إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
مقر القذافي السابق في باب العزيزية قد يتحول مقراً لبرلمان
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
مقر القذافي السابق في باب العزيزية قد يتحول مقراً لبرلمان
مقر القذافي السابق في باب العزيزية قد يتحول مقراً لبرلمان ليبيا الجديد
آثار دمار في باب العزيزية
طرابلس، لندن – – نشرت صحيفة "ذي غارديان" البريطانية اليوم الاثنين تقريرا لمراسلها لوك هاردينغ الموجود في طرابلس يقول فيه انه تم الكشف عن خطط لتحويل المقر السابق للعقيد معمر القذافي الذي يطلق عليه اسم باب العزيزية، والذي هو حالياً كومة من الانقاض، الى مقر للمجلس الوطني (البرلمان). وهنا نص التقرير نص المقال:
"ذات يوم كان المكان هو الاشد حراسة، والمجمع الذي يضم العائلة الكبيرة وكبار شخصيات النظام خلف جدران اسمنتية مانعة. وكان مجمع باب العزيزية في وسط طرابلس مدينة داخل مدينة، يشتمل على شبكة من الانفاق الارضية والثكنات والبيوت المموهة.
اما اليوم فقد وضعت الحكومة الليبية الانتقالية خطة لاقامة مبنى البرلمان الجديد في القلب من امبراطورية القذافي المنهارة. واقترح المسؤولون ان يضم المجمع مبنى الهيئة التشريعية الوطنية الجديدة، اضافة الى متحف ومكتبة.
وقال عثمان بن ساسي، الامين العام للمؤتمر الوطني الانتقالي، لصحيفة "ذي غارديان" مساء السبت، قبل اغلاق ابواب مراكز الاقتراع في اول انتخابات تجرى منذ ما يقرب من 50 عاما: "ساطرح هذا الموضوع على بساط البحث، فهو ملح للغاية". وسيحل المجلس الوطني الذي يضم 200 عضو، ليس لهم مقر في الوقت الحاضر، محل المجلس الوطني الانتقالي الشهر المقبل. وسيكتب المجلس دستوراً جديداً، ويقرر ما اذا كانت الدولة الوليدة لما بعد القذافي في ليبيا ستتبنى النظام البرلماني او الرئاسي.
وسيلتقي النواب المنتخبون في الوقت الحالي في مركز مؤتمرات واسع على مقربة من فندق "ريكسوس" في طرابلس. وقال بن ساسي انه يود لو ان العمل في انشاء مبنى البرلمان الجديد في أواخر العام 2013، عندما يحين موعد الانتخابات الجديدة.
وقال: "يقع باب العزيزية في وسط طرابلس. وبامكان الناس ان يتنقلوا بداخله على خلاف ما كان عليه الوضع أيام القذافي عندما لم يكن ممكنا التوجه الى ذلك المكان. سيكون بيتنا الابيض".
والمجمع الخرب الذي تبلغ مساحته 2.3 ميل مربع يستخدمه سكان طرابلس لطرح النفايات فيه. ويتجول المتطفلون بين المباني العديدة التي كانت تأوي النخبة من قوات القذافي. وقامت ميليشيات مصراتة بهدمه وكتابة الشعارات على جدرانه الخارجية الزيتية اللون. والمكان الذي كان يحظر فيه التوقف في الماضي صار اليوم سوقا للسلع العتيقة يقام يوم الجمعة.
والموقع المقترح لمبنى البرلمان الجديد كان في الماضي قاعة استقبال فاخرة يستخدمها القذافي – اما اليوم فتضم اكواما من مواد البناء المبعثرة، وقد دُمر الطابق العلوي وتبعثرت انقاضه بين النفايات بما فيها آلة مهجورة لغسيل الملابس. واختفى العام الماضي صاروخ "كروز" الاميركي الذي كان اول ما يلقاه زوار القذافي ومعه اختفى الاثاث والتجهيزت والهدايا التذكارية التي اخذها الثوار المنتصرون معهم.
