طرابلس الى مصراته لهو بطولة في حد ذاتها يذكرها له التاريخ، ولكنه فضل البقاء في مصراتة وفضل ساحات الوغى على ساحات الإذاعات وفضل الموت شهيدا على ان يحي وهو يسمع كل يوم عن طفل يموت وامرأة تغتصب وشيخ يهان. لله درك ياسي علي لقد سمعنا كلماتك الرنانة المؤثرة والحماسية بصوتك السجي المجلجل ولقد رأينا أفعالك المشرفة في ساحات القتال وانت تحمل بندقيتك بيدك ونعشك على كتفك ولقد رأينا غبار المعارك على جبينك والإيمان في قلبك وقرأنا النصر في عينيك. لله درك ياسي علي فوالله ما رأيت زاهدا في هذه الأيام مثلك فاختارك الله وشرفك بمرتبة الشهداء. لله درك ياسي علي فقد رأيناك كالأب الحنون وسط ثوار مصراتة البواسل الذين هم من أعمار أبنائك يستلهمون منك أسمى معاني التضحيات. اني والله لا أجد الكلمات التي استطيع ان اصفك بها واني لم أرى نفسي عاجزا عن التعبير كما انا اليوم ولكن عزائي اني سوف لن أوفيك حقك مهما كتبت ولكن أبت نفسي الا ان اكون أول الشاهدين لك في هذه الدنيا، وجمعني الله واياك وجميع شهداء ليبيا في الآخرة وحشرنا مع الشهداء والأبرار.
وأختم كما بدأت بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم "إن العين تدمع والقلب يحزن ، ولا نقول إلا ما يرضى ربنا، وإنا بفراقك يا سي علي لمحزونون، وان لله وان اليه راجعون".
محمد اللافي- مستشار
-
عدد المشاركات : 27313
العمر : 44
رقم العضوية : 208
قوة التقييم : 54
تاريخ التسجيل : 28/06/2009
رد: اول مقال في ليبيا يكتب عن الشهيد علي حدوث يوم استشهاده
كلام أكثر بكثير من رائع.
تحياتي لك أخي محمد اللافي.
ا
تحياتي لك أخي محمد اللافي.
ا
أحمدعياد الغيثي- ملازم ثان
-
عدد المشاركات : 177
العمر : 42
رقم العضوية : 8715
قوة التقييم : 10
تاريخ التسجيل : 07/12/2011
رد: اول مقال في ليبيا يكتب عن الشهيد علي حدوث يوم استشهاده
مشكور اخي احمد عياد وبارك الله فيك علي المتابعه
محمد اللافي- مستشار
-
عدد المشاركات : 27313
العمر : 44
رقم العضوية : 208
قوة التقييم : 54
تاريخ التسجيل : 28/06/2009
رد: اول مقال في ليبيا يكتب عن الشهيد علي حدوث يوم استشهاده
شكرا وبارك الله فيك باش مهندس
فرج احميد- مستشار
-
عدد المشاركات : 17243
العمر : 62
رقم العضوية : 118
قوة التقييم : 348
تاريخ التسجيل : 10/04/2009
رد: اول مقال في ليبيا يكتب عن الشهيد علي حدوث يوم استشهاده
اعترض من أول يوم على المذابح وأعلن ذلك في مقر عمله في قاعدة معيتيقة الجوية بطرابلس فاعتقل.قرر اختيار وجهته الصحيحة ألا وهي مصراتة (بؤرة النار في تلك الأيام المريرة) فقضى 15 عشر يوما متخفيا عن اعين الأعداء تكبد فيهن عناء الجوع والعطش والمشقة،رأينا غيره ممن إدعوا أنهم انشقون عن منظومة القذافي يختارون روما وباريس ولندن واسطنبول والدوحه وتونس ومصر و... و... وجهات لهم فاستقبلتهم الإذاعات والوكالات لتصنع منهم أبطالا .... لم نرى اذاعة واحدة تلتقيه أو تشير اليه وهو صاحب الرتبة الكبيرة والقصة المثيرة.لم يصنع من نفسه بطلا تلفزيونيا لمجرد أنه انشق عن القذافي.أصيب في المعارك فرأيناه وهو طريح الفراش في مصراتة يحمل يده جراء الإصابة.رأيناه ناصحا واعضا مؤيدا *** ورأيناه خطيبا صادقا مؤزرا *** ورأيناه جريحا طريحا في الفراش مكبلا*** ثم رأيناه في الوغى شهيدا بالدماء مضرجا.
