إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
الاقتصاد الليبي.. آفاق واعدة بعد الانتخابات
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الاقتصاد الليبي.. آفاق واعدة بعد الانتخابات
الاقتصاد الليبي.. آفاق واعدة بعد الانتخابات
يرى رجل الأعمال الليبي المقيم في طرابلس سالم محمد، إن أول انتخابات في ليبيا بعد سقوط نظام القذافي ستمهد الطريق أمام ليبيا لتصبح دبي جديدة.
وقال محمد (47 عاما) والذي يعمل في قطاع الصناعة "لدينا نفط ولدينا مال، ليبيا يمكنها بسهولة أن تصبح مثل دبي"، وأضاف "لا نريد إلا مستثمرين أجانب ونأمل أن يبدأوا الآن في الحضور حتى تزدهر الأعمال".
وبينت وكالة "رويترز" البريطانية في مقال نشر بتاريخ 5 يوليو الحالي أن المستثمرين يراقبون عن كثب نتائج الانتخابات، في ظل غياب أية مؤشرات عمن سيفوز، لمعرفة ما تعنيه النتيجة للمشروعات التي جمدت أثناء القتال وللفرص الضخمة المنتظر أن تظهر في دولة منتجة للنفط ولديها الثروة الكافية لتحمل تكاليف الإنشاءات والرعاية الصحية.
حكومة جديدة
ويؤكد المجلس الوطني إنهم لن يمنحوا امتيازات جديدة ، حتى تجرى الانتخابات وأنهم يراجعون اتفاقات سابقة، وستعين الجمعية الوطنية فور انتخابها حكومة تحل محل الحكومة المؤقتة التي افتقرت للتفويض بخصوص اتخاذ القرارات المهمة، ومن المتوقع أن يعاد تشغيل المشروعات المتوقفة وإبرام اتفاقات جديدة.
وقال رئيس قطاع الإسمنت في شركة أسامر النمساوية القابضة التي استأنفت عملياتها بليبيا في أكتوبر الماضي كلاوس فودينجر، إن "هناك العديد من المشروعات (المنتظرة)، الكل يريد تسوية مشروعاته السابقة."
ولفتت "رويترز" إلى أن العديد من الشركات الدولية قدمت إلى ليبيا في السنوات القليلة الماضية حيث جذبتها الاحتياطيات الضخمة من الطاقة وسكانها الذين رغم أن عددهم لا يتجاوز ستة ملايين نسمة، إلا أن متوسط الدخل لا يتجاوز كثيرا الدول الأخرى بالمنطقة. لكن الثورة التي استمرت ثمانية أشهر بدعم من حلف شمال الأطلسي دفعت بالمستثمرين الأجانب للفرار.
ومع أن شركات النفط كانت أول من عاد للبلاد وساعدت ليبيا على إعادة إنتاجها إلى مستويات قريبة من 1.6 مليون برميل كانت تنتجه قبل الثورة، لم تسارع شركات أخرى بالعودة.
وفود تجارية
وقد زارت البلاد وفود تجارية من مختلف أرجاء العالم سعيا وراء إبرام عقود جديدة، واستؤنفت رحلات الطيران التجارية وحضر رجال الأعمال من المناطق القريبة، وأغلب الشركات التي كان لها موطأ قدم في ليبيا ، عملت أساسا على إعادة مشروعاتها للحياة وتنتظر وضوح الرؤية على الساحة السياسية والقانونية.
وقال طارق علوان العضو المنتدب لشركة الاستشارات أس أو سي ليبيا، إن العديد من الشركات اتصلت به بحثا عن نصائح بشأن أنسب الطرق لدخول السوق الليبية: "الشركات الكبرى مهتمة بشكل جدي، لكنها لم تلتزم بعد، لأن الوضع لم يستقر بالكامل اقتصاديا وسياسيا".
وأضاف "الكل ينتظر الانتخابات، لأن ذلك سيعطيهم نوعا من الاطمئنان بأنه سيكون هناك (سلطة) منتخبة تمثل البلاد."