ويقوم عبد الله بن سعود بالعمل كدليل في القصر الخفي سابقا للقذافي. وسعود يعمل استاذا الهندسة في جامعة طرابلس، وقال ان لديه شكوكا في ما يتعلق بخطة تحويل باب العزيزية الى مقر للنواب الليبيين الجدد.
وقال: "يجب ان يتحول هذا المكان الى حديقة عامة. فقد استولى النظام السابق على كل الاراضي الخضراء في طرابلس لاقامة مساكن لهم عليها. ونحن بحاجة اليها. وامام الحكومة امور كثيرة قبل ان تهتم ببناء مجلس تشريعي لها".
صحب سعود اقاربه الذين قدموا في زيارة من الولايات المتحدة، الى غرفة نوم القذفي التي كانت مدمرة. وعلى مقربة منها كان هناك حوض سباحة للدكتاتور. ويؤدي ممر في حديقة مليئة بشجيرات البوغانفيليا (المجنونة) الى عيادة خاصة، تعرضت للنهب منذ فترة طويلة، وحوض سباحة خاص لعائلة القذافي. وليس بعيدا عن المكان مدخل سري يؤدي الى باب معدني اخضر اللون مقاوم للتفجيرات ونفق ارضي.
وفي الجانب الاخر من الموقع، انتقل عدد من العائلات للسكن فيه. وقال الحاج الشنوش انه وزوجته خديجة ظلا يتنقلان في المجمع في آذار (مارس) وانهما ادخرا 500 دينار (280 جنيه استرليني) كايجار كل شهر.
وعندما سئل عن شعوره بالعيش قرب البرلمان، رد قائلا "وماذا في ذلك؟ هذه مساحة واسعة يمكن استخدامها. وهي ملك للحكومة".
اشار الشنوش الى مبنى من غرفتين وصفه بانه منزله – وكان المكان في السابق مركزا ترفيهيا يستخدمه ضباط القذافي. وقام بتمديد سلك كهربائي بطول 150 مترا للحصول على الطاقة الكهربائية. وكان هناك مطبخ وحمام – رغم ان السكين والمطرقة عند الباب الامامي تشير الى ان هناك قضية تتعلق بالامن في باب العزيزية.
واشتكت خديجة قائلة ان "مشكلتنا الرئيسة هي ان الناس يواصلون رمي النفايات هنا".
واذا تحققت وجهة نظر بن ساسي فانه لا بد من تنظيف المكان: اذ يمكن مشاهدة الدخان الاسود ينبعث من احدى الزوايا من النفايات المحترقة عبر طريق على جانبيها اشجار نخيل.
وقال احد سكان طرابلس ان من الافضل ان يقام مبنى المجلس في مكان آخر، بسبب ارتباط المجمع بذكرى الطغيان والدكتاتورية. وقال عبد القادر بيت العافية، وهو بائع بيض عند مدخل المجمع، ان بالامكان اقامة مبان اسمنتية فوقه تصلح للمكاتب. وقال وهو يناول احد المارة على دراجة طبقا مقابل اربعة دنانير: "طرابلس هي مركز ليبيا التجاري. ونحن بحاجة الى الاعمال التجارية".
وماذا عن الانفاق؟ فنظام انفاق متميز طريقا للهروب لم يكن مفيدا حقا لديمقراطية يافعة؟ قال بن ساسي "نحن لا نحتاج بعد الان الى انفاق. وان كنت اعتقد ان بامكاننا استخدامها أقبية للحماية من القنابل الذرية".
آثار دمار في باب العزيزية
طرابلس، لندن – – نشرت صحيفة "ذي غارديان" البريطانية اليوم الاثنين تقريرا لمراسلها لوك هاردينغ الموجود في طرابلس يقول فيه انه تم الكشف عن خطط لتحويل المقر السابق للعقيد معمر القذافي الذي يطلق عليه اسم باب العزيزية، والذي هو حالياً كومة من الانقاض، الى مقر للمجلس الوطني (البرلمان). وهنا نص التقرير نص المقال:
"ذات يوم كان المكان هو الاشد حراسة، والمجمع الذي يضم العائلة الكبيرة وكبار شخصيات النظام خلف جدران اسمنتية مانعة. وكان مجمع باب العزيزية في وسط طرابلس مدينة داخل مدينة، يشتمل على شبكة من الانفاق الارضية والثكنات والبيوت المموهة.