....................................................
شكرا اخي محمد على هذه المساهمه .....
....................................................
شكرا اخي محمد على هذه المساهمه .....
ابن الباديه- لواء
-
عدد المشاركات : 1788
العمر : 60
رقم العضوية : 648
قوة التقييم : 34
تاريخ التسجيل : 24/10/2009
رد: اول مقال في ليبيا يكتب عن الشهيد علي حدوث يوم استشهاده
حيااااااااااااااااااك الله خوي محمد ..وبارك فيك لهذه اللفته الطيبه
حتى لاننسى بطل من ابطااااااااااال ليبيا ومن ابناء قبيلة العبيدات
اللي واجعتني وموش امخليه في عقل الناااااس اللي استشهد عندهم نسيوه
وحتى الليبيين للأسف نسيوه
شوفوا من اللي كاتب المقال عليه ..
الله يرحم اسود وقيادات وآباء الشهداء
اللواء ركن طيار علي حدوث العبيدي
واللواء الشهيد عبدالفتاح يونس
لقد رفعتم رؤوس الليبيين وقبيلة العبيدات
لن ننساكم ماحيينا ...
شكـــــــــــــ ــــــــــــــــــــــرآ وبـــــــــــــارك الله فيـــــــــــــك
حتى لاننسى بطل من ابطااااااااااال ليبيا ومن ابناء قبيلة العبيدات
اللي واجعتني وموش امخليه في عقل الناااااس اللي استشهد عندهم نسيوه
وحتى الليبيين للأسف نسيوه
شوفوا من اللي كاتب المقال عليه ..
الله يرحم اسود وقيادات وآباء الشهداء
اللواء ركن طيار علي حدوث العبيدي
واللواء الشهيد عبدالفتاح يونس
لقد رفعتم رؤوس الليبيين وقبيلة العبيدات
لن ننساكم ماحيينا ...
شكـــــــــــــ ــــــــــــــــــــــرآ وبـــــــــــــارك الله فيـــــــــــــك
اسماعيل ادريس- مستشار
-
عدد المشاركات : 15213
العمر : 50
رقم العضوية : 1268
قوة التقييم : 66
تاريخ التسجيل : 28/02/2010
مواضيع مماثلة
» خطبة الجمعة الشهيد علي حدوث العبيدي
» اليُوم تآريخ ذكرى إعلان انشقاَق الشهيد علي حدوث
» رثاء الشهيد علي عطية الله حدوث المنصوري
» الشهيد العميد ركن على عطية الله حدوث العبيدي
» من يحب ليبيا ايش يكتب...
» اليُوم تآريخ ذكرى إعلان انشقاَق الشهيد علي حدوث
» رثاء الشهيد علي عطية الله حدوث المنصوري
» الشهيد العميد ركن على عطية الله حدوث العبيدي
» من يحب ليبيا ايش يكتب...
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:56 am من طرف STAR
» مخمورا حافي القدمين يجوب الشوارع.. لماذا ترك أدريانو الرفاهية والنجومية في أوروبا وعاد إلى
اليوم في 8:42 am من طرف STAR
» نصائح يجب اتباعها منعا للحوادث عند تعطل فرامل السيارة بشكل مفاجئ
اليوم في 8:37 am من طرف STAR
» طريقة اعداد معكرونة باللبن
اليوم في 8:36 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:34 am من طرف STAR
» مشاركة شعرية
أمس في 12:28 pm من طرف محمد0
» لو نسيت الباسورد.. 5 طرق لفتح هاتف أندرويد مقفل بدون فقدان البيانات
2024-11-03, 9:24 am من طرف STAR
» عواقب صحية خطيرة للجلوس الطويل
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» صلاح يقترب من هالاند.. ترتيب قائمة هدافي الدوري الإنجليزي
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» زلزال يضرب شرق طهران وسط تحذيرات للسكان
2024-11-03, 9:22 am من طرف STAR
» أحدث إصدار.. ماذا تقدم هيونداي اينيشم 2026 الرياضية ؟
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» بانكوك وجهة سياحية تايلاندية تجمع بين الثقافة والترفيه
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» مناسبة للأجواء الشتوية.. طريقة عمل كعكة التفاح والقرفة
2024-11-03, 9:20 am من طرف STAR
» صلى عليك الله
2024-10-30, 12:39 pm من طرف dude333
» 5 جزر خالية من السيارات
2024-10-26, 9:02 am من طرف STAR