ولم تمس مشروعات ضخمة مثل العقارات السكنية والفنادق، فضلا عن مشروعات المواصلات منذ العام الماضي، وهي تنتظر الضوء الأخضر من السلطات للبدء في العمل.
من جهته صرح ألكس وارنر من شركة فرنتير للأبحاث والاستشارات والتي تدير موقع ذا ليبيا ريبورت الالكتروني الاقتصادي أنه "على الرغم من أن أغلب مشروعات القطاع العام الكبرى متوقفة يجري التخطيط على قدم وساق بين الوزارات والمؤسسات الحكومية وهذه إشارة إيجابية." وأضاف "هذا يشير إلى أنه فور تشكيل حكومة منتخبة ستبدأ الأعمال و ستستأنف العديد من المشروعات".
وأشار إلى أن السؤال يتعلق بمدى سرعة استئناف المشروعات.
سياسات جديدة
ومن المتوقع أن تشكل الجمعية الوطنية بعد أسبوعين على الأقل من يوم السابع من يوليو عندما ينتهي فرز الأصوات والبت في الطعون. وخلال 30 يوما من أول اجتماع سيعين رئيس الوزراء الجديد الذي سيشكل الحكومة.
وقال وارنر "فيما يتعلق بالمشروعات والعقود الكبيرة لا أتوقع أن تبدأ بطرح عطاءات جديدة أو عودة شركات حتى الربع الأخير من العام على أقصى تقدير."
وأبرزت رويترز أن من المتوقع أن تقود الانتخابات إلى إصلاحات، والمستثمرون يريدون معرفة ما ستكون عليه السياسات الجديدة. وفي مايو أصدر وزير الاقتصاد مرسوما يمكن الشركات الأجنبية من إقامة مشروعات مشتركة وفروع ومكاتب تمثيل في مختلف القطاعات بسهولة أكبر.
وبين مدير القطاع التجاري في سفارة النمسا بطرابلس ديفيد باتشكان "الشركات تتطلع بأمل كبير للانتخابات. لكنها تدرك أن الاحتمالات كبيرة حتى بعد الانتخابات لأن يستغرق الأمر شهورا -نأمل ألا تصل إلى عام- قبل اتخاذ قرار".
وتنتظر الهيئات الحكومية ازدهار القطاع الخاص، خاصة التجارة. فميناء طرابلس مفعم بالنشاط والمنتجات الأجنبية مكدسة في المتاجر، و انحسرت أزمة السيولة وفتحت المتاجر والمقاهي أبوابها من جديد.
استثمارات تنتظر
وتريد سلسلة متاجر مونو بري تونس التابعة لمونو بري الفرنسية فتح عشرة متاجر في ليبيا اعتبارا من أواخر عام 2012 بعد أن عطلت الانتفاضات في البلدين خططا سابقة، وعلى جانب الإنشاءات بدأت مشروعات صغيرة خاصة في بناء المنازل وتجهيز الشركات.
وزادت شركة أسامر النمساوية التي تدير مصانع أسمنت في ليبيا من خلال مشروع مشترك إنتاجها تدريجيا منذ يناير.
وقال فودينجر "نرى آفاقا كبيرة- هناك احتياج لدى الشباب ويتعين بناء الكثير من البنى التحتية، حيث نتوقع ازدهارا في نشاط الإنشاءات".
وكان القذافي قد عزل الاقتصاد الليبي عن أغلب الشركات الأجنبية مبقيا على التراخيص والعقود حكرا على دائرة ضيقة ، لذلك ستتوفر العديد من الفرص في ظل سوق أكثر انفتاحا.
وتحتاج ليبيا -التي تعتمد أساسا على النفط- تطوير البنية الأساسية واستثمارات في العقارات والصناعات الاستهلاكية والاتصالات، بعد أن دمر خمس محطات الإرسال في الحرب. وستحتاج كذلك لاستثمارات أجنبية وخبرات لزيادة إنتاج النفط والغاز. كما أن قطاع السياحة غير مستغل بدرجة كبيرة على الرغم من الشواطئ الممتدة والآثار الرومانية.
وقد أتاحت العديد من المعارض التي جذبت شركات عالمية بناء علاقات. وقال وزير الصناعة محمود الفطيسي، إن هناك خططا لزيادة الخصخصة ، وان ليبيا مهتمة بجذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية.
وقال لرويترز "نريد مشاركة الشركات الأجنبية والمحلية الخاصة حتى نحقق نتائج لأننا نريد منافسة بين الشركات."
لكن الوضع الأمني مازال يشكل تحديا، وفقا للوكالة البريطانية، فمازالت أعمال عنف تمنع الشركات الأجنبية من إعادة عامليها للبلاد بالكامل، والعاملون الأجانب الذين اعتادوا على حياة الفيلات في ليبيا يجدون أنفسهم الآن في مجمعات سكنية مؤمنة بعيدا عن أسرهم. والعديد منهم لا يسافر إلا برفقة مستشار أمني.
التاريخ : 7/7/2012
يرى رجل الأعمال الليبي المقيم في طرابلس سالم محمد، إن أول انتخابات في ليبيا بعد سقوط نظام القذافي ستمهد الطريق أمام ليبيا لتصبح دبي جديدة.
وقال محمد (47 عاما) والذي يعمل في قطاع الصناعة "لدينا نفط ولدينا مال، ليبيا يمكنها بسهولة أن تصبح مثل دبي"، وأضاف "لا نريد إلا مستثمرين أجانب ونأمل أن يبدأوا الآن في الحضور حتى تزدهر الأعمال".
وبينت وكالة "رويترز" البريطانية في مقال نشر بتاريخ 5 يوليو الحالي أن المستثمرين يراقبون عن كثب نتائج الانتخابات، في ظل غياب أية مؤشرات عمن سيفوز، لمعرفة ما تعنيه النتيجة للمشروعات التي جمدت أثناء القتال وللفرص الضخمة المنتظر أن تظهر في دولة منتجة للنفط ولديها الثروة الكافية لتحمل تكاليف الإنشاءات والرعاية الصحية.
حكومة جديدة
ويؤكد المجلس الوطني إنهم لن يمنحوا امتيازات جديدة ، حتى تجرى الانتخابات وأنهم يراجعون اتفاقات سابقة، وستعين الجمعية الوطنية فور انتخابها حكومة تحل محل الحكومة المؤقتة التي افتقرت للتفويض بخصوص اتخاذ القرارات المهمة، ومن المتوقع أن يعاد تشغيل المشروعات المتوقفة وإبرام اتفاقات جديدة.
وقال رئيس قطاع الإسمنت في شركة أسامر النمساوية القابضة التي استأنفت عملياتها بليبيا في أكتوبر الماضي كلاوس فودينجر، إن "هناك العديد من المشروعات (المنتظرة)، الكل يريد تسوية مشروعاته السابقة."
ولفتت "رويترز" إلى أن العديد من الشركات الدولية قدمت إلى ليبيا في السنوات القليلة الماضية حيث جذبتها الاحتياطيات الضخمة من الطاقة وسكانها الذين رغم أن عددهم لا يتجاوز ستة ملايين نسمة، إلا أن متوسط الدخل لا يتجاوز كثيرا الدول الأخرى بالمنطقة. لكن الثورة التي استمرت ثمانية أشهر بدعم من حلف شمال الأطلسي دفعت بالمستثمرين الأجانب للفرار.
ومع أن شركات النفط كانت أول من عاد للبلاد وساعدت ليبيا على إعادة إنتاجها إلى مستويات قريبة من 1.6 مليون برميل كانت تنتجه قبل الثورة، لم تسارع شركات أخرى بالعودة.
وفود تجارية
وقد زارت البلاد وفود تجارية من مختلف أرجاء العالم سعيا وراء إبرام عقود جديدة، واستؤنفت رحلات الطيران التجارية وحضر رجال الأعمال من المناطق القريبة، وأغلب الشركات التي كان لها موطأ قدم في ليبيا ، عملت أساسا على إعادة مشروعاتها للحياة وتنتظر وضوح الرؤية على الساحة السياسية والقانونية.
وقال طارق علوان العضو المنتدب لشركة الاستشارات أس أو سي ليبيا، إن العديد من الشركات اتصلت به بحثا عن نصائح بشأن أنسب الطرق لدخول السوق الليبية: "الشركات الكبرى مهتمة بشكل جدي، لكنها لم تلتزم بعد، لأن الوضع لم يستقر بالكامل اقتصاديا وسياسيا".
وأضاف "الكل ينتظر الانتخابات، لأن ذلك سيعطيهم نوعا من الاطمئنان بأنه سيكون هناك (سلطة) منتخبة تمثل البلاد."
ولم تمس مشروعات ضخمة مثل العقارات السكنية والفنادق، فضلا عن مشروعات المواصلات منذ العام الماضي، وهي تنتظر الضوء الأخضر من السلطات للبدء في العمل.
من جهته صرح ألكس وارنر من شركة فرنتير للأبحاث والاستشارات والتي تدير موقع ذا ليبيا ريبورت الالكتروني الاقتصادي أنه "على الرغم من أن أغلب مشروعات القطاع العام الكبرى متوقفة يجري التخطيط على قدم وساق بين الوزارات والمؤسسات الحكومية وهذه إشارة إيجابية." وأضاف "هذا يشير إلى أنه فور تشكيل حكومة منتخبة ستبدأ الأعمال و ستستأنف العديد من المشروعات".
وأشار إلى أن السؤال يتعلق بمدى سرعة استئناف المشروعات.
سياسات جديدة
ومن المتوقع أن تشكل الجمعية الوطنية بعد أسبوعين على الأقل من يوم السابع من يوليو عندما ينتهي فرز الأصوات والبت في الطعون. وخلال 30 يوما من أول اجتماع سيعين رئيس الوزراء الجديد الذي سيشكل الحكومة.
وقال وارنر "فيما يتعلق بالمشروعات والعقود الكبيرة لا أتوقع أن تبدأ بطرح عطاءات جديدة أو عودة شركات حتى الربع الأخير من العام على أقصى تقدير."
وأبرزت رويترز أن من المتوقع أن تقود الانتخابات إلى إصلاحات، والمستثمرون يريدون معرفة ما ستكون عليه السياسات الجديدة. وفي مايو أصدر وزير الاقتصاد مرسوما يمكن الشركات الأجنبية من إقامة مشروعات مشتركة وفروع ومكاتب تمثيل في مختلف القطاعات بسهولة أكبر.
وبين مدير القطاع التجاري في سفارة النمسا بطرابلس ديفيد باتشكان "الشركات تتطلع بأمل كبير للانتخابات. لكنها تدرك أن الاحتمالات كبيرة حتى بعد الانتخابات لأن يستغرق الأمر شهورا -نأمل ألا تصل إلى عام- قبل اتخاذ قرار".
وتنتظر الهيئات الحكومية ازدهار القطاع الخاص، خاصة التجارة. فميناء طرابلس مفعم بالنشاط والمنتجات الأجنبية مكدسة في المتاجر، و انحسرت أزمة السيولة وفتحت المتاجر والمقاهي أبوابها من جديد.
استثمارات تنتظر
وتريد سلسلة متاجر مونو بري تونس التابعة لمونو بري الفرنسية فتح عشرة متاجر في ليبيا اعتبارا من أواخر عام 2012 بعد أن عطلت الانتفاضات في البلدين خططا سابقة، وعلى جانب الإنشاءات بدأت مشروعات صغيرة خاصة في بناء المنازل وتجهيز الشركات.
وزادت شركة أسامر النمساوية التي تدير مصانع أسمنت في ليبيا من خلال مشروع مشترك إنتاجها تدريجيا منذ يناير.
وقال فودينجر "نرى آفاقا كبيرة- هناك احتياج لدى الشباب ويتعين بناء الكثير من البنى التحتية، حيث نتوقع ازدهارا في نشاط الإنشاءات".
وكان القذافي قد عزل الاقتصاد الليبي عن أغلب الشركات الأجنبية مبقيا على التراخيص والعقود حكرا على دائرة ضيقة ، لذلك ستتوفر العديد من الفرص في ظل سوق أكثر انفتاحا.
وتحتاج ليبيا -التي تعتمد أساسا على النفط- تطوير البنية الأساسية واستثمارات في العقارات والصناعات الاستهلاكية والاتصالات، بعد أن دمر خمس محطات الإرسال في الحرب. وستحتاج كذلك لاستثمارات أجنبية وخبرات لزيادة إنتاج النفط والغاز. كما أن قطاع السياحة غير مستغل بدرجة كبيرة على الرغم من الشواطئ الممتدة والآثار الرومانية.
وقد أتاحت العديد من المعارض التي جذبت شركات عالمية بناء علاقات. وقال وزير الصناعة محمود الفطيسي، إن هناك خططا لزيادة الخصخصة ، وان ليبيا مهتمة بجذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية.
وقال لرويترز "نريد مشاركة الشركات الأجنبية والمحلية الخاصة حتى نحقق نتائج لأننا نريد منافسة بين الشركات."
لكن الوضع الأمني مازال يشكل تحديا، وفقا للوكالة البريطانية، فمازالت أعمال عنف تمنع الشركات الأجنبية من إعادة عامليها للبلاد بالكامل، والعاملون الأجانب الذين اعتادوا على حياة الفيلات في ليبيا يجدون أنفسهم الآن في مجمعات سكنية مؤمنة بعيدا عن أسرهم. والعديد منهم لا يسافر إلا برفقة مستشار أمني.
التاريخ : 7/7/2012
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
زهرة اللوتس- إداري
-
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
الرسن- لواء
- عدد المشاركات : 1640
رقم العضوية : 3421
قوة التقييم : 4
تاريخ التسجيل : 04/10/2010
مواضيع مماثلة
» بحث آفاق التعاون الليبي الأمريكي في مجالات التعليم والبحث ال
» بحث آفاق التعاون الليبي الألماني في مجالات التعليم والبحث ال
» نمو الاقتصاد الليبي هو الاسرع
» النفط الليبي يدعم الاقتصاد التونسي
» النفط الليبي يدعم الاقتصاد التونسي
» بحث آفاق التعاون الليبي الألماني في مجالات التعليم والبحث ال
» نمو الاقتصاد الليبي هو الاسرع
» النفط الليبي يدعم الاقتصاد التونسي
» النفط الليبي يدعم الاقتصاد التونسي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:56 am من طرف STAR
» مخمورا حافي القدمين يجوب الشوارع.. لماذا ترك أدريانو الرفاهية والنجومية في أوروبا وعاد إلى
اليوم في 8:42 am من طرف STAR
» نصائح يجب اتباعها منعا للحوادث عند تعطل فرامل السيارة بشكل مفاجئ
اليوم في 8:37 am من طرف STAR
» طريقة اعداد معكرونة باللبن
اليوم في 8:36 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:34 am من طرف STAR
» مشاركة شعرية
أمس في 12:28 pm من طرف محمد0
» لو نسيت الباسورد.. 5 طرق لفتح هاتف أندرويد مقفل بدون فقدان البيانات
2024-11-03, 9:24 am من طرف STAR
» عواقب صحية خطيرة للجلوس الطويل
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» صلاح يقترب من هالاند.. ترتيب قائمة هدافي الدوري الإنجليزي
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» زلزال يضرب شرق طهران وسط تحذيرات للسكان
2024-11-03, 9:22 am من طرف STAR
» أحدث إصدار.. ماذا تقدم هيونداي اينيشم 2026 الرياضية ؟
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» بانكوك وجهة سياحية تايلاندية تجمع بين الثقافة والترفيه
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» مناسبة للأجواء الشتوية.. طريقة عمل كعكة التفاح والقرفة
2024-11-03, 9:20 am من طرف STAR
» صلى عليك الله
2024-10-30, 12:39 pm من طرف dude333
» 5 جزر خالية من السيارات
2024-10-26, 9:02 am من طرف STAR