اما اليوم فقد وضعت الحكومة الليبية الانتقالية خطة لاقامة مبنى البرلمان الجديد في القلب من امبراطورية القذافي المنهارة. واقترح المسؤولون ان يضم المجمع مبنى الهيئة التشريعية الوطنية الجديدة، اضافة الى متحف ومكتبة.
وقال عثمان بن ساسي، الامين العام للمؤتمر الوطني الانتقالي، لصحيفة "ذي غارديان" مساء السبت، قبل اغلاق ابواب مراكز الاقتراع في اول انتخابات تجرى منذ ما يقرب من 50 عاما: "ساطرح هذا الموضوع على بساط البحث، فهو ملح للغاية". وسيحل المجلس الوطني الذي يضم 200 عضو، ليس لهم مقر في الوقت الحاضر، محل المجلس الوطني الانتقالي الشهر المقبل. وسيكتب المجلس دستوراً جديداً، ويقرر ما اذا كانت الدولة الوليدة لما بعد القذافي في ليبيا ستتبنى النظام البرلماني او الرئاسي.
وسيلتقي النواب المنتخبون في الوقت الحالي في مركز مؤتمرات واسع على مقربة من فندق "ريكسوس" في طرابلس. وقال بن ساسي انه يود لو ان العمل في انشاء مبنى البرلمان الجديد في أواخر العام 2013، عندما يحين موعد الانتخابات الجديدة.
وقال: "يقع باب العزيزية في وسط طرابلس. وبامكان الناس ان يتنقلوا بداخله على خلاف ما كان عليه الوضع أيام القذافي عندما لم يكن ممكنا التوجه الى ذلك المكان. سيكون بيتنا الابيض".
والمجمع الخرب الذي تبلغ مساحته 2.3 ميل مربع يستخدمه سكان طرابلس لطرح النفايات فيه. ويتجول المتطفلون بين المباني العديدة التي كانت تأوي النخبة من قوات القذافي. وقامت ميليشيات مصراتة بهدمه وكتابة الشعارات على جدرانه الخارجية الزيتية اللون. والمكان الذي كان يحظر فيه التوقف في الماضي صار اليوم سوقا للسلع العتيقة يقام يوم الجمعة.
والموقع المقترح لمبنى البرلمان الجديد كان في الماضي قاعة استقبال فاخرة يستخدمها القذافي – اما اليوم فتضم اكواما من مواد البناء المبعثرة، وقد دُمر الطابق العلوي وتبعثرت انقاضه بين النفايات بما فيها آلة مهجورة لغسيل الملابس. واختفى العام الماضي صاروخ "كروز" الاميركي الذي كان اول ما يلقاه زوار القذافي ومعه اختفى الاثاث والتجهيزت والهدايا التذكارية التي اخذها الثوار المنتصرون معهم.
ويقوم عبد الله بن سعود بالعمل كدليل في القصر الخفي سابقا للقذافي. وسعود يعمل استاذا الهندسة في جامعة طرابلس، وقال ان لديه شكوكا في ما يتعلق بخطة تحويل باب العزيزية الى مقر للنواب الليبيين الجدد.
وقال: "يجب ان يتحول هذا المكان الى حديقة عامة. فقد استولى النظام السابق على كل الاراضي الخضراء في طرابلس لاقامة مساكن لهم عليها. ونحن بحاجة اليها. وامام الحكومة امور كثيرة قبل ان تهتم ببناء مجلس تشريعي لها".
صحب سعود اقاربه الذين قدموا في زيارة من الولايات المتحدة، الى غرفة نوم القذفي التي كانت مدمرة. وعلى مقربة منها كان هناك حوض سباحة للدكتاتور. ويؤدي ممر في حديقة مليئة بشجيرات البوغانفيليا (المجنونة) الى عيادة خاصة، تعرضت للنهب منذ فترة طويلة، وحوض سباحة خاص لعائلة القذافي. وليس بعيدا عن المكان مدخل سري يؤدي الى باب معدني اخضر اللون مقاوم للتفجيرات ونفق ارضي.
وفي الجانب الاخر من الموقع، انتقل عدد من العائلات للسكن فيه. وقال الحاج الشنوش انه وزوجته خديجة ظلا يتنقلان في المجمع في آذار (مارس) وانهما ادخرا 500 دينار (280 جنيه استرليني) كايجار كل شهر.
وعندما سئل عن شعوره بالعيش قرب البرلمان، رد قائلا "وماذا في ذلك؟ هذه مساحة واسعة يمكن استخدامها. وهي ملك للحكومة".
اشار الشنوش الى مبنى من غرفتين وصفه بانه منزله – وكان المكان في السابق مركزا ترفيهيا يستخدمه ضباط القذافي. وقام بتمديد سلك كهربائي بطول 150 مترا للحصول على الطاقة الكهربائية. وكان هناك مطبخ وحمام – رغم ان السكين والمطرقة عند الباب الامامي تشير الى ان هناك قضية تتعلق بالامن في باب العزيزية.
واشتكت خديجة قائلة ان "مشكلتنا الرئيسة هي ان الناس يواصلون رمي النفايات هنا".
واذا تحققت وجهة نظر بن ساسي فانه لا بد من تنظيف المكان: اذ يمكن مشاهدة الدخان الاسود ينبعث من احدى الزوايا من النفايات المحترقة عبر طريق على جانبيها اشجار نخيل.
وقال احد سكان طرابلس ان من الافضل ان يقام مبنى المجلس في مكان آخر، بسبب ارتباط المجمع بذكرى الطغيان والدكتاتورية. وقال عبد القادر بيت العافية، وهو بائع بيض عند مدخل المجمع، ان بالامكان اقامة مبان اسمنتية فوقه تصلح للمكاتب. وقال وهو يناول احد المارة على دراجة طبقا مقابل اربعة دنانير: "طرابلس هي مركز ليبيا التجاري. ونحن بحاجة الى الاعمال التجارية".
وماذا عن الانفاق؟ فنظام انفاق متميز طريقا للهروب لم يكن مفيدا حقا لديمقراطية يافعة؟ قال بن ساسي "نحن لا نحتاج بعد الان الى انفاق. وان كنت اعتقد ان بامكاننا استخدامها أقبية للحماية من القنابل الذرية".
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
زهرة اللوتس- إداري
-
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
الرسن- لواء
- عدد المشاركات : 1640
رقم العضوية : 3421
قوة التقييم : 4
تاريخ التسجيل : 04/10/2010
مواضيع مماثلة
» باب العزيزية يتحول إلى أثربعد عين
» باب العزيزية يتحول إلى سوق شعبي
» باب العزيزية يتحول إلى مقر برلمان ليبيا الجديد
» لماذا يقاوم القذافي بعد هربه من باب العزيزية؟
» خطاب القذافي يتحول إلى كليب ساخر على أنغام الـ"هيب هوب"
» باب العزيزية يتحول إلى سوق شعبي
» باب العزيزية يتحول إلى مقر برلمان ليبيا الجديد
» لماذا يقاوم القذافي بعد هربه من باب العزيزية؟
» خطاب القذافي يتحول إلى كليب ساخر على أنغام الـ"هيب هوب"
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
2024-11-21, 8:36 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR
» الأرز الإسباني
2024-11-18, 7:45 am من طرف STAR
» عن مشاركة نيمار في مونديال الاندية.. هذا موقف الهلال
2024-11-16, 8:14 am من طرف STAR
» لضمان نوم هادئ ومريح.. تجنب 5 عادات
2024-11-16, 8:13 am من طرف STAR
» ترتيب المنتخبات العربية في تصفيات آسيا لكأس العالم 2026
2024-11-16, 8:12 am من طرف STAR
» الخضار الأعلى كثافة بالمغذيات
2024-11-16, 8:11 am من طرف STAR
» رونالدو يثير التفاعل بتصرف رائع خلال مباراة البرتغال
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR
» غرامة بمليار دولار تُهدد "ميتا" بالتفكك وسط ضغوط تنظيمية دولية
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR